أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أسعد العزوني - قراءة في كتاب -الأردن وإسرائيل-..علاقة مضطربة في إقليم ملتهب للدكتور حسن البراري















المزيد.....

قراءة في كتاب -الأردن وإسرائيل-..علاقة مضطربة في إقليم ملتهب للدكتور حسن البراري


أسعد العزوني

الحوار المتمدن-العدد: 4606 - 2014 / 10 / 17 - 23:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قراءة في كتاب "الأردن وإسرائيل"..علاقة مضطربة في إقليم ملتهب للدكتور حسن البراري


كتب :أسعد العزوني

بالتزامن مع الذكرى العشرين لأسوأ معاهدة في التاريخ حملت إسم أرض عربية طاهرة"وادي عربة" ، التي وقعت بين الأردن الرسمي وإسرائيل في العشرين من شهر تشرين الأول من عام 1994، أصدر الخبير الأردني في الشؤون الإسرائيلية د.حسن البراري عن مؤسسة فريدريك –إيبيرت الألمانية – مكتب الأردن والعراق ،كتابا قيما بعنوان"الأردن وإسرائيل ..علاقة مضطربة في إقليم مضطرب".
هذا الكتاب خرج من لدن شاب خدع ذات مرحلة بالتطبيع مع إسرائيل ،لكن عقله عاد إلى رشده و"إرتد"عن ذلك الصراط ،لكنه وكما يقول المثل :رب ضارة نافعة ،فقد درس البراري في جامعة تل أبيب ،ونهل من علمها ،وعلاوة على ذلك ،سبر أغوار مجتمع المستعمرين الإستيطانيين الإسرائيليين وعاد لنا خبيرا في الشؤون الإسرائيلية.
يقع الكتاب في 169 من القطع المتوسط،وتضمن أربعة فصول رئيسية وفصلا ختا ميا ،مع تقديم واف للسيدة آنيا فيلر- تشوك،المديرة المقيمة لمؤسسة فريدريتش إيبرت –مكتب الأردن والعراق،قالت فيها أن الأردن يعد حليفا حاسما لإسرائيل في المنطقة،ومع ذلك فإن معاهدة وادي عربة ،تفتقر للدعم الشعبي في الأردن ،وانها غالبا ما تواجه بالعداء الصريح.

