أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - الشهداء والضحايا والحكومات المتعاقبة في العراق وولاية الدم والعرض والشرف والحقيقة















المزيد.....



الشهداء والضحايا والحكومات المتعاقبة في العراق وولاية الدم والعرض والشرف والحقيقة


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 4782 - 2015 / 4 / 19 - 00:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ماذا يقولون الابواق والنواعق والمتحدثين للحكومة والجيش والجهاز الامني والاستخباراتي والمخابراتي وجهاز الامن الوطني ونتحدث عن اجهزة وليس شخوص او افراد , فيما قال المتحدث عن الحكومة بعد انفجار وزارة الخارجية باربع براميل سي فور اي حوالي4 طن فأن الخسائر او الضحايا حوالي 9 فقط وكان برتبة لواء , علما بان المعلومات الاولية ليست اقل من 200-250 وتدمير حوالي 150 سيارة فهل تعلم بان المكصوصي اللواء تم تكريمه بعد ذلك لانه بديل للصحاف الذي يقول سنحارب والامريكان في مطار بغداد الدولي ؟ وبنت رويس المستشارة القانونية لولي الدم العراقي تقول وبتصريح خطير ان عدد داعش في العراق ليس اقل من 500000 شخص واخبارها استمدتها من زميلتها الدكتورة حنان الفتلاوي التي هددت بنسف البرلمان اذا لم يصدق احد زميلتها وتطبق نظريتها سبعة سنة مقابل سبعة شيعة وخللي الاكراد يصمتوا والا يتم تصدير معاناتنا لهم وجعلهم يتمتعون قليلا بالتفجيرات والقتل والسلب والنهب وكل واحد خللي يعرف نفسه, وبنت نصيف تقول العراق خراب خراب ان لم ينتخبوا الولي لولاية ثالثة ولديها الكثير من القيادات العسكرية تؤيدها مؤامرة بيضاء زكاها الزهيري لها وأيدها المطلبي والجبوري والحسن والسنيد والعسكري ولقد فتت البعرة بيدهم ومنعوا من الغسل والتطهير لانهم تعودوا على ذلك من اجل تجميل صنم الجلة والمطال والسرجين الذي جمع لهم لكي يبرزوا في العملية السياسية البائسة ووالغائرة بوحل الخيانة والتسويف والسرقات والاغتيالات والتهديد.

لنتذكر كل الشهداء الابرياء ونبكيهم دما وحقا بمحاسبة كل المتحذلقين والسراق والنشالة والمختلسين والمنحرفين واين ما كانوا داخل او خارج العراق ومهما كانت احزابهم وتكتلاتهم ومواقعهم وانتساباتهم والدول التي تساندهم وكل يحاسب على جريرته وسقوطه ولاتخذنا معهم اية رأفة او عفى الله عما سلف ! .

الشهيد الدكتور الاعلامي (محمد بديوي الشمري) في بغداد على يد ضابط فوج رئاسي بيشمركة 2014/3/22
ايادي الغدر تغتال الشهيد الاعلامي والفنان هادي المهدي
قتل مدرب كربلاء العراقي محمد عباس بعد إعتداء رجال الأمن عليه

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

شبكة البصرة
هذه قائمة باسماء الشهداء الابرار الذين تم تصفيتهم بعد الاحتلال من ذوي الاختصاصات المتنوعة طب، علوم،هندسة تاريخ، جغرافية، علوم دينية، ولغات

أسماء الشهداء من الاساتذة
1- الأستاذ الدكتور محمد عبدالله الراوي، رئيس جامعة بغداد، نقيب الأطباء العراقيين، زميل الكلية الملكية الطبية، اختصاص باطنية، اغتيل في عيادته الطبية بمنطقة المنصور عام 2003.
2- أ.د. مكي حبيب المؤمن، خريج جامعة مشيغان الأميركية اختصاص في مادة التاريخ المعاصر، أستاذ سابق في جامعة البصرة وبغداد ومركز الدراسات الفلسطينية وجامعتي أربيل والسليمانية. بعد الاحتلال تعرض إلى حادث سيارة مفتعل وتوفي يوم 20/6/2003 بعد أن أقعده المرض.
3- أ. د. محمد عبد المنعم الأزميرلي، جامعة بغداد، كلية العلوم، قسم الكيمياء، من مصر العروبة يحمل الجنسية العراقية، تمت تصفيته من قبل قوات الاحتلال في معتقل المطار منتصف عام 2003 لأنه يحمل دكتوراه كيمياء وهو عالم متميز وعمل في مراكز بحثية متخصصة.
4- أ. د. عصام شريف محمد التكريتي، جامعة بغداد، كلية الآداب، قسم التاريخ، عمل سفيراً للعراق في تونس منتصف التسعينات، اغتيل في منطقة العامرية يوم 22/10/2003 مع (5) أشخاص من أصدقائه.
5- أ. د. مجيد حسين علي، جامعة بغداد، كلية العلوم، متخصص في مجال بحوث الفيزياء النووية، تمت تصفيته مطلع عام 2004 لأنه عالم ذرة.
6- أ. د. عماد سرسم، أستاذ جراحة العظام والكسور، زميل كلية الجراحين الملكية عميد كلية الطب في جامعة بغداد سابقاً، عضو الهيئة الإدارية لنقابة الأطباء العراقيين، عضو اتحاد الأطباء العرب.
7- أ. د. صبري مصطفى البياتي، رئيس قسم الجغرافية، كلية الآداب، جامعة بغداد، اغتيل في حزيران 2004
8- أ. د. أحمد الراوي، أستاذ سابق في كلية الزراعة، جامعة بغداد/قسم التربة، نسب للعمل في مركز (إباء) التخصصي. قتل مع زوجته عام 2004 على الطريق السريع في منطقة الغزالية.
9- أ. د. عدنان عباس خضير السلماني، مدير في وزارة الري، أستاذ في كلية المأمون، اختصاص تربة استشهد في الفلوجة عام 2004.
10- أ. د. وجيه محجوب الطائي، اختصاص تربية رياضية، مدير عام التربية الرياضية في وزارة التربية.
11- أ. د. علي حسين كامل، جامعة بغداد، كلية العلوم، قسم الفيزياء.
12- أ. د. مروان مظهر الهيتي، جامعة بغداد، كلية الهندسة، اختصاص هندسة كيميائية.
13- أ. د. مصطفى المشهداني، جامعة بغداد، كلية الآداب، اختصاص علوم إسلامية.
14- أ. د. خالد محمد الجنابي، جامعة بابل،كلية الآداب، اختصاص تاريخ إسلامي.
15- أ. د. شاكر الخفاجي، جامعة بغداد، شغل منصب مدير عام الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية، اختصاص إدارة أعمال.
16- أ. د. عبد الجبار مصطفى، عميد كلية العلوم السياسية، جامعة الموصل، اختصاص علومسياسية.
17- أ. د. صباح محمود الربيعي، عميد كلية التربية، الجامعة المستنصرية.
18- أ. د. أسعد سالم شريدة، عميد كلية الهندسة، جامعة البصرة، دكتوراه هندسة.
19- أ. د. ليلى عبدالله سعيد، عميد كلية القانون، جامعة الموصل، دكتوراه قانون، اغتيلت مع زوجها.

