أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - قيس قره داغي - من شهداء التركمان في طريق تحرير كوردستان















المزيد.....

من شهداء التركمان في طريق تحرير كوردستان


قيس قره داغي

الحوار المتمدن-العدد: 1357 - 2005 / 10 / 24 - 04:33
المحور: القضية الكردية
    


اطلقوا اسم الخالد د. آتيلا سعدالله على مستشفى في كوردستان

قلما يجد المرأ في زماننا هذا انسان تجتمع فيه جمهرة الصفات النبيلة مثل الشجاعة والكرم والمرؤءة ونكران الذات والوفاء للقيم والمبادئ الانسانية والاقامة في صومعة الحب العذري ومناداة المساواة بين الناس قولا وفعلا مثلما اجتمعت كل تلك الصفات في شخصية الدكتور آتيلا سعدالله الذي اصبح مثالا حبذا يُحتذى به واصبح امير حب يسكن قلب كل من يمت اليه من قريب او بعيد ، لا بل كسب حب الآخرين بعد إستشهاده عندما بادرت الشاعرة مهاباد قره داغي بطبع مذكراته التي كتبها بخط يده في العشق الطاهر الاشبه بالاساطير التي تحكيها الالسن ما دامت الحياة تحيى ، وثم تجسيد ذلك العشق وتلك السيرة النبيلة في فلمين مستقلين الاول من إخراج الفنان الكبير كامران رؤوف وبطولة الممثل الكبير علي كريم والثاني من إخراج مهدي خوشناو وبطولة الممثل الكبير جهاد دلباك .
البطاقة الشخصية
ولد آتيلا في عام 1956 في مدينة كفري من أقضية محافظة كركوك من أب تركماني ينتمي الى الاسرة الونداوية المشهورة اسمه سعد الله خليل جاوش وأم كوردية من عشيرة الزن?نة اسمها ( ?وله باخ محمد شاسوار ) ، نشأ وترعرع في مدينتي كفري وطوز خورماتو المتجاورتين واكمل فيهما تعليمه الابتدائي والثانوي وثم التحق بمعهد الطب البيطري ببغداد ليتخرج منها في 1979 ، وبعدها عاد الى كفري ليلتحق بالمناطق المحررة للثورة ويقيم في قرية ( بنه كه ) حيث أقاربه من أمه هناك .
شهادته في الطب
كما تبين من بطاقة آتيلا انه لم يكن خريج كلية طبية او اية معاهد طبية بل كان معاون طبيب بيطري ، لكن سكان منطقة واسعة من كوردستان يناهز عدد قراها مائتين ونيف من القرى والارياف هم الذين منحوه ذلك اللقب الذي استحقه بجدارة بعد ما خصص كل وقته ووقت والدته ( ?وله باخ ) لخدمة من يحتاج الى الرعاية الصحية مدة عقد كامل في منطقة طبق النظام الدكتاتوري الشوڤيني حصارا مركبا منع عليها المواد التموينية والادوية والمستلزمات الصحية وغلق ابواب المدارس القليلة فيها و .......الخ
فكان لا بد ان يلتجئ آتيلا الطيب الى مد يد العون للانسان والحيوان في آن واحد وقد أكتسب خلال عقد من الزمن خبرة ميدانية لا يستهان بها وكانت ?وله الام تجمع الادوية بمساعدة اقاربها هنا وهناك وتجازف بايصالها الى وحيدها آتيلا عبر طرق ودروب محفوفة بمخاطر قطع الرقاب أو الزج في زوايا السجون والمعتقلات ، والمشكلة الاخرى ان ?ولة كانت محدودة الموارد ربما الراتب التقاعدي لزوجها الذي كان يعمل عريف في شرطة الخيالة والادوية بحاجة الى اموال والدكتور آتيلا كان يبحث بنفسه بواسطة دراجته البخارية عن المرضى كي يعالجهم مجانا وهذا الامر معروف بامكان من جايله الادلاء بشهادته ، واصدقاء الدكتور يحتفظون بطرائف وقصص مشوقة كثيرة في هذا المجال تفيد البحث التاريخي عن فترة عصيبة من تاريخ المناطق التي مسحت مع الارض بعد ما فشلت الحكومات قتلها خنقا بالحصار الاقتصادي . وهنا اناشد فخامة رئيس أقليم كوردستان الاستاذ مسعود بارزاني ان يأمر بأطلاق اسم الدكتور الشهيد على مستشفى أو مركز صحي في منطقة كرميان ما لهذه المبادرة من دلالات معنوية وتخليد للشهداء في نفس الوقت .
خوارق العائلة
