أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - عرض موجز حول حقيقة الامبريالية الامريكية وبريطانيا ودواعشهم














المزيد.....

عرض موجز حول حقيقة الامبريالية الامريكية وبريطانيا ودواعشهم


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 4717 - 2015 / 2 / 11 - 16:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عرض موجز حول حقيقة الامبريالية الامريكية وبريطانيا ودواعشهم

دواعش تحصد ارواح الابرياء من الشمال ووسط العراق ومفخخات المنطقة الصفراء تحصد ارواح الابرياء من الاطفال والنساء بمفخخاتها في مدينة بغداد ومدن جنوب العراق ، والشعب متحالف مع الفاشية بدلا من خوض الحرب الشعبية لقبر هذا النظام اللصوصي الدموي المصر على ابادته .. الداعش والبرزاني والطالباني وحكومة بغداد الفاشية الثلاثي الدموي وتجار حرب وخدم لمصالح الامبريالية الامريكية جيوش موحدة لابادة هذا الشعب .

ما الذي دفع بالامبريالية الامريكية الى عملية تكرار الغزو مجددا ليمتد هذ الغزو النازي مساحات شاسعة من العراق بمارينز الدواعش .. في حين العراق كانت بلاد شبه مستعمر منذ الستينات .. حيث جاء تغير نظام البعث الانكلو امريكي .. بتغير عملاء نازيين شرسين دمويين افضع نازيتا وشراستا ووحشيتا من البعثيين ،او استمرار للنهج البعثي الدموي ذاته بوجوه فاشية مستنبطة من وجه صدام حسين .. فما الدافع الامريكي لهذه العملية الدموية ولماذا الامبريالية الامريكية تعمل بجد وقوة لابادة الشعب . في كل مؤامرة امريكية جديدة تكلف العراق ملايين الضحايا مع سلب ونهب الثروة العراقية مقابر جماعية وسجون باستيلية .. كم هو مؤلم شعب ابصم على دمار بلاده وابادة ابنائه ونهب ثرواته بالاحزاب النازية الحاكمة في العراق وشمال العراق التي صنعها يانكي الامبريالي منذ اواسط الاربعينات .. الامبريالية الامريكية واثقة ان شعب الخرافات شعب حسين وكاوة شعب مهزلة المهدي نائم على جنبوا هذه العبارة يستخدموها المصريون بكثرة اثناء دحض الكسالة والتنابل من الجهلة والمخرفين والعبيد ..

ينبغي ان ندرك ان امريكا لاتتخلى عن عصاباتها الدموية التي سلطتها على رقاب شعبنا ستعمل على حمايتها و بشتى الطرق المتاحة .. سقوط هذه العصابة يعكس بسقوط مصالح ونفوذ الامبريالية الامريكية في هذه البقعة الجغرافية من العالم .. الحركة الماسونية جددت الاعداد للمؤامرة الكبرى من خلال داعش الجيش الارهابي المنظم من قبل امريكا وبريطانيا بتعاون تركيا واسرائيل والبرزاني والمالكي والحوزة وباموال قطر والسعودية .. زحف داعش نحو مساحات شاسعة من العراق .. كانت تلك خطة تامرية المهيئة بمثابة الضغط على الشعب العراقي نحو التعاطف مع النازيين سلطة بغداد واربيل .. بعد ان ساد القلق الحركة الماسونية العالمية وعلى راسها يانكي الامبريالي على مصير المحتوم لهذه العصابات الدموية من اللصوص والقتلة والمفخخجية وعصابات خطف المواطنين وقتلهم وقتل النساء اغتصابهن قسرا ونهب المصارف العراقية وفوائد النفط .. وشراء الاسهم في الشركات العالمية وشراء افخم فنادق ومن الدرجة الاولى مع القصور فخمة والمحلات التجارية بالجملة في مدن وعواصم اوروبا . وانفقوا المليارات على ملذاتهم وغرائزهم الحيوانية وعهرهم ، تبين هذا النظام الانحطاطي من اكثر الانظمة انحطاطا وتفسخا وانحدارا للسقوط في العالم الراهن ،

