أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - إنهم ليسوا فقط دواعش أو اخوان مسلمين .. ولكنهم جيش إرهابى















المزيد.....

إنهم ليسوا فقط دواعش أو اخوان مسلمين .. ولكنهم جيش إرهابى


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 4641 - 2014 / 11 / 23 - 00:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


**رفع الاخوان المسلمين الارهابين امس 21 من نوفمبر 2014 بعد اداء الصلاة فى احدى جوامع المطرية المصاحف .والرايات السوداء وهم يهتفون لتنظيم داعش الارهابى .وظلوا يهتفون بسقوط الجيش المصرى والدولة والرئيس ..واعتقد بعض البلهاء انهم يدافعون عن الشرعية .وهى تعنى لهم عودة حكم الجاسوس مرسى العياط ..فهل يتصور هؤلاء السذج ان الشعب المصرى سيظل صامتا وهو يرى هذة القذورات تتحرك فى الشارع المصرى لهدم الدولة.. اعتقد ان الاجابة واضحة ولا تحتاج لأيضاح ولكن ما يستفزنى ان هناك مازال البعض مغيبين يتعاطفون مع هؤلاء الارهابين ..قد تجد هؤلاء فى الاعلام والصحافة بل ويسيطرون على نقابة الصحفيين دون ردع من اى جهاز فى الدولة ..ليس هذا فحسب بل هناك مازال بعض القضاة الذين يعتلون المنصات القضائية يدعمون الارهاب وبرضة الدولة صامتة ..جهاز الشرطة مازال هناك من يتعاطف مع الارهابين ويدعمونهم بالمعلومات هذا ناهيك عن بعض دعاة الازهر الذين يعتلون المنابر والزوايا ويحرضون على الدولة لاسقاطها هذا ناهيك عن بعض تنظيم الطابور الخامس وحركة 6 ابريل وحركة كفاية والوطنية للتغير وحزب الدستور ومن يطلقون على انفسهم ثوار كل هذة الشراذم يبدو انهم يتناسون تاريخ الاخوان المسلمين الاسود والملطخ بالدماء لذلك حتى لا ننسى هذا التاريخ الاسود اقرأو معى بعض هذة السطور
**** فى مارس 1928 .. جلس شاب مع بعض رفاقه على أحد مقاهى الإسماعيلية ، مرتديا "بدلة وطربوش" .. لم يكن هذا الشاب سوى "حسن البنا" الذى قد تجاوز الثانى والعشرين من عمره .. ولم يكن يظن أحد أن يكون هو مؤسس أكبر خلية سرية للعنف فى مصر فى القرن العشرين .. وعندما سأله رفاقه عن إسم الجماعة السرية .. قال لهم "ألسنا مسلمين .. إذن فنحن جماعة الإخوان المسلمين!!" ... كان دستور تلك الجماعة هو القرأن والسيف والسياسة .. وكان شعارهم منذ البداية عبارة عن "سيفين بينهما مصحف" ..
** لم يكن أحد فى مصر يعلم شيئا عن تلك الجماعة ، أو مهتما بها .. ولم يلتفت أحد لنشاط "حسن البنا" الذى بدأ يتسع ليشمل معظم محافظات الوجه البحرى ..
** فى أكتوبر 1932 .. إنتقل "حسن البنا" إلى القاهرة ، وأصدر مجلة أسبوعية بإسم "الإخوان المسلمين" .. وأسس فروعا فى معظم المحافظات ، حتى وصل عددهم 120 جمعية .. ولأن السياسة هى الطريق إلى السلطة .. فقد بدأ الشيخ "حسن البنا" يلعب على كل الأحبال والقوى السياسية .. "الملك – الإنجليز – الأحزاب – الوفد – ضباط الجيش
** إستدعى "فؤاد سراج الدين" .. "حسن البنا" .. وسأله "ياشيخ حسن .. هل أنتم جماعة دينية أم حزب سياسى؟!! .. لا مانع أن تكونوا حزبا سياسيا .. بشرط أن تعملوا فى النور ، لأنكم إذا رفعتم شعار "الله وأكبر .. ولله الحمد" .. فهذا غير معقول ، لأنه يخل بمبدأ تكافؤ الفرص بينكم ، وبين الأحزاب السياسية" ... ولكن "حسن البنا" خدعه ، وقال "نحن رجال دين فقط .. ولا نفكر فى السياسة" ...
** عندما تولى الوفد السلطة ، بعد حادث 4 فبراير 1942 .. نفذ الحزب خطة "سراج الدين" ، وتخلصوا من الإخوان ، ولم يسمحوا لهم بمزاولة نشاطهم إلا من خلال المركز العام فقط ..
