أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - من يدافع عن الشعب المصرى ...!!















المزيد.....

من يدافع عن الشعب المصرى ...!!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 4608 - 2014 / 10 / 19 - 09:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


***هذا المقال ليس بجديد ولكن ما هالنى جرآتى فى كتابتة فقد وجهت سهامى للجميع ولم اخشىء أى شىء كانت قلمى ينزف آلما وانا ارى دولة تنهار فى ظل حكم رئيس عصابة اسمة "محمد مرسى العياط" وكان يتم ذلك فى وجود وزرارة الداخلية والجيش المصرى ووزير الفاع اافريق اول "عبد الفتاح السيسى" وهو رئيس مصر الان..بأرادة شعبية كاملة ..ولان التاريخ لن يستطيع ان يزيفة أحد فأدعوكم لقرأة هذا المقال معى مرة أخرى والذى كتبتة بتاريخ 8/3/2013 آى قبل قيام ثورة 30 يونيو !! ورغم ذلك يخرج علينا بعض الخبراء والمفكرين بأن كانت لهم رؤية للاحداث والحقيقة ان الجميع كانوا يجلسون امام شاشات الاعلام ليراقبوا الاحداث فقط المقال كان بعنوان " "السفاح" الذى فقد عقله !! دعونا نقرأة.......
** فى فيلم "شئ من الخوف" .. شاهدنا شخصية "عتريس" ، و"فؤادة" .. حيث زرع "عتريس" وعصابته الخوف فى قلوب أهل القرية ، ومارس ضدهم البلطجة والإرهاب ، وإستحل أموالهم وأعراضهم .. ولم يكن له مأوى هو وعصابته إلا الجبل ..

** نعم .. عاش أهالى "كفر الدهاشنة" فى رعب ، بينما يمارس عتريس كل صنوف وأعمال البلطجة .. ورغم بشاعة "عتريس" وإجرامه ، إلا أنه أحب "فؤادة" ، وإختطفها بالقوة ، ووضعها فى القلعة التى كانت تأويه هو وعصابته .. وخرج أهل الدهاشنة بعد أن أغلق عتريس مياه الهويس عليهم .. خرجوا يحملون المشاعل فى جموع غفيرة ، وظلوا يهتفون "زواج عتريس من فؤادة باطل" .. بينما فؤادة لم تستسلم لجبروت عتريس ، بل رفضته ومنعت نفسها عنه ، وخرجت وسط أهل القرية ، وفتحت لهم مياة الهويس .. بينما أهل الدهاشنة كانوا فى طريقهم إلى قلعة عتريس ، وحاصروها وأحرقوها ، وأحرقوا عتريس وهو يحتمى بداخلها .. ولم تحميه عصابته بعد أن لاحقهم أهل الدهاشنة وفتكوا بهم !!..

** لقد تذكرت شخصية عتريس وجبروته ونظراته الشيطانية التى جسد شخصيتها الفنان الراحل "محمود مرسى" ، وجسدت شخصية فؤادة ، الفنانة العظيمة "شادية" ..

** تذكرت هذه الشخصية وأنا أراقب رئيس الدولة "محمد مرسى" ، وعصابته .. عندما هل علينا بطلعته البهية فى أخر حوار تليفزيونى له ، فجر أحد الأيام وهو يتحدث عن الشعب .. وبالأخص شعب مدن القناة ، يضم يده إلى قلبه ، ويقول "أنا بحبكم بجد المرة دى .. بحبكم" ..

** والحقيقة .. يبدو أن "محمد مرسى" الإخوانى تأثر بشخصية الفنان "محمود مرسى" ، فبدأ يمارس كل صنوف البلطجة والإرهاب .. ولكن مع الفرق البسيط ، حيث أن عتريس وعصابته كانوا ينفذون جرائمهم ، ثم يهرولون مسرعين إلى الجبل ، ليختفوا فى الكهوف والمغارات .. أما محمد مرسى العياط ، فقد إستغل كل الإمكانيات والصلاحيات الممنوحة له ليمارس دور السفاح المصرى الذى فقد عقله ، وخرج عن رشده .. بعد أن قام بتدعيمه ، زعيم العصابات الدولية والسفاح العالمى "باراك حسين أوباما" !! ..