20- أ. د. منير الخيرو، زوج د. ليلى عبد الله، كلية القانون، جامعة الموصل، دكتوراه قانون.
21- أ. د. سالم عبد الحميد، عميد كلية الطب، الجامعة المستنصرية، اختصاص طب وقائي.
22- أ. د. علاء داود، مساعد رئيس الجامعة للشؤون العلمية، جامعة البصرة.
23- أ. د. حسان عبد علي داود الربيعي، مساعد عميد كلية الطب، جامعة بغداد.
24- أ. د. مروان رشيد، مساعد عميد كلية الهندسة، جامعة بغداد.
25- أ. د. فلاح علي حسين، عميد كلية العلوم/الجامعة المستنصرية.
26- مصطفى محمد الهيتي، عميد كلية الصيدلة، جامعة بغداد، اختصاص علوم الصيدلة.
27- أ. د. كاظم مشحوط عوض، عميد كلية الزراعة، جامعة البصرة.
28- أ. د. جاسم محمد الشمري، عميد كلية الآداب/جامعة بغداد.
29- أ. د. موفق يحيى حمدون، معاون عميد كلية الزراعة، جامعة الموصل.
30- أ. د. عقيل عبد الجبار البهادلي، معاون عميد كلية الطب، جامعة النهرين.
31- أ. د. إبراهيم طلال حسين، معاون عميد كلية التربية، الجامعة المستنصرية.
32- أ. د. رعد شلاش، رئيس قسم البايولوجي، كلية العلوم، جامعة بغداد.
33- أ. د. فؤاد إبراهيم محمد البياتي، رئيس قسم اللغة الألمانية، كلية اللغات، جامعة بغداد، اغتيل أمام منزله في حي الغزالية في بغداد في 1/4/2005
34- أ. د. حسام الدين أحمد محمود، رئيس قسم التربية، كلية التربية، الجامعة المستنصرية.
35- أ. د. عبد اللطيف علي المياح، معاون مدير مركز دراسات الوطن العربي، جامعة بغداد، اغتيل أوائل عام 2004 بعد يوم واحد من ظهوره على شاشة إحدى الفضائيات العربية وهو يطالب بإجراء انتخابات نيابية.
36- أ. د. هشام شريف، رئيس قسم التاريخ، جامعة بغداد.
37- أ. د. إيمان يونس، رئيس قسم الترجمة، جامعة الموصل.
38- أ. د. محمد كمال الجراح، اختصاص لغة إنكليزية، جامعة بغداد، نسب للعمل في المملكة المغربية، آخر موقع له مدير عام في وزارة التربية، اغتيل في منطقة العامرية يوم 10/6/2004.
39- أ. د. وسام الهاشمي، رئيس جمعية الجيولوجيين العراقية.
40- أ. د. رعد عبد اللطيف السعدي، مستشار في اللغة العربية، وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، اغتيل يوم 28/5/2005 في منطقة البياع ببغداد.
41- أ. د. موسى سلوم أمير الربيعي، معاون عميد كلية التربية، الجامعة المستنصرية، اغتيل يوم 28/5/2005 في منطقة البياع ببغداد.
42- أ. د. حسين ناصر خلف، باحث في كلية الزراعة، مركز بحوث النخيل، جامعة البصرة، بتاريخ 22/5/2005 عثر على جثته في منطقة الفيحاء بعد اختطافه يوم 18/5/2005.
43- أ. د. محمد تقي حسين الطالقاني، دكتوراه فيزياء نووية.
44- أ. د. طالب إبراهيم الظاهر، جامعة ديالى، كلية العلوم، اختصاص فيزياء نووية، اغتيل في بعقوبة شهر آذار 2005.
45- أ. د. هيفاء علوان الحلي، جامعة بغداد، كلية العلوم للبنات، اختصاص فيزياء.
46- أ. د. عمر فخري، جامعة البصرة، كلية العلوم، اختصاص في العلوم البيولوجية.
47- أ. د. ليث عبد العزيز عباس، جامعة النهرين، كلية العلوم.
48- أ. د. عبد الرزاق النعاس، جامعة بغداد، كلية الإعلام، اغتيل يوم 28/1/2006.
49- أ. د. محمد فلاح هويدي الجزائري، جامعة النهرين، كلية الطب، اختصاص جراحة تقويمية، اغتيل يوم عودته من أداء فريضة الحج مطلع عام 2006 وهو طبيب في مستشفى الكاظمية التعليمي.
50- أ. د. خولة محمد تقي، جامعة الكوفة، كلية الطب.
51- أ. د. هيكل محمد الموسوي، جامعة بغداد، كلية الطب.
52- أ. د. رعد أوخسن البينو، جامعة الأنبار، كلية الطب، اختصاص جراحة.
53- أ. د. أحمد عبد الرحمن حميد الكبيسي، جامعة الأنبار، كلية الطب، عضو هيئة التدريس.
54- أ. د. نؤيل بطرس ماثيو، المعهد الطبي، الموصل.
55- أ. د. حازم عبد الهادي، جامعة بغداد، كلية الطب، دكتوراه طب.
56- أ. د. عبد السميع الجنابي، الجامعة المستنصرية، عميد كلية العلوم، اغتيل طعناً بالسكين عندما بدأ بتطبيق قرار وزارة التعليم العالي بمنع استخدام الجامعات منابر للمظاهر الطائفية.
57- أ. د. عباس العطار، جامعة بغداد، دكتوراه علوم إنسانية.
58- أ. د. باسم المدرس، جامعة بغداد، دكتوراه علوم إنسانية.
59- أ. د. محيي حسين، الجامعة التكنولوجية، دكتوراه هندسة ديناميكية.
60- أ. د. مهند عباس خضير، الجامعة التكنولوجية، اختصاص هندسة ميكانيك.
61- أ. د. خالد شريدة، جامعة البصرة، كلية الهندسة، دكتوراه هندسة.
62- أ. د. عبد الله الفضل، جامعة البصرة، كلية العلوم، اختصاص كيمياء.
63- أ. د. محمد فلاح الدليمي، الجامعة المستنصرية، معاون عميد كلية العلوم، دكتوراه فيزياء.
64- أ. د. باسل الكرخي، جامعة بغداد، كلية العلوم، اختصاص كيمياء.
65- أ. د. جمهور كريم خماس الزرغني، رئيس قسم اللغة العربية/كلية الآداب/جامعة البصرة، وهو أحد النقاد المعروفين على الصعيد الثقافي في البصرة، خطف يوم 7/7/2005، وجدت جثته في منطقة القبلة الواقعة على بعد 3 كلم جنوب مركز البصرة.
66- أ. د. زكي ذاكر العاني، الجامعة المستنصرية، كلية الآداب، قسم اللغة العربية، اغتيل أمام بوابة الجامعة المستنصرية يوم 26/8/2005.
67- أ. د. هاشم عبد الكريم، الجامعة المستنصرية، كلية التربية، اغتيل أمام بوابة الجامعة المستنصرية يوم 26/8/2005.
68- أ. د. ناصر أمير العبيدي، جامعة بغداد.
69- أ. د. نافع عبود، اختصاص أدب عربي، جامعة بغداد.
70- أ. د. مروان الراوي، اختصاص هندسة، جامعة بغداد.
71- أ. د. أمير مزهر الدايني، اختصاص هندسة الاتصالات.
72- أ. د. عصام سعيد عبد الكريم، خبير جيولوجي، في وزارة الإسكان، يعمل في المركز الوطني للمختبرات الإنشائية، خطف يوم 28/9/2004 واغتيل يوم 1/10/2004.
73- أ. د. حكيم مالك الزيدي، جامعة القادسية، كلية الآداب، قسم اللغة العربية.
74-أ. رافي سركسيان فانكان، ماجستير لغة إنكليزية، مدرس في كلية التربية للبنات، جامعة بغداد.
75- أ. د. نافعة حمود خلف، جامعة بغداد، كلية الآداب، اختصاص لغة عربية.
76- أ. د. سعدي أحمد زيدان الفهداوي، جامعة بغداد، كلية العلوم الإسلامية.
77- أ. د. سعدي داغر مرعب، جامعة بغداد، كلية الآداب.
78- أ. د. زكي جابر لفتة السعدي، جامعة بغداد، كلية الطب البيطري.
79- ا. خليل إسماعيل عبد الداهري، جامعة بغداد، كلية التربية الرياضية.
80- أ. د. محمد نجيب القيسي، الجامعة المستنصرية، قسم البحوث.
81- أ. د. سمير يلدا جرجيس، الجامعة المستنصرية، معاون عميد كلية الإدارة والاقتصاد، خطف من أمام بوابة الجامعة المستنصرية في آب 2005 ووجدت جثته ملقية في أحد الشوارع يوم 25/8/2005.
82- أ. د. قحطان كاظم حاتم، الجامعة التكنولوجية، كلية الهندسة.
83- أ. د. محمد الدليمي، جامعة الموصل، كلية الهندسة، اختصاص هندسة ميكانيكية.
84- أ. د. خالد فيصل حامد شيخو، جامعة الموصل، كلية التربية الرياضية.
85- أ. د. محمد يونس ذنون، جامعة الموصل، كلية التربية الرياضية.
86- أ. د. إيمان عبد المنعم يونس، جامعة الموصل، كلية الآداب.
87- أ. د. غضب جابر عطار، جامعة البصرة، كلية الهندسة.
88- أ. د. كفاية حسين صالح، جامعة البصرة، مدرسة في كلية التربية.
89- أ. د. علي غالب عبد علي، جامعة البصرة، كلية الهندسة.
90- أ. د. محفوظ محمد حسن القزاز، كلية التربية/قسم العلوم التربوية والنفسية/جامعة الموصل، بتاريخ 25/12/2004، لقي مصرعه إثر إطلاق نار عشوائي من قبل القوات المحتلة الأميركية قرب جامع الدكتور أسامة كشمولة في محافظة نينوى.
91- أ. د. فضل موسى حسين، جامعة تكريت، كلية التربية الرياضية.
92- أ. د. محمود إبراهيم حسين، جامعة تكريت، كلية التربية.
93- أ. د. أحمد عبد الهادي الراوي، جامعة الأنبار، كلية الزراعة.

