أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - صفعات – لماذا نحن متخلفون .













المزيد.....

صفعات – لماذا نحن متخلفون .


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 4815 - 2015 / 5 / 23 - 18:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    




مازال ملف "لماذا نحن متخلفون " مفتوحاً كون تمظهرات تخلفنا عديدة ثرية متدفقة تعلن عن نفسها بلا عناء بينما سبب التخلف واحد يتمحور فى ثقافة تفرز تمظهرات عديدة تؤسس وترسخ لمجتمع التخلف لذا تبقى رؤيتى مازالت قادرة على إثبات صحتها وهى إنه بدون تغيير وتطوير ثقافتنا فأى آمال فى إصلاحات سياسية وإقتصادية وتنموية سيكون مصيرها أدراج الرياح أو كمن يحرث فى الماء .
دعونا نتأمل بعض المشاهد من حياتنا التى تفضح تخلفنا لتكون تأملاتنا وأسئلتنا بمثابة صفعات وجلد للذات لعلنا نستفيق من جمود وتخلف مفردات ثقافتنا ومنحى تفكيرنا الذى جلب وسيجلب كل الخراب والدمار .

* ثقافة الكراهية والتناحر .
هناك ثقافة قميئة ترفض الآخر لتطال أى مختلف حتى ولو كان مذهبياً ليكون الصراع السنى الشيعى أحد تمظهراتها والذى لا يتكأ على صراع طبقى أو سياسى يجعل له معنى بل رفض قبول الآخر والرغبة فى إقصاءه ومحوه .
أسئلة :
السؤال الأول : هل أمريكا هى التى خلقت الصراع السنى الشيعى أم هو تحت الجلد فى لب الثقافة والتاريخ قبل نشوء شئ إسمه أمريكا , لترفع أمريكا الغطاء فقط عن هذا البئر العفن ليقوم السنه والشيعة بكل مهمة التناحر والقتل بحماس وتفانى شديد .
السؤال ثانى : هل الغرب هو من أوحى للعراقيين السنة من جيش وشرطة وجماهير أن ينسحبوا ويتركوا أسلحتهم للدواعش فى الموصل والرمادى بل ينضموا لصفوفها ويمنحوها حاضنه شعبية لمواجهة شيعة العراق , فلا مكان ولاعزاء لكلمة وطن .
السؤال الثالث : لم نسمع عن الصراع السنى الشيعى طيلة حكم صدام بل صدام حارب إيران الشيعية بشيعة العراق فماذا يعنى هذا .. هل نحن شعوب لا يجدى معها إلا قهرها بالحديد والنار وأن أى متنفس للحرية هو خطر حادق عليها جدير أن يقوضها أم أن صعود الفكر الدينى والخطاب السياسى الدينى هو كل الخطر ومبعث كل تشرذم , أم هى ثقافة كلما إبتعدت عنها أمكنك أن تعيش بسلام .

* توحيد الألمانيتين وتوحيد اليمنيتين وهكذا حالهم وهكذا حالنا .
فى عام 1990 تم توحيد ألمانيا الشرقية والغربية فى ألمانيا واحدة كرغبة الشعبين فى الوحدة بتحطيم سور برلين وبدون طلقة رصاص واحدة .. وفى نفس العام تم توحيد اليمن الشمالى والجنوبى فى يمن واحد بعد معارك عنيفة لتتوحد الألمانيتان واليمينتان فى نفس العام , فماذا كان الحصاد بعد 25عاما ؟ سنرى ألمانيا قوية مزدهرة كأكبر قوى اقتصادية فى أوربا وصاحبة أكبر مستوى للدخل بعد كل معاناتها فى الحرب العالمية والتقسيم بينما اليمن السعيد غارق فى الفقر والقات والقبلية والعشائرية والمذهبية لتتكلل ثمار الوحدة اليمنية الآن بحرب شرسة بين فصيلين يمنيين كل منهما يريد الإستئثار على مصير يمن متخلف وليظهر فى الأفق الرغبة فى التقسيم ثانية .
فما الفرق بين ألمانيا واليمن بالرغم أن الإثنين سعيا نحو الوحدة فى نفس العام فهل الفرق فى ترتيب الحروف بينهما ,أم ان الألمان أصحاب بشرة بيضاء واليمنيين أصحاب بشرة داكنة , أم أن الألمانى يشرب البيرة بينما اليمنى يتعاطى القات , أم يمكن القول أن الفرق هو بين ثقافة الألمانى وثقافة اليمنى , بين ثقافة تبنى وثقافة تعشق الخراب .

