أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ال طلال صمد - واخيرا اسدل الستار على اسلام اليوم -بحث في تاريخ القرن السابع الميلادي















المزيد.....

واخيرا اسدل الستار على اسلام اليوم -بحث في تاريخ القرن السابع الميلادي


ال طلال صمد

الحوار المتمدن-العدد: 4901 - 2015 / 8 / 19 - 22:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


واخيرا اسدل الستار على اسلام اليوم
بحث في تاريخ القرن السابع الميلادي
الاهداء الى العلامه المصري اسلام بحيري
------------------------------------
الحاقا ببحثي الموسوم اسلام اليوم هودين الاسلام العربي او اسلام القرن التاسع الميلادي وليس اسلام نهايه القرن السابع الميلادي والمنشور على صفحات الحوار المتمدن تحت رقم 4830 وفي تاريخ 07-06-2015 ---
ان مصادر دين اسلام اليوم هي ثلاثه لا غير
السيره النبويه
الاحاديث
وكتاب القران
ان الزمره المجرمه من مزوري التاريخ وبزعامه البخاري والطبري وغيرهم شطبوا والغوا تاريخ شعوب الشرق الاوسك الحالي وكما وقع فعلا في القرن السابع الميلادي و
الفوا ولفقوا في القرن التاسع الميلادي تاريخ وهمي لا صله له باحداث القرن السابع الميلادي ويتلخص
بالسيره النبويه المحمديه وستمءات الف حديث
وبعد مرور ثلاثه قرون وعن احداث لم تقع فعلا وعلى بعد الاف الاميال واستندوا فقط وفقط لاغير على ما سمعوه وتداولوه رجال عن رجال
ماعدا طفله واحده وهي –عاءشه –بطله الروايه الوهميه – وهي الحميراء طفله قاصره مراهقه غير بالغه الرشد حين مات عنها زوجها محمد – النبي الوهم - ورغم دلك اوصى هو وقبل موته المسلمون ان ياخذوا ثلثي دينهم منها وكما ادعت هده الزمره المجرمه في القرن التاسع الميلادي
ولم يعرف المسلمون وعلى مدى الف عام وحتى اليوم ممن ياخذون الثلث الاخر المتبقي من دينهم وما الغرض والغايه من هدا التقسيم الثلثان والثلث وما هو الثلث المتبقي
وما هو لديها من معلومات عن الاسلام والدي يعادل الثلثان
ان هؤلاء المجرمون الفرس مزوروا التاريخ يسخرون ويستهزؤن ليس فقط من النبي الوهم وانما يضحكون على المسلمين اجمع مند الف عام ولازالوا
انهم بينوا وبصوره غير مباشره للانسان العاقل المحايد والبعيد عن الهوس الديني انه لا يوجد نبي ولامسلمون في القرن السابع الميلادي
وهذا بالضبط ما توصل له و اثبته علماء الاثار اليوم

