أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي ناصر سعيد الباقر - الحرمان من الطاقة الكهربائيه – ومسلسل حكاية المؤامرة















المزيد.....

الحرمان من الطاقة الكهربائيه – ومسلسل حكاية المؤامرة


هادي ناصر سعيد الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 4881 - 2015 / 7 / 29 - 23:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الحرمان من الطاقة الكهربائيه – ومسلسل حكاية المؤامرة
والحكاية هي كما يلي :
اولا" : هل يتذكر اهالي الفلوجه يوم احرقوا ضابط المخابرات الامريكيه في الفلوجه , عندما رموا عليه (البانزين ) واشعلوه في السيارة , وكلما كان يحاول الخروج من السيارة كانوا يمنعونه ويعيدوه دفعا" الى داخل السيارة حتى مات حرقا" ؟؟ والحادث او هذا المشهد كان يتم نقله عن طريق الاقمار الصناعيه , وكان اعضاء الكونكرس الامريكي يشاهدون المأساة مباشرة" ؟ واصدروا حكمهم مباشرة" على اهالي الفلوجة بقولهم ( هؤلاء لا يستحقون الحياة ؟؟).. ومنذ ذلك الحين ولحد الآن تتوالى على مدينة الفلوجة واهلها المصائب؟ فتم ضربهم باليورانيوم المنضب وفيها الآن اعلى نسبه من الامراض السرطانيه ؟ وتم تخريب بيوتهم بحروب متواليه ؟ والآن يتم اجلاء ونزوح اهلها ؟؟ واحتلال المدينة من ( داعش) برضى وتعاون منهم ؟ لأن هذه المدينة واهلها يعانون من اعلى درجات الحقد ضد الشيعة , لذلك دخلوا في حلف اعمى مع ( داعش ) ؟ فبيوتهم تمطر عليها القنابل والرصاص ؟؟ و( داعش ) هذه تسير مع الستراتيجية الامريكيه ! .. والانتقام الامريكي مستمر على هذه المدينة وشعبها حتى يتم انقراضهم ؟ ذلك الحكم الذي اصدره عليهم اعضاء الكونكرس الامريكي ؟؟ ومن المأساة المبكية المضحكة : ان اهالي الفلوجة يعتقدون ان امريكا هي نصير لهم ؟ فليستمر شيوخها ورجال دينها بحلمهم بانهم سيسحقون (( الروافض )) والشيعة ؟؟فاستعدوا اذا" للطامة الكبرى التي تقودكم اليها امريكا ؟؟ وتذكروا حادثة جريمتكم الكبرى , بحرق ضابط المخابرات الامريكيه ؟؟’
ثانيا" : من يتذكر عهد عبد الكريم قاسم ؟؟ حيث كان اسلوب البعثيين بالتآمر عليه بمختلف المؤمرات , وعزله عن حياة الشعب اليوميه ؟ وحياكة مختلف المؤامرات الاقتصاديه , والسياسيه . والاجاتماعيه والثقافيه ؟ ونقص في الخدمات والبضائع والمواد ؟ ثم سلسلة ومختلف الاشاعات ومحاولات الانقلاب العسكري ؟ وتوصلوا للاطاحة به ؟ واني لالمس اليوم هو نفس الاسلوب البعثي في التآمر على النظام القائم في العراق ؟ .. ونقطة ضعقه هي ( النظام المحاصصي ) ؟ فالمحاصصة تعني عدم الارتباط بالوطن ؟ ولا بالارض ؟ ولا بالدين , بل يتخذه وسيلة" له ؟ ولا بفكر أل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ؟ ولا بالقرآن الكريم ؟ فالمحاصصة هي شرك و مشاركة , والمشاركة تعني : كل على مغانمه مقسمة على الوطن ؟ فانت ترى ان التجارة والاستيراد يخضع للمحاصصة ؟ والخدمات تخضع للمحاصصى , حتى استيراد – النومي حامض باردأه -؟ والكهرباء خاضع للمحاصصة , وقطع الخدمة الكهربائية ادت الى تاخير الزراعة والصناعة و الادارة والتعليم والبحوث والدراسات ... وكل مرافق البلد ؟ وقامت المحاصصة التجارية باستيراد المولدات الكهربائية بانواعها واصبح لدينا اقتصاد الكهرباء وثقافة الكهرباء ومهن وسوق الكهرباء ؟ فالطاقة الكهربائية كافية ان تغطي البلد لاربعة وعشرين ساعه يوميا", ولكن هذا سيقضي على اقتصاد وسوق المولدات , والتي يمسك بزمامها المتحاصصون وتجارهم ؟؟ لذلك فازمة الكهرباء ومعاناة الشعب من غيابها معاناته من حر الصيف , وحتى موت الشعب فهو لا يعني المتحاصصون ؟ ووزير الكهرباء يؤدي واجبا" مرسوم له ؟ وهو كسابقيه من وزراء الكهرباء وموجهيهم ينتظر نصيبه وحصته ؟؟ والكهرباء يستخدم كوسيله فالعراق يتدهور و للقضاء على سمعة الحكومة العباديه كمقدمة لمؤامرة تسند ( داعش ) ؟؟ فداعش هي الفساد المستشري بسبب المحاصصة الذي مهد ( لداعش ) ان يدخل العراق ؟؟؟ لذلك فالعراق يتدهور بسرعه ؟ فالمحاصصة تلاعبت بالطاقة الكهر بائيه واستحوذت على المليارات من الدولارات ؟ وقام تجار المحاصصات باستيراد مختلف المولدات الكهربائيه , وهذه المولدات هي التي منعت و ستمنع تشغيل واقامة مشاريع توليد الطاقة الكهربائيه ؟؟ فالشعب تدهور صحيا" ونفسيا" وسلوكيا" واجتماعيا" وثقافيا" ؟؟ .. والآن لمن يتتبع تزويد الطاقة الكهربائيه ؟؟ انه ومنذ ان بدأت عمليات الفلوجه ؟؟ ووزير الكهرباء الفهداوي , هو من اهالي الفلوجه , وبالتأكيد وهو يرى ان مدينته تعاني ويلات الحصار والحرب ؟؟ نلاحظ ان تزويد الطاقة الكهربائيه اصبح سيئا" للغاية وبهذا الطقس الحار جدا" فان الشعب اخذ يموت من الحر ومعاناته ؟؟ واصبحت هذه المعاناة بمثابة الطابور الخامس ( لداعش ) ؟؟ ,, وبدأت تتعالى في الشارع صيحات ونداءات لللتخلص من هذا النظام ,, بحجة ان لا علاقة لذلك بالسنة ولا بالشيعه ؟؟ وهذا يعني ان هناك مؤامرة سيتم تحديد ساعة صفرها فجأة" بسلسلة من الانفجارات والهجمات والتخريب ؟ تؤدي الى ارباك الجبهة الداخليه وتترافق مع هجمات ( لداعش ) بالحبهة الاماميه ؟.... المطلوب , وحسب رأي :.. ان تقوم الحكومة باعلان النفير العام , لأننا في حالة حرب تشتها علينا دول اقليميه مثل السعوديه و قطر .. وغيرها ؟؟ واعلان الاحكام العرفيه ؟ وتعطيل البرلمان , الذي هو اداة تعطيل حركة الحرب والخدمات ؟؟ و الاسراع بتعطيل الخلايا النائمة المتحفزة للتخريب و التمهيد لداعش والقضاء عليها ؟؟
ثالثا" : حرب الانفاق والقنص : من اساليب الحرب الحديثه : سلاح من اسلحة الحرب الحديثه , هي التي دحرت آلة الحرب الامريكيه في فيتنام , ودحرت الجيوش السوفيتيه والامريكيه في افغانستان ؟ لا تستغربة من ان هناك نغق ستراتيجي وانفاق من داخل السعودية حتى الفلوجه ؟ او في الانبار ؟ تستطيع ان تنقل الجنود والاسلحه الحربيه ؟؟ وكذلك في تكريت ؟ فلا تستغرب ان يتم مفاجئة قواتنا من الخلف ؟ كما فعل خالد بن الوليد ؟ وحتى في تكريت ؟ او ديالى ؟ وهذا ما حذرت منه منذ البداية ؟ وقبل ان يكتشفوا بعض الانفاق الكبيرة في تكريت ؟ والمطلوب اجراء مسح جوي باجهزة السونار الكبيره المتطوره , لكل الاراضي المحيطه في الصحراء الغربيه في الانبار لتكتشف ما تحت الارض ؟؟
