أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - أحمد صادق - لماذا أَوقَفَ التقاعد العمل بقانوني 33و27 وعدلته وما مضمون تصريحها لجريدة الصباح وداخل المجلس














المزيد.....

لماذا أَوقَفَ التقاعد العمل بقانوني 33و27 وعدلته وما مضمون تصريحها لجريدة الصباح وداخل المجلس


أحمد صادق

الحوار المتمدن-العدد: 4710 - 2015 / 2 / 4 - 22:49
المحور: حقوق الانسان
    


لماذا أَوقَفَ التقاعد العمل بقانوني 33و27 وعدلته
وما مضمون تصريحها لجريدة الصباح وداخل المجلس
أحمد صادق
كنت أحد المساهمين في الكتابة عن حقوق الانسان والمتقاعدين ؛ وأصبح الاعتقاد راسخا بأن دائرة التقاعد قبل أن تكون هيئة ؛ شعارها إحداث الضرر بالمتقاعدين ؛ ولا تبالي التجاوز على إحكام القوانين النافذة ؛ وقرارات المحكمة العليا والدستور ؛ وساهمت بوقف العمل بقانون التقاعد النافذ رقم 33 لسنة 1966 ؛ ووقف العمل بتشريع قانون التقاعد 27 لسنة 2006 ؛ لادخال المادة 19 ضمنه ومضمونها إعادة العمل بالحق المكتسب في قانون التقاعد 33 والاستحقاق 100% فأوقفت العمل به والعودة للجداول والعمل [ بالنظام المتبع لدائرة ة التقاعد ] بدل القانون وإعادة الظلم بالجداول وترتيب 48و33 % واقل منها ؛ لاتهتم بدستور وتتجاوز عليه ولا بقرار محكمة العليا ؛ ومنذ البداية إكتشفنا الامر 30 والعمل خلافا له ؛ وقرار المحمنة العليا الرقم 115 في 2004 ولن تعمل به ؛ والقرار التمييزي الرقم 160 في سنة 2007 ؛ وإعادة التسكين لانه لايستند الى قانون ؛ ولا القرار310 في 15/3/ 2009 والقاضي إعادة الدرجات التي كانت عليها قبل 2003 ؛ وعدلت القانون 27 لسنة 2006 ؛ مدعيةى تمويها لعدم وجود ما يشير للمتقاعدين القدامى وقالت ما نصه [ أنه لأريد تعديل القانون لان المتقاعدين القدامى لايوجد لهم ذكر ؛ تمويها من أجل التعديل ؛ ولكنها صرحت على ما تسألت عن ذلك في الباب المفتوج بجريدة الصباح بتاريخ 12/8/"2008 في عدديها بتاريخي 21و31 /8/2008 وذكرت حقوقنا ما جاء في القانون 33 لسنة 1966 وقد جاءت بالمادة 19 ؛ فاي ظلم تحقق واستمر بالتشريعات ؛ وما تحققه في إستشاراتها عند تشريع قوانين التقاعد ؛ والضرر نصيب تشريعات المواطن الدستورية ؛ ونشير ونكتفي ؛ ما يلحق الضرر في الميزانية على حساب تشريعات المواطن !
المكافأة ولاول مرة بعد تسعةعقود كانت لستة أشهر من الراتب الاسمي أصبحت ؛ لسنة مع المخصصات ؛ فكم ستكون المكافأة لاصحاب الرواتب الضخمة فوق ال60 مليون وهي على حساب تشريعات المجتمع مالك الثروة ؛ وعلى حساب تشريعاته للسكن والعمل والضمان .
والغريب تمعن العمل بتجاوزاتها لغاية القانون الحالي ؛ وكأنها أقسمت عدم العمل بقانون ؛ وتعمل رحتساب التقاعد بمزاجها ؛ فمن خدمته أقل يحتسب في درجة أعلى وبالعكس وأمثلة شهادة البكلوريوس وخدمة 33 سنة يحتسب من راتب الدرجة 4 من السلم وراتبها 559 الف ولخدمة 25 سنة من راتب درجة السلم 3 وراتبها الوظيفي 741 الفا ولشهادة الاعدادية وخدمة 25 سنة من راتب السلم 2 وراتبها 758 الفا ؛ وهناك ظلم كبير لايمكن تضمينه هنا ؛ وأخيرا اصحال القرار ومن بيدهم الامر يضعوا لهم ما يشاؤون ؛ فمثلا المدراء العامون لهم في قوانين الخدمة والمحصورة بين المادة 1-20 تثبت الاستحقاق الوظيفي لدرجة التعيين والتسكين فإعلى أستحقاق للمدراء تمييزا قانونيا لمدير مؤسسة 33% ومدير عام 25% ومدير قسم 17% من إعلى السلم الوظيفي ؛ بالتعليمات لسنة 2004 جعلوا التسكين بيت نهاية الدرجة الثالثة والخامسة وراتبهما 552 الفا و328 الفا ؛ وللمديرالعام بين 1,5 مليون و3 مليون إستقر 3,243 مليون وتقاعدهم خلافا للدستور وأحكام القوانين والقانون المشرع فيه مع المخصصات وللاخرين بدون المخصصات ؛ أن تقاعد الموظفين مكاسبا درجة البتات وفق مادة الدستور 126 ؛ وجميع ما تجاوزوا عليه ؛ إستحقاق مالي مكتسب ؛ وهم يستحقوا المطالبة فيه كونه عمل إداري إجرائي لحقوق قانونية وفقا للاحكام ؛ وهعتير حجة من حجج الاثبات ؛ فكيف والتجاوز على الملدة 126 ؛ وأخيرا نذكر المكافأة مع المخصصات ومضاعفة المدة من 6 اشهر الى سنة يجب معالجتها فهي خلافا للقياس باطلة ؛ ما يكون خلافا للقياس باطل ؛ كما هو تجاوز علىالمادة 27 الدستورية وهدر الاموال على حساب تشريعات المجتمع للمواد 30 و31 الدستورية ومضى 10 سنوات على تشريع الدستور ؛ ولاننسى الراتب الحقيقي إنخفض بما لايقل عن السدس ؛ وأدوية الامراض المزمنة كانت شبه مجانية من الصيدليات الشعبية ؛ لفد أفقرونا وموتونا جوعا ؛ أموالنا محبوسة لديهم ؛ يهدرها البيكوات ويحملوا الميزانية ؛ وظلمهم لنا ليتقوا دعوات المظلومين .



