أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هيبت بافي حلبجة - الإنسان جزء من الطبيعة















المزيد.....

الإنسان جزء من الطبيعة


هيبت بافي حلبجة

الحوار المتمدن-العدد: 4671 - 2014 / 12 / 24 - 10:00
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    



بداءة ، دعوني أطرح ثلاثة فرضيات متباينة في تصورها العام :
الفرضية الأولى : هل من المفروض أن تناقش – أو نكتفي بمناقشة - المسائل الفلسفية ( اقول الفلسفية كي لا نسيء فهم الأمور ، سيما في علاقة التصور الفلسفي بالمحتوى الفيزيائي ) ، ومحتواها ، ومبادؤها من خلال مضمون ماهو بشري بحت ، أي عبر دائرة مغلقة تحتوي الإنسان فقط ؟
الفرضية الثانية : أم هل من المفروض أن تناقش تلك المسائل ضمن محور العلاقات البشرية مع الطبيعة ، أو الكون ، أو الوجود ؟ أو حتى تكون الفرضية دقيقة ( محور علاقة الطبيعة أو الكون أو الوجود بالتجربة البشرية ) أي عبر دائرة مفتوحة مركزها الإنسان وعلاقة هذا الأخير بالأطراف ؟
الفرضية الثالثة : أم هل من المفروض أن نشاهد الأمور بطريقة متمايزة ضمن ثلاثة محاور ؟ المحور الأول : إن الإنسان ( البشر ) هو عنصر من عناصر هذه الطبيعة المائلة أمام أعيننا ، المحور الثاني إن البشرية قي نشوئها ونموها وتطورها وإختفائها ورحيلها هي مرحلة من مراحل نشوء ونمو وتطور وإختفاء ورحيل هذه الطبيعة التي ندركها وفق ماهي عليه ، المحور الثالث إن هذه الطبيعة الماثلة أمام أعيننا وأبصارنا هي في نشوئها ونموها وتطورها وإختفائها ورحيلها مرحلة من مراحل نشوء ونمو وتطور (وربما إختفاء ورحيل ) الكون الفيزيائي .
أدرك الصعوبات التي تحيق بمثل هذه التصورات ، سيما وإننا مكبلون بزخم ثقافة أغلبها تافه عاقر وسطحي وأفقي أو غير متوازن ، يقتات من وهم السياسة وشخصانية مفلطحة ، ويأخذ ، للأسف ، أبعادأ متعمقة في النفس ، في الوجدان ، في المجتمعي من ناحية أولى ، ومن ناحية ثانية إننا مقيدون ، حتى هذه اللحظة ، بسلاسل الديانات وأصفاد الماضي السحيق وشجونه ، وبقايا الأسطورة ووهم الهيمنة الذكورية وأنحراف الأنثوية وزوغانها ، ومن ناحية ثالثة إننا ولجنا في مرحلة حرجة جدا من عمر الرأسمالية التي تصادر ( الكل ) من الإنسان إلى الفكر إلى الفكر المضاد ( وحتى الثورة والثورة المضادة ) من الأقتصاد إلى المجتمع إلى المجتمع المعكوس ( بالمناسبة لاأرغب أن أقلد بيير بورديو في مسألة المصطلحات لكن المجتمعات بدأت تلج في مرحلة المجتمع المعكوس والأمراض المقنعة وأندحار الكينونة ، لذلك لابد أن يتصرف الكون الفيزيائي لينقذ ذاته على الأقل ) .
ورغم هذه الصعوبات وغيرها ، أود أن أطرح لب هذه الفرضيات بأسلوب ماكروسكوبي عسى أن نخطو خطوة مباشرة نحو أدراك مفهوم الكون الفيزيائي .
