أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة - لطيف الحبيب - المعوقون في العراق -1-















المزيد.....

المعوقون في العراق -1-


لطيف الحبيب

الحوار المتمدن-العدد: 4677 - 2014 / 12 / 30 - 18:36
المحور: حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة
    



ترعى الدولة المعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة،
وتكفل تأهيلهم بغية دمجهم في المجتمع،
وينظم ذلك بقانون
الدستور العراقي
الباب الثاني .ا لفصل الاول المادة 32
تركت لنا حروب صدام وقادسياته عدد كبير من ذوي الاعاقات الجسدية والعقلية , اقعدتهم عن العمل والقت بهم الى حواف المجتمع فقرا وجوعا وحرمانا ,هذه الاعاقات تحتاج الى العلاجات الطبيعية والنفسية ,اضافة الى الاطراف الصناعية والمقاعد المتحركة , ضمن دائرة من الرعاية الاجتماعية والمؤسسات المدنية تاخذ على عاتقها زج هولاء في كل نشاطات الحياة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والرياضية ,بغض النظر عن اعادة هيكلة الشوارع والطرق ومداخل البنايات ,مراكز التسوق وسيارات النقل والقطارات ,التواليت العام والملاعب والمسابح لتتلائم وحاجات المعاق اوعلى الاقل وجود منافذ لهذا المعاق , وحتى في المراقد الدينية لا توفر مثل هذه الاحتياجات , وكأن لا حق لهذا الانسان المعاق حتى في ممارسة شعارعبادته الدينية , بينما الفنادق مفتوحة لكل من هب ودب من العراق وخارج العراق من اغنياء اللطامه في العراق . الحروب التي اجترحا النظام السابق , وما اعقبها من حصار دولي , واستخدام اسلحة اليورانيوم وخاصة في مناطق الجنوب في عام 1991, ادت الى تنوع اشكال الاعاقات وتعقيدها وظهور "اعاقات مميته" اثر تشوه الاجنة في ارحام نساء العراق ,تقارب التشوهات الى حدثت عند النساء الفيتنامات في سبعنيات القرن المنصرم حين استخدم الامريكان الاسلحة الكيماوية المحدودة , " نجحت الكويت في ازالة مخلفات ذخائر اليورانيوم التي تركها الجيش الامريكي بعد انتهاء حرب 1991من شمال ارضها , في جنوب العراق مازلت تفتك باكباد اطفالنا وتحصد المئات منهم ,اشعاعها طالت نسائنا وصار نسلهن قادم من اجنة مشوهة,تحرقها اشعة اليورانيوم في ارحامهن اضافة الى انتشار افة السرطان وخاصة في مدينة البصرة, (اشار الطبيب الالماني" زغفريد هورست غونتر" الذي عمل انذاك استاذا في كلية الطب جامعة بغداد في في مقال له نشر في صحيفة " نويس دويتشلاند " في عددها الصادر بتاريخ 16ـ7 ـ1992الى ظهورحالات مرضية غير مألوفة في العراق سابقا , من اعراضها تجمع السوائل في جوف البطن مع خلل في وظائف الكبد , و"تم تشخيص عدة اصابات بهذا المرض القاتل خلال خمسة ايام في بغداد ", ويرى الدكتور غونتر شأنه شأن العديد من اطباء بغداد , ان سبب ارتفاع نسبة هذه الامراض هو ارتفاع نسبة اشعة الراديوم سواء كنتيجة لتدمير مصانع اسلحة الابادة الشاملة العراقية خلال وبعد الحرب أو استخدام الحلفاء انوعا خاصة من الاعتدة والقنابل , لقد خلفت القوات المتحالفة من 40 الى 50 طنا من قذائف اليورانيوم السامة في ساحات الحرب , وتحدث ايضا عن عبث الاطفال في المقذوفات " لا خطر في لمس هذه القذائف مرت واحدة , اما لعب الاطفال بها فيؤدي الى اصابتهم بالسرطان وأورام الغدد اللمفاوية وامراض اخري لم يفلح الاطباء في تشيخصها بعد . تصاعد وفيات الاطفال في العراق اعزاها الدكتور "غونتر" بتصريح له لصحيفة الاطباء الالمانية المنشور في عددها المورخ في مارس 1993 الى استخدام قذائف اليورانيوم وارتفاع نسبة اشعة الراديوم " حين