أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - خليل الجنابي - بعض أشكال النضال السلمي اللاعنفي















المزيد.....

بعض أشكال النضال السلمي اللاعنفي


خليل الجنابي

الحوار المتمدن-العدد: 4932 - 2015 / 9 / 21 - 16:01
المحور: المجتمع المدني
    


لقد إنتشرت الثورة الصناعية في إنكلترا في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر وإنتقلت بعدها إلى دول غرب أُوربا ومن ثم إلى جميع أنحاء العالم . وأحدثت هذه الثورة نقلة نوعية كبيرة بعد إنتقال الصناعة اليدوية إلى الصناعة بالماكنة ، ومن حينها تأسست المصانع والمعامل والورش الصغيرة والتي بالضرورة أضافت الأعداد الهائلة إلى طبقة العمال التي إزداد عددها وأصبحت قوة لا يستهان بها ، وحينما شعرت بقسوة أرباب العمل وإستغلالهم أبشع إستغلال لجأوا إلى تنطيم أنفسهم على شكل منظمات نقابية طالبت بتحديد ساعات العمل بثمان ساعات بعد أن تجاوزت الـ 12 ساعة ، وحقهم في الإجازات الإعتيادية والمرضية والمطالبة بتحسين ظروف العمل ومنع إستغلال الأطفال دون سن الـ 16 عام وغيرها من المطالب .
وتزامناً مع دفاع العمال عن حقوقهم بعد مماطلة أصحاب العمل في الوفاء بتعهداتهم كان لا بد للعمال من إبتكار أساليب جديدة يستطيعون بها التأثير على أصحاب العمل ، وجاء الإضراب وهو التوقف عن العمل بصورة مقصودة وجماعية وهدفه الضغط على رب العمل . وبدأت الإضرابات تأخذ أهمية أكبر في ظل وجود المصانع والمناجم في أغلب البلدان .
في بداية الأمر أُعتبر الإضراب عمل غير مشروع وذلك للسطوة السياسية التي كان يملكها أصحاب العمل مقارنة بالعمال ولإمكانيتهم بتشريعات دستورية تفرضها بالقوة على العمال حيث كانت قوات الشرطة والجيش والقضاء تحت سيطرتهم . وبعد نضالات متتالية للعمال ونقاباتهم المختلفة شَرّعَت أكثرية البلدان الغربية في بداية القرن العشرين قانون حق الإضراب وإعتبرته عملاً مشروعاً لا يُعاقب عليه . وفي القوانين الدولية غالباً ما يضمنه الدستور بإعتباره أحد أشكال الإحتجاج السلمي ، كما تُستثنى بعض الوظائف ذات الأهمية القومية والتي لا يجوز فيها الإضراب والتي تشكل خطورة على الدولة ، ومن الأمثلة على ذلك الجيش والشرطة وأطباء الطواريء والقضاء .