94- أ. د. شاكر محمود جاسم، جامعة الأنبار، كلية الزراعة.
95- أ. د. عبد الكريم مخلف صالح، جامعة الأنبار، كلية الآداب/قسم اللغة العربية.
96- أ. د. محمد عبد الحسين واحد، معهد الإدارة الفني - بغداد.
97- أ. د. أمير إبراهيم حمزة، معهد بحوث السرطان، هيئة المعاهد الفنية.
98- أ. د. محمد صالح مهدي، معهد بحوث السرطان، هيئة المعاهد الفنية.
99- أ. د. سعد ياسين الأنصاري، جامعة بغداد.
100- أ. د. سعد الربيعي، جامعة البصرة، كلية العلوم، اختصاص علوم بيولوجية.
101- أ. د. نوفل أحمد، جامعة بغداد، كلية الفنون الجميلة.
102- أ. د. محسن سليمان العجيلي، جامعة بابل، كلية الزراعة.
103- أ. د. ناصر عبد الكريم مخلف الدليمي، جامعة الأنبار.
104- أ. د. حامد فيصل عنتر، جامعة الأنبار، كلية التربية الرياضية.
105- أ. د. عبد المجيد حامد الكربولي، جامعة الأنبار.
106- أ. د. غائب الهيتي، جامعة بغداد، أستاذ في الهندسة الكيمياوية، اغتيل في آذار 2004.
107- الدكتور اللواء سنان عبد الجبار أبوكلل، جامعة البكر للدراسات العليا، استشهد في سجن أبو غريب عام 2004.
108- د. علي جابك المالكي، اختصاص محاسبة، منسب إلى وزارة المالية، مديرية الضريبة العامة، اغتيل عام 2004.
109- أ. عاشور عودة الربيعي، ماجستير جغرافية بشرية-جامعة مشيغان الأميركية، شغل موقع مدير مركز الدراسات والبحوث/المنصور، اغتيل في منطقة العامرية عام 2004.
110- أ. د. كاظم طلال حسين، معاون عميد كلية التربية الأساسية، الجامعة المستنصرية، اغتيل يوم الجمعة 25/11/2005 في منطقة الصليخ مع 3 من مرافقيه.
111- أ. د. مجبل الشيخ عيسى الجبوري، عضو لجنة كتابة الدستور، اغتيل يوم 19/7/2005 في بغداد.
112- أ. د. ضامن حسين عليوي العبيدي، عميد كلية الحقوق، جامعة صلاح الدين، عضو لجنة كتابة الدستور، قتل يوم 19/7/2005 في
بغداد.
113- أ. د. أسامة يوسف كشمولة، جامعة الموصل، كلية الزراعة، دكتوراه زراعة، عين محافظاً للموصل يوم 5/4/2005 وجرى تشييعه يوم 1-7-2004
114- أ. د. علي مهاوش، عميد كلية الهندسة-الجامعة المستنصرية، اغتيل يوم 13/3/2006.
115- د. كاظم بطين الحياني، أستاذ علم النفس، كلية الآداب، الجامعة المستنصرية، اقتيد من قبل عناصر تابعة لأحد الأحزاب الدينية، بتاريخ 3/3/2006 وجدت جثته في مشرحة الطب العدلي وعليها آثار التعذيب، سبق أن شغل منصب محافظ القادسية حتى عام 1991.
116- أ . د. صلاح عزيز هاشم، المعهد الفني - محافظة البصرة، اغتيل أمام المعهد يوم5/4/2006.
117- أ. د. عبد الكريم حسين، جامعة البصرة، كلية الزراعة، اغتيل يوم 11/4/2006.
118- ا.المهندس حسين علي إبراهيم الكرباسي، الجامعة التقنية – بغداد – الزعفرانية، اختصاص قسم المساحة اغتيل يوم 16/4/2006 في منطقة العامرية.
119- أ. د. عبد الستار الأسدي، معاون عميد كلية التربية، جامعة ديالى، اغتيل يوم 19/4/2006 مع (3) من الأساتذة.
120- أ. د. سلام حسين المهداوي، كلية التربية، جامعة ديالى، اغتيل يوم 19/4/2006.
121- أ. د. مشحن حردان مظلوم العلواني، جامعة ديالى، اغتيل يوم 19/4/2006.
122- أ. د. ميس غانم، قسم اللغة الإنكليزية، جامعة ديالى، زوجة الدكتور مشحن حردان العلواني، اغتيلت يوم 19/4/2006.
123- أ. د. عبد الستار جبار، جامعة ديالى، كلية الطب البيطري، اغتيل يوم 22/4/2006.
124- أ. د. مهند الدليمي، جامعة بغداد- كلية الهندسة، اغتيل عام 2004.
125- أ. د. حسن الربيعي، عميد كلية طب الأسنان- جامعة بغداد، اغتيل يوم 25/12/2004 عندما كان يقود سيارته وبصحبته زوجته.