* ثقافة الفقاعات وإجترار الوهم .
ثقافتنا تقتات على الوهم وإجتراره حتى تصدقه وتتعايش فى أجواءه ولا تقتصر الأمور على أوهامها وخرافاتها الروحية بل تجد سبيلها فى حياتها العملية فهناك وهم إسمه ثورات الربيع العربى فلا تعرف لماذا تم إستدعاء كلمة ثورة فى حراك جماهيرى , فكلمة الثورة تعنى التغيير الجذرى لبنية المجتمع وخصوصا التركيبة الطبقية فما شأن حراكنا ومظاهراتنا سواء أكانت سلمية أو حربية لإسقاط نظام بكلمة ثورة سوى أننا مفتونون بهذه الكلمة الساحرة لنتوهم أن هذا الحراك فعل ثورى .. يا ليت الأمور إكتفت بوهم الثورة فما حل ببلدان الربيع العربى إما أسوأ مما كان أو يبقى الوضع كما هو عليه فماذا تغير فى مصر مبارك وما بعد مبارك فمازال الوضع الطبقى والسياسى والإجتماعى وشيوع الفساد والتسلط والإستبداد كما هو عليه وماذا حدث فى ليبيا أليس الحال فى أيام القذافى المجنون المستبد الشاذ فكرياً أفضل حالاً , ولكن هكذا حالنا مع ثقافة الفقاعات التى نتعايش بأوهامها .
يؤسفنى القول وأرجو أن لا أزيد الأمور قتامة أن حراك الجماهير فى الثورات العربية هو فكر وإرادة الغرب ومؤسساته كمن يضع قطعة سكر لجموع نمل ليعلم أنها ستنجذب له وتتحرك تجاهه ليستثمر هذا الحراك فى تغيير الأوراق وهو ما يقولون عنه "الفوضى الخلاقة" ليأتى حراك المصريين فى 30 يونيو خارج إطار ما تم تخطيطه من قبل الغرب مناهضاً له ولكن جاء من سيناريوهات الدولة العميقة لذا إستدعى غضب الأمريكان ولا عزاء لكلمة ثورة .

* مشهد سنصيغه فى سؤال يطلب إجابة محددة .
أيهما أفضل فى رأيك بالنسبة لسوريا , هل بقاء نظام بشار الأسد كما هو بكل تسلطه وإستبداده أم خراب ودمار واسع النطاق لسوريا طالها على مدار أربع سنوات ومازال الخراب مستمراً ليكون خاتمته تسلط الدواعش والنصرة على سوريا .

- اليابان ومصر نموذجاً , ومصر وكوريا نموذجاً أيضا .
تعرضت مصر لهزيمة 67 لتقصم ظهرها ولكن اليابان تم سحقها وتسويتها بالأرض فى هجوم همجى أمريكى إستخدم للمرة الأولى والأخيرة القنابل الذرية ليمحو مدينتى هيروشيما ونجازاكى من على وجه الارض .. ولكن اليابان قامت ونهضت وإحتلت الصدارة فى العالم إقتصادياً وعلمياً وتكنولوجياً بينما مصر مازالت غارقة فى تخلفها , فما السبب ؟!.
حتى أوائل خمسينيات القرن الماضى كانت مصر تتفوق على كوريا الجنوبية إقتصاداً وعلماً لتصير الفجوة كما ترونها الآن فهل هذا يرجع لتفوق الإنسان الكورى , أم ثقافة شعب , أم سياسات حنجورية عن القومية ومناهضة الإستعمار وإلقاء اسرائيل فى البحر إستهلكت جهود وشعوب .

* الصين دولة شيوعية رأت مصالحها فى الإستثمارات الخارجية وإطلاق حرية رأس المال تحت إشرافها فحققت هذه الدولة ذات ال 1800 مليون نسمة نهضة إقتصادية تنموية هائلة بينما مصر التى تصرخ ليل نهار مُلحة أن تأتيها الإستثمارات فلا نرى أى حراك أو تنمية أو قضاء على البطالة ..فهل يرجع هذا إلى سياسات بالرغم أن مصر لديها قوانين تشجع على الإستثمار أم هى سياسة الفساد " إدفع لتمر" و" قبضنى تجدنى " ولكن هذا الفساد والتواطئ والتفريط قد يصب فى صالح المستثمر , أم هناك شعب يحترم العمل ويقدسه وشعب تنابلة لا يعمل إلا بالكرباج .