لقد قام علماء عرب ومسلمون واجانب ومن مختلف الاختصاصات وعلى مدى القرن الماضي بالكشف عن زيف وكدب السيره والاحاديث بما لا يدع الشك بسبب ما تحتويه من تناقضات وافتراءات ومبالغات مما اضطر شيوخ الاسلام والمعممون من استخدام سلطه الحكام الطغاه وعلى مدى عشره قرون لمعاقبه كل من يزدري الاديان باشد العقوبات ومنها الموت من خلال محاكم التفتيش لاسكات اصواتهم لمنع ايقاظ المسلمون من سباتهم الازلي وهدا ما نعيشه اليوم في السعوديه وايران وافغانستان ومع الاسف الشديد في مصر الثوره اليوم
ان علماء الاثار نفوا وجود حركه مجتمع غير اعتياديه بين بدو صحاري شبه الجزيره العربيه الحاليه ليس في القرن السابع الميلادي فقط مثل قيام دوله اسلاميه وخروج جيوش جراره وغزوات وانهم سيطروا على اعظم امبراطوريتين خلال عقد او عقدين من الزمان وحسب وانما على امتداد الاف السنين حيث ان صحاري شبه الجزيره العربيه الحاليه هي هي لم تتغير حيث لا ماء ولا كلاء الا ما ندر
ولمادا خرجت الجيوش لمره واحده فقط واختفت ولم تخرج لا قبل ولابعد القرن السابع الميلادي وكما اراد ت لها زمره المجرمون
اليس هدا بحد داته دليل واضح على كدبهم وافتراءهم وسخريتهم من الاخر
واليوم تاكد علماء الاثار الغربيون من افتراء وكدب الكتبه الفرس بالنسبه الى مصدر الاسلام الثالث والذي لازال يتصوره المسلمون انه الدليل المادي المقدس والدي يعود الى القرن السابع الميلادي وانه المحفوظ في لوح ما في مكان ما
و انه انزل على راءس محمد ابن عبدالله العربي القريشي في القرن السابع الميلادي وان الخلفاء الراشدون هم من كتبوا القران وبعد موت نبيهم بعقدين من الزمان
ان الاوان للمسلمين لنزع هدا الوهم والدي ادخلته الزمره المجرمه في رؤؤسهم
اكد علماء الاثار الالمان والانكليز اليوم وبصوره لا تقبل الشك بان كتاب القران في مدينه صنعاء كان مكتوب قبل ولاده محمد النبي – الوهم – بقرن وكما اعلن البروفسور الالماني كيرد بوين من خلال فحصه لقران صنعاء
وان كتاب قران جامعه برمنكهام ايضا كتب قبل ولاده محمد نفسه
ان السؤال الملح المطروح اليوم والدي يتوجب على المسلمين وشيوخ الاسلام وايات الله العظمى –قدس الله سرهم – وكدلك الجامعات الاسلاميه وعلى الحكام المسلمون الاجابه عليه وهو
كيف يكون كتاب القران موجود ومحمد –النبي الوهم – نفسه غير موجود وغير مولود بعد
كل من وجهت له هدا السؤال تهرب وتلعثم وراوغ ولا جواب شافي سوى قال وروى
انهم يصحكون في سرهم على انفسهم بسبب معرفتهم انهم وقعوا في فخ او ماءزق فارسي
اليس هذا دليلا كافيا على ان القران ليس كتابا مقدسا وانما هو كتاب الفه وكتبه الانسان وعلى مدى عقود وقرون وشارك بتاليفه وكتابته اناس كثيرون اسوه بالكتب المقدسه لليهود وللمسيحيين وهدا هو السبب في الشطب والحذف والاضافه وكما لاحظها الاستاد كيرد بوين في قران صنعاء

من المفيد جدا مقارنه قران طاشقند واسطنبول بقران القاهره للعام 1924 للاطلاع على ما حذف وشطب واضيف وعلى مدى القرون

لقد توصل علماء الاثار في الغرب الى حقيقه ان كتاب القران في صنعاء ولدى
جامعه برمنكهام واللذان يعودان الى الفتره التي لم يكن فيها بعد محمد –النبي الوهم – موجود وغير مولود يعطيان الدليل المادي على = عدم = وجود نبي ولا دين ولا دوله اسلاميه في القرن السابع الميلادي في صحاري مكه الحاليه
وهذا الدليل المادي هو ما دفع حكام اليمن وقبل عقد للتحفظ علي قران صنعاء ومنع تداوله او اتلافه او حرقه لمنع استخدامه كدليل اثبات على عدم وجود اسلام ومسلمون في القرن السابع الميلادي في صحاري شبه الجزيره العربيه الحاليه
لقد تقررمصير قران صنعاء اسوه بمصير قران طاشقند واسطنبول حيث لا يوجد سبب او مبرر اخر سوى سبب اقتصادي بحت بالنسبه الى شيوخ الدين حيث انهم يفقدون بدلك مصدر رزقهم الوحيد وهم طفيليون لا يجيدون اي عمل سوى تكرار الكلام اما بالنسبه الى الحكام الطغاه فانهم يفقدون المخدر الدي بواسطته يتم اسكات الجياع من شعبهم
ان ما يؤكد على صحه ما توصل اليه علماء الاثار في الغرب حول القران هو قيام الحكومه الاسلاميه في اليمن باخفاء النسخ القديمه من كتب القران انهم خاءفون من افتضاح سرهم وتاكيد عدم وجود اسلام ومسلمون في القرن السابع في صحاري مكه الحاليه