** أعطى السفاح المصرى كافة الصلاحيات لجهاز الشرطة ، لقتل وسحل الشعب المصرى ، وقمع المتظاهرين ، والزج بهم فى المعتقلات وتعذيبهم حتى الموت ..

** دعم السفاح المصرى عصابته لضرب المحاكم والقضاة ، وإستعان ببعض البلطجية وألبسهم روب القضاة وأطلقهم كالكلاب المسعورة فى المحاكم والنيابات ، ليقبضوا على الشعب بإسم "قانون عتريس" !! ..

** دعم السفاح المصرى جهاز الشرطة ، بأطنان من الغازات المسيلة للدموع لضرب المتظاهرين والمعارضين لقرارات عتريس وعصابته ، بل أعطاهم أوامر مباشرة بالتعامل مع الشعب بالرصاص الحى ..

** بدأ السفاح المصرى يزيد العطاء لبعض أفراد جهاز الشرطة ، مع الإستمرار لحالة المدح لهم وتقليدهم الأوسمة ، لأنه ببساطة شديدة إستطاع أن يحول جهاز الشرطة إلى عصابات مسلحة تنتظر تعليمات عتريس البلطجى ..

** أمر السفاح المصرى زبانيته بإطلاق الرصاص على أسرة كاملة بمركز "سمنود" ، بمحافظة الغربية ، فى كمين شرطة كانوا فى طريقهم إلى مزرعة الدواجن التى يمتلكونها ، حيث أغرقوهم بوابل من طلقات الرصاص ، وصلت إلى 69 رصاصة ..

** يتحدى السفاح المصرى شعب بورسعيد ، ويقوم بإرسال ميليشيات الإخوان ، وعصابة حماس الإرهابية وأفراد من تنظيم القاعدة ، ليقودوا مدرعات الشرطة ، ويفتكوا بالشباب البورسعيدى الثائر فى مواجهات دموية وتأديب وإجرام لشعب بورسعيد .. وللأسف يتابع أبناء القوات المسلحة الموقف دون أى حراك .. فهل لديهم تعليمات من السفاح المصرى بعدم التدخل؟؟ ...

** وإذا كان لديهم تعليمات من السفاح المصرى .. هل يصح أن نترك الشعب دون تسليح ، وهم يقتلون ويسحلون ويغتصبون بأوامر من السفاح المصرى لعصابته من ميليشيات حماس وميليشيات الإخوان بعد أن قام السفاح المصرى بتسليحهم بكل الأسلحة .. مما أدى إلى سقوط دماء الشعب المصرى فى كل الشوارع والميادين والمحافظات ، وهو ما جعل السفاح سعيدا ، وقام بتوجيه رسائل شكر لجهاز الشرطة ، وللسفاح الإرهابى العالمى الدولى "باراك حسين أوباما" ..

** وإذا كان هذا المشهد يحدث أمام الجيش المصرى الذى لا يتدخل ويظل صامتا ، وهنا لا نعاتب ولا نناشد .. فقد مللنا العتاب والمناشدة ، ولكن تساءلنا إذا كان السفاح المصرى إستطاع أن يسيطر على جهاز الشرطة ، ويدعمه بميليشياته وكتائب القسام ، وأفراد من منظمة حماس الإرهابية ... فهل الجيش المصرى الأن يمارس نفس اللعبة التى مارسها المشير "حسين طنطاوى" ، والفريق "عنان" ، وهو تكتيف الشعب المصرى وتقديمه لقمة سهلة للسفاح وعصابته ، وقد رأينا كل وعودهم الكاذبة والمخادعة والمضللة ، وهم يسلمون مصر لعتريس وعصابته .. ليقتلوا فى الشعب المصرى السلمى كما يشاؤون .. فهل ما يفعله الفريق أول "عبد الفتاح السيسى" ، هو نفس السيناريو الذى مارسه المشير طنطاوى !! ..

