خواطر لمن يعقلون - ج65

لم يهتم محمد ان قتل علي بعد ان تركه في فراشه ، فالمهم ان يسلم هو على نفسه، وعندما جرح في المعركة تظاهر بالموت ، فهرب ابو بكر وعمر من ارض المعركة، فأي ابطال هؤلاء ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ مالك أرجو ان تتحقق من هذا التفصيل التاريخي حول الهدرة فأنا شخصيا أعتقد ان قريش وما يسميه المسلمون أهل الجاهلية كأنوا أشرف بكثر من أن يقوموا بعملية اغتيال
تقول في المقال.. اقتباس(أم مجرّد هروب إنسان جبان خاف على حياته فلاذ بالفرار تحت جنح الظّلام) نهاية الإقتباس
أولا - العرب قبل محمد لم يقوموا بالإغتيالات او تمثيل بجثث روغم الغزو والسبي كانت لهم أعراف شريفة في الحروب وجها لوجه بدون غدر. الذي بدأ الإغتيال تاريخيا هو محمد وقام به أتباعه الأشرار بجبن شديد كأن يجتمع عدة أجلاف على شخص واحد أو يأتيه زائر يعرفه أو يهجمون عصابة تحت جنح الظلام
ثانيا - بقي محمد 13 سنة في مكة دون أن يتعرض لأذى رغم تهديداته المتكررة لمقدسات العرب قاطبة وتهديده للأخرين: جئتكم بالذبح؟ لو قال أي شخص هذا الكلام اليوم لتم زجه بالسجن لمجرد التهديد بالقتل قبل أن يقوم بأية جريمة. ولكن قريش تركته يعبث ويفسد دون أن يمسه أحد بسوء
ثالثا - ظل يتغزل باليهود في قرآنه المكي 13 سنة حتى دعوه ليثرب لينافسوا مكة اقتصاديا. قد يكون ألف مسرحية الإغتيال من قبيل البروباغندا لعدم وجود صحف ليسرع من لهفة اليهود عليه واستقباله في يثرب

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اؤيد بما تفضل به السيد عماد في تعليقه رقم 2 ، انا ايضا ارى بأن موضوع هجرة محمد هو سيناريو مزور فمن يقرأ التاريخ الأسلامي يجد ان محمد عندما كان في مكة كان يجري عهود ووأتفاقات مع وفود من قبيلتي الأوس والخزرج اللتان هما من اشرس القبائل عنفا وسرقةً لممتلكات الغير وكان ذلك تمهيدا لأستقباله في المدينة بعد ان اقنع تلك الوفود بوضع مخطط مبرمج لعملية السطو على القوافل وهذه الفكرة جاءت لمحمد ليس لأنه كان مضطهد من قبل القرشيين بل انتقاما من اهل قريش لأنهم قاطعوا التعامل التجاري مع تجارة خديجة مما ادى الى خسارتها ماديا ، هذا وقد جمع محمد ايضا جماعة شرسة من الصعاليك قطاعي الطرق الجائعين الذين يقتلون بلا رحمة كما يفعل الدواعش اليوم وضمهم الى رجاله ، ان تزوير التاريخ بجعل القرشيين بأنهم ارادوا قتل محمد هي كذبة وضعت لتبرير الأعمال الأجرامية لمحمد بالسطو على قوافل قريش وجعل عمله هذا كرد فعل لأضطهاده ولكن محمد كان يشعر في قرار نفسه انه هو المعتدي على القرشيين وهم قبيلته وأهله لذلك عفاهم من الذبح عند فتح مكه ولم يعفي بني قريضه لعنصريته وطمعه بأموالهم ، تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---