126- أ. د. أنمار التك، كلية الطب/جامعة الموصل، أحد أشهر أطباء العيون في العراق، حاصل على درجة بروفيسور، اغتيل في شهر تشرين أول 2004.
127- أ. د. المهندس محيي حسين، اختصاص هندسة طائرات/جامعة بغداد، اغتيل منتصف عام 2004.
128- أ. د. فيضي محمد الفيضي، جامعة الموصل، عضو هيئة علماء المسلمين في الموصل، اغتيل أمام داره في منطقة المثنى بالموصل بتاريخ22/11/2004، خريج كلية الشريعة عام 1985، حاصل على الدكتوراه نهاية التسعينات.
129- الدكتور العميد منذر البياتي، (طبيب) اغتيل أمام داره في السيدية يوم 18/6/2005.
130- الدكتور العميد صادق العبادي، (طبيب) اغتيل يوم 1/9/2004 في منطقة الشعب في بغداد عند دخوله المجمع الطبي الذي شيده لتقديم الخدمات الطبية وبأسعار رمزية.
131- الدكتور عامر محمد الملاح، رئيس قسم الجراحة في المستشفى الجمهوري التعليمي، اغتيل قرب داره يوم 3/10/2004.
132- الدكتور رضا أمين، معاون فني في مستشفى كركوك التعليمي، اغتيل يوم 15/8/2005 في كركوك.
133- الدكتور عبد الله صاحب يونس، مدير مستشفى النعمان التعليمي في الأعظمية، اغتيل يوم 18/5/2005.
134- أ. إبراهيم إسماعيل، مدير عام تربية كركوك، اغتيل يوم 30/8/2004 عندما كان متوجها إلى المعهد التكنولوجي جنوب كركوك.
135-أ.راجح الرمضاني، مشرف تربوي اختصاص، اغتيل بتاريخ 29/9/2004 عند خروجه من جامع (ذياب العراقي) في محافظة نينوى.
136- أ. د. جاسم محمد العيساوي، أستاذ في كلية العلوم السياسية/جامعة بغداد، عضو في هيئة تحرير صحيفة (السيادة) اليومية، أحد الأعضاء المفاوضين مع لجنة صياغة الدستور، اغتيل يوم 22/6/2005 في مدينة الشعلة في بغداد وعمره (61) عاماً.
137- الدكتور المهندس عبد الستار صابر الخزرجي، كلية الهندسة/جامعة بغداد، اغتيل يوم 21/6/2005 وهو من سكنة مدينة الحرية في بغداد.
138- أ. د. حيدر البعاج، مدير المستشفى التعليمي في البصرة.
139- أ. د. عالم عبد الحميد، عميد كلية الطب، جامعة البصرة.
140- أ. د. محمد عبد الرحيم العاني، أستاذ في كلية القانون/الجامعة المستنصرية، وهو طالب دكتوراه في كلية العلوم الإسلامية/جامعة بغداد، عضو هيئة علماء المسلمين، اعتقل يوم 27/4/2006 من أمام جامع الفاروق القريب من شارع فلسطين في بغداد من قبل عناصر وزارة الداخلية، وجدت جثته في مشرحة الطب العدلي في بغداد يوم 2/5/2006.

ومن باب اخر العراق ليس كبقية الدول فهو بلد الانبياء والرسل والاولياء والائمة والمعصومين فأنظروا ماحل بالقوى المتحالفة التي غزت العراق وأهلت ماأهلت من الهلالات والفلسان وتم تختيمهم كالاغنام والابل حتى لايضيعون بغياهب مناطق الشر وتطبيق كل الاساليب التي تدربو عليها وزودوا بالوثائق لااهانة نفسهم اولا وابناء بلدهم وخلق الشاكل والاضطرابات لخلط الاوراق وايجاد ضبابية دائمة واحاطوا نفسهم بالابواق والنواعق والرجال والعسكرين الدمج والنساء؟؟؟ الملوثات ولايباعن حتى في ارذل اسواق النخاسة!

