أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - تعددت الاقنعة .. والوحش واحد .















المزيد.....

تعددت الاقنعة .. والوحش واحد .


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 4934 - 2015 / 9 / 23 - 10:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الاهمال في العمل ،الارهاب المذهبي ، الفساد والرشوة ، البلطجة والتحرش ، المخدرات ، التحريض باسم الدين ،إستغلال الازمات ، السوق السوداء والمضاربات ، الجهل والامية ، التمدد السكاني غير المحكوم ،إضطهاد المرأة والمخالف دينيا ،الاعلام الموجه ،تجميع اموال المساكين وسرقتها ،الدروس الخصوصية ، قذارة الشوارع ،الغباء في التعامل مع الازمات، النوم في عسل أحلام اليقظة ،التحزب القبلي ،التربح الوظيفي ،والاستسلام القدرى لارادة الحكام مع اللامبالاة..كلها أقنعة مختلفه للفاشيستية الدينية والقومية والحكومة البوليسية ، الوحش الذى هرس روح البشر.
لماذا ندفن رؤوسنا في الرمال و نتوه نجرى خلف قضايا فرعية نحاول حل كل منها علي حدى منفصلا عن باقي العوامل ،ثم نفشل .. فنعيد الكرة مرة تلو الاخرى .. متصورين أن تغيير الوجوه سيغير النتائج .
إن الفاشيستية الدينية .. ثم القومية .. ثم القهر البوليسي المرتبط بهما .. هو الوحش الاصلي .. ذو الطلات المتعددة الذى يهيمن علي بلادنا .. منذ أن غزانا بدو شبه الجزيرة العرب ، حتي أعادوا غزونا في السبعينيات البترولية من القرن الماضي بيد و تحت رايات القائد المؤمن المظفرالذى أطاح بالنبت الطرى للعلمانية ومحاولات الولوج الي المعاصرة الذى كان قد بدأ ينمو منذ إفتتاح القرن التاسع عشر علي ارض مصر صامدا لعواصف الصحارى و تاسونامي أعالي البحار.
الشعب المهزوم .. المستسلم لقدرة .. الزاعق متفلسفا .. الغارق في أحلام أغاني التفوق .. أصبح عاجزا عن الروئية السديدة لما حوله من كوارث .. لقد إعتاد علي سماع أخبار القتل و الوفاة و الاستشهاد .. ولم يعد يعنية من الذى قتل ومن كان الضحية .. شماتة هنا و جنازة عسكرية هناك .. و كل يوم نفقد الابناء .. و نقلب الصفحة .. لنتلهي بمتاعبنا الشخصية .
في البدء .. كان للدم قداسة .. و اليوم أصبح إسالته لا تستدعي السؤال .. بالامس كان محاكمة وزير مصيبة .. اليوم يضبط الوزير أحمر الكف و نندهش لبرهه .. ثم ننسي .. ففي السجون عشرات الوزراء .. أغلبهم لصوص و بعضهم محكوم علية بالاعدام ، بل في السجون (بالعدد) إثنين من رؤساء الجمهوريات نتابع محاكمتهما .. و نتناقش حول مصيرهما ثم ننسي ..أن معدلات تغيير الوجوه تتسارع .. بحيث أصبح من النادرأن تجد الوزير الذى يبقي علي كرسية خلال تغيرين متتاليين .
الفاشيستية الدينية لازالت قوية .. قادرةعلي إقناع مسيحيا (أهبل) أن دفعه للجزية يتم لصالحه .. و ان علية تقديمها صاغرا عوضا عن عدم الدفاع عن نفسه ضد الاعداء و أن من سيحصلها منه سيضحي بنفسه و روحة في سبيل حمايته .. فيهدر كلاهما .. (المعتوه الذى يحمي و المصدق له) ، كل كفاح البشر لخلق أنظمة وطنية لدولةعصرية و يسقط ما قام به الاجداد من جهد لدمج كل مواطني بلدهم في جيوش نظامية و قوات حماية .. تضم الجميع .
الفاشيستية الدينية لازالت قوية .. قادرة علي إقناع صبية مسلمة .. بالاستسلام لممارسات جنسية متعددة باسم الجهاد .. و تذهب الشابة لتواجه بعنف و قسوة و إمتهان لتعود (إذا عادت ) تحمل الامراض و طفل لا يعرف أباه .
و الفاشيستية الدينية لازالت قوية .. قادرةعلي أن تجعل من البعض نخاسين يبيعون عبيدا من المساكين الذين هزموا او إستسلموا للعدوان .. و تقنع اخرين بان يتحولوا الي جزارى بشر يذبحون لاقل سبب و تقنع الاطفال أن يصبحوا قتلة و مجرمين .. وفي بعض الاحيان مفجرين لانفسهم بين المسالمين .