فحول الفرضية الأولى نرى الكثير من الإطروحات والتصورات من البنيوية واللسانيات والوجودية والذرائعية والظاهرياتية وفروعها وغيرها ، من جان بول سارتر، رولان بارت ، كلود ليفي شتراوس ، غاستون باشلار ، جاك دوريدا ، لويس ألتوسير ، جاك لاكان ، أدمون هسرل ، مارتن هيدجر ، سورين كيركجارد ، يورغن هابرماس ، بيير بورديو ، كارل ياسبرز ، دو سوسير ، وليم جيمس ، تشارلز بيرس وغيرهم ، ولو صدقت كل تلك التصورات والأفكار دفعة واحدة ، وعلى سبيل الجدل ، لأضفت جمالية رائعة على الفكر البشري ، ولقدمت لوحة فنية فريدة في تطور ملامح الوعي البشري ، ولوثقت شهادة تاريخية ، لامثيل لها واستثنائية ،على تفسخ التاريخ نفسه في هذه المرحلة المتقدمة جدأ من عمر الرأسمالية ، ولبرهنت على ثلاثة أمور:
الأمر الأول : إن التاريخ البشري ، في ذاتويته ، عبث لا يسعى نحو التكامل وبالتالي يختلق حالة مختنقة ومبعثرة جدأ وغير مستتبة ، بل إنه لا يستحوذ عناصر ذلك السعي ، ونحن لا نقصد أن يسعى التاريخ البشري إلى ماهو ( نحو التكامل ) لكن ينبغي أن يكون بالضرورة جزءأ من ( جهاز )ما وبالتالي خاضغأ في تطوره لتطور هذا ( الجهاز) .
الأمر الثاني : إن التاريخ البشري ، في موضوعيته التي لايملك خصائصها ، مرتهن إلى مصير مغلق جدأ وعبثي أيضأ ، ونحن لا نقصد أن التاريخ البشري يملك ، بالضرورة كما فعل الإمام الغزالي وماركس وهيجل وأنجلس وكانط والقديس أوغسطين وتوما الأكويني ، صيرورة وسيرورة وكإنهما الصراط المستقيم ، لكن ينبغي أن يكون هذا التاريخ البشري جزءأ من هيكلية مشتركة مع الطبيعة ، أو الكون ، أو الكون الفيزيائي ، أو على الأقل مفتوحأ على هذه ( المقولات ) ليؤلف معها وحدة ما .
الأمر الثالث : إن إشكالية الوعي في التاريخ البشري تغدو مشكلة تحليلية تركيبية ولاتمت بصلة إلى وعي الإشكالية في التاريخ البشري كمسألة أنطولوجية .
وحول الفرضية الثانية نشاهد هذا الزخم المستفيض في تاريخ الفلسفة ، من المادية والمثالية والنزعة التجريبية ، والعقلانية واللاعقلانية ، من أناكساغوراس وبرتوغوراس ، من فيثاغورث وزينون ، من أفلاطون وأرسطو ، من القديس أنسلم وتوما الأكويني ، من هيجل وكانط ، من سبينوزا وجون لوك ، من أرنست ماخ وجون ستيوارت مل ، من جورج بركلي وديفيد هيوم ، من ماركس وأنجلس وغيرهم ، وبالرغم من التناقض الكبير والتعارض الرهيب والإختلاف الجذري والتباين المنظومي فيما بينها ، فإنها في تركيبيتها الفكرية لا تبحث عن وضع الإنسان في – الطبيعة والوجود والكون – إنما ركزت على ( العلاقة ) مابين – الطبيعة والكون والوجود – ومابين الإنسان ، وجعلت من هذا الأخير مركز الكون الفكري ومدار الوعي وكينونة الكائنية ، فلا حياة ولامعنى ولا فحوى ل – الطبيعة والكون والوجود – بدون هذا الكائن ، بل حتى إن النوس واللوغوس والعقل الكلي والروح المطلقة والإله والآلهة والملائكة والشياطين هي مختلقة وموجودة إرضاءأ للوجود الإنطولوجي لهذا الكائن ، بل حتى مفهوم – المعتقد والإيمان – والماورائي والغيبي تأصل في الفكر لإثبات هيمنة وأستبدادية هذا الكائن – الإنسان - ولقد برهنت ( هذه الفرضية ) على ثلاثة أمور جوهرية :
الأمر الأول : إن التجربة ، كموضوع وكمفهوم وضمن صياغة العقل البشري المعرف بمنطوقه الخاص به ، محدودة من عدة أوجه ، الوجه الأول إن التجربة مرهونة بالإدراكية ، وإن الإدراكية تمثل إشكالية خارج التجربة ، الوجه الثاني إن التجربة مفهوم جزئي لايمكن ، حتى لو صدقت ، أن نستنبط منها إلا دلالات موازية بالتبعية ، أو أن نستنتج منها إلا دلالات مقيدة في معنى طبيعتها ، الوجه الثالث إن التجربة لا تملك ذاتها البنيوية بالمعنى الدقيق لهذا المحتوى لإن العنصر الفيزيائي قد يتصرف بشكلين مختلفين تمامأ في تجربتين متشابهتين في أبعادها التقليدية .
