أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد علوكة - إستغلال ألاقليات















المزيد.....

إستغلال ألاقليات


خالد علوكة

الحوار المتمدن-العدد: 4622 - 2014 / 11 / 2 - 00:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


{ إستغلال الاقليات }

لقد إستمالت واستهدفت وإستُغلت الاقليات القومية والدينية مرارا وتكرارا ، بسبب طغيان وعنجهية الاكثرية متباهية بقوتها وصوابها أمام الاصغر أو ألاقل منها عٍدة وعدد .وغالبا ما فشلت الاكثرية في الحروب الكبرى أو بخلق الصراعات ألدولية لتعود تنتقم وتساوم على الاقليات وهذا ما حدث للاقليات المسيحية الصابئة والبهائيين والايزيدية وكذلك الارمن ، بعد الحرب العالمية الاولى وتم طردهم من تركيا نهائيا ولارجعة لهم ولاهم يحزنون .
وكذلك حدث عندما حرق هتلر الاقلية اليهودية في الحرب الكونية الثانية ، ولكن هنا أصاب العالم صداع شعب الله المختار واستغل اليهود الفرصة بالمحرقة وتأسست الدولة العبرية (إسرائيل ) في قلب العرب وعلى حساب ألشعب الفلسطيني . واصبحت الدولة العبرية تقود العالم ألآن بذكاء ودهاء المال والذهب ، وليس بحكم الاقلية فحسب .

واقرب مثل لإستغلال الاقليات القومية بعد توقيع اتفاقية آذار 1975م بين العراق وايران ، عندما بارك هواري بومدين رئيس جزائر (المليون شهيد ؟) ووقع اتفاقية الجزائر المشؤومة بين صدام والشاه لغرض كسر وانهاء اتفاق بيان 11 آذار التاريخي عام 1970م ألخاص بحل القضية الكوردية سلميا . وخسر العراق جزء مهم من شط العرب لصالح ايران ، ولايمكن عودتها للوطن الى يوم يبعثون ... بينما عاد الحق في إقليم كوردستان العراق الى شعبه وأرضه بعد انتفاضة عام 1991م .
وقد ابتهجت ايران الشاه وقتها بالتخلص من اتفاق عام 1937م في شط العرب بالتقسيم بعد أن كان كله للعراق.

وقال وقتها شاه ايران لمحمد حسنين هيكل في حديث نشرته جريدة الوطن الكويتية : (إنني دعمت الاكراد لكونها قوة يمكن إستغلالها لذلك قررت الدعم ) ...

وعلى مايبدو يتكرر اليوم إسغلال مايسمى منطقة ألاقليات في ( سهل نينوى) وحصلت أفضع الجرائم من ابادة وتهجير وسبي وملاحقة الاقليات الدينية والقومية بشكل غريب ومخزي للبشرية ، وخاصة جينوسايد شنكال ، وطرد ألاخوة المسيحيين والشبك واكثرية الشيعة والسنه ونزوحهم مع باقي مكونات واقليات شعبنا العراقي من دورهم واراضيهم ووطنهم ومسقط رأس أجدادهم .

..و يضع المرء نفسه امام حيرة وامتعاض وهجرة ونزوح قد يطول ، لاعودة فيه أو مشروطا لاسمح الله ؟ وخاصة ما أعقبه من تجمع وتحالف دولي كبير و بغياب القانون العراقي ، وقيام هذا التحالف بحجج ألدفاع عن الاقليات ! مشكورة عموما ولكن مثيرة للشكوك وجاء متأخرا كثيرا ..... حيث ذبحت وهجرت هذه الاقليات دون حراك ، قبل وبعد تحرير أواسقاط بغداد في 2003م .
، فبعد أن كانت هذه الاقليات القومية والدينية ألاكثرية والاصلية في بلداتها ووطنها أخذت تقل وتضعف نتيجه التغيير الديموغرافي وزحف الاجانب لبلداتها بحجج وتبريرات دينية وقومية منها : شمولية ألاديان الكبيرة لكل مرافق الحياة ، وتعظيم قومية على آخرى ..وكذلك رفض الاقليات على تغيير دينها وقوميتها بالاختلاط السريع مع القادمين ، بغض النظر على تبعيتها للغير مجبرة في احيان كثيرة ، وسرعة تصديق الاقليات للغير دون إحتراز وحس مستقبلي .