تشتهر عائلة سعدالله جاوش بقوتهم العضلية الخارقة حيث كان الاب يحمل حصان محمّلا ببرميلين صغيرين من الماء على كتفيه ويعبر به نهر كفري وقت فيضانه وقد شوهد مرات عديدة يعمل ذلك ، ويحكى عنه ايضا انه مرة سمع بان في كركوك نعّال ( نعلبند ، نعلجه ) قوي ربما يكون ندا له ، فما كان من سعدالله الا ان امتطى جواده الميري وذهب الى حيث محل الشخص القوي في كركوك فوقف امامه وقال اريد ان تعمل لي نعلا ( قرص من الحديد يثبت في حوافر الخيل ) لحصاني من اقوى ما لديك ، فما ان شاهد الرجل هيكله الضخم وشاربيه المفتولتين على شاكلة جنود الانكشارية فطن ما يقصده فناوله اصلب ما لديه ، فمسكها وعالجها بثلاثة اصابع واعادها للرجل مهشما وقال له ان بضاعتك ليست قوية ولا تصلح لحصان يمتطيه رجل ضخم مثلي ، ثم اخرج من جيبه عملة معدنية وناوشها للنعّال فأخذهاماسحا الكتابات البارزة على العملة باصابعه وهو يكلم هذا المشتري الغريب فما ان اكمل المسح اعادها اليه قائلا له ان عملتك مزورة يارجل ، فضحكا حتى القهقهة ليكونا مع ثالثهم المطرب الشعبي الكركوكي رشيد كولة رضا ثلاثي مشهور في القوة حيث كان رشيد هو الاخر رجلا شقيا من اصول هورمانية لكنه سكن كركوك أبا عن جد وغنى باللغة الكوردية والتركمانية لكنه ظل حتى وفاته رحمه الله ملازما بالزي الكوردي ولفافة الراس الخاصة بمنطقة هورامان كوردستان تلك التي تسمى ( مشكي ) ، ومن العائلة نفسها نذكر فتح الله شقيق آتيلا من الاب حيث كان يملك قوة عضلية هائلة وكذلك شقيقه الشهيد تيمور سعدالله الذي كان رجال الامن والشرطة يهابون ظله اذا مشى في الشارع يتراكضون خوفا منه .
أتيلا عاشق فاتيلا وكوردستان
اعتكف آتيلا في صباه ليحفط اغاني المطرب التركي الاشهر زكي موران على ظهر قلب وكان احسن من يغني تلك الاغاني وقد اقتنى آلة الساز التي كانت ملازمة له في حله وترحاله حتى حينما كان فردا من أفراد البيشمركة البارتيزان بعد عمليات الانفال السيئة الصيت عام 1988 . وقد كان المرحوم يعيش مع كلمات الاغاني التي كانت تحرك مشاعره الجياشة ، فأثناء أقامته في قرية ( بنه كه ) وقع المرحوم في شباك غرام فتاة كردية من أسرة شيوخ البرزنجة ، احب احدهما الاخر حبا من الصميم ، حبا طاهرا عذريا بحيث لم يمسك احدهما يد الاخر طيلة فترة الحب التي أنتهت بفراقهما التراجيدي اصبح عقدة القصة التي تعلقت بأذهان الناس ، حيث ان التقاليد المتبعة لدى اسرة البرزنجة لا تجيز زواج بناتها الى العوام وقد ذهبت وساطات الوفود ( الطلابة ) أدراج رياح هذه التقاليد الرجعية التي وقفت صدا امام حب العاشقين ، من يقرأ مذكرات الشهيد التي كتبها بخط يده باللغة و الكوردية الشعبية يقف عند تفاصيل ذلك العشق المقدس ويصابه دوار أزاء سقوط محاولات الوصول في هاوية الفشل الذريع ، ولكن المشهد الاخير من هذه التراجيديا يجعل المدامع تسيل دموع أسف وأسى على تلك الكلمات الحزينة التي قالها المحاورين الثلاثة ، الشهيد والمؤنفلين كل من فاطمة والشيخ شقيقها ، حيث يقول آتيلا ، كنا نحن عصبة نريد الانسحاب من المنطقة الى حيث المقرات الخلفية للبيشمركة في القرى القابعة على خط الحدود بين العراق وايران وكانت عائلة فاتيلا ( هكذا كان لآتيلا يحلو ان يناديها حتى عنون مذكرتاته يحمل اسم - فاتيلا وآتيلا ) تريد التوجه الى قادر كرم معقل الاسرة البرزنجية في جنوب كوردستان ليحتموا بأقاربهم من شيوخ البرزنجة هناك وعندما شاهدوني توقفوا ونزل كل من فاتيلا واحد أشقائها وتكلموا معي للمرة الاولى والاخيرة وجها لوجه حيث سأل ما يجب عليهم عمله للخلاص بحياتهم في هذه العملية الانفالية الوحشية فلم اجد جوابا مناسبا لهم وقطعات العدو تضيق الخناق على منطقة ?رميان لحظة بعد اخرى ودوى المدافع ودخان الحرائق تعكر صفو هذه المنطقة فعرج الاخ عن تقديم الاعتذار عن ما بدر منهم من شأن رفض طلبات الاقتراب من العائلة وثم ابتعد مسافة ليترك أختها فاتيلا تقول كلمتها الاخيرة حيث تبادلا عهد الحب وأكدا بانهما سيكونان للآخر أو لذلك التراب الذي خلقا منه وانتهى المشهد حيث لم تمض سوى سويعات قليلة وقد وقعت العائلة في أسر جيش الانفال وسيقوا بكل وحشية الجاهلية الى حيث المحرقة التي ذابت اجساد 182 بريئا في أتونها ، اما آتيلا فقد بقى وفيا للعهد الذي قطعه مع الحبيبة فقد التحق بمفرزة الاخ عثمان حاجي محمود التي تشكلة كمفرزة ?