التكلفة الإقتصادية للعدوان على العراق : ( وفق المصادر الأمريكية في بداية العدوان )
جاءت أقل من مبلغ ال62 مليار دولار التي كانت مرصودة لها حسب ما يقوله المسئولون الأميركيون ، وهو ما يعني أن الرئيس الأميركي " جورج بوش " لن يضطر إلى العودة إلى الكونغرس مرة أخرى من أجل الحصول على اعتمادات مالية إضافية خلال العام الجاري ، فيما قدرت تكلفة ما يسمونه بإعادة اعمار العراق بنحو 30 مليار دولار سنويا ً.
وقالت صحيفة " يو اس ايه توداي " الأميركية أن قصر فترة الحرب ضد العراق وما استتبعها من استخدام أقل مما كان متوقعاً من الصواريخ واندلاع عدد محدود من الحرائق في حقول النفط ونزوح أعداد أقل من اللاجئين جميعها عوامل أسهمت في خفض اجمالي تكلفة الحرب .
وعلى الرغم من أنه لن يتسنى قبل مضى عدة أشهر إصدار بيان شامل وتفصيلى بإجمالي قيمة تكلفة الحرب ضد العراق إلا أن مسئولين بارزين بإدارة بوش صرحوا بأن تكاليف نشر القوات الاميركية والعمليات القتالية ذاتها سوف تقل بفارق طفيف عن مبلغ 62,6 مليار دولار الذى صدق الكونغرس فى شهر مارس الماضى على تخصيصه لتغطية نفقات عملية " حرية العراق " على حد زعمهم .
وأشارت الصحيفة إلى أن هذه تعد هى المرة الأولى التى يصدر فيها من جانب المسئولين الاميركيين تقدير مبدئى لتكاليف هذه الحرب .
وقالت " يو اس ايه توداي " أيضا إن ذلك يعنى أن قيمة التكلفة التى يتحملها كل مواطن أميركى تصل فى المتوسط إلى حوالى 220 دولار .
وكانت قيمة نفقات حرب الخليج الأولى قد وصلت إلى حوالى 76 مليار دولار وفقاً للأسعار السائدة حاليا غير أن هناك اختلافا واضحاً بينها وبين حرب العراق الأخيرة وتتمثل فى أن دولاً أخرى كالسعودية والكويت تولت تمويل نسبة 80% من تكلفة الحرب الأولى فى حين أن الولايات المتحدة تحملت الجانب الأكبر من نفقات حرب العراق الأخيرة .
وفيما يتعلق بالأسباب التي ساعدت على تقليل تكلفة الحرب الأخيرة ، فإن ميزانية الحرب التي تقدمت بها الإدارة الأميركية كانت قائمة على أساس عمليات حشد القوات ثم فترة شهر من القتال والقصف تتبعها عدة شهور من المناوشات ، إلا أن المسئولين قالوا إن الحرب استمرت 26 يوما ابتداءً من اطلاق أول صاروخ في 19 مارس الماضي حتى منتصف ابريل عندما التقى ما يصفونهم بأنهم قادة سياسيون ودينيون عراقيون مسئولين أميركيين بشأن تشكيل حكومة عراقية انتقالية ، غير أن الأمور انقلبت رأساً على عقب بعد ظهور وازدياد المواجهات والعمليات التي تستهدف القوات الأمريكية في العراق ، و كذلك عدم القدرة على تصدير النفط العراقي بالمعدلات التي توقعتها الولايات المتحدة وبريطانيا.
وقد رفض " دانيالز " ومسئولين آخرين في " البيت الابيض " ووزارة الخزانة والدفاع " البنتاغون " رفضوا إعطاء تقديرات لتكلفة مواجهة العمليات التي تستهدف القوات الأمريكية خلال مرحلة ما بعد الحرب النظامية وإعادة بناء ما دمرته الحرب في العراق مما أدى إلى بروز شكاوى من أعضاء في الكونغرس وجهات أخرى.
وقال مسئول بمركز تقييم الميزانية ، وهو عبارة عن مركز أبحاث خاص ، إن تكلفة ما يدعون بأنها عمليات "حفظ السلام "على مدى خمس سنوات في العراق ربما تتجاوز 100 مليار دولار ، فيما قدر المركز تكلفة إعادة بناء ما دمرته الآلة العسكرية العدوانية الأمريكية فى العراق بحوالي 30 مليار دولار سنوياً.
غير أن الأمور هذه جميعا قد انقلبت أيضا الآن بعد تصاعد وتيرة الهجمات على نحو سريع وقوي فاجأ الجميع حيث يتم تنفيذ العمليات بواقع 25 عملية يومياً الأمر الذي جعل التكلفة الأمريكية فى العدوان أضعافاً مضاعفة بل جعل كل المشروعات والأهداف الأمريكية من هذا العدوان بخسائره السياسية والاقتصادية والعسكرية مهدداً بفشل عظيم .
حيث يتصاعد الإستنزاف الاقتصادى وتوجه العمليات ضرباتها إلى خطوط أنابيب النفط بما يعوق ضخ النفط وهو ما تراهن عليه الولايات المتحدة فى تعويض خسائرها وفى إنعاش اقتصادها وفى الضغط على حلفائها وفى إضعاف اقتصاديات دول الجوار المعتمده على البترول فى اقتصادها اعتمادا كليا .
كما أن هذه العمليات تشكل نزيفا بشريا يضاف إلى نزيف الخسائر البشرية في أفغانستان بما يضعف قدرة المجتمع الأمريكى على احتماله.
اكتشفت إدارة الاحتلال التي ظنت أن الأزمة انتهت بسقوط النظام العراقي وأن إعادة ترتيب المجتمع والسلطة في العراق وفقاً للأجندة الأمريكية بات أمراً ميسوراً, غير أنها اكتشفت بعد إنتهاء الشكل النظامي للحرب أنها تسبح فوق بحر من الرمال المتحركة لا أول له ولا آخر في العراق بدليل سقوط قتلى وجرحى من الجنود الأمريكان يومياً في مختلف أنحاء المدن العراقية .
ولهذا سارعت بإعلانها عن تعزيزات تصل إلى خمسين ألف جندي من قوات " المارينز " بالكويت للمساعدة على بسط نفوذها وإحكام سيطرتها على المسلمين في العراق مع بقية القوات الأخرى البالغة مئة وخمسين ألف جندي أمريكي بخلاف جنود بريطانيا , كما أن استمرار تلك الخسائر في الأرواح بين الجنود الأمريكان في العراق سوف يشكل تحديا مهماً للإدارة الأمريكية الحالية في الانتخابات القادمة في العام المقبل وقد يكون استمرار سقوط قتلى وجرحى بين الجنود الأمريكان عاملا مهماً في خسارة " جورج بوش " للانتخابات في معركة تمثل له حركة حياة أو موت ويخشى من تكرار تجربة والده صاحب الخبرة والذي كان خارجا لتوه من "نصر" على العراق في حرب الخليج الثانية وبتأييد دولي حينذاك أمام شاب جديد قليل الخبرة والتجربة " بيل كلينتون " الذي خاض الانتخابات تحت شعار " إنه الاقتصاد يا غبي " ونجح فعلاً في تحقيق تقدم اقتصادي للشعب الأمريكي وإنقاذ الاقتصاد الأمريكي من كبوته .
وقد قدمت وكالة " رويترز " حصيلة استناداً إلى ما أعلنته السلطات الأميركية والبريطانية، كما أكدها مراسلو الوكالة , وطبقاً للحصيلة بلغت خسائر القوات الأميركية والبريطانية 126 جندياً وهم 96 أميركياً و30 بريطانياً وهناك 10 أميركيين في عداد المفقودين (حتى كتابة التقرير).
وتلفت الوكالة النظر الى أن الأرقام الرسمية عادة لا تواكب الخسائر في ساحات القتال ولا تتضمن أعداد قتلى غير محددة .



ادلى ناطق المرجعية علي الدباغ كما يدعي سابقا المهندس صاحب ثلاث شهادات لغات اردو وفرنسي وانكليزي واصبح ناطق رسمي للحكومة بالتصريح الخطير التالي- (69.263) عدد الشهداء في عموم العراق للفترة (2004-2011)
أعلن الناطق الرسمي باسم الحكومة العراقية علي الدباغ بأن عدد الضحايا الذين سقطوا منذ 5 نيسان 2004 ولغاية 31 كانون الأول 2011 بلغ (69.263) شهيداً و(239.133) جريحاً بناءاً على تقارير الجهات الحكومية المكلفة بمتابعة هذا الأمر وهي وزارة الصحة بإعتبارها الجهة الأقرب الى الواقع ومجلس الأمن الوطني.


وأوضح الدباغ أن هذه الأرقام تمثل إجمالي عدد الضحايا الذين سقطوا نتيجة أعمال الإرهاب والعنف والأعمال العسكرية.

وأضاف الدباغ بأن أعلى عدد للشهداء في العراق كان عام (2006) حيث بلغ (21.539) شهيداً و(39.329) جريحاً بينما كان الأقل عدداً عام (2011) حيث بلغ (2.777) شهيداً. وقد سجلت محافظة بغداد خلال الفترة (2004-2011) أعلى عدداً من الشهداء بلغ (23.898) شهيداً بينما تأتي محافظة ديالى كأكبر نسبة من الشهداء مقارنة بعدد النفوس تليها الأنبار ثم نينوى ثم بغداد وسجلت محافظة المثنى أقل عدد من الشهداء بلغ (94) شهيداً لكل الفترة.