** فى صباح أحد الأيام .. فى شهر مارس 1948 .. كان "أحمد الخازندار" .. وكيل محكمة إستئناف مصر ، ورئيس الدائرة الأولى للجنايات .. يخرج من منزله فى ضاحية حلوان ، فى ساعة مبكرة ، متمشيا بهدوء فى تلك الضاحية الجميلة .. وفجأة إنطلقت 11 رصاصة إخترقت ثلاثة منها قلبه وصدره ، وسقط على الأرض غارقا فى دمائه .. وسقطت ملفات القضايا التى يحملها وأسلم روحه لبارئها ...
** كانت جريمته أنه أصدر حكما ، قبل إغتياله بالسجن ثلاثة سنوات على بعض أعضاء الجماعة .. وكانت أدلة الإثبات دامغة ، وإستخدم معهم الرأفة .. فصدر حكم بإعدامه ، ونفذه شابان من أعضاء الجماعة ، أحدهما فى العشرين من عمره ، والأخر فى الثانية والعشرين .. وأثبتت تحريات البوليس أن الشابين قضيا ليلتهما فى أحد مقار جماعة "الإخوان المسلمين" ، وحملا السلاح ونفذا الجريمة ضد القضاء والعدالة والقانون ، لإرهاب قضاة مصر .. وتوجيه إنذار بالقتل إذا تجرأ أحدهم ، وأدان أية جريمة يرتكبها الإخوان ...
** فى صباح الثلاثاء .. 28 ديسمبر 1948 .. وفى العاشرة صباحا .. وصل "النقراشى باشا" إلى المبنى الرئيسى لوزارة الداخلية ، وأثناء صعوده درجات السلم الذى يحيط به حرس الوزراء .. أطلق عليه "عبد المجيد حسن" ، أحد كوادر الإخوان .. وكان مرتديا ثياب ضابط برتبة ملازم أول ، رصاصتين ، قضتا عليه فورا .. وكان السبب أن "النقراشى باشا" أصدر أمرا عسكريا بحل جماعة الإخوان المسلمين .. وأمر بضبط أوراقهما ، ووثائقهما وسجلاتهما ، ومطبوعاتهما وأموالهما .. وتعيين مندوب خاص ، مهمته تسلم جميع أموال الجمعية ، وتصفية ما يراه .. وكان ذلك بموجب مذكرة تلقاها النقراشى من "عبد الرحمن عمار" وكيل وزارة الداخلية لشئون الأمن العام ... أما عن القاتل فقد كان طالبا بمدرسة الطب البيطرى ، بجامعة فؤاد الأول .. وإعترف أنه من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين .. وإعترف على خمسة من شركائه ، ثم إعترف بعد ذلك على تسعة أخرين ، وأحيلوا جميعا إلى المحاكمة العسكرية ...
** وقال النائب العام .. المستشار "محمد عبد السلام" فى مرافعته .. "لقد نكب المسلمون بأمثال هؤلاء ممن إتخذوا دين الله حجابا لستر نواياهم وقتل ضحاياهم .. إنهم ليسوا فقط عصابة خارجة على القانون ، وثائرة على النظام .. ولكنهم عصابة ضمت أخطر العناصر التى بليت بهم مصر فى العصر الحديث" ... وقال "إنهم أوسع وأشمل وأخطر من أن يوصف بلفظ جمعية .. وإنما هم جيش إرهابى ، من بين وثائقه أوراق معنونة "قانون التكوين" .. وتتضمن عن كيفية تكوين وتنظيم الجماعة الإرهابية على نظم الخلايا ، من هيئة قيادة وأركان حرب وجنود ، وتكون فى مجموعها جيشا" ...
** فى عام 1965 .. خرج "سيد قطب" من السجن ، وكان يقضى عقوبة الأشغال الشاقة المؤبدة لمدة 15 عاما .. ولكن لم يمضى سوى أسابيع قليلة ، حتى أعاده "عبد الناصر" للمعتقل مرة ثانية .. وكانت التهمة هذه المرة هى التخطيط لقلب نظام الحكم ، والتخطيط لتخريب البلاد ، والقيام بسلسلة من الإغتيالات ، وشق القناطر الخيرية ، وإغراق الدلتا ، والتسلل إلى القوات المسلحة بتجنيد الشباب من ضباط الإحتياط ، والتسلل إلى الشرطة .. وقد تم ضبط شحنة من الأسلحة وصلت من السودات للتنظيم السرى للإخوان الذى أعيد تشكيله لتنفيذ الإنقلاب ...