الغاية الاساسية من زحف داعش الامريكي نحو ارض العراق هو خلق حالة من الذعر والرعب ذات تاثير نفسي على الشعب العراقي .. دفعته امريكا تحت العنف الهمجي الداعشي نحو التشبث بالنازيين الحاكمين في بغداد واربيل على انقاذهم من داعش امريكا ، بهذه الخطة التامرية من خلال عصابات داعش ساعدت امريكا حكام بغداد واربيل والنجف على البقاء في السلطة لعقود اخرى من الزمن ، داعش جاء سند كبير للبرزاني والمفخخجية في بغدا د والمخرفين الحوزة ، لقد تطوع عدد هائل من الشباب تحت امرت جيش السلطة الفاشية وبيش مركا النازيين لمواجهة داعش ، لقد سقط عشرات الالوف من الضحايا دون فائدة الداعش ثابت في مكانه لاينسحب الا بعد اكمال خطة الدفاع الامريكية عن النظام العراقي والبرزانستاني .. الداعش كانت خطة مبرمجة لترسيخ نظام المجرمين .. الحكومة الفاشية العراقية وحكومة البرزاني الفاشية تركو كم هائل من الاسلحة والماكينة الحربية وقطع الغيار في الموصل وتكريت ورمادي لعصابات داعش بامر من يانكي الامبريالي .. الداعش انقذهم من الاندحار وهم يتاجرون بالشراكة في بيع نفط العراق باسوق السوداء ولامريكا حصة الاسد ، لابد ان يدرك ويستوعب كل عراقي وعراقية هذه الحقيقة الداعش والبرزاني وحكومة بغداد يد واحدة لضرب الشعب العراقي بيد من الحديد ، يموت هذا الشعب لاجل مصالح دولة امبريالية حقيرة .
.
لقد فقد هذا الشعب الاسلامي صبره يتراقص على شرائع الموت شرائع بدو القريش شعب الخرافات شعب مهدي وحسين وكاوة شعب يتسكع في المعابد الخرافية من دون فائدة .. ميتعايش الخرافات التي التهمت خلايا عقله ، لاسيما بعد الهلاك فقد صبره اخذ يبحث اي وسيلة تساعده على الخلاص بعد الندم على انتخاب هذه الزمرة النازية واكيد سينتخب العبيد هذه الزمرة من جلاديه في المراحل المقبلة ..
الحرب الشعبية او الموت



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعم العلم الاحمر في كندا PCR-الحزب الشيوعي الماوي الثوري ال ...
- رسالة الانذار تقتصر فقط على التيارات النازية العراقية من مطا ...
- سلكو النازيين الجدد سلوك البعثيين في كل صغيرة وكبيرة
- بالحرب الشعبية ندك سلطة العصابات اللصوصية الدموية
- لامستقبل لاءي ثورة حقيقية بغياب الثورة الثقافية
- تضامنا مع انتفاضة كادحي وكادحات السليمانية في وقفتها الشجاعة ...
- السيف يحكم قبضته على حياة الشعب السعودي
- الغزات الامبرالية والحروب الفاشية ..الاقوى يقرر حصة الاسد
- الوحدة الثورية المتراصة للتيارات الشيوعية الماوية في دول اسك ...
- كتاب جديد عن الحركة الشيوعية الماوية
- الشعب العراقي بحاجة الى 30 مليون كرفانة
- استهلاك اوروبا للبرلمانات الراسمالية باتت امام الاندحار المق ...
- مؤامرة فاشية امريكية واتباعها الكردستانيين العملاء تستهدف ثا ...
- الامبريالية الامريكية وقانون الغاب
- متابعة نقدية حول فحوى اعتراف رئيس الوزراء السويدي ستيفان لوف ...
- خيوط الدكتاتورية لاحدى الدول الاسكندنافية السويد وقنص مواق ...
- تحالف الثلاثي الدموي لتدمير ما تبقى من الحياة في العراق
- بنادق ثائرات كوباني البطلات دبت الرعب في قلوب الامبرياليين و ...
- نهنىء البروليتارية السويدية على اندلاع شرارة الحركة الشيوعية ...
- نداء الشيوعيين الماويين السويديين الى مقاطعة الانتخابات الرا ...


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - عرض موجز حول حقيقة الامبريالية الامريكية وبريطانيا ودواعشهم