وكما معروف فان قيمة أي بلد ودولة لاتقاس بعدد سكانه ومساحته بل بألاصليين من أبنائه .
كل هذه الاسباب وغيرها جعل مستقبل ومصير الاقليات في حكم المجهول لاينفعها طاعتها للغير ولااصلها وحضارتها وتاريخها .
ونرى كيف يدور الدهر والمساومات على الاقليات من قبل الدول الكبرى والصغرى ، وجعلها لقمه سهلة للتلاعب بعواطف المجتمع الدولي وجمع الحشد الهائل لمحاربة تنظيم ظهرأمس بينما الاقليات تُطرد وتذبح جهارا منذ سنيين ، وتباع وتشترى أرضا وعرضا وامام
أنظار العالم ويقبض الثمن من لاثمن له ؟. والسؤال المحير ما القادم من هذه المحنه ومستقبل ألاقليات ؟ فقد تم حَل وانهاء مشكلة (البوسنه والهرسك) اوربا باسرع مايمكن ، بينما مشاكل ألاقليات في ألشرق ألاوسط بين مد وجزر منذ مئات السنين دون حل في ألافق ؟ .

ولو نظرنا لأمر مايحدث ألآن من باب التحليل و ألتعليل في تطابق ماحدث سابقا ويتكرر ألآن ! مثل ( السبي البابلي ) ، أو تطبيق شريعة الاديان الكبيرة على الاقليات ألاخرى ، أو حتى نظرية المؤامرة المستمرة بصمت .. .. قد تكون تبريرات تاريخية ودينية واردة. لكن ماهو أكثر تفعيلا وسبباَ : ما يدور بخفاء عمل {مافيا وسلطة ونفوذ رأس المال العالمي} عندما قاموا بتحريك مايسمى {الارهاب } بعد أفول الحرب الباردة ونهاية حروب الايدولوجيات ، وما اعقبه من إسغلال الاقليات كمحرك اخر في حروب دينية ومذهبية خاصة في العراق .

وأرى بثقة إن من يشعل حروبنا ألاقتصادية (السرية) هو مافيا [- شركات السلاح والعتاد وبنوك المال وشركات النفط ومجموعة الدول الصناعية الكبرى وصندوق النقد الدولي إضافة للاستعمار عدو الشعوب - ] .

ونتائج الحرب وعواملها (العلنية ) والظاهرة علينا بالحزن وألمنيًة والرحمة والشفقة والمساعدات والاغاثة ، وتقدم مبالغ نسمعها بمليارات --$-- لتقبض ربحا صافيا مقابلها تريلونات --$-- ، وتحمل عناوين خيرية وانسانية شتى باسماء جمعيات ومنظمات تعرف ب [- مفوضية حقوق الانسان ، وحق تقرير المصير ، وحقوق ألمرأة ومجموعة الدول المانحة ، والتعايش السلمي والمصالحه ، و(فلم الديمقراطية ) ،وفتح باب الهجرة واللجوء وباقي نقاط تعدد حقوق ألاقليات ألوهمية ألاخرى ؟ -] . وتحاول الدفاع عننا وقد تشكر ونصبر في ذلك ، ولكن أليس الوقاية خير من العلاج ؟