#أحمد_صادق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصين وما أدراكَ ما الصين
- بُلبُليات - 15
- بُلبُليات - 14
- بُلبُليات - 13 للسنه الجديدة
- بُلبُليات - 12
- إستِعمار لاتَعرُفُ عِنوانَهُ
- الهِجرةُ بعدَ الهِجرَةِ
- أربَعُ أديان وَستُ مُحيطاتْ
- الحيطَه والحَذَر بعد نشوة الإنتصار
- بُلبُليات - 11
- بُلبُليات - 10
- بُلبُليات - 9
- جُرعات عربيه
- بُلبُليات - 8
- بَلابِلٌ تُذبَحْ - 7
- الخِلافَة الإسلاميَه قادِمَه
- بُلبُليات - 6
- بُلبُليات - 5
- بُلبُليات - 4
- بُلبُليات - 3


المزيد.....




- نادي الأسير الفلسطيني: عمليات الإفراج محدودة مقابل استمرار ح ...
- 8 شهداء بقصف فلسطينيين غرب غزة، واعتقال معلمة بمخيم الجلزون ...
- مسؤول في برنامج الأغذية: شمال غزة يتجه نحو المجاعة
- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-
- نادي الأسير الفلسطيني: الإفراج المحدود عن مجموعة من المعتقلي ...
- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - أحمد صادق - لماذا أَوقَفَ التقاعد العمل بقانوني 33و27 وعدلته وما مضمون تصريحها لجريدة الصباح وداخل المجلس