أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد حامد حسن - خطوة بالاتجاه الصحيح














المزيد.....

خطوة بالاتجاه الصحيح


ماجد حامد حسن

الحوار المتمدن-العدد: 4667 - 2014 / 12 / 20 - 19:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



بعد عام 2003 ظهرت الى الساحة العراقية عدة أحزاب بعضها لم يسمع عنها الجمهور العراقي والبعض الاخر بدع من بدع السيد بريمر حين ساند انشاء وقيام بعض الاحزاب اليوم...وبعيدا عن كل ما جرى وما يجري في بلدي فأننا أمام مسؤولية أن نكشف ونضع الامور في مكانها ..وأن نترك فقرة " دعنا من ذكر الاسماء" ....هنا يجب ان نذكر اسمائهم ...وبحروفهم والقابهم ....واشكالهم وشكولهم ......وأن نكشف اساليب الاحزاب التي ينتمون اليها ونحن اليوم وكل العراقيين يعرفون أن حزب الدعوة هو حزب أثبت فشله كحزب فاشل بقيادته للسلطة في العراق وكذلك تفككه وانشطاره الى خلايا ومجاميع ما بين جماعة المالكي وجماعة الجعفري وجماعة العامري وجماعة ....وجماعة ......وجماعة .....ولو ذكرنا كل عضو له لكان يكفي ....حتى عزت الشابندر له جماعة...... من قال لكم ياحزب الدعوة ان العراق اسلامي وان العراق صورة من صور الثورة الاسلامية في ايران ولماذا تريدون ان تصدرون الثورة الاسلامية الى العراق ....ألم يقتل العراقيين والايرانيين على حد سواء بسبب هذه الثورة ومن قال لكم ان العراق فقط للشيعة ومن قال لكم أو أقنعكم أنكم مناضلين أصلاً ... أين نتاجكم سابقا ولاحقا...... ألم يكن نتاجكم تحرير العراق بدخول المحتل والتمسك بقيطان بسطاله.....؟؟.......نحن هنا لسنا بانتقاد حزب الدعوة فقط أو نوجه اصابع الاتهام له فقط لهذا الحزب بالذات فكل الاحزاب التي اتت لم تقدم لنا سوى لصوص وقتلة ومجرمين وخونة دين..!!!......وما طارق الهاشمي وعدنان الدليمي والدايني سوى امثلة على تلك الاحزاب وما خفي من نتاجها كان اعظم........ الاساليب التي فاقت اساليب حزب البعث بالظلم والابتزاز واستغلال السلطة لمثال على ما يجري في العراق فنحن كنا ولا زلنا يقودنا مناضلين لاحزاب بعقلية المتآمر عليه وعلى ما يبدوا انهم او في اغلبهم يستحقون ما كانوا عليه من ايوائهم في السجون ومطاردتهم .....هو الحق بحقهم ويوم زج فيهم في السجون لكان هو العدل فيهم ومكانهم الطبيعي لما رأينا من نتاجهم من جرائم وسرقة بحق الشعب العراقي وتبديد شرف العراقييات وتبديد سمعة العراقيين والتهاون والتلاعب بوحدة ارضه وشعبه.....وعلى ما يبدو تعلموا من اخلاق السجون الكثير .....فهذا المالكي .....الذي استنزف ثروة العراق واستنزف كرامة الانسان ...وشق الصف العراقي ...هو والمطبلين له من امثال حنان الفتلاوي المشوهة الخلق والاخلاق.....واليوم تركته وتركت حتى دولة القانون معه لاكتفاء المصلحة.... .كيف يرضى الشعب العراقي ان يقودهم معلم وهو افضل ما في حزبه مع كل اجلالي لكل معلم ولكن هذا العراق كيف يقود العراق من كان قامع في سراديب الارشيف وكيف يقود العراق حملدار عمرة وكيف يقود العراق صاحب معمل كاشي كيف نرضى ان يكون من وكيل وزارة امنية تتعلق بارواح العراقيين صاحب صيرفة وبياع خضار...كيف...؟كيف؟؟؟ كيف من يكون محافظ لمحافظة عريقة بائع دجاج ....كيف ومتى ومن اين اتوا هؤلاء ؟؟؟ بريطانيا ، كندا ، ايرلندا ، سويسرا، ايران هذه هي دولهم ليس ولن يكون العراق بلدهم وانا متأكد حد اليقين لن يدفنوا هنا لان الارض ترفضهم وقبلها ترفضهم السماء.....أن أراد العبادي ان يعود للعراق لهيبته ان ان يبدأ بمحاسبة المالكي ومحاكمته محاكمة علنية وأبتداءاً باسم الدعوة وانتهاءاً باسم الشعب...الشعب الذي قدم سبايكر شهداءاً وقدم أكثر من مليون ضحية وقدم اكثر من ثمانية مليون مهجر...محاكمة المالكي وبطانته والذين ينادون بالاله الاوحد من حنان الفتلاوي والبياتي وحسن السنيد وان لا ينسى ان يحاكم المحمود الذي لعب بالقضاء كيفما أشاء.......وكل افراد دولة القانون او ما يطلق عليه صقور القانون....عندها ستكون لنا خطوة بالاتجاه الصحيح....



#ماجد_حامد_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يوم هنا........ويوم هناك
- داعش لن تسقط...(رسالة مفتوحة الى العبادي)
- البغدادية والتغيير
- اليوم الاخير...........!!!
- أي تغيير؟؟؟
- لحظات قبل الانفجار.....!!!
- الوطن الخليع .............من يستره ؟؟؟
- التعريف السهل.......!!
- البعد الرابع
- بلد فاسد بلد نازل
- نسيان.....دائم في العراق
- صناعة الاخطاء - المبحث الثاني -التخطيط-
- صناعة الاخطاء - المبحث الاول الطاقة
- أولها كفر
- الشياطين الخرس
- الفرق بين عادل امام وحكومة العراق
- ما هكذا تبنى الاوطان
- أهلا أهلا بالمهازل
- اللص الذي سرق بيتي
- المهمة المستحيلة


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد حامد حسن - خطوة بالاتجاه الصحيح