الكتاب يقرأ من عنوانه كما يقول المثل الشعبي الدارج"الأردن وإسرائيل ..علاقة مضطربة في إقليم ملتهب"ولعل هذا العنوان يفي بالغرض حتى لو لم يقرأ المتن أحد،فالعلاقة الأردنية الإسرائيلية بالفعل مضطربة ،وما لم يقله الخبير البراري بصراحة هو أن إسرائيل لم ترد لهذه العلاقة أن تكون طبيعية ،ذلك أن أطماعها في شرق الأردن ما تزال تدغدغها ،وهذا أحد أسباب الغضب اليهودي على الأم الرؤوم بريطانيا لأنها إستثنت شرق الأردن من وعد بلفور.
في مقدمته يقتبس الخبير البراري ستة كلمات معبرة من مسرحية "هنري الرابع " للكاتب الإنجليزي ويليام شكسبير :تتنهد الشخصية الرئيسية قائلة "لا يستقر قرار الرأس الذي يحمل التاج"،وهو بهذه الكلمات يشخص بذهنية الخبير الفاهم لفكرته وضع الأردن الرسمي منذ نشأة الكيان الأردني رسميا وتحوله بعد ذلك من إمارة إلى مملكة ،بعد ضم الضفة الفلسطينية إلى شرق الأردن.
رسالة البراري من هذا الإقتباس هي أن الأردن الرسمي ممثلا بالحكم الهاشمي هو الذي سعى جاهدا للسلام مع إسرائيل لإدراكه طبيعة التحولات في المنطقة وما يشوبها من عداء ،ولم يفته فهم العقلية الإسرائيلية ،وكانت المحاولات حثيثة لبث الدفء في أوصال السلام الأردني الإسرائيلي ،لكن الطبيعة ستنتصر في النهاية ،إذ أن الجليد غلف هذه الاقة ،ونشاهد "مصرنة"السلام بين الأردن وغسرائيل, رغم مرور 20 عامل على المعاهدة .
ولعلي أسمع صراخ الخبير البراري وهو يستعرض مراحل السلام الأردني – الإسرائيلي ،وأول عتبة فيها إغتيال من وقع المعاهدة مع الأردن ،وقبلها إتفاقيات اوسلو مع م.ت.ف ، إسحق رابين ، على يد متطرفين يهود ، ومجيء قادة إسرائيليين من بعده ،لا يهمهم أمر السلام مع العرب أيا كانت هويتهم وخدماتهم لإسرائيل ،وإن دل هذا على شيء ،فإنما يدل على عدم رغبة إسرائيل بالسلام مع أحد ،بل تريد الإستسلام الكامل.
إلى ذلك يقول الخبير البراري أن المشكلة لا تكمن في عقلية القا دة الإسرائيليين ،بل تتمركز في عقلية مجتمع المستعمرين الإستيطانيين في الإسرائيليين الذي إنزاح بإتجاه اليمين ،والغرب من كل ذلك أنهم ينظرون إلى نتنياهو المتعنت بأنه معتدل ؟؟!!!
وينتقل الخبير البراري في مقدمته بخطولات المحترف ويقول أن الراحل الحسين أدرك مؤخرا أن منع قيام الدولة الفلسطينية لا يفيد الأردن ،وذلك إدراكه بعدم قدرته على منع الليكود من ضم الضفة الفلسطينية ،ولذلك إنتهى به التفكير إلى الإقرار بأن قيام دولة فلسطينية مستقلة هو لمصلحة الأردن.
يتوسع الخبير البراري في الطرح محذرا من أن سياسات إسرائيل وإجراءاتها على أرض الولقع ،تهدف إلى تهديد الأردن ليس في نهاية المطاف بل في أوله ووسطه وآخره ،ولذلك فإن الأردن الرسمي يسعى جاهدا لتنشيط مسار السلام الفلسطيني- الإسرائيلي لدرء الخطر الإسرائيلي المحدق بالأردن الرسمي أرضا وحكما هاشميا.
ويلفت الخبير البراري إلى أن هناك مفكرين إسرائيليين مرموقين خارج إطار المؤسسة الرسمية الإسرائيلية ،ويطرحون افكارا ثورية تقضي بأن يلعب الأردن دورا في الحل النهائي للصراع والتخلي عن فكرة حل الدولتين لأنها لم تعد قابلة للتنفيذ؟!!!
وينهي الخبير البراري مقدمته بما نشعر به جميعا وهو إنهيار ما يحلو للبعض أن يطلق عليه عملية السلام،وفشل حل الولتين الذي حسب رأيي جرى إطلاقه لذر الرماد في العيون ،إذ كيف يمكن أن ندعو لإقامة دولة فلسطينية دون القيام بتحرير الأرض أولا؟
يستعرض الخبير البراري في تقديمه للفصل الأول ،مراحل العلاقات الأردنية –الإسرائيلية،كاشفا أن القيادتين الهاشمية والصهيونية أسستا لمثل هذه العلاقة النادرة والمعقدة في الفترة ما بين الحربين العالميتين الأولى والثانية ،نظرا لتداخل المصالح الإستراتيجية لهما والناتجة عن أطماعهما وضعف الحركة الوطنية الفلسطينية التي كانت في حالة إنتشار متزايد،لافتا أنه ورغم ذلك فإن هاتين القيادتين حافظتا على المظهر العدائي لعلاقتهما ،الأمر الذي سهل إنتقال هذه العلأقة من سلام واقع إلى سلام قانوني عام 1994.
في ذات المقدمة يوضح البراري أن موقع الأردن الجيو –إستراتيجي كان سلاحا ذو حدين ،فمن جانب جعله هذا الموقع عقدة لا يمكن الإستغناء عنه لجميع الأطراف إن في أوقات السلم أو في أوقات الحرب،ومع ذلك فإن هامش المناورة أمام الأردن ،محدودة وصعبة وليست سهلة، بسبب محدودية الموارد المالية،وهذا يعني أيضا أن هذا الموقع فرض على الأردن قيودا ومنحه فرصا في الوقت ذاته،ومن القيود المفروضة على الأردن ،ما تنتهجه إسرائيل من سياسة قاسية ضد الفلسطينيين، ما يحد من سياسته الخارجية.
يتفحص البراري في الفصل الأول من كتابه إشتراك الأردن في ما يحلو للبعض أن يطلق عليها حرب 48 والتفاعل الأردني الإسرائيلي سواء قبل أو خلال أو بعد هذه الحرب،لافتا أن الملك عبد الله المؤسس كان مسكونا برغبته في التوسع عن طريق توثيق العلاقة مع بريطانيا ما بعد الحرب العالمية الثانية،ضاربا بعرض الحائط جميع الإنتقادات التي وجهها له القادة العرب،معرجا على الإتفاقية المعقودة بين الملك المؤسس وغولدمائير بخصوص تقسيم فلسطين، إستنادا إلى المؤرخ البريطاني اليهودي المشهور آفي شلايم.