اقوم بعيادة المرضى في قسم الاطفال في احدى المستشفيات وقبل ان اصل الى نهاية الردهية ينتقل الى السماء طفل في الغرفة الاولى , اسباب الوفيات هي سرطان الدم ’ فقر الدم الجنيني , سرطان الغدد المفاوية , تشويهات جنينية , امراض ابيضاض الدم , وسلسلة من التقيحات والاورام) . في عام 2003 استخدم جنود الله الامريكان ذخائر اليورانيوم مرة اخرى في وسط العراق شمال بغداد وحصرا في الفلوجة المدينة المبتلاة لاكمال سلسلة تشويه وقتل أجنات اجيالنا القادمة التي ابتدئتها في الجنوب عام 1991, جيل يكبر وينضج معاقا جسديا وعقليا, يطلق عليه دين الاسلام " "اهل البلاء " ,جيش امريكي مفوض من الله يرمينا بحجار من سجيل ويجعلنا كعصف مأكول وحكام الاسلام السياسي يقفون مكتوفي الايدي امام" قضاء الله" ,فقانون اصحاب الاحتياجات الخاصة المعوقين لم يصدر إلا في عام 2012, رغم كل الثغرات لكنه انجز من قبل البرلمان الموقر . تلوث المياه و بقايا المعدات الحربية المنتشرة في جنوب العراق اصبحت سببا في الاعاقات المضاعفة والتشوهات الولادية في المدن العراقية, في البصرة كانت نسبة الاعاقات الولادية والتشوهات الجنينية بين عامي 1994 و1995تقدر( 1.37 الى كل 1000) ولادة ارتفعت نسبتها بعد 2003 الي( 23 لكل 1000) ولادة في مستشفيات البصرة , تتزايد االاعاقات والتشوهات الولادية في هذه مدينة سنة بعد اخري , عدد الاجنة المشوهة في عامي 2004 2005بلغ 34 وفي عام 2009 اصبح العدد 48 , اما في عام 2011 فولد في مستشفي البصرة للولادة 4 حالات استسقاء دماغي و 6 حالات انعدام الدماغ , 7 حالات الصلب المشقوق ( الظهر المفتوح ) , 4 حالات تشوهات الاطراف , 4 حالات فتق الحبل السري , 3 حالات الاطراف القصيرة , 12 حالة تشوهات ولادية متعددة , وثقت هذه الحالات رسميا في سجلات المستشفى , اما الولادات البيتية وبيد قابلة ماذونة اوغير مأذونة "وهي الاعم الاغلب" في العراق فليس هناك احصائيات عنها , والمتوقع ونتيجة ما استندنا عليه من اسباب الاعاقات فالبتاكيد هي اكثر من مضاعفة , ظهرت نفس اعراض الاعاقات والتشوهات الجنينية الولادية في مدينة الفلوجة بعد عام2003 حين تعرضت المدينة لقصف الجيش الامريكي ,في عام 2004 ازدات عمليات اجهاض النساء الحوامل المبكر وارتفع عدد التشوهات الولادية ,حجم المأساة وهولها رصدها مراسل " فرانس انفو" تحدث عن حدوث ولادة مشوه في كل عائلة عراقية في هذه المدينة و نوهت حينها صحيفة اللموند الفرنسية عن استخدام الامريكان اسلحة نووية , وهل استخدم الجيش الاميركي المنتشر في العراق أسلحة نووية ؟؟؟ لا يعلم الاالله والبنتاغون .
قتل وجرح عدد كبير من الجنود والمدنيين في ثلاثة من ابشع واكثر الحروب دموية في الماضي القريب ,يستمر القتل ويتزايد عدد الجرحى والمصابين الى اليوم. تطورالعراق الديموغرافي يختلف كثيرا عن بلدان العالم ، فنحو 50 في المئة من السكان هم دون سن 15 عاما، أي هناك عدد كبير جدا من الأطفال والاحداث والبالغين الشباب يسقطون قتلى وجرحى الحروب . تقدر اليونيسف في العراق أن 10٪-;- على الأقل من جميع الأطفال المصابين بصدمات نفسية هم في سن المدرسة الابتدائية , العدد الاكبر منهم يقبع تحت رعب كوابيس الصور المتكررة عن دموية الحرب, يعيشون يومهم في ظل افكار ومخاوف (ذكريات الماضي) , دون اى رعاية علاجية نفسية وترجع ذلك إلى تدمير البنية التحتية بأكملها ,فالرعاية الصحية الطبية الكافية لعلاج الامرض النفسية والإصابات الخاصة الاخرى غير ممكنه لعدم توفر المراكز والمعاهد والمستشفيات والكادر المختص اللازمة