الفاشيستية الدينية .. متحالفة مع زارعي و تجار المخدرات يتلفون .. شباب مصر .. و رجالها و نساءها .
في بلدنا .. يبيع البدو المسلحين المخدرات علنا و يقف المدمنون طوابير في إنتظار الجرعة .. و تفقد المدمنات كل شيءحتي كرامتها .. فتخضع .. لتحرش بغل بدوى قذر في سبيل الحصول عليها .
المخدرات التي كانت في يوم ما قطعة حشيش .. أصبحت اليوم أنواع غريبة و متعددة .. ويباع بعضها في الاجزخانات .. و يتناولها الجميع .. سائقي النقل الثقيل .. وأتوبيسات المدارس .. والمرشحين لمجلس الشعب و حتي الرياضي لاعب الكرة الموكوس . الشرطه تطل علينا كل فترة بأمجادها في القبض علي بعض التجار .. و معهم اطنان من المخدرات .. ولكن .. هذه قطرة من بحر فلا تستطيع الشرطة أن تدخل في معارك متعددة يومية مع تجار الصنف المسلحين باسلحة متقدمة زودهم بها .. الفاشيست حلفاءهم من السلفيين .
السلاح الذى كان في يوم ما .. مسدسا او بندقية .. تحول الي .. مدافع مضادة للدروع .. و الغام .. و صواريخ .. وطائرات بدون طيار .. لقد إستسلمت مخازن القذافي للايدى القذرة .. و سرحت في كل إتجاه .. لتتحول الي وسائل عدوانية .. لجيوش متحالفة من تجار الدين و تجار المخدرات و تجار السلاح و تجار الاعراض .. و الطامعين في كراسي الحكم .. من الاخوان و السلفيين .
الفاشيستية الدينية .. قادره علي إقناع الاخر بأنها طيبة و حانية .. ومهذبة .. و لا تبغي إلا الصالح العام .. وأنها ليست من البغاة الاخوان او داعش أو القاعدة الذين يقتلون .. و يذبحون ..( خلافا لصحيح الدين) الذى لا يعرفة إلا بتوع حزب النور و رجال الازهر الشريف .. و مفتي الديار الحكومي .
وهكذا تزوغ الحقيقة .. و يتصور من يواجه الارهاب أن هؤلاء الملائكة من طينة أخرى غير شياطين داعش الذين قضي علي عشرين منهم في صحراء اسيوط متسسلين للصعيد . و يتصورأن سيناء سوف تتوضأ قريبا و تتخلص من الواغش .. وأن القوة.. التي يمتلكها حماة بلدنا .. ستنهي الازمة العارضة .
إن خوض المعركة علي أرضية العنف و العنف الامني المضاد .. لن تنتهي أبدا .. فهؤلاء الملاعين لهم إمدادات لا تنتهي من حلفاءهم تجار المخدرات و مروجي الخزعبلات .. و بياعي السلاح و الذخيرة .. و الطابور الخامس القابع في المساجد و دواوين الحكومة .. ويكاد يرفع الرايات السوداء علي محافظات بكاملها .
المواجهه الامنية .. قد تكون مناسبة في بعض الحالات و المواقف .. ولكن الاهم من ذلك ..هو المواجهه العقائدية .. و الفكرية .. وإعادة الحياة .. للحلم الذى كان مع بدايات القرن التاسع عشر .
الديموقراطية والشفافية والحريات وحقوق الانسان .. دواء شاف .. لاسقاط العديد من الاقنعة التي يضعها الوحش الفاشيستي و ينهي سيطرة الدولة البوليسية علي مقدرات أبناء الوطن .
و لكن .. كيف نتناول دواء يرفضه الجميع ..إما لجهل .. او إيمان بالقدر والمكتوب أو لان صاحبة قد وجد طريقه .. للتعايش مع الخرابة الفاشيستية .. أو لان البعض يعتبر هذا سفسطة و فلسفة تبعد عن الواقع و تحلق في سماء غير سمواتنا .
