أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - أحمد صادق - أين حقوق المواطن الدستورية والشركة المساهمة وتوافق المجتمع بعقد من مواده 111و30و31 و14














المزيد.....

أين حقوق المواطن الدستورية والشركة المساهمة وتوافق المجتمع بعقد من مواده 111و30و31 و14


أحمد صادق

الحوار المتمدن-العدد: 4780 - 2015 / 4 / 17 - 12:15
المحور: حقوق الانسان
    


لقد تابعنا قضية المواطن ولم نفصل القضية الوظيفية والتقاعدية ؛ ضمن مجموع المواطنين ؛ جميعهم في إطار توافق المجتمع ؛والامر بالضبط وليس أشبة بشركة مساهمة والعلاقة بينهما : فالمساهمون بشركة مساهمة ؛ هم اصحاب ملكية الشركة ومنافعها ؛ وللادارة حقوق وأتعاب ؛ ومن غيرالمعقول يرفد المساهم الشركة ؛ سنين عديدة ؛ لمصلحة الادارة الارباح ورأس المال !

لقد تابعنا الامر بعد 9/4/2003 ؛ متابعة قانونية ودستورية ؛ ونبشنا القوانين الوظيفية وقياساتها منذ تحديدا عام 1930 ولغاية 2003 وما بعدها رأينا العجب ؛وما وصفناه لادارة الشركة أعلاه ووجهة نظرنا التوافق الاجتماعي للعقد الذي توافقوا عليه في الدستور؛ والمواطن منحه الشرعية وهو ملزم للجميع ؛ كما جاء بالمادة 13 والخروج عنها باطل يبطل الاجراء والتشريع ؛ ولا مناص من الالتزام بالقوانين الوظيفية والمدنية ؛ وفي ظلها ؛ يتعاطى القضاء وحكمه ملزم .

كما تابعنا ومنذ 2004 وجنبا الى جنب ولم نفصل الوظيفة والتقاعد عن حقوق المواطن الدستورية ؛ وأعطينا مثلا عن علاقة الشركة المساهمة بينهما ؛ وفي ظل القوانين الوظيفية الامر لايختلف عنها ؛ كون الامر بين صاحب الشركة والحكومة وملكية الشركة والثروة ؛ والادارة كذالك ؛ تنتهي حقوق الادارة عن مالية الشركة وتقطع علاقتها ؛ فلا إستحقاق مالي له لانه لم يعد يقدم خدمة للشركة ؛ وقد ساهمت الشركة مع إستقطاع الضمان من إستحقاق راتبه في صندوق الضمان ؛ وإستحقاق ضمانه من ذلك الصندوق ؛ ومالية الصندوق لا علاقة للشركة به ؛ يدار من قبل هيئة مكلفة لادارته عوضا عن مالكيه ودافعي إستحقاقه ؛ وصناديق التقاعد سواءً للموظفين أو المحامين أو المهندسين ؛ ملكية الصناديق منفصلة والحقوق لاتنقطع يجب أن تكون لورثتهم .

وسوف نستمر في مقالات كما الحال وإستمرارنا ومنذ التحول عام 2003 ووضعنا النقاط على الحروف وساهمنا بتوصيل أدق المعلومات للجميع بما فيهم سلطتي التنفيذ كونها تهيأ اللوائح لسلطة التشريع ؛ وبينا الاسس التشريعية ؛ وإذا شابتها العيوب الادارية ؛ يكون التشريع باطلا ؛ كما أشبعنا القول بالمداد ؛ ما يكفي وضعها بسلسلة وتواصلها فمساحتها تكون من الفاو لزاخو !