وذكر الدباغ بأن محافظة البصرة والديوانية وواسط وكربلاء وبابل ونينوى وكركوك سجلت في عام (2007) أعلى عدد للضحايا مقارنة بإجمالي ضحايا كل محافظة بينما سجلت محافظة بغداد والأنبار وديالى في عام (2006) أعلى معدل للضحايا فيما سجلت محافظات ذي قار وميسان الأعلى في عام (2008) بينما سجلت محافظة النجف الأشرف الأعلى في عام (2004)./
ولم يخبرنا الاحصائي الدباغ هل- هاي احصائية يوم لو شهر من كل سنة لو تقصد احصائية كل هالسنوات العجاف؟
رجاءً لاتستغفلون العراقيين بتقليص حجم المصاب والفواجع ومئات الالاف من الارواح البريئة اللي انقتلت ظلماً وجوراً
كول العدد مليون.. واني اكلك ترة يمكن المليون شوية
ولاحظو الفرق بين 69.263 الذي ذكره الدباغللفترة 2004-2011 وبين الرقم الذي نشرته منظمات دولية لعدد الضحايا المدنين فقط للفترة من 2003 -2009!!! هو 1867000
وهاي المنظمة بالمية مية اميرياليةاستعمارية عميلة صهيونية ولاتحب زلماي ولا تجيد لغة الاوردو والانكلو فرانس وتقف بالضد ولامور معلومة من توجهات وخبرات وتوقعات ولي امر العراقين وولي دمهم امام المراية .
وشاهد اخر للاذان الذي فيها شمع والعيون التي عميت بماء اسوت مزفت من جولات التراخيص لبيع النفط والعراق وتحت اشراف دكتور نووي دعوجي عراقي اصيل للعرك الشهرستاني

منظمات دولية تنشر إحصائيات حول قتلى العمليات العسكرية في العراق
30/06/2009
راديو سوا
نشرت منظمات دولية إحصائيات تخص أعداد القوات العراقية والأميركية والضحايا المدنيين الذين سقطوا خلال السنوات الست الماضية ، وذلك بالتزامن مع انسحاب القوات الأميركية من مراكز المدن العراقية.

وأوضحت تلك الإحصائيات أن عديد قوات الأمن العراقية التي ستتولى مهام إحلال الأمن في المدن بلغ 750 ألف عنصر، وأن عدد القواعد العسكرية التي انسحبت منها القوات الأميركية هو 157 قاعدة موزعة على مناطقِ مختلفة من العراق.

أما عدد الجنود الأميركيين المتواجدين في العراق بعد سحب الإدارة الأميركية للقوات التي استـُقدمت إلى العراق للمشاركة في عمليات ملاحقة المسلحين فقد بلغ 131 ألفا.

وبخصوص أعداد ضحايا العمليات القتالية وأعمالِ العنف من القوات الأميركية والعراقية ، أوردت الإحصائيات أن عدد الجنود الأميركيين الذين قتلوا في العراق منذ عام 2003 بلغ 4313 جندي، فيما بلغ عدد قتلى القوات العراقية 1844 من أفراد الجيش والشرطة وقتلوا خلال الفترة الممتدة من بداية شهر حزيران/يونيو عام 2007 وحتى الأول من حزيران/يونيو عام 2009 وفقا للوكالة ذاتها.

وبلغ عدد الضحايا من المدنيين العراقيين منذ آذار/مارس 2003 ، وهو تاريخ دخول قوات التحالف إلى العراق وحتى الأول من شهر حزيران/يونيو عام 2009 ، مليون و867 ألف مدنيا بحسب منظمات مختصة بإحصاء عدد ضحايا الحروب.

ويرى سياسيون عراقيون أن العراق سيبدأ مرحلة جديدة بعد انسحاب القوات الأميركية من داخل المدن العراقية، واعتبروا أن المرحلة القادمة ستكون بمثابة اختبار لقدرة قوات الأمن على تولي المهام الأمنية حتى موعد الإنسحاب الكامل للقوات الأجنبية المحدد عام 2011 بحسب الإتفاقية الموقعة بين بغداد وواشنطن .
http://www.iraqiforum.net/vb/2530.html
سورة طه ، آية 102"يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ وَنَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ زُرْقاً "

وان دل على شيء يدل على السباق بين الحكومة وعصر المغبور صدام حيث يوما اشارت بوق الدعوة الرفيقة الدكتورة حنان الفتلاوي بان معالي سيادة ولي الدم جواد نوري المالكي وبحنكة وخبرة القادة المحنكين استطاع تخفيض ضحايا الارهاب الى 800 ضحية في الشهر فقط( والحاجة فقط الى مقطاطة للسانها ولمنارة ولاية الدم المزعومة )


جَـهِّـزْ لِـ " داعـشَ " والـجُـنـاة ِ جـهَـنـَّـمـا ً**أرضِــيـَّـة ً واحْــفــرْ لــهــم أخــدودا
واكـنـسْ بـمـجـرفـةِ الـرَّصــاص ِ قِـمـامــة ً** بــشــريَّــة ً لا تــســـتــحــقُّ وُجـُــودا