* الفرق ليس فى العيون الضيقة والواسعة .
قالت صحيفة لاليبر أن الحكومة اليابانية تدرس تشريعات تجبر العمال على أخذ خمسة أيام أجازة في السنة على الأقل مدفوعة الأجر , وتعادل الخمسة أيام ربع ما يحق للياباني أخذه من الاجازات سنويا لكن اليابانيون ينصرفون عنها !.. هذه الأجازة الإجبارية تعتبر الحد الأدنى للأجازات ويتوقع أن يصبح هذا القانون جاهزاً للعمل به قبل نهاية هذا العام إذا سارت الامور على ما يرام , وجدير بالذكر أنه يتم حاليا مكافأة الموظفين اليابانيين بـ 20 يوما من الإجازة مدفوعة الأجر , ولكن في الواقع أقل من نصف اليابانيين لا يأخذون هذه الاجازة فعليا , فالعمال سعداء بالعمل ولا يحبون التوقف عنه .. يُعرف عن اليابانيين حبهم للعمل المتواصل وإخلاصهم له من أجل زيادة الإنتاج .
فى مصر إهمال العمل والتزويغ على أصوله وبمثابة ناموس حياة لدرجة أن المركز القومى للإحصاء قدر متوسط عمل الموظف المصرى المنتج ب27 دقيقة فى اليوم علاوة على المظاهر الشائعة للعمال عموماً فلا عمل إلا للضرورة والحاجة ناهيك عن سوء العمل وعدم الدقة فى الإنتاج فهل يرجع هذا أن عيون اليابانيين ضيقة وعيون المصريين واسعة أم ثقافة شعب ورؤيته للعمل .

* ثقافة الهوس الجنسى وعقول تفكر بقضيبها .
كشفت دراسة على الإنترنت أن أكثر المرتادين لمواقع الجنس على الشبكة العنكبوتية هم من المسلمين والعرب ويمكنك تجربة هذا على محرك البحث جوجل لتجد أن أكثر المرتادين للمواقع الجنسية هم من المسلمين .
إذا أخذنا فى الاعتبار أن مستخدمي الانترنت في العالم الاسلامي نسبة ضئيلة للغاية قياساً إلى مستخدمي الانترنت في العالم الغربي وأن هذه المواقع تصدر باللغة الإنجليزية فى الغالب التى يجهلها أبناء البلدان الاسلامية , وإذا عرفنا أن أغلب الدول الاسلامية تضع قيود على الدخول إلى المواقع الأباحية لأدركنا ملامح ثقافتنا وعقولنا المهووسة بالجنس , فجل تفكيرها فى القضيب والرحم ثم تجدها تلعن الغرب الأباحى .
هكذا تاريخنا مع التكنولوجيا فعندما تم إختراع جهازالفيديو أصبح الرغبة فى مشاهدة شرائط بورنو جنسية هو الدافع لإقتناء هذا الجهاز , كذلك عندما تم إطلاق الستالايت فى بلادنا توجهنا بالريموت كنترول للأقمار الأوربية ليس لمشاهدة حضارة وثقافة الغرب بل للقنوات الجنسية .

