أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد لفته محل - مدخل نفسي وانثروبولوجي لفرضية الله















المزيد.....

مدخل نفسي وانثروبولوجي لفرضية الله


محمد لفته محل

الحوار المتمدن-العدد: 4598 - 2014 / 10 / 9 - 20:20
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


فرضية الله مسألة فلسفية قديمة اختلف الفلاسفة حولها ما بين إثباتها ونفيها أو عدم اليقين منها وكما يسمى فلسفيا اللاادرية، من دون أن تحسم لأحد حتى مع ظهور العلم الذي ادعى كل فريق بأن نتائجه مؤيده لمزاعمه، ولذا أرى أن الخوض فيها غير مجدي نظريا وعمليا. لقد انشغل الكل بتأييد العلم أو نفيه لها دون أن يخطر بالبال أن نخضع أصل الفرضية للبحث العلمي الإنساني والتاريخي؟ وهذا ما قام به بعض من علماء النفس والاجتماع والانثروبولوجيا، وسأبحث نشأت الفرضية تاريخيا نفسيا وانثروبولوجيا وليس إثباتها أو نفيها كحقيقة موضوعية.
لقد ربطت فرضية الله دوما بالدين مع أنها مستقلة فلسفيا وفكريا وتاريخيا، وهذا الربط هو ما أوقع الانثروبولوجين الأوائل في أخطاء جوهرية حين أقصوا الديانات البدائية من بحوثهم واعتقدوا أن الحضارات البدائية بلا دين لكونها بلا آلهة! لكن تطور دراسات الانثروبولوجيا الدينية اللاحقة أثبتت انه لا توجد حضارة في التاريخ بلا دين مطلقا، وإن فرضية الله مرحلة وسيطة في تاريخ الدين(1) حيث كانت الديانات القديمة تتوجه لقوى غير مشخصة وغير مفارقة للطبيعة تتدفق في الوجود أطلق عليها الانثربولوجيين اسم (المانا) ولازالت هناك ديانات بدائية معاصرة في استراليا وأفريقيا بلا آلهة، ناهيك عن وجود ديانات عالمية بلا الإله مثل البوذية والكونفشيوسية والطاوية، أي أن فرضية الله مرحلة لاحقة على تاريخ الدين، وهذا الفصل بين فريضة الله والدين مهم لدراستها باستقلال عن الأخير، إن البحث عن أصل الفرضية مهم جدا لدراسة نشأتها وتطورها، وأول شهادة عن أصل الفرضية جاء من الانثروبولوجيا الدينية عندما كشفت فيه إن الإلهة في الأصل كانوا رجال بارزين ثم قدسهم الناس بعد وفاتهم(2) وهذه حقيقة مهمة أخرى تكون المفتاح الثاني للبحث النظري يجب أن يخضع للتحليل النفسي والتاريخي والاجتماعي، فهذه الحقيقة الانثروبولوجية تدلنا على الأصل الطبيعي البشري للفرضية لنتوجه من فكر الإنسان المجرد إلى مجتمعه ونفسه. فهذا الأصل البشري يوضح لنا لما كانت الآلهة في بداية نشأتها تشبه البشر من حيث الشكل، لها أسماء وآباء وأمهات ومراتب وكانت جنسين وتخضع للولادة والموت كما وثقت في منحوتات الإنسان القديم وكانت متعددة لكل واحد منها وظيفة كاله الحب والغضب والحرب والعقل والنور والمطر أي أن بعضها يجسد مشاعر وغرائز بشرية وبعضها يجسد قوانين الطبيعة، وهو ما يفسر لنا صفات الله الإنسانية كالغضب والرحمة والعدل والصبر والعظمة والمكر أو تمنيات إنسانية مثالية كالمطلق والكامل والعليم والخالد وغيرها كما في