** وإنتهت المواجهة الدموية الكبرى بالزج بكل قادة الإخوان فى السجون والمعتقلات .. "مصطفى مشهور – كمال السنانيرى – عمر التلمسانى – أحمد حسين – عبد العزيز عطية – مأمون الهضيبى – شكرى أحمد مصطفى" .. وغيرهم .. أما "سيد قطب" فكان مصيره الإعدام شنقا .. وكان السجن مثل الصوبة التى أفرزت عقول المعتقلين أفكار أشد سوادا من ظلمة الزنازين ، وأكثر إيلاما من بطش السلاسل الحديدية ..
** فى بداية حكم السادات .. طلب ملفات الإخوان المسلمين .. وقرر الإفراج عنهم فى صفقة سياسية سريعة ، لم يفهم أحد حتى الأن أسبابها .. رأى البعض أن "السادات" أراد أن يبدأ صفحة جديدة مع كل القوى السياسية ، لتجفيف منابع الحقد فى النفوس .. والبعض رأى إنه أراد إستقطاب عناصر التيار الدينى ، لمناصرته فى حربه ضد الشيوعيين والناصريين ومراكز القوى .. وأيا كان السبب ، فقد إنفتح الباب على مصراعيه لتيارات العنف ونافورات الدماء من جديد .. وإنتهت التراجيديا بقتل السادات نفسه فى المنصة فى عام 1981 ...
** كان خطأ السادات الكبير أنه ترك نجوم الإخوان يحكمون السيطرة على عقول الشباب .. تسللوا إلى الجامعات ، وإحتلوا وسائل الإعلام ، كما إخترقوا الداخلية .. فقد جمعت صداقة بين الشيخ "عمر التلمسانى" ، وبين وزير الداخلية "النبوى إسماعيل" .. وكان يتمادى فى الهجوم على الدولة ، بينما يتظاهر برفض العنف .. ونفذ بدقة الخطة التى أقرتها الهيئة التأسيسية للإخوان التى إنعقدت فى موسم الحج عام 1975 .. وكان مضمون تلك الخطة هى إعادة إحياء تعليمات "حسن البنا" فى شكل جديد ، والسير بالدعوة فى عدة إتجاهات سياسية وإقتصادية وثقافية وإعلامية .. وظهرت المشروعات الإقتصادية الإخوانية ، وشركات توظيف الأموال ، وتغلغل الإخوان فى الأحزاب خصوصا الوفد والعمل ..
** فى أحداث المحلة .. 6 إبريل 2008 .. أشارت أصابع الإتهام إلى الجماعة المحظورة التى تسترت كعادتها خلف شعارات ومنشورات تاركة الساحة للبلطجية والمسجلين ليقوموا بأعمال التخريب .. لكن كان العمال فى المحلة يرفضون الخلط بين مطالبهم وإضراباتهم السلمية .. فلجأ الإخوان لإستخدام الميكروفونات لحشد الناس ، ثم فشلوا .. فإستخدموا أسلوب التهديد لإرهاب الناس بالمرور على أصحاب المحلات وتهديدهم بكسر محلاتهم وحرقها إذا فتحوها يوم 6 إبريل ليجبروهم على المشاركة فى الإضراب ...
** ورغم وجود إشارات على تورط الإخوان فى أعمال التحريض .. كان اللافت للنظر ، تلك الهتافات اليسارية التى رددها المتظاهرون والمخربون على السواء .. وقد عبر عن تلك الخلطة بين الحزب الناصرى ، والإخوان .. "جابر سركيس" .. أمين أول الحزب الناصرى بالمحلة الذى إعتبر ما حدث ، إنه لم يكن سوى حالة طبيعية للمعاناة التى يعيشها أهالى المحلة ..
** فى 28 يناير 2011 .. إندلعت فوضى عارمة .. من حرق لسرقة لقتل .. وإختلطت الأوراق .. وإنهارت الدولة أمام مؤامرة كبرى .. البعض يزعم أنها ثورة لإسقاط الحكم .. وحتى لو إفترضنا أنها ثورة ، ما هى نتائج هذه الثورة .. أقول لكم .. النتائج هى الإستيلاء الكامل على مجلس الشعب ، ومجلس الشورى .. ثم يأتى الدور الأن على أهم شئ ، وهو إسقاط الحكومة ، وسرعة عمل حكومة توافقية من مجلس الشعب ، يعنى من مجموعة الإخوان ، ثم تعيين رئيس توافقى .. وبعد ذلك تشريع الدستور ، للإعلان عن دولة الخلافة الإسلامية .. وتحقيق حلم "حسن البنا" ..
**كانت مؤامرة كبرى دعمتها امريكا لاسقاط مصر "انها نكسة 25 يناير" التى اسقطتها" ثورة 30 يونيو العظية 2013" فهل نغلق هذا الملف القذر ونحاكم كل من يذكرنا بأن مؤامرة 25 يناير هى ثورة !!!!
مجدى نجيب وهبة
صوت الاقباط المصريين