نعم المريض يرفض الدواء .. و في بعض الاحيان بعنف .. و يتحايل علي المطروح كعلاج بتفريغه من محتواة الفلسفي و الفكرى .. و تقديم مسخ لما يسمي بالشفافية .. الموجهه المحيرة التي تتحول في النهاية إلي لعبة تخمين .. يا ترى( صفر مريم) .. بسبب عدم توفيقها ..أم بسبب توفيق أحدهم بسرقة اوراقها .. لصالح قريبه او لمن دفع له المعلوم .. و نظل ندور ونلف .. ونشتم ونسب .. ونأمل .. ونرجو .. و نهدد .. و مفيش فايدة .. لقد كان (جيم) ..يلية أخر حلف يمين الوزيرة ذات الثوب الذى لم يغلف ما وقر في نفوس البعض بأنه الكود الخاص بملابس مقابلة العظماء.. و نتحاور و نتضارب و نصرخ و نسب و نرغي و نزبد .. ثم ننتهي للاشيء .. فالعبة الجديدة ..أصبحت جاهزة .. الزمالك و رئيسة اللي رمي المديليات في وش لعيبة الاهلي.. وشبع بعد جوع .. و تدني مستوى الاخلاق .. و يا جماعة إعذروهم .. لا دى كرامتنا المهدرة .. وفي النهاية نصدم بحقيقة أن الجميع لم يتعلموا بعد أصول لعبة كرة القدم .
الشفافية في بلدنا لها طابع أقرب للنميمة وردح الحوارى و نشر الشائعات.. ولكنها ليست بالاضواء الكاشفة التي تخاف منها الفئران و القوارض فتسعي هاربة لاوكارها .
نعم المريض يرفض الدواء و يرى أن حقوق الانسان هذه إختراع اوروبي يحض علي الشذوذ الجنسي و حرية الممارسة للشبات و الشبان دون رادع .. و مراعاه .. حقوق الارهابيين مع لوم الرسميين و شل قدراتهم و تقليم أظافرهم و تجريدهم من أسلحتهم .. وأن المسلمين هم الافضل فيما يتصل بحقوق الانسان السنا .. اول من شرع أن الناس سواسية كاسنان المشط و أن إله المسلمين هو (( رب الناس ملك الناس )) جميعا المسلم منهم و الذمي و الكافر .. وأن العالم عرف فضل المسلمين علي حقوق الانسان بحيث جعل من مندوب السعودية رئيسا لمنظمة حقوق الانسان الدولية ..
و هكذا يتحول كل العاملين في منظمات حقوق الانسان الي تعايشية .. وأكيلة عيش .. وخدامين للغرب .. و أعداء للوطن .. طيب بلاش نتكلم ((شوفوا تقريرهم عن فض إشتباك رابعة )) ((يا عم دول مخترقين من بتوع الاخوان و سلفيي الخليج)) .. ((وسلم لى علي حقوق انسان البرادعي وشلته)) .. المريض يرفض الدواء .. ويتغاضي عما يحدث في أقسام الشرطة و مؤسسات الامن .. وأجهزة الرقابة الادارية .. وفي الشارع .. ومن اسيادنا حكام البلد و أبناؤهم وزوجاتهم .. وخدامينهم .. و بوابين عمارتهم .
نعم المريض يرفض الدواء .. ويعتبر أن الحرية فوضي .. وأن لكل مجال مقال .. و إن الرئيس المؤمن كان له حق لما عمل (قانون العيب) .. وإحنا ناس مسلمين و شرقيين .. إتربينا نحترم بعض .. لكن ((الواد المفعوص يقعد قدام أبوه حاطط رجل علي رجل و يدخن)) .. ده غير مقبول .. و ثم تعالي هنا.. هو مش فيه حاجة إسمها عرف .. و تقاليد .. و تعاليم دينية .. نخرج عنها إزاى .. يعني إيه البنت .. تسيب بيت أهلها .. وتروح تشتغل .. جاتها قصف رقبتها .. دى بنت يا ناس .. لازم نصونها وإلا حترجعلك (عشار ) الحرية لازم تكون .. لها حدود .. و إنت المسئول عن إبنك اللي حيبقي ملحد و كافر إنت اللي إديته الحرية .. م تلومش الا نفسك .
الفاشيست يرفضون أى حرية إلا أن يكون الفرد عبدا .. للي خلقة .. وينفذ تعاليمة .. و شريعته .. ومنها أن يستمع الي ولي الامر و ينفذ تعاليمة و اوامره و يتجنب نواهيه .وربنا إن شاء الله يبارك لك في صحتك ورزقك و عافيتك .. يرزقك من حيث لا تدرى .. قال حرية قال .
نعم المريض يرفض الدواء .. و يتندر علي الغرب الكافر و ديموقراطيته.. فالغرب يتحكم فيه أصحاب رؤوس الاموال و هؤلاء ينفقون لكي يصبح ناسهم في البرلمان يدافعون عن حقوقهم ووجهات نظرهم .. إنتم عايزين تستبدلوا شورى الاسلام .. بهذه المافيا .. .. وينتهي الامر بهم إلي ان يلعبوا نفس الجيم .. و لكن بغباء يتناسب مع من يتوجهون لهم بالخطاب .. كام كيلو لحمة من بتوع العيد علي كام زجاجة زيت و كيس سكر .. و مفيش مانع خمسينياية .. و السمسار مورد الاصوات .. كام باكو .. كله جاى من إخوتنا في الله مشايخ السلفية السعودية و الخليج . ثم نحظي في النهاية .. ببرلمان .. يتحول أعضاؤه الي مصفقين .. للزعيم الخالد او الرئيس المؤمن .. او بطل الحرب و السلام .. او الاستبن .. او لمنقذنا من جحيم الاخوان ..