ولدى تشخيصه للمرحلة ما بعد قيام إسرائيل عام 1948 ،أكد البراري أن الأردن وإسرائيل وصفا من قبل كثيرين انهما "أفضل الأعداء"،بيد أنه يؤكد أيضا أن نظرة إسرائيل إلى الأردن كانت عدائية وانه لم يكن هناك إجماع إسرائيلي إيجابي تجاه الأردن، كما نوه أن الأردن لم يكن يرد بشكل شاف على الإعتداءات الإسرائيلية عليه بحجة "المتسللين الفلسطينيين"، ما أدى إلى إنكشاف إستراتيجيته، لكن التطورات الدولية عززت من مكانة الأردن وقيمته كدولة عازلة بين العرب وإسرائيل.
وفي ذات السياق يشير الخبير الراري إلى أن سياسات إسرائيل المتعنتة وعدم وحدة موقفها الداخلي ،كل ذلك سبب الأذى للأردن،وأن الراحل الحسين حذر مرارا من عدم تنازل إسرائيل عن أراض عربية لزوم التوصل لسلام في المنطقة، وما زاد الطين بلة هو صعود الليكود اليميني إلى الحكم وطرحه شعار "الأردن هو فلسطين"،وتعزيزه ذلك بتكثيف الإستعمار الإستيطاني في الضفة الفلسطينية،لافتا أن خطوة الراحل الحسين بإعلان فك الإرتباط عام 1988 ساعدت الليكود على الفوز في الإنتخبات في ذلك العام، لأنه حرم حزب العمل من شعار "الخيار الأردني".
يقول البراري في الفصل الثاني من كتابه بعنون"الأردن في تفكير إسرائيل الإستراتيجي أن القادة الصهاينة وجدوا أنفسهم في بداية المشوار في وضع صعب وحرج لفشلهم في إيجاد شريك فلسطيني يمكن له أن يقبل بتقسيم فلسطين،،لكنهم وجدوا ضالتهم في الملك المؤسس الراغب في توسيع مملكته وظهر كشريك محتمل لتقسيم فلسطين.
أوضح البراري أن الموقف الإسرائيلي من الأردن لم يكن منسجما كما ورد في الفصل الأول ،وكان هناك نقاش دائم وشرس داخل حزب المابام حول الأردن ،فالناشطون كانوا يدعون لعزل الأردن وبناء جدار عازل بينه وبين إسرائيل ،فيما كان آخرون يدعون إلى الإعتدال والتعامل معه كشريك فعلي.
ولدى إستعراضه لتقلبات الحكم في إسرائيل وأثر ذلك على الأردن ،قال الخبير البراري أن مجيئ الليكود إلى سدة الحكم في إسرائيل ،كان نذير شؤم على الأردن ،لأن هذا الحزب اليميني المتطرف كان ينظر إلى الأردن الرسمي "الهاشميون " ككيان لا لزوم له ، كما يعتبره أرضا لا يمكن فصلها عن إسرائيل الكبرى التوراتية، كما نوه إلى أن حزب حيروت كان ملتزما بمنع الحكومة الإسرائيلية من إعادة أي أرض فلسطينية للأردن.
وفي ذات السياق ذاته أوضح البراري أن اليكود بعد توقيع إتفاقيات اوسلو أعاد النظر في سياسته إزاء الأردن ،ونأى نتنياهو بنفسه عن شعار "الأردن هو إسرائيل"،واصفا ذلك أن هذا الموقف كان يتبناه رجال من الماضي ،لكن الغريب في الأمر أن شارون لم يؤيد معاهدة السلام مع الأردن ،وكتب مقالا بعد مناقشتها في الكنيست جاء فيه: أن المادة التاسعة فيها إعترفت بحق الأردن في الأماكن المقدسة في القدس،مشيرا البراري أن الأردن كان يرى في دعم شارون لتلك المعاهدة نوعا من إضفاء الشرعية للأردن.
ويتابع البراري في إستعراضه للعلاقات الأردنية –الإسرائيلية بقوله أن حزب العمل هو الآخر إنقلب على الأردن وقام بتصعيد الخيار الفلسطيني على أنقاض الخيار الأردني،وهذا يعني أن الراحل الحسين فشل في إجبار حزب العمل على عقد إتفاق سلام معه بعد حرب حزيران 1967،لكن محاولاته لم تتوقف ،إذ نجح مع إسحق رابين الذي إغتاله الإسرائيليون بعد توقيه معاهدة وادي عربة.
وفي الفصل الثالث بعنان"معضلة الأردن الإسرائيلية"قال الخبير البراري أن الأردن الرسمي والشعبي على حد سواء ، بعيدين عن الثقة بإسرائيل ،وأن الجميع يجمعون على أن سياساتها ستؤدي إلى حرب طاحنة في المستقبل،وأن هناك قناعة دائمة بأن إسرائيل هي المصدر الأساسي لتهديد أمن وإستقرار الأردن،منوها أن إندلاع الإنتفاضة الفلسطينية أواخر العام 1987 حد من تأثير الأردن في الأراضي الفلسطينية.
وتحت عنوان "سيناريو الكونفدرالية" قال الخبير البراري أن هذا هو الشعار المسيطر والسائد الذي تلى توقيع غتفاقيات اوسلو عام 1993،مشيرا إلى أن الأردنيين يمقتون هذا السيناريو،لأنهم يعتبرونه مشروعا غسرائيلي لإجبار الأردن على تبني خيار ترجمته المصالح الإسرائيلية، مبينا أن هناك نخبا أردنية لا ترى أن الدولة الفلسطينية سوف ترى النور،كاشفا أن عنوان الكونفدرالية المقبلة سيكون "الدولة الهاشمية المتحدة –فلسطين " لإرضاء الفلسطينيين الذين يسيطر عليهم هوس الهوية.
وفي الفصل الرابع للكتاب بعناون"فشل النموذج :من سلام دافيء إلى سلام بارد"،يؤكد الخبير البراري أن إسرائيل لم تقدم أي عربون محبة للأردن ،وأن سياساتها كانت صادمة للأردن الرسمي والشعبي ،على حد سواء،منوها أن المسؤولين الأردنيين كانوا تواقين لسلام دافيء مع إسرائيل،رغم طريقة تسويق المعارضة وجماعة الإخوان المسلمين للمعاهدة ،بأنها ستبعد الأردن عن التنسيق العربي.
ويختتم الخبير البراري كتابه بالقول أن إسرائيل بسياساتها المتعنتة ستضع المنطقة برمتها أمام إنفجار لا محالة، وأن مجمل سياساتها معادية للأردن، بغض النظر عن التنسيق الأمني والمجاملات التي نسمعها من هنا وهناك.