قبل عده سنوات قام اساتده يهود في جامعات اسراءيليه من امثال شلومو ساند واسراءءيل فنكلشتاين وغيرهم باسدال الستار على دينهم وشطبوا على الخرافات والاساطير المقدسه في كتابهم المقدس ونفوا وجود صله بين اليهود وفلسطين ولا يوجد اي مبرر للممارسات الوحشيه والقاسيه ضد الفلسطينيين في بلدهم سواءا من قبل المستوطنين اومن قبل حكومه المستوطنون
وان اساتده الجامعات هؤلاء طالبوا بفصل الدين عن امور الدوله وابعاد الكهنه عن السلطه والاستناد الى قانون موحد يساوي بين المواطنون جميعا اسوه بمجتمعات غرب اوربا
لا احد من الحكام هنالك اضطهد او هدد بقتل هؤلاء الاساتده او سجنهم وهم لازالوا احياء رغم بعض المضايقات على النقيض من الشهيد فرج فوده المصري والذي قتله شيخ ازهر القاهره او العلامه اسلام البحيري اليوم وغيرهم
ان القانون المصري لم يحاسب المجرمون في ازهر القاهره لانهم هم من يضعون القانون فعلا وليس شعب مصر وان ازهر القاهره هو فوق الشعب المصري
ان ازهر القاهره لا يعترف بالمقولات المدقسه لديه وهي
انك لست عليهم بمسيطر و
من اراد ان يؤمن فليؤمن ومن كفر فكفره عليه
ان المسيحيون في بلدان اوربا الغربيه سبقوا اليهود بقرون حيث ومند اربعه قرون بدءوا بفصل الدين عن السياسه والسماح للشعب بحكم نفسه بنفسه من خلال نظام ديمقراطي والاستناد الى قانون موحد وهدا هو السبب الوحيد لتقدمهم وهدا ما تفتقده اسراءيل وكل الدول الاسلاميه لليوم بسبب ان الدين يقف ويشكل حجره عقبه كبيره امام الحكم المدني والدي يستند الى اراده الشعب وحده
الحكم الدي يوفر للانسان الكرامه والعمل والسعاده والتقدم الى امام على النقيض من حكم الدين الدموي
اليوم يعود الفضل الى العلماء الغربيون في اسدال الستار على اسلام اليوم اي دين الاسلام العربي او اسلام القرن التاسع الميلادي و تفنيد وتكديب بدعه ان كتاب القران منزلا من فوق السحاب
ان عمليه اسدال الستار عمليه ديناميكيه لا تتوقف ان بدءات لا يمكن ايقافها مطلقا وتحدث تدريجيا في البدءا تكون بطيءه ثم تسرع حيث لا زالت مجتمعات غرب اوربا المتطوره تعاني من العراقيل التي تضعها الكنيسه في طريق الدوله المدنيه ولازالت مجتمعات مسيحيه كثيره تسيطر الكنيسه فيها على الحكم كما في امركا الامبرياليه نفسها وافضل مثال لنا يتمثل في المجرم جورج بوش الارهابي الصليبي رءيس امركا وشنه الحرب الصليبيه على وطني العراق في 2003 ويتقدمه الصليب

ان عمليه اسدال الستار على المسيحيه واليهوديه تناسبت طرديا مع تقدم العلوم الطبيعيه حيث سبقتها الاكتشافات العلميه في مجالات الفيزياء والكيمياء والطب وعلم الاثار من اجل تفنيد وتعريه ادعاءات ومعجزات الدين والغاء المصادر و الاساس والتاريخ الوهمي الدي تستند عليه
ان عمليه اسدال الستار على المسيحيه واليهوديه بدءات مند خمسه قرون ولازالت مستمره بعد ان اثبت العلماء ان الارض ليست مركز الكون وان الانسان ليس المخلوق الاول
ان الاكتشاف الدي شكل صدمه قاتله للدين وهي حين اكتشفت الانسان الجراثيم والتي لولاها لما كان حيوان او انسان على الارض والتي لم يدكرها كتاب مقدس ولا نبي

ان اعدى اعداء الاديان هو العلم الغربي الحديث لدلك يحاولوا الكهنه والمعممون عامه على منع انتشاره بين الناس وخاصه بين النساء امهات المستقبل
وهدا ما يقوم به المسلمون الارهابيون في نيجيريا في حركه بوكو حرام
بوكو تعني التعليم الغربي للنساء حرام وممنوع وعقوبته القتل والاغتصاب والسبي