الجماهير دائما اقوى من الطغاة , مهما تفرعن الطغاة , وقد تصبر ولكن لا تستسلم**الشهيد العظيم السيد محمد باقر الصدر رحمه الله وقدس الله سره الشريف
لا يوجد رقم متفق عليه حول عدد من قتل من العراقيين منذ الغزو الأميركي. غير أن إحصائيات صادرة عن مؤسسات بريطانية محايدة تؤكد أن عدد القتلى العراقيين منذ بداية الغزو الأميركي للعراق سنة 2003 تجاوز مليون شخص، وأن العراق فقد حوالي 3% من نسبة سكانه منذ الاحتلال الأميركي.
وصعوبة الحصول على أرقام موحدة ومتفق عليها فيما يتعلق بعدد القتلى والمصابين جراء الحرب الأميركية في العراق يعود إلى أن الجهات الرسمية الأميركية سياسية أو عسكرية تحجم عن إعطاء أرقام دقيقة، بل وتشكك في الدراسات والاستطلاعات التي قامت بها جهات غربية محايدة حول هذا الموضوع.
كما أن وزارة الصحة العراقية توقفت منذ سنة 2006 عن إصدار بياناتها المتعلقة بإحصائيات الأموات العراقيين ولم تبرر سبب ذلك التوقف.
ويوضح الجدول التالي ثلاثة إحصاءات لعدد القتلى العراقيين صادرة عن ثلاث جهات مختلفة:
الجهة المصدرة للإحصاء عدد القتلى من 2003 إلى..
وزراة الصحة العراقية 151 ألفا يونيو/ حزيران 2006
مجلة لانسيت الطبية البريطانية 601 ألف يونيو/ حزيران 2006
مركز استطلاعات الرأي (ORB) مليون و33 ألفا أغسطس/ آب 2007
عدد القتلى حسب مراكز غربية
أولت بعض المراكز الغربية المتخصصة في الإحصاءات والدراسات الميدانية الوضع العراقي الأمني اهتماما خاصا، مثل مركز استطلاعات الرأي (ORB) ومقره لندن ومجلة لانسيت البريطانية (The Lancet) المتخصصة في الطب.
ففي استطلاع أجراه مركز (ORB) استند على مقابلات ميدانية تبين أن حصيلة القتلى العراقيين بلغت 1.033مليون قتيل منذ الاحتلال عام 2003.
وتغطي نتائج الاستطلاع فترة تمتد من مارس/ آذار 2003 حتى أغسطس/ آب 2007، ويقدر هامش الخطأ فيه بنسبة 1.7%. ولأسباب أمنية لم يشمل الاستطلاع الأنبار وكربلاء كما منعت السلطات الكردية فرق الاستطلاع من إجراء عملها في أربيل.
وفي بغداد وحدها فقدت 40% من الأسر أحد ذويها، كما أن نسبة 40% من القتلى أصيبوا بالرصاص الأميركي ونسبة 21% ماتوا بسبب سيارات مفخخة و8% قتلوا في غارات جوية ونسبة 4% أودوا بسبب صدامات طائفية بينما أودت نسبة 4% بسبب حوادث.
وتقوم القوات الأميركية بـ5000 دورية يوميا ويقدر من يقتل من العراقيين بحدود 300 يوميا أي ما يناهز 10 آلاف قتيل شهريا.
استطلاع مجلة لانسيت الطبية
ومن أشهر الدراسات التي تناولت أعداد القتلى العراقيين وظروف قتلهم والمسؤول عن موتهم تلك التي أجرتها مجلة لانسيت. وقد اعتمدت المجلة على دراسة قام بها أطباء عراقيون تحت الإشراف المزدوج لمدرسة "بلومبيرغ" للصحة العامة وجامعة جونز هوبكينز بولاية ميرلاند ونشرتها في 12 أكتوبر/ تشرين الأول 2006.
"منظمة اليونيسيف: بلغ عدد اليتامى في صفوف أطفال العراق منذ الاحتلال الأميركي 4 إلى 5 ملايين يتيم تعيلهم 1.5 مليون أرملة"
وقد أدى الغزو الأميركي للعراق حسب إحصائيات 2006 إلى مقتل 655 ألف شخص، ومن بين هذا العدد مات 55 ألف ميتة طبيعية (بسبب الأمراض وكبر السن وموت الأطفال).
وتقدر دراسة مجلة لانسيت أن عدد القتلى العراقيين يفوق 12 مرة ما تذكره الإحصاءات الأميركية التي تجعل عددهم سنة 2006 يتراوح بين 25 و30 ألف قتيل.
وتبلغ نسبة القتلى العراقيين 2.5% من عدد السكان. ويقدر معدل القتلى في الـ39 شهرا الأولى من الاحتلال الأميركي للعراق بـ15 ألف قتيل شهريا.
وتذهب دراسة مجلة لانسيت إلى أن 56% من الضحايا قتلوا نتيجة الرصاص الأميركي، و13% بسبب سيارات مفخخة و13% بالقصف الجوي و14% نتيجة القصف بالمدافع الثقيلة وبالدبابات، في حين أجابت 4% من المستجوبين بأنهم لا يعرفون سبب موت ذويهم.
وقد نتج عن هذا القتل 4 إلى 5 ملايين يتيم تعيلهم 1.5 مليون أرملة حسب إحصاءات اليونيسيف.
أخيرا، تجاوز عدد من قتل من العراقيين منذ الغزو الأميركي في بعض الإحصاءات المذابح التي جرت برواندا سنة 1994 بين مجموعتي التوتسي والهوتو التي بلغت 800 ألف قتيل من الجانبين.

شهداء العراق.. ذمة في رقاب المتغابين والابواق والمتخذلين والمنحرفين!
ويمكن بسهولة ملاحظة التباين الهائل، بل والتناقض في تناول الحجم الحقيقي لأعداد ضحايا الغزو والعمليات العسكرية والحرب الطائفية التي شهدها العراق خلال السنوات العشر الماضية وحتى الآن، التي تتوزع مسؤولية الكشف عنها بين قوات الاحتلال والحكومات العراقية التي اعقبته ومنظمات المجتمع الدولي ومنها الأمم المتحدة.

فبالنسبة لقوات الاحتلال الأمريكي كانت هناك استراتيجية حرصت عليها في عدم الاهتمام بإحصاء الضحايا من العراقيين
أعلن الجيش الأمريكي على موقعه الالكتروني أن حصيلة القتلى الذين سقطوا في العراق من مدنيين وعسكريين من مطلع 2004 الى آب/اغسطس 2008 بلغت 77 ألف قتيل، وأن عدد الذين اصيبوا جراء العمليات القتالية وأعمال العنف خلال الفترة المذكورة بلغ نحو 121 ألف جريح. بينما كشفت وثائق المراسلات الأمريكية السرية التي نشرها موقع ويكيليكس عام 2010 بأن عدد القتلى العراقيين منذ بداية الغزو بلغ 109 آلاف قتيل حتى ذلك التاريخ .

وأشارت صحيفة ‘الواشنطن بوست’ الأمريكية إلى أن الأرقام التي جاءت على لسان الجنرال ديفيد بيتريوس، قائد القوات الأمريكية في العراق آنذاك، في الفترة ما بين كانون الثاني/يناير 2006 وكانون الاول/ديسمبر 2007 أشارت إلى وصول معدلات الوفيات في العراق من المدنيين إلى 40 ألفا، لقوا حتفهم خلال تلك الفترة.

وبالنسبة للمنظمات الدولية فقد أشارت الى ارقام مختلفة لغياب التنسيق وعدم تعاون الحكومات العراقية معها، فقد انتقدت الامم المتحدة في 2007 حكومة العراق لرفضها الكشف عن اعداد القتلى، حيث ورد في وثيقة للامم المتحدة ان مكتب رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، اصدر تعليمات لوزير الصحة بوقف تزويد الامم المتحدة بأعداد القتلى، الأمر الذي تسبب في تعطيل مصدر اساسي للمعلومات حول عدد المدنيين القتلى في العراق.
وأجرت منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة العراقية تحقيقا بشأن هذه القضية في العام 2007، وتوصلتا إلى أن 151 ألف مدني عراقي قتلوا بصورة عنيفة خلال السنوات الثلاث الأولى للاحتلال الأمريكي، أي حوالي 120 قتيلا في اليوم، بل تعتقد منظمة الصحة العالمية أن عدد القتلى العراقيين يتراوح بين 104 آلاف و223 ألفا، حيث أكد مسؤولو منظمة الصحة العالمية المشاركون في هذه الدراسة التي تغطي الفترة من 2003 – 2006 لصحيفة ‘الغارديان’ البريطانية أن الأرقام الجديدة التي سجلتها الدراسة تتراوح ما بين 104 الاف و223 ألفا بما في ذلك حساب إمكانية الخطأ وسوء التقدير للأعداد الحقيقية.