الأمر الثاني : إن الفكر البشري لا يستقل بذاته من عدة أوجه : الوجه الأول إن العلاقة مابين الواقع والوعي أقوى بكثير وأمتن وأكثر موضوعية وأعمق تجسيدأ للمصداقية من العلاقة مابين الفكر والوعي لسببين ، السبب الأول لشمولية العلاقة الأولى وديمومتها مادامت ظلت حيثيات الواقع على ذاتها وحافظت على السمات السائدة ، السبب الثاني لغنى العلاقة الأولى وفقرانية العلاقة الثانية . الوجه الثاني إن الفكر البشري قد يخلق حالة نظرية بحتة في حده الأعظمي لكنه ، من ناحية أولى لا يستطيع أن يفرض تلك الحالة على الممارسة كما لو كانت هذه الأخيرة هي كذلك ، ومن ناحية ثانية لامندوحة من أستجدائه للوقائعية لإبداء رأيها في تأصيلها التاريخي . الوجه الثالث إن الفكر البشري هو سيرورة أستدراكية يستطيع أن يبحث في المسوغات والعلل ، أو أن يؤلف حالة بحثية ، لكنه لايستطيع ، على الإطلاق ، أن يحدد تلك المسوغات والعلل ، وذلك لسببين ، الأول هو إن أستدراكيته مرهونة براهنيته ، وهذه قاصرة في الإحاطة بكل أبعاد تلك ( المسوغات ) والثاني إن العلل والمسوغات عوامل غير مقيدة أو محددة ، فقد تبدو في صور متعددة إذا ما تطلب ( المتغير ) الطبيعي الفيزيائي ذلك .
الأمر الثالث : إن المنطق البشري لايستطيع ، من حيث المنشأ ومن حيث الدلالة ومن حيث البعد الحيوي ، أن يصوغ ذاته في محدودات ثابتة لثلاثة أسباب ، الأول إن العلاقة مابين الكلي والجزئي هي مجروحة في أبعادها ، والثاتي إن العلاقة مابين المطلق والنسبي مطعونة في حدودها ، والثالث إن العلاقة مابين المبادىء ( في المادية والمثالية والنزعة التجريبية ) والمجال الحيوي ل( الكون والوجود والطبيعة ) هي ، على الأقل ، علاقة متحركة .