لقد كان الدستور المكسيكي أول دستور في العالم يضمن الحق القانوني للإضراب وذلك في عام 1917 . والإضراب يكون تهديد أو خيار أخير بيد العمال أثناء التفاوض بين الشركة والنقابة . كما يوجد هناك نوع آخر من الإضراب هو أن يحتل العمال أو الموظفين مقر العمل ويرفضون القيام بالعمل كما يرفضون الخروج من المكان ويُعرف هذا بإضراب الجلوس .
الإضراب عن الطعام … هو الإمتناع طوعية عن الأكل ، ويستخدم هذا النوع من الإضراب غالباً في السجون كشكل للإحتجاج السياسي ، وكذلك كوسيلة من المقاومة السلمية أو الضغط ، حيث يكون المساهمين فيه صائمين ممتنعين عن الطعام ، أو ربما لإشعار الآخرين بالذنب وما يصاحبه من غاية لتحقيق هدف معين ، ومعظم المضربين عن الطعام لا يضربون عن السوائل بل يضربون عن الطعام الصلب فقط . وقد أُستخدم الإضراب كوسيلة من وسائل الإحتجاج في إيرلندا ما قبل المسيحية ، وكانت توجد قواعد محددة للإضراب عن الطعام في ذلك الوقت ، وفي كثير من الأحيان يكون الإضراب أمام منزل الجاني ، حيث كانت هناك قواعد عامة لحسن الضيافة ، حيث يُعتبر السماح للشخص المُضرِب عن الطعام الموت أمام المنزل عار كبير لصاحب المنزل .
أما في الهند فقد كانت عادة الإضراب عن الطعام شائعة وتُمارس من أجل الحصول على العدالة أمام باب الطرف المخالف مما إضطر الحكومة الهندية عام 1861 إلى إلغاء هذا الحق .
لقد إستخدم ( المهاتما غاندي ) الإضراب في السنوات التي كان مُعتقلاً فيها من قِبل الحكومة البريطانية في أعوام ( 1922 - 1930 و 1933 - 1942 ) ، وبسبب مكانته العالمية خافت أن يموت وهو في عهدتها والذي سوف يؤدي إلى تشويه سمعتها . وإحتجاجاً على الحكم البريطاني في الهند إستعمل غاندي وغيره من القادة الصوم وهو وسيلة غير عُنفية لإيصال الرسالة ويساهم في تحقيق أهداف الإحتجاج بشكل كبير أحياناً وهو ما يُعرف بـ ( المقاومة غير العنفية ) .
مارتن لوثر كنج .. زعيم أمريكي من آصول أفريقية وناشط مدني ومن المطالبين بإنهاء التمييز العنصري ضد السود ، ويُعتبر من أهم الشخصيات العالمية المدافعة عن الحريات وحقوق الإنسان ، إختار مبدأ اللاعنف أو المقاومة السلمية ، وحصل على جائزة نوبل للسلام عام 1964 لدعوته إلى اللاعنف وهو بعمر 35 عام . أُغتيل في 4 / أبريل / 1968من قِبل أحد المتعصبين البيض .
نيلسون مانديلا …( 1918 - 5 / 12 / 2013 ) ، سياسي مناهض لنظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا وثوري شغل منصب رئيس جنوب أفريقيا 1994-1999. وكان أول رئيس أسود لجنوب أفريقيا، انتخب في أول انتخابات متعددة وممثلة لكل الأعراق. ركزت حكومته على تفكيك إرث نظام الفصل العنصري من خلال التصدي للعنصرية المؤسساتية والفقر وعدم المساواة وتعزيز المصالحة العرقية. سياسيا، هو قومي أفريقي وديمقراطي اشتراكي، شغل منصب رئيس المؤتمر الوطني الأفريقي في الفترة من 1991 إلى 1997. كما شغل دوليا، منصب الأمين العام لحركة عدم الانحياز 1998-1999.
لقد تحول مانديلا من ثائر يؤمن بالكفاح المسلح وإستعمال القوة ضد الحكومة العنصرية البيضاء في جنوب أفريقا تحول إلى داعية للسلام ونبذ العنف حيث أن حنكته الطويلة في السجن والتي تربو على الـ 20 عاماً جعلته ينظر إلى الأمور بمنظار خالي من التعصب الذي أدى إلى فقدان مئات اللآلاف من السود حياتهم على أيدي الأقلية البيضاء .