لإعادة التأهيل الطبي العلاجي والتربوي , مما يفضي الى اضرار دائمة الخطورة تصل الى حالات العجز لا يمكن الوقاية منها ,اوالتدخل لمعالجتها أو تخفيفها مستقبلا , تبعاتها الصحية تظهر اثارها وتاثيرها على حياة ووجود وطرق عيش المصاب تودي الى ضعف أدائه في النشاط العملي اليومي وحتى تصل الى حالات عجزه عن العمل. لايمتلك العراق ، الذي شهد هذه الحروب المدمرة خلال العقود الاخيرة, اسفرت عن امراض اجتماعية ونفسية متنوعة، سوى مراكز قليلة لمعالجة والرعاية ,في العاصمة بغداد "مستشفى الرشاد ومستشفى الجملة العصبية" يقتصر الاول على استقبال المدمنين الذين يحتاجون لفترات دخول طويلة (يضم حاليا حوالي 1250 نزيلا)، فيما يستقبل الثاني الحالات المتفاقمة كالكآبة الحادة والذهان الحاد والادمان الكحولي والقلق المزمن والاعراض الهستيرية. بعد سقوط النظام الفاشي في العراق لم يتغير حال المعوقين الذي سببته الحروب وخراب البنى التحتية وتدني الوعي الاجتماعي ,فمثل بقية العالم الثالث واخص بها البلدان العربية والاسلامية لم تلق الامراض النفسية والاعاقات" الجسدية والعقلية " الاهتمام التربوي والرعاية والعناية الطبية اللازمة لانها "من بلاء الله" واومره العقابية . هكذا يرمي الدستور العراقي ,الملتبسه مواده وفقراته التشريعية والقانونية , حقوق شريحة اجتماعية اعدادها اكثر من نفوس " الحلة والديوانية" مجتمعىة ,ويتركها لصراع جبابرة احزاب الاسلام السياسي في مجلس النواب لصياغة تشريعات تحدد شروط ضمان حياة انسان لا قدرة له على البقاء دونها . رغم انتشار العديد من المؤسسات المدنية والجمعيات المهتمة بالمعوقين في العراق ,الا انها لاتمتلك الاعداد والارقام والبيانات ,حتى لو كانت تقربية, عن المعوقين في العراق ,فكما ان كل شيئ مبهم في العراق فاحصائيات عدد المعوقين في هذا البلد لا يمكن الوصول اليها , وتبقي الارقام المطروحة تخمينية غير دقيقية ,لا يعتد بها للشروع في دراسات علمية عن حالات الاعاقة في العراق اغلبها صادرة عن جهات لا تملك ابسط وسائل الاحصاء ,رغم انها اجهزة مسؤولة في دولة العراق ,تلك المؤسسات والجمعيات يبدو لي طالها الفساد "ورحمة عمائم الاسلام" ايضا مثلما نخر جسد المؤسسات الرسمية والحكومية المسؤولة عن ايواء المعوقين والعناية بهم وتربيتهم وتأهليهم , ففضيحة ملجا "الرحمان " بالقرب من احد بيوت الله جامع براثا مازالت ماثلا وتقبح جباه المسؤلين عنه , والاكثر غرابة من غياب الاحصائيات وسرقة الاموال والمواد العينية للمعوقين وبيوت اليتامى , انيطت المسؤولية المباشر عن المعوقين في العراق الى وزارة العمل وليس وزارة الصحة والتربية كما هو المتبع في اغلب انحاء العلم ومنه العالم العربي ,فالاعاقات بمختلفها تحتاج الى فحوص طبية لتحديد نوع الاعاقة ثم تحديد العلاج الطبي والطبيعي والجهة التي تقوم باجراء الفحوص الطبية و توفر العلاجات وتدير المراكز العلاجية هي وزرة الصحة , ويحتاج المعاق الى اعادة التربية والتاهيل فوزارة التربية هي الجهة المختصة بوضع البرامج التربوية والتاهلية وتوفير الكادر من المعلمين " دوائر التعليم الخاص " اضافة الى المعالجين والتربوين والمربين . يقدر في العراق ويخمن عدد المعوقين بثلاثة ملاين معوق من شعب عدد نفوسه 30 مليون نسبة عالية جدا , علما ان التخلف الاجتماعي والخجل الاجتماعي( الذكوري ) يخفي عشرات الالالف من المعوقين بين العوائل الريفية واطراف المدن وحتى المدن التي فقدت تمدنها بعد الزحف العشائري وقوانينها التي لا تكترث بالقانون المدني ولا تعترف بالطب والعلم , بل تطبق عاداتها وتقاليدها الموغلة بالخرافة والجهل المقدس لا يعرف اعداد هولاء غير الملة المعمم والشيخ الذين يعالجون الاطفال والرجال بطريقة " طرد الشيطان من رؤوس اصحاب البلاء " ويستخدمون كل الوسائل المباحة وغير المباح لطرد الشيطان الرجيم من روح المسلم المعوق.