ومن اساليب الحرب الحديثة هو سلاح (( القناصين ))؟ وسلاح العبوات والمفخخات ؟ فيجب استحداث تشكيلات قوات عسكريه متخصصه في مواجهة هذه الاسلحه ؟؟ وذلك يتحديد اماكن تواجد اماكن (( القنص )) ؟ وتحديد قوس مسير ورمي الاطلاقات ؟ ومجابهة هذه الاماكن المفترضه واقواس الرمي بالقنابل المحرقه مسبقا" وتامين الحماية للقوات الارضية الزاحفه ؟ وكذلك استحداث تشكيل عسكري مهمته افتراض وجود اماكن التفخيخ والعبوات ؟ والقيام بدك الارض بالرمي المدفعي والقصف الجوي الكثيف من امام الجيش الارضي الزاحف ؟؟؟ والغريب المضحك : ان وزارة البيئه لديها عمارة وجهاز اداري ضخم يسمى بعمارة ( الالغام ) ؟ وليس لهم بهذا العلم اية معرفه واختصاص وهو عسكري عسكري ؟؟
رابعا" : لماذا محافظة الانبار لها ثلث مساحة العراق ؟ ومن اعطاها هذا ؟ فقد اخذت حصة وحق محافظة كربلا ؟.. والنجف ؟.. وتركت هاتين المحافظتين دون حمايه وتحت التهديد من اخطار وهجمات الطائفيه ؟ والتاريخ يدلنا ويخبرنا عن عدد المرات التي تمت مهاجمة مدينة كربلا والنجف ؟؟
المقترح الذي نراه هو كما يلي :
1- ان يتم حصر حدود محافظة الانبار, بالمساحة التي تضم مدن محافظة الانبار على جانبي نهر الفرات ؟ مع بحيرة الحبانيه ؟
2- اعطاء محافظة كربلا حدود من ناحية الاسكندريه – المسيب – جرف الصخر .. شمالا" من جانبي بحيرة الرزازه , ويمتد خط الجدود حتى حدود ثنية السعوديه ؟ بمحاذات حدود المثتى ؟؟
3- المساحة الباقيه تستحدث فيها محافظة (الجزيرة ) ؟ يتم نشر المستوطنات البشريه , وفق الاسلوب العسكري – الزراعي – الصناعي – واستغلال المياه الجوفيه ؟ وانشاء السدود للاستفاده من مياه الامطار ؟ (( والمضحك المبكي ان هذه الجزيرة معطاة الى دولة الامارات العربيه المتحده , لاستغلالها كمحميه طبيعيه للحفاظ على الصقر العراقي النادر والغالي الثمن – وطير الحباره العراقي – والغزال العراقي ؟ والتي اصبحت من نصيب دولة الامارات العربيه المتحده تجوب سياراتهم فيها بكل حريه للصيد وجمع ونقل الاطنان من ( الكمأ) العراقي والذي لا يتواجد في غير العراق ؟ وكانات وزيرة البيئه الاسبق هي من ابرم هذه الاتفاقيه لقاء هدايا كبيره – والنبي قبل الهديه – وكما بين لي معاون مدير عام العلاقات في وزارة البيئه بان هذه الوزيرة الاسبق استلمت سياره من دولة الامارات السنة الماضيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟)) ..
واني اقترح ان يتم تاجير هذه المحافظة الجديده , الى شعب الولايات المتحدة الامريكيه ؟. لاقامة مستوطنة " قاعدة عسكريه – وفيها ايضا" جامعه امريكيه ؟ ومستوطنات زراعيه – صناعيه- واجتماعيه – وطبيعيه ؟؟ مع محطة تلفزيونيه واذاعيه ؟؟
الســـــــــــــبب : لترغيب امريكا بالانتقال من السعوديه وقطر والكويت وغيره من هذه الانظمة البالية القديمة والتي اصبحت مصدر تهديد للسلم العالمي ؟ وبؤره لانبثاق وتصدير الارهاب وفكره وتنظيره ؟؟ وهذه الانظمة التي لا زالت تعمل بالرق وتجارة العبيد ؟ ولا تتناسب مع التيار الديمقراطي الذي يدور في العالم ؟؟ وتصدر الارهاب وتموله وتنفذه ؟؟ وانا على ثقه بان امريكا تحاول ان تجد الوسائل للتخلص من هذه الانظمة ؟ وفي رأي بان هذه الانظمه ستبدأ بالانهيار اعتبارا" من بداية 2018 م ؟؟ وهذه الانظمه لا تتفق مع المبادىء الديمقراطية الامريكيه ؟ واصبحت هذه الانظمه تشكل مصدر احراج وخجل لامريكا ؟؟ .. وهنا نستطيع ان نتعاون مع امريكا ان نمنحها الفرص لغرض تغيير سياستها لتتجه لمساعدة شعوب المنطقه لرفع مستواها الاقتصادي والديمقراطي ؟؟؟؟ والسلمي ؟