ارتيزان استقرت في الكهوف واطلال القرى المهدمة تعمل دون ان تترك المنطقة المؤنفلة مع عدد آخر من المفارز الاخرى يستوجب التوقف عندهم في مقالة مستقلة مستقبلا وثم شارك في الانتفاضة ودخل مدينة كفري دخول المنتصر وعندما أعاد النظام وكرّ على المناطق المحررة بهدف احتلال كوردستان ثانية فقد سارع آتيلا وعاد مسرعا الى المدينة وقد كان خارجها ساعة دك العدو لمدينة كفري الصامدة ليقدم نفسه شهيدا لحماية ارض كوردستان في معركة خلف العدو فيها 47 دبابة محروقة وانسحب على أثرها الى مزرعة المرحوم الشيخ عطا الطالباني القريبة من مرقد الامام ابراهيم السمين التي اتخذها العدو مقرا للانطلاق منها ، تلك المعركة التي كانت نقطة فاصلة حيث ترك النظام الجزء المحرر من كوردستان بعدها نهائيا وسحب اداراته من كافة تلك المناطق المحررة .
صدفة غريبة
ذكرنا بان آتيلا كان له شقيق مغوار اسمه تيمور سعدالله الذي كان من بيشمركة ثورة ايلول التحررية وعضوا في الحزب الديمقراطي الكوردستاني ، فقد كان يحمل وجها جميلا يستأنس بمشاهدته الصديق ويهاب رؤيته العدو ، ولذلك فكرت مديرية الامن العامة باغتياله ، وقد تمكنت من الوصول اليه بعد ان دبرت لها مؤامرة كمين ينصب في طريق عودته الى البيت وقد عينت هذه المديرية مرتزقا لايصال المعلومات الخاصة بتحركاته اول باول الى مديرية امن كفري الى ان تمكنت أغتياله عام 1971 في ( ?م كفري _ نهر كفري ) الذي يفصل محلة رز?اري المهدمة ( حيث مقر منظمة كفري لحدك ) ومسكن اهله في محلة اسماعيل بي? ، وبعد مضي عقدين من الزمن بالتمام والكمال أي في اوكتوبر 1991 استشهد شقيقه الثاني ( آتيلا ) في نفس المكان وفي نفس المتر المربع الواحد الذي سقط فيه تيمور قبل عشرين عاما ، يا لهذه الصدفة التي جعلت من تلك البقعة الصغيرة المقابلة لرأس الزقاق الذي تسكنه المفجوعة ( ?وله ) الام التي تشاهدها كلما خرجت من البيت لقضاء حاجة خارج المسكن ، تلك المرأة التي لم تستلم الى اليأس والقنوط بعد استشهاد فلذتي كبدها وانها ترى من اصدقائهما اولادا لها وتستأنس بالحديث معهم واصدقاء الشهيدين لا يبخلون بزيارتها وعلى رأسهم الاخ عثمان حاجي محمود ( وزير داخلية الاقليم ) وحسن قادر وعدنان سمين قارمان وهذا الاخير قام بتكليف احد الرسامين ونصب له جدارية في وسط المدينة لست ادري هل بقت على حالها ام زالت بفعل المؤثرات الطبيعية ولا ادري لماذا لا يقوم قسم الوزارة التي تحمل اسم الشهداء والانفال في إدارة السليمانية بتلك النشاطات ؟
آتيلا والطبقات
كان الشهيد يكره الفوارق الاجتماعية والسياسية بين طبقات المجتمع وقد كان نفسه لا يفرق عمليا في سلوكه اليومي بين هذا وذاك ، فقد كنت تجده صديقا للجميع ، الغني والفقير ، الموظف والعامل ، المثقف والامي الكردي والتركامني والعربي والمسلم وغير المسلم سواء عنده والكل يكنون له كل الاحترام ، فمن اخباره الطريفة التي يتحدث بها الناس دائما ، واقعة نادي الموظفين في كفري ، حيث كانت في بناية النادي غرفة خاصة لجلوس القائمقام تتوسطها منضدة عليها مزهرية تكاد تكون مستقرة في محلها بينما كان الناس عامة يجلسون في الصالة الكبيرة الملاصقة لتلك الغرفة ، ولكن الدكتور كان يمتعض من رؤية القطعة التي كتب عليها ( غرفة القائمقام ) ، ويوما بلغ سيل امتعاضه الزبى فقام من محله وهشم القطعة الخشبية تلك وثم دخل الباب راكلا اياه بقدمه وحمل المزهرية وسط ذهول القائمقام وضيوفه وألانظار متجهة اليه وطفق يتنقل بين الموائد ويضع المزهرية امام المجموعات مجموعة تلو الاخرى هاتفا باعلى صوته ( لقد خلقنا جميعا من نفس الطينة ) ، هذه المزهرية يجب ان تكون للجميع فدفع في اليوم التالي ضريبة موقفه وتم توقيفه لمدة اسبوع .
ارتقى آتيلا الى العلى مخلفا لنا سجلا حافلا من القصص الانسانية التي تسرد بشوق في مجالس ?رميان ، اسمه خالد كما واسم شقيقه الاكبر تيمور في ضمائر الكورد والتركمان ومعظم ساكني كوردستان ووزارة شؤون البيشمر?ة مطالبة بتخليدهم كما ينبغي .