وفي العراق ومنذ العهد الملكي كانت السجون مليئة بالآلاف من السجناء السياسيين الذين حُشروا فيها نتيجة لمعارضتهم سياسات الحكم الرجعي العميل ومعارضتهم للأحلاف الإستعمارية التي ربطت العراق بالمشاريع الإستعمارية العسكرية كحلف بغداد المقبور وقبله معاهدة الدفاع المشترك ( معاهدة بورتسموث ) . لقد كانت السجون منتشرة في كل المدن العراقية تقريباً وكان أشهرها ( سجن نقرة السلمان ، سجن الحلة المركزى ، سجن بعقوبة ، سجن الكوت ، سجن بغداد المركزي ، سجن الموصل ) إلى جانب العشرات من مراكز الإعتقال .
لقد كان معظم هؤلاء السجناء السياسيين ينتمون إلى الأحزاب الوطنية العراقية وفي المقدمة منهم أعضاء وأصدقاء الحزب الشيوعي العراقي الذي قدم خيرة مناضليه قرباناً للشعب والوطن ، ومنذ إعتلى قادة الحزب ( فهد ، صارم ، حازم ) المشانق في 14 / شباط / 1949 وهم يهتفون من أجل ( وطن حر وشعب سعيد ) وإلى الآن يسيرون بنفس العزيمة لأجل حرية وسعادة الشعب .
فالإضرابات والإعتصامات ليست جديدة في سفر النضال البطولي للوطنيين العراقيين وهم يسعون الآن وبكل إخلاص وتفاني إلى الإستفادة من تلك الملاحم البطولية التى سطرها الرفاق الأوائل لتكون لهم هادياً ودليلاً لا يخطيء إتجاه البوصلة .
السجون التي ملأت الوطن بعد الإحتلال الأمريكي للعراق عام 2003 لا تقل ضراوة عن سابقاتها من السجون في مختلف العهود منذ العهد الملكي المقبور ولحد الآن ، وليس ( سجن أبو غريب ) ببعيد عن الذاكرة حيث أُنتهكت فيه أبسط الحقوق الإنسانية وأُستعملت فيه أكثر أدوات التعذيب بشاعة ووحشية يندى لها الجبين .
اليوم ونحن نشاهد المظاهرات والإحتجاجات التي تعم معظم المدن العراقية والمطالبة بالخدمات ومحاربة الفساد وسراق المال العام وإصلاح ما تم تخريبه على كل الصُعد الإقتصادية والإجتماعية والثقافية والسياسية ، لاقت خطوة الإصلاحات التي أعلن عنها السيد رئيس مجلس الوزراء حيدر العبادي ، وحزمة الإصلاحات التي أقرها البرلمان رغم ضبابيتها ، إلا أنها لاقت ترحيباً من قبل المواطنين المكتوين بنار الغلاء والفقر والبطالة والصحة والتعليم والضمان الإجتماعي وإنعدام رعاية الأمومة والطفولة وغيرها ، وبعد مرور عدة أسابيع على بدأ المظاهرات لم تلمس الجماهير أي تنفيذ لمطالبها التي أضحت حبر على ورق ، ولم ترى غير الوعود و ( الجعجعة بلا طحين ) مما إضطرها إلى مواصلة السير نحو تحقيق أهدافها المشروعة ، وأخذت تعمل على إبتكار أنواع أخرى من أنواع النضال السلمي والمطلبي منها المسيرات الراجلة من بعض المدن للوصول إلى المنطقة الخضراء التي يحتمي خلفها رجال الدولة والمسؤولين عن هذا الخراب , ورغم محاولات التشويش على المتظاهرين وحرف مسارهم ودفعهم للإصطدام بألقوات الأمنية والجيش إلا أن إنضباطهم العالي جعلهم مستمرين بالنهج السلمي الذي إختطوه لهم وهم يهتفون ( سلمية سلمية سلمية ) والذي أثر إيجاباً على أفراد الجيش وتعاطفهم مع المتظاهرين بتوزيع المياه عليهم مع بعض الحالات التي أُعتبرت إعتداءً فضاً ضدهم وكذلك إلقاء القبض على قسم من الناشطين وقتل وجرح البعض منهم في مدن مختلفة . وشيئاً فشيئاً أخذت تتوسع سقوف مطالبهم وذلك نتيجة لتغافل المسؤولين عن زمام الأمور من الأحزاب السياسية التي تهيمن على مقاليد الحكم من تنفيذ هذه المطالب .
كما بدأ نوع أخر من الإحتجاج وهو الإضراب عن الطعام الذي نفذه قبل أيام الناشط الشاب ( على المدني ) والذي حضر يوم الجمعة 18 / 9 / 2015 إلى ساحة التحرير في بغداد ليشارك المتظاهرين همومهم وهو هزيل لا يقوى على الوقوف إلا أن عزيمته لا تلين وسط هذه الجموع ليستمد منهم العزم على مواصلة مشواره في الإحتجحاج السلمي .
رأي الطب في حالة الإضراب عن الطعام هو ( قيام الجسم بإستخدام الطاقة الممتدة من الكلوكوز ، وبعد ذلك يبدأ الكبد بمعالجة الدهون في الجسم ، وبعد ثلاثة أسابيع يدخل الجسم في حالة الجوع ، وفي هذه الحالة تنقص العضلات والأجهزة الحيوية بالجسم من الحصول على الطاقة ، وأيضاً فقدان نخاع العظم الذي يهدد حياة الإنسان ) ، وهناك أمثلة لبعض المضربين عن الطعام توفوا بعد ( 52 - 74 ) يوماً من الإضراب .
إن الإعتداء الفاضح الذي عرضته بعض القنوات الفضائية مع الناشط المدني الإعلامي ( علي هاشم ) ووصفه للطريقة الهمجية البربرية التي
تم إعتقاله بها مع ناشطين آخرين هما ( عماد طعمة وضرغام محسن ) والأسلوب الوحشي الذي إستعمل معه بغية إنتزاع الإعترافات منه ، كما عَرَض أمام المشاهدين آثار التعذيب على جسمه ، وهددوه من أنه إذا إشتكى أو صرح أمام الإعلام على ما جرى له فإنه لن يفلت منهم مرة ثانية . وهنا يرتفع صوت المتظاهرين ، أين الدستور الذي يضمن لهم حق التظاهر ، وأين القانون الذي يحميهم ، وأين القضاء الذي ينصفهم !! ، ومن هي الجهات الحكومية التي تقف خلف المعتدين ؟ .
ويبدو أن هناك ( أمر دُبر بليل ) الغرض منه فل عزيمة المتظاهرين والتصدي لهم بأساليب بوليسية ووحشية بعد تسويف مطالبهم التي ظهر واضحاً العمل على الإلتفاف عليها وفك الطوق الذي فرضوه على أركان الدولة والمطالبة بالإصلاحات ومحاسبة سراق المال العام والذي أيدته وأقرته المرجعية الدينية الرشيدة .
لقد إنتشرت دعوات كثيرة على مواقع التواصل الإجتماعي وبين المتظاهرين تدعو فيه للإعتصام المدني ، ورغم أنها خطوة متقدمة للنضال السلمي الذي سلكته الشعوب في نضالاتها المطلبية إلا أنها تتطلب الظروف المناسبة للقيام بها ، لكنها على ما يبدو هي الأقرب إلى تفكير المتظاهرين للملل الحاصل من الوعود البراقة في الإصلاح التي لم تلق النور والتي يجري تمييعها بشكل متعمد .
وإذا كان لا بد من التوجه نحو هذا الخيار فعلى من بيده القرار من الأحزاب السياسية التي تتشكل منها الكابينة الحكومية تقع كامل المسؤولية لأنها بإصرارها على عدم تلبية رغبات الجماهير بالإصلاح ستدفعها إلى رفع سقف مطالبها والذي سيؤدي بالنهاية إلى إيجاد صيغ أكثر تأثير وفعالية والتوجه إلى العصيان المدني العام الذي سوف لن يفلت منه أحد ممن تربع على صدور العراقيين ، ويومها سيكون حساب الجماهير عسيراً ، وأُعذر من أنذر .