وحول الفرضية الثالثة ، وهي الفرضية التي أعتقد بصدقها ومصداقيتها ، والتي تتمحور حول المبدأ الآتي : إن الكون الفيزيائي يمارس ( طبيعته ، ذاته ، نفسه ، هويته كما هي أي هو كما هو ، وهذا التعبير الأخير هو يجسد صيرورته بدقة متناهية ) من تلقاء أنطولوجيته وذاتيته ، أي يمارس ضرورته الداخلية ، بعيدأ عن مفهوم الحتمية من جانب ، وعن القسرية من جانب آخر ، وعن العوامل الخارجية – أي كانت أشكالها أو مسمياتها أو محتوياتها أو مصدرها – من جانب ثالث ، يمارس كينونته الداخلية البحتة كجريان متماسك لكن متغير ، كديمومة وصيرورة في ستة أبعاد :
البعد الأول إنه هو الذي لايمكن إلا أن يكون ( هو ولا هو ) ، البعد الثاني إنه هو الذي لايمكن إلا أن يكون ( جوهر ولا جوهر ) ، البعد الثالث إنه هو الذي لا يمكن إلا أن يكون ( يكون ولا يكون ) ، البعد الرابع إنه هو الذي لا يمكن إلا أن يكون ( قطيعة ولا قطيعة ) ، البعد الخامس إنه هو الذي لايمكن إلا أن يكون ( حالة ولا حالة ) ، البعد السادس إنه هو الذي لا يمكن إلا أن يكون ( ماهية ولا ماهية ) .
ومن مفهوم الكون الفيزيائي هذا نستنتج أربعة قضايا جوهرية :
القضية الأولى : من المستحيل أن توجد مسلمات بديهية بالمعنى البشري لهذا المحتوى أو بمعنى المنطق الأرضي ، فلا مسلمات بديهية في الكون الفيزيائي ، لإن هذا الأخير لايؤمن بمحتوى المقارنة والمقايسات مابين الأشياء وتحديدأ مابين عناصره ، وإذا ماوجدت مسلمة أولية – الأمر الذي نرفضه كمبدأ – فإنها تتعلق بالضرورة بالكون الفيزيائي وليس بالأشياء الموجودة فيه .
القضية الثانية : لايمكن أن يوجد ماهو ثابت في الكون ( سلوك الضوء مثلا) بالمعنى الفعلي لمفهوم الثبات ، لإن الكون الفيزيائي لايستقرعلى مرحلة أو حالة ، أي إن هذا الكون الفيزيائي الذي نشاهده الآن ماهو إلا ، في الفعل ، تحول ذلك الكون الفيزيائي الذي لم نكن فيه أصلأ ، والذي سوف لن نكون فيه بالتأكيد في مرحلة جديدة .
ومن المعيب أن نقارن مفهوم الكون الفيزيائي ب( الإنسان ) ، فالأجدر أن نقارنه على الأقل ب ( الطبيعة ) التي هي ماثلة أمامنا ، ونقول – إن هذا الكون الفيزيائي الذي تشهد الطبيعة عليه الآن ماهو إلا تحول ذلك الكون الفيزيائي الذي لم تكن الطبيعة فيه أصلأ ، والذي سوف لن تكون فيه بالتأكيد حينما يتحول إلى ماهو مابعد الطبيعة .
القضية الثالثة : أبعاد قوانين الإحتمالات عن ميدان فيزيائية السلوك الفيزيائي للكون الفيزيائي ، لإن تلك القوانين ، كما هي في مبدأ هايزنبرغ ، تحدد العلاقة مابين ( الإنسان ) وحالة الضوء – أشعة الليزر – في خصوصية مفهوم الظاهرة .
القضية الرابعة : صعوبة تطبيق قوانين الفيزياء بنفس الدقة التي تتمتع بها القوانين الرياضية ، لتبعية هذه الأخيرة لمحتوى الأولى أي عدم أستقلاليتها من زاوية أولى ، ومن زاوية ثانية لإن الثانية تجسد مصداقة الأولى في حين إن الأولى هي الظاهرة نفسها .
توافقأ مع هذه الإطروحات كيف يمكن لنا رؤية مبدأ عدم التأكد لدى هايزنبرغ ، ذلك المبدأ الشهير الذي أعلنه هايزنبرج عام 1927 ، والذي حدده بقوله التالي ( كلما كانت الدقة كبيرة في تحديد موقع الجسيم – الإلكترون - كانت نسبة الخطأ أعظم في تحديد زخمه ، والعكس بالعكس ) .