** الجيش المصرى يشاهد ويرى ما يمارسه السفاح وعصابته ، ومع ذلك يزعم أنه لن ينقلب على الشرعية ، وهو ما يدعونا للتساؤل .. أى شرعية تتحدثون عنها ؟ .. هل هى الشرعية الأمريكية العاهرة التى كشفت عن وجهها القبيح ، وأعلنت ذلك صراحة .. أم شرعية السفاح وعصابته الذى أعلن أن رقبته فى مقابل تنازله عن الحكم !! ..

** يزعم الجيش المصرى أنه يؤمن المرافق الأساسية فى بورسعيد ، والسويس ، والإسماعيلية .. بينما يرسل السفاح ميليشياته وعصابته فى بورسعيد ، ويدعمهم بالأسلحة لقتل الشعب البورسعيدى .. فهل المطلوب أن يؤمن الجيش المصرى مبنى المحافظة ، وأقسام الشرطة ، بينما القناصة تعتلى الأسطح سواء من الشرطة أو ميليشيات الإخوان أو جماعات من حركة حماس لضرب المتظاهرين فى رؤوسهم .. والسؤال الذى يحرق دمنا ، إذا كانت مصر الأن بلا رئيس للدولة ، وبلا قضاء يحمى الشعب ، وبلا داخليه تدافع عن المواطن ، ويحرك كل هذه الأجهزة هذا السفاح فى مواجهة الشعب .. فماذا يفعل الشعب ؟!!! ..

** إذا كان السفاح وعصابته لا يهمهم ما يحدث من تدهور بكل مرافق الدولة .. لأنه ببساطة شديدة ليس رئيس دولة ، بل هو تربية سجون .. فماذا يعنيه إذا سقطت مصر ؟ .. وماذا يعنيه إذا إنهارت إقتصاديا ؟ .. وماذا يعنيه إذا إنهارت السياحة ، وإنهار الأمن .. ولم يعد هناك أمان ، وألاف الضحايا يسقطون .. فلا شئ يهم سوى سلامة السفاح وعصابته ..

** وحتى لو رفضت الشرطة حمايته بعد هذه المهازل المدبرة من السفاح وعصابته ، والتى تهدف إلى المواجهات المستمرة بين الشعب والشرطة ، والدفع ببعض العصابات المسلحة لتقف بجانب الشرطة فى ضرب الشعب .. فالبديل جاهز وأعلن عنه السفاح وعصابته أن لديه 30 ألف إخوانى ، سوف يدعمون جهاز الشرطة فى حفظ الأمن ، الذى أطلق عليهم "التيار الشعبى" .. والجميع يعلم أنهم سيتعاملون مع الشعب بالرصاص الحى والضرب والسحل ، وهم يتسللون ليلا كالذئاب والخفافيش فى الأماكن المتطرفة ، والميادين لقتل الشباب وخطفهم .. فهل يظل الجيش صامتا والشهداء يتساقطون يوميا ، وبصورة وحشية ..

** عندما يحرك السفاح مشجعى الكرة ، وهم ألتراس الأهلى عن طريق أحد أفراد عصابته ، الذين إستطاعوا أن يخترقوهم بالأموال .. وهم مجموعة من الشباب المنظمين الذين يتحركون بأوامر من قائدهم .. هل يقف الجيش مكتوف الأيدى والجميع يعلم جيدا كيف تم قتل ألتراس الأهلى فى ستاد بورسعيد .. وبالطبع الهدف كان له شقين ..