احتقان الحالة النفسية عند الاباء والامهات يودي الى الضغط على الاطفال واستخدام العنف كثير ما يؤدي الى الارتجاج في الدماغ وكسور نفسية عميقة تترك اثارها على سلوكه اليومي في المدرسة او الشارع تتمثل بظاهرة الهياج والصراخ صعودا الى سلوك عدائي عنيف ضد الاخر اوالخجل والانطواء وكلاهما تصرف غير سوي " . يمارس اهل العراق حبهم لابنائهم على طريقتهم الخاصة , بقذف الرضيع الى اعلى وثم تلقيه " وحذرنا منها تودي كدمات وتمزيق بعض الانسجة وحتى الى ارتجاج في المخ , لكن هذ هو عشق اهل العراق كما يعشقون الامام الحسين بفج هاماتهم بالسيوف والقامات "
اشرت في مقال سابق نشر في هذا الموقع " الاعاقة في الاديان السماوية " ان القرآن يصف المعوقين" باهل البلاء " فما علينا الا تخليصهم من هذا البلاء والخلاص منهم هو ما يقوم به الحريصون على الدين وخاصة اصحاب شعار " الاسلام هو الحل " ودعاة الدولة الاسلامية والخلافة الراشدية , يقوم المجاهدون في سبيل بناء دولة شريعة حكم الله بتفخيخ هولاء الضعفاء والمعوقين من الناس واستخدامهم قنابل موقوتة , نشرت الصحف الالمانية في هجوم انتحاري قرب بغداد وقتل 43 شخصا على الاقل. الإرهابيون القتلة قاموا بتجنيد احد المصابين بمتلازمة داون , وفي حادث اخر أرسلت نساء معوقات مربوطات باحزمة ناسفة الى سوقين وتم تفجيرهن عن بعد .
في جمهوريات ولاية الفقيه واحزاب الاسلام السياسي وممالك الفقه والشريعة ازدادت حالات الاعاقة الناتجة عن اختلاف الجينات في ايران والعراق السعودية ودول يتحكم برقابها مفتوا الديار وكتب الصحاح بسبب زواج الاقارب وزواج المتعة والمسيار التي تقرها انظمة الحكم الاسلامية بكل طوائفها , (كشف العالم والباحث الالماني " هانس هيلغر روبيرز" في معهد هانس بلانك للبحوث الجينات الوارثية" الذي يعمل منذ سنوات بشكل متواصل مع زملائع الايرانيين , بعد ان تجمعت لديهم عينات من الامراض الوراثية من فحوص اجروها على اكثر من 138عائلة (متزوجون من ابناء وبنات عمومتهم ) , اثبتت تعرض ولاداتها الى مختلف الاعاقات بسبب توارث هذا الجينات من الام والاب واكتشفوا ايضا ان "50%"من الجينات المكتشفة الجديدة تودي الى الاعاقات العقلية , صرح االباحث "روبيرز" الى (صحيفة برلينر تسايتنغ سبتمر 2011 نقلا عن مجلة ناتور" خلال بحوث وفحوصات لهذه العوائل الايرانية المسلمة , تمكنوا من تحديدى تغيرات حدثت في الجينات عند " 78"عائلة , ادت الى الاعاقات العقلية ,"كنا نعرف اكثر من ثلث هذه التغيرات الجينية تودي الى الاعاقة العقلية او لها علاقة بها, اما " 50" جين اخر في بقية العوائل فهى اكتشاف جديد ,بهذا توسعت معلوماتنا اكثرحول انتقال الامراض الورا ثية , التقنيات الطبية الحديثة ستفتح الابواب امامنا واسعة لتحديد انواع الاعاقات التي تسببها مثل هذه الزيجات في المجتماعات الاسلامية, فبسبب زواج الاقارب وتعدد الزوجات , ادى الى تكوين وظهور جينات جديدة تسبب الاعاقة العقلية , اضافة لاسباب التخلف والفقر وانعدام االثقافة الصحية وانتشار الامراض الجنسية.).
مراجع
1- جدول الاحصائيات السنوي مستشفى البصرة للولادة من 2003 لغاية 2011
2- المعاقون في الاديان السماوية
لطيف الحبيب
الحوار المتمدن-العدد: 3594 - 2012 / 1 / 1 - 16:59