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلاكيت للمرة الثانية -مصريون فاقوا الإسرائيليين فى كراهيتهم ...
- أحذروا مبادرة -خادم الحرمين-
- الفساد فى مصر ( التعليم – المرور – المحاكم ) !!!
- هل هو -قانون مرور- .. أم -قانون بلطجة- ؟؟!!
- النداء ألاخير للرئيس المصرى ...أقيلوا حكومة محلب قبل خراب مص ...
- الجامعات المصرية أصبحت خطراً يهدد حياة أبنائنا
- حوادث المرور ...-أزمة ضمير .و-أحكام و حكومة فاسدة- !!!
- -الحكومة ليست الدولة-...و-الدولة ليست الحكومة-
- متى يقدم رئيس الحكومة إستقالته ؟؟!!!
- ألى الاعلامى توفيق عكاشة ,,,مصر لن تكرمك؟؟!!!
- مبادرة شيطانية للأرهابى -فتح الباب- للمصالحة بين النظام والإ ...
- -بالمستندات- .. هذا القاضى حكمه فاسد !!!
- منفذوا أغتيالات الجنود المصريين...ألاخوان المسلمين
- قرار جمهورى بإستجابة الرئيس للشعب المصرى !!!
- إنها ليست دولة -السيسى- .. ولكنها دولة -الشعب- !!!
- نعم .. الجيش هو الحل ، لتطهير مصر وحقنا لدماء شعبها .
- هل السيسى يكتب نهاية ثورة 30 يونيو ؟؟؟!!!
- عودة -الروح-...لحديقة حيوانات الجيزة
- مصر فى مواجهة تفجيرات --الإخوان المسلمين-- !!!
- من يدافع عن الشعب المصرى ...!!


المزيد.....




- في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- وانغ يي: لا يوجد علاج معجزة لحل الأزمة الأوكرانية
- مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
- أيهما أفضل، كثرة الاستحمام، أم التقليل منه؟
- قصف إسرائيلي جوي ومدفعي يؤدي إلى مقتل 9 فلسطينيين في غزة
- عبور أول سفينة شحن بعد انهيار جسر بالتيمور في الولايات المتح ...
- بلغاريا: القضاء يعيد النظر في ملف معارض سعودي مهدد بالترحيل ...
- غضب في لبنان بعد فيديو ضرب وسحل محامية أمام المحكمة
- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - إنهم ليسوا فقط دواعش أو اخوان مسلمين .. ولكنهم جيش إرهابى