** الشق الأول .. هو خلق حالة عداء بين الشعب البورسعيدى والشعب القاهرى .. ثم وقف نشاط الكرة بسبب تجمعات الشباب التى كانت تسبب شئ من الخوف فى نفس وقلب السفاح وعصابته .. وهو ما حدث بالفعل ، وعندما إحتل "عتريس وعصابته" مصر ، أرادوا أن يقوموا بإلهاء الشعب مرة أخرى .. فقرروا بدء النشاط الكروى بدون جمهور .. وكانوا يتوقعون أن تنطلق المطالب والدعاوى بالسماح للجمهور لمشاهدة المبارايات ، لأنها المتعة الوحيدة للشباب ، ولكن خاب ظن السفاح وعصابته ، فلم يهتم أحد بالكرة ، ورفض أى شاب التعليق على أى مباراة ، وهو ما إضطر السفاح وعصابته إلى الضغط على مدينة بورسعيد ، وعلى شعبها ، والطبطبة على ألتراس الأهلى ، ووعدهم بالقصاص حتى لو لم يكن المتهمين هم القتلة الأصليين .. ولكن لا بد من وجود متهم ولا بد من إعدامه حتى يفلت القاتل الفعلى بجريمته .. مهما كانت توابع الحكم حتى لو ضحى السفاح وعصابته بكل شعب بورسعيد ، وكل شعب مدن القناة .. المهم أن يبقى السفاح وعصابته وميليشياته أمنين سالمين مهما كان الثمن !! ..

** إذا كان الحكم صدر بالإعدام ضد 21 متهما فى بورسعيد ، ونصف هؤلاء أخذوا حكم غيابى ، وأحدهم مشجع أهلاوى .. فقد إستشهد مقابل هذا العدد أكثر من خمسون شهيدا سقطوا فى شوارع وميادين بورسعيد برصاص السفاح وعصابته ، وبأوامر مباشرة منه عن طريق إستخدام إصبعه ..

** إذن .. فما هو الحل ؟ .. ومن يقدم السفاح وعصابته إلى المحاكمة .. من يقبض على السفاح وميليشياته .. من يحمى هذا الوطن .. هل يلجأ الشعب المصرى لإسرائيل للدفاع عنهم ضد الإرهاب .. هل يلجأ الشعب المصرى إلى طلب الحماية من روسيا ؟ .. هل يلجأ الشعب المصرى إلى الإمارات لحمايته من السفاح وعصابته .. هل يلجأ الشعب المصرى لشراء السلاح لمواجهة هذه العصابة ، وهذا الإجرام ، وهؤلاء الدخلاء من حماس ، وميليشيات تنظيم القاعدة التى بدأت تمارس السفالة والإنحطاط والإجرام ضد الشعب المصرى بأوامر وبتشجيع من السفاح وعصابته ..

** من يدافع عن الشعب المصرى .. هل الجيش يكتف الشعب لصالح السفاح وعصابته .. هذا السؤال يحتاج إلى تصريح واضح وليس قرار يتم إطلاقه فى الفيس بوك ، بل هذا السؤال يحتاج إلى إجابة واضحة وصريحة ..

** لا تقولوا لنا نحن على مسافة واحدة .. فأى مسافة تتحدثون عنها وهناك هجوم وإحتلال لمصر وقتل وسحل لشعبها .. وهنا لا أتكلم عن السفلة والمنحطين المصريين الذين مازالوا يدافعون عن السفاح ويهلون علينا فى قنوات الجزيرة ، وقناة "مصر 25" ، وبعض البرامج التى تدين بالولاء والطاعة لعتريس وعصابته ، وعلى رأسهم القنوات المصرية والنيل الإخبارية والصحف المصرية ..

** كل هؤلاء المأجورين يدعمون السفاح وعصابته ، وهم لن يزيدوا على مليون إخوانى على أكثر تقدير لأعدادهم .. فيتبقى 91 مليون مواطن مصرى .. فكيف يزعم الجيش أنه على مسافة واحدة ..

** إننى أحذر القوات المسلحة .. لا تلعبون بالنار .. فهذا ما تسعى إليه العاهرة أمريكا .. وهو ما تفعله الأن فى سوريا .. إننى أحذر القوات المسلحة إنها أمام مسئولية وطنية وتاريخية ، فإما أن يحموا الوطن وإما أن تلاحقهم الوكسة والعار .. ولا حل أخر ..