#خليل_الجنابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ريبوراج عن الوقفة التضامنية لمنظمات المجتمع المدني العراقية ...
- الشعراء ومساهمتهم في الإجتماع التضامني لمنظمات المجتمع المدن ...
- رسالة من منظمات المجتمع المدني العراقية في نيوزيلندا إلى الس ...
- دعوة من منظمات المجتمع المدني العراقية في نيوزيلندا إلى جالي ...
- دعوة لتشكيل لجنة جماهيرية لقيادة التظاهرات ومتابعة مطالبهم
- الإحتفاء في نيوزيلندا بالفنان الخلاق خليل شوقي
- نحتفي بخليل شوقي ... الفنان الخلاق
- ندوة ثقافية للتيار الديمقراطي العراقي في نيوزيلاند
- سيبقى 8 شباط 1963 يوماً أسوداً في تأريخ العراق المعاصر
- منظمات المجتمع المدني العراقية في نيوزيلاند تساند أهلنا المس ...
- الحملة التضامنية مع أهلنا المسيحيين في العراق ضد عصابات الإر ...
- سِلال الطماطة .. ما أشبه اليوم بالبارحة .
- تموز ... هل عاد إلينا التتار من جديد ؟!
- حسن سريع لك المجد ولرفاقك الأبطال .
- بيان من التيار الديمقراطي العراقي في نيوزيلاند بشأن الخطر ال ...
- لائحة أخلاقيات وشرف المهنة - قَسَّم المهنة .
- جمعية الثقافة العربية النيوزيلندية المتضامنة تحتفل بعيد الأم ...
- تقرير سريع عن نتائج الإنتخابات البرلمانية العراقية في نيوزيل ...
- من أجل عراق أفضل , من أجل عراق مدني ديمقراطي , لنساهم جميعاً ...
- محاضرة حول موضوع الإنتخابات للأساذ ( صبحي مبارك مال الله ) م ...


المزيد.....




- اعتقال نازيين مرتبطين بكييف خططا لأعمال إرهابية غربي روسيا
- شاهد.. لحظة اعتقال اكاديمية بجامعة إيموري الأميركية لدعمها ق ...
- الشرطة الاميركية تقمع انتفاضة الجامعات وتدهس حرية التعبير
- صحف عالمية: خيام غزة تخنق النازحين صيفا بعدما فشلت بمنع البر ...
- اليونيسف تؤكد ارتفاع عدد القتلى في صفوف الأطفال الأوكرانيين ...
- يضم أميركا و17 دولة.. بيان مشترك يدعو للإفراج الفوري عن الأس ...
- إيران: أمريكا لا تملك صلاحية الدخول في مجال حقوق الإنسان
- التوتر سيد الموقف في جامعات أمريكية: فض اعتصامات واعتقالات
- غواتيمالا.. مداهمة مكاتب منظمة خيرية بدعوى انتهاكها حقوق الأ ...
- شاهد.. لحظة اعتقال الشرطة رئيسة قسم الفلسفة بجامعة إيموري ال ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - خليل الجنابي - بعض أشكال النضال السلمي اللاعنفي