#لطيف_الحبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صحابي عند عرش الله
- قدسية الجهل ..قدسية الدين
- الضحك اعلى من صوت الجلاد
- أقلام امراء الطوائف
- الدين والإرهاب لا وطن لهما .....العمامة أوسع من رأس الشيخ
- صعود - العريف البوهيمي- الى السلطة ونهاية الديمقراطية
- تحولات داعية إسلامي في زمن الخضراء
- نساء برشت المقدسات
- حفنة من تراب ... المارقون
- وباءالتربية والتعليم الديني
- s.w.a.t
- -الخبز الحافي-
- حكاية كتاب ...-حقل واسع-
- أبجديات الفاشية الدينية
- فصل لربك وانحر
- رحيل الفنان صالح كاظم
- ‏ حفنة من تراب ... مجزرة زيونه
- الصادق النيهوم .. دفاعا عن كارل ماركس
- ثمانون عاماعلى حرق الكتب في برلين
- حقائق التدمير الامريكي لاثار حضارات وادي الرافدين


المزيد.....




- تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال بحق نتنياهو وغالانت ورئيس ...
-  البيت الأبيض: بايدن يدعم حرية التعبير في الجامعات الأميركية ...
- احتجاجات أمام مقر إقامة نتنياهو.. وبن غفير يهرب من سخط المطا ...
- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...
- إسرائيل.. الأسرى وفشل القضاء على حماس
- الحكم على مغني إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- -نقاش سري في تل أبيب-.. تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال ب ...
- العفو الدولية: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريكية ...
- إسرائيل: قرار إلمانيا باستئناف تمويل أونروا مؤسف ومخيب للآما ...
- انتشال 14 جثة لمهاجرين غرقى جنوب تونس


المزيد.....

- الإعاقة والاتحاد السوفياتي: التقدم والتراجع / كيث روزينثال
- اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة / الأمم المتحدة
- المعوقون في العراق -1- / لطيف الحبيب
- التوافق النفسي الاجتماعي لدى التلاميذ الماعقين جسمياً / مصطفى ساهي
- ثمتلات الجسد عند الفتاة المعاقة جسديا:دراسة استطلاعية للمنتم ... / شكري عبدالديم
- كتاب - تاملاتي الفكرية كانسان معاق / المهدي مالك
- فرص العمل وطاقات التوحدي اليافع / لطيف الحبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة - لطيف الحبيب - المعوقون في العراق -1-