** على القوات المسلحة أن تطهر صفوفها من الخونة والعملاء أتباع "عتريس" ، بل ويقدموا لمحاكمة عسكرية سريعة على كل قطرة دم سقطت لأبناء هذا الوطن ..

** لا تقولوا أن مصر تنهار .. لأنها إنهارت بالفعل .. وعتريس وعصابته يمارسون كل أنواع البلطجة والإرهاب ، بعد أن إستحوذوا على كل مفاصل الدولة وإستخدموا جهاز الشرطة لتنفيذ مخططاتهم .. فهل هناك من يفهم ؟ .. وإذا ظل الجيش صامتا .. فهل هناك من مجيب .. وما هو الحل ؟!! ..

** هل نترك السفاح الذى فقد عقله .. يقتل فى الشعب ؟؟؟؟؟ .. سؤال يبحث عن إجابة سريعة ؟!!...

مجدى نجيب وهبة



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يعلن الشعب عن غضبه من رئيس مصر ؟؟!!
- -أمريكا-..ودول التحالف..تسقط-الدولة الاسلامية-
- عفوا سيادة الرئيس 25 يناير لم تكن فى يوم من الايام بثورة بل ...
- -حتى لآ ننسى- ..عندما حكم مجلس -الحلاقين-...صمت المجلس العسك ...
- كلاكيت ..للمرة الاخير .من سلم مصر للأخوان؟؟!!
- -حقائق حول ... نصر أكتوبر العظيم--
- -تهنئة ورسالة ألى الرئيس-
- نداء إلى الكنائس الأرثوذكسية فى مصر والعالم !!!
- ( للمرة الأخيرة ) .. من قتل الأقباط فى -ماسبيرو- !!!!
- كلاكيت للمرة الثانية .. أقيلوا الحكومة قبل سقوط الوطن !!!!
- حكومة -محلب-... ضد ..-الرئيس والشعب-
- - كلاكيت للمرة المليون أن 25 يناير نكسة وليست ثورة!!!..
- -اوباما-..يطلق أشارة ألفوضى فىمصر!!
- كلاب الإخوان فى نيويورك .. -ضد مصر- !!!!
- -حقيقة ألاخوان ألمسلمين- ..و-قانون التكوين-
- أمريكا تسقط سوريا وسط تهليل وتأييد كل العرب !!!
- الحوار الذى دار بين الاعلامى سيد على والناشطة نجاة عبد الرحم ...
- القضاء والشرطة .. يبرؤون الإرهاب !!!!
- التفويض الرابع للرئيس المصرى -عبد الفتاح السيسى- !!!
- هل يعود الإخوان إلى الحكم مرة أخرى ؟؟!!!


المزيد.....




- روسيا توقع مع نيكاراغوا على إعلان حول التصدي للعقوبات غير ال ...
- وزير الزراعة اللبناني: أضرار الزراعة في الجنوب كبيرة ولكن أض ...
- الفيضانات تتسبب بدمار كبير في منطقة كورغان الروسية
- -ذعر- أممي بعد تقارير عن مقابر جماعية في مستشفيين بغزة
- -عندما تخسر كرامتك كيف يمكنك العيش؟-... سوريون في لبنان تضيق ...
- قمة الهلال-العين.. هل ينجح النادي السعودي في تعويض هزيمة الذ ...
- تحركات في مصر بعد زيادة السكان بشكل غير مسبوق خلال 70 يوما
- أردوغان: نتنياهو -هتلر العصر- وشركاؤه في الجريمة وحلفاء إسرا ...
- شويغو: قواتنا تمسك زمام المبادرة على كل المحاور وخسائر العدو ...
- وزير الخارجية الأوكراني يؤكد توقف الخدمات القنصلية بالخارج ل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - من يدافع عن الشعب المصرى ...!!