#قيس_قره_داغي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في رحاب الوداع الاخير لمرزية رزازي
- أين هي حكمة المرجعية في هدر الدماء العراقية ؟
- معركة السنة الخاسرة في العراق
- الدستور الدائم ولادة مشوهة بعد مخاض طويل
- دولة شيعية في الجنوب .. لم لا ؟
- نصب للشهيد والمقصلة للشعب
- الكورد الفيلية متمدنون حتى في وثبتهم
- اين الحكومة العراقية من احداث كوردستان ايران ؟
- من ينقذنا من هذا البلاء الفارسي ؟
- اتهام باطل يراد منه شق صفوف الكورد
- نكهة الذكريات في كتابات الاستاذ احمد رجب
- حول تمثيل المرأة في الجمعية الوطنية العراقية
- التحالف الشيعي الكوردي _ خوش جمعية و خوش احباب
- ملف المدن المنسية _ كفري
- مؤتمر عالمي للمرأة الكردية في ستوكهولم


المزيد.....




- إيران: أمريكا لا تملك صلاحية الدخول في مجال حقوق الإنسان
- التوتر سيد الموقف في جامعات أمريكية: فض اعتصامات واعتقالات
- غواتيمالا.. مداهمة مكاتب منظمة خيرية بدعوى انتهاكها حقوق الأ ...
- شاهد.. لحظة اعتقال الشرطة رئيسة قسم الفلسفة بجامعة إيموري ال ...
- الاحتلال يشن حملة دهم واعتقالات في الضفة الغربية
- الرئيس الايراني: ادعياء حقوق الانسان يقمعون المدافعين عن مظل ...
- -التعاون الإسلامي- تدعو جميع الدول لدعم تقرير بشأن -الأونروا ...
- نادي الأسير الفلسطيني: عمليات الإفراج محدودة مقابل استمرار ح ...
- 8 شهداء بقصف فلسطينيين غرب غزة، واعتقال معلمة بمخيم الجلزون ...
- مسؤول في برنامج الأغذية: شمال غزة يتجه نحو المجاعة


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - قيس قره داغي - من شهداء التركمان في طريق تحرير كوردستان