الأديان الإبراهيمية لاحقا التي ورثتها من هذه الديانات القديمة، والتحليل النفسي توصل إلى أن هناك علاقة بين الله والأب اكتسبها الإنسان في طفولته وأسقطها على السماء، وبعض الديانات تسمي الله صراحة بالأب كالمسيحية، وهنا الإسقاط البشري لحياته الاجتماعية واضح البصمات على صورة ألالهه، ولم تكن صورة الله مفارقة منزه عن التشبيه إلا في مراحل لاحقة فتغيرت صورة الله من الصورة البشرية إلى الصورة المتعالية، وقد كانت الإلهة أنثى حين كان العهد الامومي هو السائد عندما كانت المرأة نواة الأسرة وهي من تمتلك الأطفال من عدة ذكور في وقت واحد، ولم تطغى صورة الله الأبوية إلا في العهد الأبوي حيث استحوذت الآلهة الذكرية على الآلهة الأنثوية، ومع ظهور الدولة وتخصصها بحاكم أوحد ظهرت صورة الله التوحيدية السلطانية كما في الأديان الإبراهيمية الثلاثة حيث الله سلطان أوحد يحكم البشر بحدين العقاب والثواب، وما على الناس سوى الطاعة والخوف منه، وهو قاسي ورحيم، يفعل كل ما يشاء بالإنسان، ويعلم بشؤونهم الخاصة والعامة، وبدأت هذه النقلة مع الملك الفرعوني (اخناتون) حيث قام بإغلاق المعابد الأخرى وتحطيم تماثيلها وتسريح الكهنة!(3) لجعل وحدانية منسوخة عن وحدانيته الله بدون شريك له في الحكم كمحاكاة لنظام الله! وقد رأى الفيلسوف (دايفيد هيوم) إن التوحيد هو نتاج للوحدة السياسية التي اكتسبها البشر بالخبرة (4) ولاحظ الباحث في الميثولوجيا وتاريخ الأديان (فراس السواح) إن (التحولات النوعية الطارئة على مفهوم السلطة وعلى أساليب ممارستها ضمن الجماعة، الأثر الأكبر في تكوين مفهوم جديد للسلطة على مستوى الكون)(5).
بعد هذا العرض التاريخي الموجز انتقل إلى التحليل النفسي لتفسير الفرضية نفسيا، تحتل عقدة اوديب مكانة مركزية في نظرية التحليل النفسي يكون فيه خوف الطفل من خصاء الأب له بسبب علاقته الحبية بأمه أساس هذه العقدة وهو سبب رهاب الطفل، عندها يقوم الأنا باستدماج السلطة الأبوية بداخله لتكون رادعا بوجه رغباته المحرمة تجاه أمه فتتكون الأنا الأعلى عندها، فألانا الأعلى هو سلطة الأب الموروثة نفسيا دخل الإنسان تراقب كل تصرفات الأنا وتتولى معاقبته بالضمير عبر الإحساس بالذنب والدونية أو الشعور بالرضا عنه، لكن هذه الأنا الأعلى ليست استبطان للسلطة الأبوية فقط بل للمعلمين وللقيم والمعايير الاجتماعية عندها يسهل استبطان الشخصيات البارزة والكارزمية اجتماعيا فيكونوا مثال للانا كالأب، وبهذه الآلية كان تقديس الرجال البارزين تاريخيا وعبادتهم لاحقا، فالله ما هو إلا الأنا الأعلى استدمجت بها الشخصيات الكارزمية داخلنا، فأصبحت قوة نفسية تتحكم بنا من الداخل وتؤثر بنا من الخارج، وعلاقتنا به هي علاقتنا بالأنا الأعلى وشعورنا بالذنب وبأنه يعلم ما في قلوبنا ونوايانا هي بفعل مراقبة الأنا الأعلى للأنا، وخوفنا من عقابه وسعينا لطاعته هو خوف الأنا من عقاب الأنا الأعلى وسعيه