#أسعد_العزوني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسؤولون أردنيون سابقون يستعرضون العلاقات الأردنية –الإسرائيل ...
- لا دولة فلسطينية
- الناقد المسرحي جمال عيّاد: التمويل الأجنبي يهدد المسرح العرب ...
- خبراء أردنيون:إسرائيل أكثر دولة مخالفة للقوانين الدولية والإ ...
- عين العرب – كوباني ... هي الدليل على هوية داعش
- قراءة في كتاب -المكائد على الإسلام- للباحثة العمانية إشراق ع ...
- قراءة في كتاب : آفاق العصر الأمريكي .. السيادة والنفوذ في ال ...
- الحرب على داعش..العرب يسهمون في تقسيم أنفسهم مرة أخرى
- في محاضرة له بعنوان : قراءة للمشهد السياسي في المشرق العربي: ...
- يافا للأبد
- لقاء نقديّ بمنتدى الفكر العربي حول رواية -بابنوس- لسميحة خري ...
- الأردن وأمنا الغولة أمريكا ..وداعش
- تقدير موقف صادر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات هل ...
- قراءة في كتاب لماذا العراق أولا ... صراع الانسان العراقي مع ...
- داعش ..بعبع صهيوني
- المركز العربيّ في الدوحة يعلن نتائج استطلاع المؤشّر العربيّ
- -داعش -صنيعة أمريكية بريطانية إسرائيلية لتقسيم الشرق الأوسط
- العالم العربي تحت الإحتلال
- إطلاق ألبوم كرمالو للفنان إياد وهبه في بيروت في قصر الأونيسك ...
- في تقديره الإستراتيجي (70): قراءة في أداء السلطة الفلسطينية ...


المزيد.....




- بايدن يرد على سؤال حول عزمه إجراء مناظرة مع ترامب قبل انتخاب ...
- نذر حرب ووعيد لأمريكا وإسرائيل.. شاهد ما رصده فريق CNN في شو ...
- ليتوانيا تدعو حلفاء أوكرانيا إلى الاستعداد: حزمة المساعدات ا ...
- الشرطة تفصل بين مظاهرة طلابية مؤيدة للفلسطينيين وأخرى لإسرائ ...
- أوكرانيا - دعم عسكري غربي جديد وروسيا تستهدف شبكة القطارات
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- الشرطة تعتقل حاخامات إسرائيليين وأمريكيين طالبوا بوقف إطلاق ...
- وزير الدفاع الأمريكي يؤكد تخصيص ستة مليارات دولار لأسلحة جدي ...
- السفير الروسي يعتبر الاتهامات البريطانية بتورط روسيا في أعما ...
- وزير الدفاع الأمريكي: تحسن وضع قوات كييف يحتاج وقتا بعد المس ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أسعد العزوني - قراءة في كتاب -الأردن وإسرائيل-..علاقة مضطربة في إقليم ملتهب للدكتور حسن البراري