و لن يرتاح أي انسان مع نفوذ سلطة مافيا المال والسياسة هذه .. دون تقسيم كل شئ معهم بالمناصفة .. وسوف يستعملوا كُل وأي وسيلة وغاية لتحقيق ذلك ...
ولقد أصابنا الجنون مما يحدث في العراق من نزوح وذبح وسبي، وخسارة مادية وروحية كبيرة {وخاصة خطف مئات النساء كسبايا في سنجاروبيعهن في سوق الرق والجواري وأمام أنظار أغلب إخواننا في العالم العربي والاسلامي دون شعور وشجب بما يحدث كونه ظلم و مس بشرف أخلاق الله ، وشرف الانسانية ... وإن قلة الغيرَة تجلب الرذيلة ، وتقويض العدل والشرف في مكان سيُقوِضِه في كل مكان ، ومن فعل ذلك سوف يقتص منه ومن شارك ينتظر اجله بجهنم قريب . - فليس معقولا نبكي منذ سنيين على شرف الشعب الفلسطيني وجاء المصاب علينا، يسكتون ويغض الطرف وهل هذه سنِة الله بما يحدث للاقليات ؟ ..... ولكن ارجع وأقول إن ماحدث عندنا ، من عمل اصحاب المال والسياسة مجرد حدث عندهم ... ونجح .!
إن حل مشكلة واضطهاد ألاقليات في العراق ، لن يكون بالهجرة الجماعية أوبالتعويض ألمادي ،أو رفض ألفكر الجهادي والسلفي .. ( بل بتوفير حماية دولية أولا : وثانيا تهيئة وتدريب أبناء كل منطقة بالسلاح والمال للدفاع عن حالها ،وتنفيذ فكرة الحرس الوطني ،وثالثا : إرتباط ألامر رسميا من الناحية المادية والعسكرية مع اربيل و بغداد . ورابعا : توفير ضمانات محلية وحكومية بعدم تكرارذلك بعد تمام التدريب وقدرة أهل المنطقة بالدفاع عنها، وخامسا : احترام شروط وخصوصية الاقليات القومية والدينية وعدم تبعيتها للغير مما يضيع ويهمش دورها ووجودها واستقرارها وتذوب في الكبير .

وخوفنا أن لايكون مصيرنا بإستمرار الحال بالكلل والسير نحو ألاسوأ
أو بقناعة بقاء ألامر الواقع ، أو بترويض البهائم ، أو قوت لاتموت ، أو إحياء القبور ، أو حرب الجميع ضد الجميع لاسمح الله .
اوكما قال الشاعر عابدة ألمهلبية :
فأن ثبتوا فعمرهم قصير وإن هربوا فويلهم طويل .

أو أصبح وضعنا مثل - حال الطفل الرضيع عندما تضربه أمه يبكي . فتراه يركض الى حضنها وصدرها محتمياَ منها واليها - ؟.

وآخر ألامل النظر إلى ألجَلًل، ومنه ألعمل والفرج والحلم ، والعودة رغم كل المحن ، ومع وعد الله لآتباعه الآخيار بصون العدل والحق والعهد .

خالد علوكة .

ولقد استغل شاه إيران بغياب حس وطني في بغداد معاناة وحقوق اقليات شعب كوردستان العراق ورغم دعمه لها في بعض الاحيان ، لكن ليس محبة بذلك بل لانه حقق وأخذ ماأراد من حكومة بغداد . وفي وقتها قال وزير البلاط الايراني علام في مذكراته : ( إن الشاه عندما عاد من الجزائر كان مرتاحا بسبب تخلصه من مشكلتين ورثهما عن ابوه ،وهي توسيع إتفاقية النفط الانجلو إيرانية ، وثانيا : معالجة اتفاق عام 1937م في شط العرب وتمكن من حل المشكلتين لصالح ايران ) .

وقال شاه ايران لمحمد حسنين هيكل في حديث نشرته جريدة الوطن الكويتية : (إنني دعمت الاكراد لكونها قوة يمكن إستغلالها لذلك قررت الدعم ) ....
وفي نفس اتجاه الاستغلال هذا ، اضاف رجل السافاك الايراني وقتها وقال ( إن تقديم المساعدات للأقليات لايجب أن يعتبر هدفا في حد ذاته ، بل وسيلة لابتزاز تنازلات من –الاغلبية – وفي حالتنا من العراق ) ...