على الدول الاسلاميه الحذو بما فعله المسيحيون في مجتمعات اوربا الغربيه باشاعه المكتبات العامه والمسارح و المتاحف المجانيه و تشجيع السفر والاختلاط و فصل الدين عن امور السياسه والسماح للشعب ليحكم نفسه بنفسه والاعتماد على قانون موحد يشرعه الشعب بعيدا عن الشريعه الباليه
والاهم من كل دلك انصاف المراءه واعطاءها كل حقوقها ومساواتها من الرجل
في الحقيقه ان الجنه تحت اقدام النساء جميعا وليس الامهات فقط
ويتحتم على الحكومات الاسلاميه التي تدعي الديمقراطيه ان تعطي المعلمون اساتذه الجامعات والعلماء المسلمون الحريه في اجراء البحوث والدراسات واطلاق حريه التعبير عن الرءاي لمناقشه وكتابه احداث تاريخ القرن السابع الميلادي وكما وقعت فعلا في بلدان الشرق الاوسط الحالي من دون خوف او ملاحقه او تهديد بالقتل
من اجل مستقبل سعيد للاجيال القادمه واللحاق بركب الانسانيه
ان الخطوه الاهم من اجل الاسراع في عمليه اسدال الستار على الدين الاسلامي وفصله عن السياسه هي اشاعه مبدءا الانسان اخو الانسان و
رفض ومنع تربيه الاطفال على مبدءا هم ونحن
هم المغضوب عليهم والضالون وهم الدين يمتلكون اليوم مفاتيح الارض والسماء بايديهم ويسخروها لمصلحتهم ولمصلحه الانسانيه جمعاء ويعملون جاهدين للحاق بسرعه الضوء
نحن خير امه اخرجت للناس وفي الحقيقه اننا امه اصحكت من جهلها الامم
حيث اننا نقدم لامم الارض ارضاع الكبار وجهاد النكاح وشرب بول البعير والمراءه عوره
والخلاصه هم يتقدمون بعد ان فصلوا الدين عن السياسه
هم يسعدون في حياتهم
ونحن نتراجع بسبب الدين فوق القانون
ونحن نشقى
والهوه تكبر وتكبر
ولا احد يتوقع حالنا بعد ان ينضب النفط



#ال_طلال_صمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كتاب القران كان موجود قبل محمد النبي -الوهم - نفسه
- احنا احنا منهو احنا -نشيد
- تطور كتابه مفرده -عبدالله - على ممر قرن واحد- لغز محير بحاجه ...
- تاريخ مصر في القرن السابع الميلادي -رساله مفتوحه الى العلامه ...
- هل القران كتاب منزل ام كتاب مسروق
- صدام المجرم ومشكله قله البيض والكيظ
- هل للقران تاريخ
- شيخ زويد تثار للموصل والرمادي
- تحرك اللحد - السيسي - التاريخ
- تهمه ازدراء الاديان ومعممو ازهر القاهره
- اسلام اليوم هو اسلام القرن التاسع وليس اسلام القرن السابع ال ...
- لا وجود ل -قران كلايم - في القرن السابع الميلادي
- البصره لنا
- مريم ابنت عمران التي نفخنا في فرجها =من ومتى ولماذا تم حشرها ...
- الشمس تغرب في عين حماءه وعندها ناس- هل هي غلطه رب المسلمون ا ...
- الامام المامون والشيعه
- الصحابي عمرو ابن العاص شخصيه خرافيه ينكره تاريخ مصر في القرن ...
- دوله الخلفاء الرشدون الاسلاميه سراب في صحاري الربع الخالي
- سوره الفيل والطير الابابيل خارج نطاق تغطيه علم التاريخ
- الإسلام ومشاكل جمّة مع التاريخ


المزيد.....




- هجوم حاد على بايدن من منظمات يهودية أميركية
- “ضحك أطفالك” نزل تردد قناة طيور الجنة بيبي الجديد 2024 على ج ...
- قائد الثورة الإسلامية يدلى بصوته في الجولة الثانية للانتخابا ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تقصف 6 أهداف حيوية إسرائيلية بص ...
- -أهداف حيوية وموقع عسكري-..-المقاومة الإسلامية بالعراق- تنفذ ...
- “بابا تليفون.. قوله ما هو هون” مع قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- المقاومة الإسلامية بالعراق تستهدف قاعدة -عوبدا- الجوية الاسر ...
- “وفري الفرحة والتسلية لأطفالك مع طيور الجنة” تردد قناة طيور ...
- “أهلا أهلا بالعيد” كم يوم باقي على عيد الاضحى 2024 .. أهم ال ...
- المفكر الفرنسي أوليفييه روا: علمانية فرنسا سيئة وأوروبا لم ت ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ال طلال صمد - واخيرا اسدل الستار على اسلام اليوم -بحث في تاريخ القرن السابع الميلادي