* فلنقدم تسهيل للإجابة على الأسئلة والتمظهرات السابقة :
- التقدم والتحضر ليست تكنولوجيا وتقنية بل ثقافة أنتجت تمظهرات عصرية حضارية تمثلت مثلاً فى تكنولوجيا وتقنية , كما أن التقدم والتخلف ليس جينات بل ثقافة ومنهجية وطرق ومنهج تفكير وسلوكيات وتعاملات و زاوية رؤية للحياة وكيفية التعاطى معها .
- عندم تكون هناك ثقافة لا تحترم حرية الفكر والإعتقاد والسلوك بل تنبذهم وتقصيهم بقسوة فليس لك الحق الخروج عن إيماننا وثوابت الأمة وسياسات الحزب القومى فهنا لا أمل فى التطور .
لا يكون منهجية الإقصاء ونهج الوصاية حكراً على سلطات فحسب بل فى داخل كل مسلم منهج إستبداد ووصاية يمارسه على من تطوله يده .. ثقافة كالأسماك يأكل الكبير فيها ما تطاله يده من الصغار بتبجح وبدون خجل فهذا حقه تحت يافطة شرع الله وثوابت الأمة والأعراف .
- عندما تقوم ثقافة على الكراهية والتناحر وعدم إحترام فكر وحرية الانسان بل قهره ونبذه وإقصاءه مالم تؤمن بما أؤمن به سيكون حصادها خراب ودمار .
- لدينا ثقافة مهووسة بالجنس تفكر بأعضائها التناسلية فلن يرجى منها شئ إلا مجتمعات بوهيمية لا تنتج عمل ولا حضارة ولا تقدم ,فالعقل مشغول ويفكر بما بين الفخدين .
- الثقافة التى لا تحترم العمل كقيمة للإنسان لتعتبره شقاء وعقاب الله للإنسان , وأن كل شئ مُقدر ومُقسم منذ الأزل , وإجرى جرى الوحوش وغير رزقك لن تنول , وان الله سخر لنا الشجر والزرع والحيوان بل سخر الغرب لنا ليغيب عنا أن العمل قيمة واثبات الانسان لوجوده .
- ثقافتنا تدفن رأسها فى الرمال فلا تراجع إخفاقاتها ولا تعاتب ذاتها بل المصيبة انها قد لا تعترف بوجود إشكاليات من الأساس وعندما تصل لتلك الحالة فلا أمل خروجها من تخلفها فهى لا تدرك أن هناك مرض ينهش جسدها يتعايش معها .
-عندما نعترف بوجود إخفاقات فنسرع لنعلق فشلنا وهواننا على شماعة كالإستعمار والإمبريالية والمؤامرات الغربية الإسرائيلية لنتبرأ ونبرر ذاتنا .. ثقافة لا تمتلك القدرة على المراجعة والإعتذار أو الرغبة فى تجاوز سلبياتها لذا فهى لا تستحق الحياة .
- ثقافة عندما ترى قبح يقترب من تراثها بل من إنتاج أيديها تسارع الى إستدعاء جرائم امريكا واسرائيل والنازية فما علاقة قبحنا بقبح الآخرين , فهل يتبرر قبحنا بنظرية كلنا فى الهوا سوا .
- ثقافة تعلن عن غباءها وعجزها دوماً عندما تعلن أن أمريكا والغرب دعموا التيارات الأصولية كالقاعدة وداعش وأنها من زرعت الفتنة بين العراقيين ولو صح هذا فأين عقولنا من كل المؤامرات التى تنسج لنا ولماذا لا نحبطها طالما نَعيها !!.. لماذا نقع فى الحفرة بالرغم أننا نعلم أنها حفرة هل هو غباء ,أم أننا نسير للحفرة منقادين فهكذا حال تفكيرنا وإيماننا .
- ثقافة مازالت تسجد وتنبطح لأصنام ثوابت الأمة لتكون ثوابتها هو فكر إنسان قديم بكل محدوديته وضآلته وغباءه لذا لن يكون لها أمل فى البقاء مالم تقتحم وتنقد وتهدم .. للأسف ليس الخلل فى أنظمة حكم مستبدة بل فى ثقافة إنسان .

دمتم بخير .
- لو بطلنا نحلم نموت .. طب ليه ما نحلمش .



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشاغبات فى التراث2-الأديان بشرية الفكر والهوى والتهافت
- وهم الحرية-نحو فهم للوجود والحياة والإنسان
- وهم الغائية-نحو فهم للوجود والحياة والإنسان
- تراثنا وثقافتنا الحلوة-لماذا نحن متخلفون
- خمسون حجة تُفند وجود الإله–جزء سادس41إلى47
- زهايمر-تناقضات فى الكتابات المقدسة –جزء11
- بحثاً عن حلول لخروج الإسلام من أزمته-كاملا
- الطبيعة ملحدة..العشوائية تنتج النظام
- منطق الله الغريب-الأديان بشرية الفكر والهوى والتهافت
- أخلاقنا وأخلاقهم-فى فلسفة الخير والشر
- الإسلام السياسى هو التناقض الرئيسى فى كل صراعاتنا
- مشاغبات فى التراث-الأديان بشرية الفكر والهوى
- فى ماهية الإنسان والحياة والوجود .
- علم الله بين لعل وعسى وفليعلم
- الدين عندما يُفقد المرء محتواه الإنسانى
- سقطات إلهية أم نصوص بشرية
- تأملات فى ثقافة الإيمان السالبة
- أنا فهمت الآن .
- تأملات فى ماهية الإنسان
- إنهم يزرعون الوحشية ويمنهجون الهمجية


المزيد.....




- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - صفعات – لماذا نحن متخلفون .