سوف نخصص حلقة خاصة حول طبيعة هذا المبدأ ، وعلاقته بطبيعة الضوء المزدوجة ( موجة – جسيم ) لدى شرودينجر ، لكن هنا نبدي خصائص المنطقة المشتركة مابين هذا المبدأ ومابين مفهومنا عن الكون الفيزيائي ، وعلاقة ذلك بموضوع الإنسان كعنصر من عناصر الطبيعة ، ومحتوى تبعية الطبيعة للكون الفيزيائي :
أولأ : لنقوم بتجربة بسيطة تتضمن عملية أسقاط ضوء على لوحة ثابتة فيها فتحة صغيرة في المنتصف ، وبحيث يمكننا التحكم في مقدار أتساع أو تضييق الفتحة ، ولنضع على مسافة معينة من اللوحة لوحة أخرى بحيث تتلقى هذه الأخيرة الضوء القادم من الفتحة ، في البداية تمر أشعة الليزر ( الضوئية ) من الفتحة إلى اللوحة الثانية لترسم شكل الفتحة عليها ، لكن إذا ما ضيقنا الفتحة بشكل كبير فإن صورة الضوء على اللوحة الثانية سوف تبدأ بالإتساع ، وكلما زاد التضييق كلما اتسعت صورة الضوء .
إن مبدأ عدم التأكد هذا لدى هايزنبرغ يؤدي إلى نتيجة في غاية الجوهرية وهي إن عناصر الكون الفيزيائي والكون الفيزيائي نفسه تتصرف بسلوك (مغاير) للظاهر لكنها في الحقيقة تنصرف حسب طبيعتها وذاتيتها الفيزيائية .
ثانيأ : إن فهم الإنسان للطبيعة وللكون الفيزيائي ناقص وجزئي ، ولايمكن أن يتخطى حدودأ معينة ، سواء في أدراك نوع الظاهرة ، سواء في وعي نوع السلوك ، أي إن العلاقة مابين الكون الفيزيائي والطبيعة هي علاقة تتجاوز حدود ( الإنسان ) .
ثالثأ : إن العلاقة مابين الكون الفيزيائي وظواهره هي جدلية أكثر من علاقة الطبيعة بظواهرها ومسيطرة عليها لإن هذه الأخيرة مستغرقة في الأولى تمامأ . وإلى اللقاء في الحلقة السادسة والأربعين .



#هيبت_بافي_حلبجة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقض منظومة بيير بورديو
- نقض السيميولوجيا لدى رولاند بارت
- نقض مفهوم الفلسفة لدى جون ديوي
- نقض مفهوم الحقيقة لدى وليم جيمس
- نقض مفهوم البراجماتية لدى تشارلز بيرس
- مابين الفيزيائي والمحتوى الكوني
- حول مفهوم الذاتية الإلهية
- نقض الهيرمينوطيقيا لدى بول ريكور
- نقض مفهوم الإيديولوجيا لدى بول ريكور
- نقض الخصاء الرمزي لدى جاك لاكان
- نقض اللاشعور لدى جاك لاكان
- نقض آركيولوجية ميشيل فوكو
- نقض الإبستمولوجية التكوينية لدى جان بياجيه
- نقض مفهوم القطيعة الإبستمولوجية لدى باشلار
- نقض مفهوم التفكيك لدى جاك دريدا
- الثورة ومرحلة مابعد العولمة
- نقض مفهوم الصورة لدى أرسطو
- نقض مفهوم المادة لدى أرسطو
- نقض مفهوم الإحساس لدى أبيقور
- جنيف 2 أم أنهيار سايكس بيكو ؟


المزيد.....




- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هيبت بافي حلبجة - الإنسان جزء من الطبيعة