وساهمنا في بيان حقوق الانسان وبيان ذلك من خلال الدستور والقوانين والاعلان العالمي لحقوق الانسان ؛ وتابعنا الاحكام القضائية ؛ وإستحقاق القوانين وأحكامها الملزمة ؛ وتجاهلها ؛ وكلما نساهم في بيان الوضع القانوني ؛ لايزيد الامر ؛ إلا جهلا وتجاهلا للحقوق وفق العمل بقانون ؛ والاصرار بالعمل الاداري وتجاهل القانون وقرارات القضاء وقرار الادارة الاعلى بالتجاهل ؛ ووضحنا وجوب العمل بالقوانين الثابتة والعودة للثوابت المبدئية المسلم بها ؛ ولا يمكن تجاهلها وهي تصطدم بالنهاية العودة لها بالقانون ؛ فتجاهلوها وتجاهلوا الدستور والحقوق ؛ كما نبهناهم وحذرناهم من مغبة ذلك ؛ ومثالها بالشركة المساهمة والعمل ضمن أي مؤسسة منتجة مراعاة العلمية في إدارتها ؛ فهل يمكن إعتماد العلمية بالكلف وقدرة المنافسة مع البطالة المقنعة وما يخصص من قبل الادارة وليس مالك الشركة من رواتب ومصروفات تؤدي لضياع رأسالمال وكما قلنا وحقوق المواطنين والادارة للسنوات الأحد عشر ومدخولات النفط بلغت الف مليار ؛ لايتحقق لمالكي الثروة شروي نقير ؛ بلا سكن ولا عمل ولا تنمية وهدر للاموال برواتب الادارة فوق الخيال ؛ وتشريعات غير قياسية وتخالف مادتي الدستور 14 و16 وما جاء بالديباجة والمواد المذكورة اعلاه الة جانب المادتين 23و27 و126 وتجاوز اكثر من 30 مادة أحصيناها سنمضي هكذا في ظل ثقافة حقوق المواطن الدستورية ضمن أحكام الدستور وكيفية أسترجاعها



#أحمد_صادق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كتاب الامانة العامة لمجلس الوزراء المرقم 8240 في 31 /7/2005
- أزاد أَم إزرائيل ؟
- الى السادة في المجلس النيابي ودائرة التقاعد ووزارة المالية ح ...
- لماذا أَوقَفَ التقاعد العمل بقانوني 33و27 وعدلته وما مضمون ت ...
- الصين وما أدراكَ ما الصين
- بُلبُليات - 15
- بُلبُليات - 14
- بُلبُليات - 13 للسنه الجديدة
- بُلبُليات - 12
- إستِعمار لاتَعرُفُ عِنوانَهُ
- الهِجرةُ بعدَ الهِجرَةِ
- أربَعُ أديان وَستُ مُحيطاتْ
- الحيطَه والحَذَر بعد نشوة الإنتصار
- بُلبُليات - 11
- بُلبُليات - 10
- بُلبُليات - 9
- جُرعات عربيه
- بُلبُليات - 8
- بَلابِلٌ تُذبَحْ - 7
- الخِلافَة الإسلاميَه قادِمَه


المزيد.....




- کنعاني: لا يتمتع المسؤولون الأميركان بكفاءة أخلاقية للتعليق ...
- المندوب الروسي لدى الأمم المتحدة: روسيا في طليعة الدول الساع ...
- مقر حقوق الإنسان في ايران يدين سلوك أمريكا المنافق
- -غير قابلة للحياة-.. الأمم المتحدة: إزالة الركام من غزة قد ت ...
- الأمم المتحدة تحذر من عواقب وخيمة على المدنيين في الفاشر الس ...
- مكتب المفوض الأممي لحقوق الإنسان: مقتل ما لا يقل عن 43 في ال ...
- مسئول بالأمم المتحدة: إزالة الركام من غزة قد تستغرق 14 عاما ...
- فيديو.. طفلة غزّية تعيل أسرتها بغسل ملابس النازحين
- لوموند: العداء يتفاقم ضد اللاجئين السوريين في لبنان
- اعتقال نازيين مرتبطين بكييف خططا لأعمال إرهابية غربي روسيا


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - أحمد صادق - أين حقوق المواطن الدستورية والشركة المساهمة وتوافق المجتمع بعقد من مواده 111و30و31 و14