خامسا" : خرج الحسين عليه السلام قي سبيل الاصلاح ( في امة جدي محمد ) ؟؟ فالاصلاح هو في الامه مجتمعا" ومكانا" ومعيشة" ؟؟ فالدين كامل لا يحتاج الى اصلاح ؟؟ لقد جاءت فتوى الجهاد الكفائي للمرجع الاعلى السيد السستاني ؟ هي للمحافظة على الاماكن المقدسة ؟ والمرجعية العليا ؟؟ وتركت الفتوى الشعب دون فتوى ملزمة لتوفير حقوقه : حقوق البقاء التي منحها الله سبحانه تعالى للانسان ولكل كائن حي ؟؟ وحقوق الانسان التي فصلها الدين الاسلامي في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفه بمبادىء وشرعة آل بيت النبوة العترة المطهرة ؟؟ الشعب يعاني في كل شيء استشرى فيه الفساد ؟ وهذا يجعل الجبهة الداخليه تعمل كطابور خامس الى ( داعش ) ؟ الشعب يحتاج ان تتدخل ( المرجعية الدينيه ) باصدار فتوى تلزم بتنظيم الدولة لتوفير الحقوق والعدالة والمساواة ؟ وهذا مطبق بالدول الديمقراطية المتطورة ؟؟ لذلك فشعب هذه الدول, دائمي الشكر للعلي القدير على موائدهم ؟ اما نحن هنا فنسبنا الشكر ؟ وانما نحن دائمي الطلب والتوسل بالحاح في صلاتنا – في ادعيتنا- في زيارتنا لاوليائنا – لقبور موتانا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اللهم هل بلّغت ؟؟ اللهم آمين ؟؟؟؟
الباحث هادي الباقر



#هادي_ناصر_سعيد_الباقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ستراتيجية المخابرات الامر يكيه في خلق قمم القيادات
- ((ا حتى نستطيع الاصلاح لا بد ان نعرف المشكله واسبابهأ )) (ال ...
- الرد على رد السيد مالك البارودي بالتهجم على علي بن ابي طالب
- ستراتيجوس وتكريت وهيلين ----وطرواده
- لهذا خسرت امريكا العر اق وخسرها العراق
- (( حتى نستطيع الاصلاح علينا اولا- ان نعرف حجم المشكله واسباب ...
- مدنية الدوله ---- والدولة المدنيه
- فضيلة رئيس مجلس القضاء الاعلى المحترم
- السيد رئيس محكمة الاستئناف بصفتها التميزيه المحترم --(تميز)
- علوم الهندسه هي اصل كل العلوم (( المهندسه الكهربائيه سناء ها ...
- 612 مليار دينار الى (( هيئة مكافحة الفقر ؟!!)) اين ميزانية ...
- حتى نستطيع الاصلاح .. علينا اولا-.. ان نعرف حجم المشكلة واسب ...
- فضيلة قاضي بداءة الكراده المحترم - مناقشة شكوى منظمه غير حكو ...
- الازبال وعملية التقدم
- محاربة المنظمات غير الحكوميه افقد الشعب سلطته
- محاكمه لمنظمة غير حكوميه
- محاضرة القيت عن : ( الثقافة والماطنة )
- فلسفة الثقافه ... والتربية ... والتعليم
- مؤتمر رابطة عطاء الشباب الانسانيه في موضوع (( الثقافه والمو ...
- الاقتصاد الرأسمالي التنافسي - هو اقتصاد الفساد المالي والرشو ...


المزيد.....




- زرقاء اليمامة: قصة عرّافة جسدتها أول أوبرا سعودية
- دعوات لمسيرة في باريس للإفراج عن مغني راب إيراني يواجه حكما ...
- الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
- شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
- اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسا ...
- بعد الجامعات الأميركية.. كيف اتسعت احتجاجات أوروبا ضد حرب إس ...
- إدارة بايدن تتخلى عن خطة حظر سجائر المنثول
- دعوة لمسيرة في باريس تطالب بإلإفراج مغني راب إيراني محكوم با ...
- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي ناصر سعيد الباقر - الحرمان من الطاقة الكهربائيه – ومسلسل حكاية المؤامرة