ومايحدث عندنا في سهل نينوى من ابادة وملاحقة الاقليات الدينية والقومية بشكل غريب ومخزي للبشرية وخاصة جينوسايد شنكال وطرد المسيحيين والشبك ونزوحهم مع باقي مكونات واقليات شعبنا العراقي من دورهم وارضهم ووطنهم .. يضع المرء نفسه امام هجران ونزوح لاعودة فيها أو مشروطة او محبطة للامال ....نتيجة ظلم وتصرفات بعض الدول وغياب قانون العراق ، فبعد أن كان هذه الاقلية أكثرية في بلدها ووطنها أخذت تقل وتضعف نتيجه التغيير الديمغرافي وزحف الاجانب لبلداتها بحجج وتبريرات دينية وقومية ، وكان لشمولية ألاديان الكبيرة لكل مرافق الحياة سبب آخر ضد الاقليات ..وكذلك عدم قدرة الاقليات على تغيير جنسها وعرقها بالاختلاط السريع مع القادمين ،بغض النظر على تبعيتها للغير مجبرة في احيان كثيرة وسرعة التصديق لاكثر من أمر .

وكما معروف فان قيمة أي بلد ودولة لاتقاس بعدد سكانه ومساحته بل بألاصليين من أبنائه .
كل هذه الاسباب وغيرها جعل مستقبل ومصير الاقليات وخاصة في الشرق في حكم المجهول لاينفعه اصلها وحضارتها وتاريخها .
ونرى كيف يدور الدهر على الاقليات والمساومات من قبل الدول الكبرى والصغرى بعد جعلها لقمه سهلة لتلاعب عواطف المجتمع الدولي وجمع الحشد الهائل لمحاربة تنظيم ظهرأمس بينما الاقليات تُطرد جهارا ، وتباع وتشترى أرضا وعرضا وامام أنظار
العالمين ويقبض الثمن من لاثمن له ؟ وسيدفع الثمن من يظلم أي فرد من ألاقليات أو غيرهم لأن الله أكبر ولاشريك له في الارض أو للسماء النازلة للمطر والقدر والاجل . والسؤال المحير من القادم في هذه المحنه ؟ .

هل تعود هذه الاقليات الى ديارها هكذا بسهولة بعد أن سلبت منها أرضها وعرضها وتاريخها ؟ .
ولم تاخذ الاقليات فرصة غيرها من كراسي الحكم وكرسي العرش ايضا ؟. ويمكن اشباع احتياجاتها بالقليل !.

وهل قبضت دول الجوٌر والجٍوار وأميركا (الامبريالية ) والاستعمار عدو الشعوب ثمن المساومة على الاقليات أم الطبخه تغلي بهدوء صبرها هلى أمرها ؟.
وخوفنا أن لايكون مصيرنا مثل مصير الارمن و اليهود والفلسطيين والسوريين حاليا ، أومصير قوت لاتموت ،أو احياء القبور ، أو قد تستمر الحال في حرب الجميع ضد الجميع ؟.
عفوا ذكرت مصير اليهود فهم بافضل حال وسط الربيع العربي لكن ليس لنا الحق بمثل حالهم لان مالنا وحالنا لايشبه حال احد فقط نسأل العيش ليأتي الجواب مدويا.... ليش ؟

او يصبح حالنا كما قال الشاعر عابدة ألمهلبية :
فأن ثبتوا فعمرهم قصير وإن هربوا فويلهم طويل .

وآخرالامل بالنظر الى الجلل !!! واصبح أمرنا مثل - حال الطفل الرضيع عندما تضربه أمه فتراه يركض الى صدرها محتميا منها واليها - ...... ؟.

خالد علوكة .







#خالد_علوكة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القومية والدين
- جينوسايد سنجار , خاتم البشر
- عرض وتحليل لكتاب حكايات شمدين
- انتخابات عصر التقسيم
- قيامة صغرى
- بيلنده او عيد الميلاد في الديانه الايزيدية
- أزمة العراق شيوعية
- تناسخ الارواح
- براعم لاتنمو / انا شبكية *
- قانون للديانات
- ديانة الدولار


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد علوكة - إستغلال ألاقليات