الديموقراطية لعبة مكلفة للغاية .. ولكنها تحول غير القادر ماليا الي ملياردير مستغلا لوظيفته .. و متكسبا منها .. وهو إيه حتنهبوا ..
المريض كان دائما ما يرفض الدواء .. لقد كان يفضل علية بول الابل .. و لبنها .. حتي لو بال له نصاب في القنينة .. وأوهمه أن جمل صحراوى بدوى قد فاض عليه بنعمته .
ولكن هل هذا هو منطق الحياة ..هل تترك المريض يتألم من((الاهمال في العمل ،الارهاب المذهبي ، الفساد والرشوة ، البلطجة والتحرش ، المخدرات ، التحريض باسم الدين ،إستغلال الازمات ، السوق السوداء والمضاربات ، الجهل والامية ، التمدد السكاني غير المحكوم ،إضطهاد المرأة والمخالف دينيا ،الاعلام الموجه ،تجميع اموال المساكين وسرقتها ،الدروس الخصوصية ، قذارة الشوارع ،الغباء في التعامل مع الازمات، النوم في عسل أحلام اليقظة ،التحزب القبلي ،التربح الوظيفي ،والاستسلام القدرى لارادة الحكام مع اللامبالاة)) أم أن هناك تراكما كميا يتم ببطء .. يعقبه تغير نوعي .. كما يحدث مع الماء المعرض لمصدر حرارى .. ترتفع درجة حرارته تدريجيا حتي يتحول لبخار .. كل ما نستطيعه الان هو أن نحافظ علي المصدر الحرارى الذى يرفع من حرارة (العلل) حتي تتحول الي أبخرة ترحل عن عالمنا ..
الاصرار علي الكشف و المناقشة و التنوير هو مصدرنا الحرارى الذى نأمل في أن ينهي غصة بدات منذ الف سنة .. ولازالت تقف في الحلق.. قبل أن يسقط هذا المجتمع .. في غيوبة الاندثار .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسلمون ومسيحيون .. وعنف متبادل .
- لن يفلح قوم ولوا أمرهم حثالة .
- العروبة والاسلام ( قهروفساد ).
- الغرب مش أهبل الغرب يعرف ما يريد
- عدالة (سيد قطب ) الاجتماعية
- هذه المهنة اللعينة
- الدوس بالبياده ،وا هندسا.
- ترضي تشتغلي رقاصة ؟
- في محيط الابداع،الابحار بدون ربان
- سلام المشير ..سلام سلاح .
- حدث في بلاد الواق الواق .
- تاريخ قهر العرب للموالي .. تاريخ لعين لا نعرفه . !!
- قد لا تعرفون قيمة (مصر) .
- اللي معاه مال محيره يكتب تاريخه ويزوره
- السعودية كيان طفيلي بلا جذور.
- 23 يوليو الذى نأبي أن نتعلم دروسه .
- محاكمة وغد قديم
- النظر في مرآة مسطحة
- للكون(جينوم ) يحمل جينات الوجود
- أبناء عبد الوهاب،في معبد الكرنك .


المزيد.....




- اقتلعها من جذورها.. لحظة تساقط شجرة تلو الأخرى بفناء منزل في ...
- هيئة معابر غزة: معبر كرم أبو سالم مغلق لليوم الرابع على التو ...
- مصدر مصري -رفيع-: استئناف مفاوضات هدنة غزة بحضور -كافة الوفو ...
- السلطات السعودية سمحت باستخدام -القوة المميتة- لإخلاء مناطق ...
- ترامب يتهم بايدن بالانحياز إلى -حماس-
- ستولتنبرغ: المناورات النووية الروسية تحد خطير لـ-الناتو-
- وزير إسرائيلي: رغم المعارضة الأمريكية يجب أن نقاتل حتى النصر ...
- هل يمكن للأعضاء المزروعة أن تغير شخصية المضيف الجديد؟
- مصدر أمني ??لبناني: القتلى الأربعة في الغارة هم عناصر لـ-حزب ...
- هرتصوغ يهاجم بن غفير على اللامسوؤلية التي تضر بأمن البلاد


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - تعددت الاقنعة .. والوحش واحد .