وأعلنت منظمة ‘إيراك بادي كاونت’ البريطانية المتخصصة في احصاء ضحايا العنف في العراق في تقرير نشرته في آذار/مارس 2013، أن عدد القتلى في العراق منذ الاجتياح الأمريكي عام 2003، بلغ 282 ألفا على الأقل. وذكر التقرير أن بين 112 ألفا و17 مدنيا، و122 ألفا و438 مدنيا، قتلوا على مدى عشر سنوات في أعمال العنف المتواصلة في العراق، فيما يبلغ مجموع من قتلوا ومن ضمنهم المقاتلون والعسكريون نحو 170 ألف شخص. وبين التقرير أن بغداد كانت على مدار السنوات العشر الماضية، ولا تزال المنطقة الأكثر خطورة في البلد، حيث قتل فيها نحو 48% من العدد الإجمالي للقتلى، فيما كان الصراع الطائفي بين 2006 و2008 الأكثر دموية. ويؤكد التحقيق الذي أوردته المنظمة أن الأمريكيين قتلوا من المدنيين العراقيين أربعة أضعاف ما قتله منهم المسلحون.
وكانت هناك دراسات دولية أخرى تناولت اعداد ضحايا الاحتلال والعنف في العراق، ومنها الإعلان عن احصائية نشرتها مجلة ‘لانسيت’ الطبية البريطانية قدر فيها عدد القتلى في العراق بحوالي 650 الفا منذ الغزو الذي قادته الولايات المتحدة على العراق في مارس 2003.

أما موقف الحكومات العراقية منذ عام 2003 من هذه المسألة الحساسة فانها تميزت بين تقديم الارقام المتناقضة أو حجبها أحيانا. ومن ذلك ما أعلنه الناطق السابق باسم الحكومة العراقية علي الدباغ في بيان عام 2011 أن عدد ضحايا العنف في العراق منذ 5 نيسان/أبريل 2004 وحتى 31 ديسمبر 2011 قد بلغ ’69 ألفا و163 شهيدا و239 ألفا و133 جريحا. وبحسب الدباغ، فإن العام 2011 سجل أدنى معدل للضحايا، حيث بلغ عدد القتلى خلاله 2777. وأشار إلى أن ‘أعلى عدد للشهداء في العراق كان عام 2006 الذي بلغ 21 ألفا و539 شهيدا، و39 ألفا و329 جريحا’، حيث شهد العراق في هذا العام ذروة العنف الطائفي إثر تفجير القبة الذهبية لضريح الإمامين العسكريين في مدينة سامراء.؟؟؟ وعذرا كان تقرير او تصريح الدباغ مكتوب او منشور بلغة الاردو التي يجيده والتي يفهمها جيدا ولي دم العراقين وصاحب نظرية ماادري , ماكللي ولو اعطيت مثل هذه التقارير اتصير بوكسات ! وتم استرضاء المعترضين والمخالفين بتوزيع قطع اراضي لهم فضائية وبشكل قانوني دستوري لانه كانت العملية بحضور قاضي محمود الحسن اللذي اذا بدأ كلامه اليوم يسكت بعد اسبوع وليس عليه وعلى الولي عتب ولاكن زلماي هاي فاي اراد فلا ضير لطالما هم مأجورين وقابضي الثمن والله من وراء النوايا السيئة.
بينما نشرت صحيفة ‘لوس انجلس تايمز′-;- الأمريكية تقريراً صدر عن وزارة حقوق الإنسان العراقية يقول إن 85698 شخصا قتلوا منذ بداية العام 2004 حتى 31 تشرين الأول /أكتوبر 2008، فيما جرح 147195 آخرون. وحسب ما ذكر التقرير فان العام 2006 اشد الأعوام دموية، حيث قتل 32.622 شخصا أو وجد مقتولا. ويأتي العام 2007 في المرتبة الثانية، حيث سجل 19.155 قتيلا أو وجد مقتولا. واعتمد التقرير على شهادات الوفيات التي أصدرتها وزارة الصحة العراقية. كما كشف وزير الصحة العراقي الاسبق بكلمته أمام مؤتمر في جنيف بتاريخ 11/ 11/2006 أن عدد ضحايا العنف من العراقيين منذ عام 2003 وحتى ذلك التاريخ قد بلغ 150 ألف قتيل. وتشكل هذه الأرقام تناقضا واضحا للاحصائيات الرسمية الحكومية لضحايا العنف.

كما ظهر هذا التناقض في احصائيات أخرى ومنها ما ذكرته الحكومة العراقية من ان العام 2012 شهد مقتل 2174 شخصا في الحال عدا من ماتوا لاحقا بعد اصابتهم. لكن منظمة ‘اراك بدي كونت’ ومقرها لندن قالت في تقرير لها ان عدد القتلى في العراق عام 2012 بلغ 4417 وهو ضعف العدد الذي اقرته الحكومة العراقية.

واذا كان تعمد قوات الاحتلال الأمريكي في عدم تحديد الاعداد الحقيقية لضحايا الاحتلال من العراقيين له مبرراته في التعتيم والتضليل لإخفاء معالم أفظع جريمة ارتكبتها في القرن العشرين وللتهرب من المساءلة الاخلاقية والقانونية والالتزامات المترتبة عليها، فإن تقاعس السلطات العراقية عن تحديد حجم الضحايا لا مبرر له سوى التنصل من واجبها في انصاف ضحايا العنف، وتمكين المسؤولين عن هذه الجريمة المستمرة من التهرب من المساءلة والالتزامات المترتبة عليها. وتبقى المسؤولية الأولى في تحديد الحجم الحقيقي لضحايا العنف في العراق تقع على عاتق الحكومة العراقية لكون الاحصائيات والوثائق الرسمية والإمكانيات متوفرة لديها. وهذا الاحصاء عملية صعبة ومعقدة ولكنها ليست مستحيلة اذا توفرت النوايا الصادقة والتعاون بين جميع الجهات المعنية بهذا الموضوع.



#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل هؤلاء ارباب السلطة والمتسلقين عملاء ام جواسيس ام خدم ام م ...
- مقارنة لرواتب بعض المسؤولين العراقين والاجانب ومتى يوم الحسا ...
- الجود بالنفس اقصى غاية الجود *** تحليل ومداخل وحكمة وتميز وف ...
- مجرد رأي ومقترح ولايشغلنا الا امكانية الاصلاح ووضع النقاط عل ...
- اخرج يا حمار!
- حوار بين حمار وخنزير
- الاستثمارات والسحت السياسي للجهات العربية والاجنبية والاقليم ...
- ارفع رأسك ستبقى حمارا وتفوقت عليهم
- انتخبوا علي بابا لتضمنوا وجود اللصوص والسراق والارهابين والا ...
- العقل والزهايمر والظلم والعرب المستعربة-متى يتعلمون الدرس ال ...
- اطلب النصح والحكمة من عاقل وجيه ولا من متغابي حاقد مرتد
- وتعضم في عين الصغير صغارها وتصغر في عين العظيم العظائم
- الحشد الشعبي المقدس الوطني
- اللي مضيع وطن وين الوطن يلكاه...واللي امضيع ذهب ابسوك الذهب ...
- كل الوفاء والاخلاص والرحمة لفرقة الزبانية –الستينات وبالاخص ...
- نداء الحساب والقصاص وتطبيق عدالة الله عز وجل
- ان الله يمهل ولايهمل ... ويبقى الشهداء هم الاعلون ...
- فوال فتاح فال قاري علوم واحوال
- مثال عملي على الفشل والدجل والحواريات الفارغة وبالونات الدعا ...
- خلوصية ووفائية وعرقنية وعربنية نوري المالكي ( جواد المالكي )


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - الشهداء والضحايا والحكومات المتعاقبة في العراق وولاية الدم والعرض والشرف والحقيقة