لإرضائها، فالله هو سلطة الأب المستبطن داخل النفس مسقط إلى الخارج، وكما قال عالم النفس سيغموند فرويد (إن الله أب مصعد) أما اجتماعيا فصورة الله هي إسقاط لسلطة المجتمع في رمز ما، وكما يقول عالم الاجتماع (أميل دوركهايم) إن ألالهه ليست سوى رمزا خارجيا لقوة المجتمع، وهنا يلغى التناقض بين فرويد و دوركهايم حول أصل الإله، فالمجتمع الذي هو منبع الالوهة يأتي عبر الأنا الأعلى للأب الذي يمثل بدوره قيم المجتمع وسلطته، فالمجتمع هو الله مجسدا بالأنا الأعلى للأب مسقطا على السماء. والشعور بالالوهة هي مسالة حتمية للفرد يشعر بها حالما تفرض عليه سلطة الأب الاجتماعية، وخضوعه لسلطة الجماعة المجسدة بالقوانين الجزائية وبرموزه الكارزمية، أخذت تاريخيا بشكل قوة غير مشخصة ثم تطورت مع تطور الأنظمة الاجتماعية إلى عبادة الرجال البارزين ثم تطورت لاحقا إلى قوة مشخصة مؤلهة مقدسه سميت بالآلهة.
مناقشة فلسفية لمشاكل الفرضية
بعد معرفة الأصل النفسي والاجتماعي للفرضية، انتقل لمناقشة فلسفية كلاسيكية لها، فهذه الفرضية أمامها معوقات عقلية وعلمية فقط سأناقشها، فإذا راجعنا ألأسس التي يعتمدها أتباع فرضية الله يمكن إيجازها أولا النظام المُحكم والدقيق في الطبيعة والكون الذي يعكس تنظيم خالق، ثانيا الله كعلة أولى، ثالثا مبدأ الغائية، ولنناقشها بالتفصيل وابدأ من فرضية النظام المحكم بالطبيعة، لاشك أن النظام في الطبيعة مذهل وهذه حقيقة واضحة للعيان لكن هناك ظواهر كثيرة تخرق هذا النظام، فالحياة المذهلة على كوكب الأرض ممكن أن تنتهي لو تصادف واصطدم بها نيزك ضخم، وتاريخ الأرض والعلماء يؤكدون إن الأرض تعّرضت ولا زالت تتعرض لخطر الاصطدام بنيزك يدمرها أو يغير نظامها، والمادة في مستوياتها ما دون الذرية، لا تخضع للنظام ولا للسببية وإنما لمبدأ الاحتمال و اللاتعيين (the uncertainity principle)، وهذا الخرق يزداد أكثر إذا انتقلنا من الوجود المادي إلى الوجود الإنساني، فالذي يحكم المجتمع العالمي هو المصالح السياسية والاقتصادية وليس المبادئ المثالية أو النظام الإلهي الكوني الأنيق؟ والتاريخ الإنساني أشبه بغابة تتصارع فيها الحضارات حيث الحروب والاستعمار العسكري والاقتصادي والثقافي، صراع على السلطة والأرض والمال والمصالح، صراع طبقي، صراع أجيال، عصور ذهبية وعصور مظلمة، كوارث طبيعية وأمراض وفقر وظلم وقمع واستغلال واستعباد، رغم وجود كل القوانين والتشريعات المثالية، وقد فشلت كل المحاولات من الباحثين في إيجاد قوانين متفق عليها تحكم التاريخ.
أما الفرضية الثانية، الله كعلة أولى فهي الفرضية الأكثر تداولا عند البسطاء، إن أكثر العلماء يجمعون على نظرية الانفجار الكبير وهذا أقصى ما وصل إليه العلم بالوقت الحاضر، لكن ماذا كان قبل هذا الانفجار؟ فهذا ما لا يعرف له جوابا لأنه حالة يعجز العقل البشري عن تصورها بالوقت الحاضر ذلك لأنه لا لوجود لا لمكان أو زمان أو مادة حتى نسأل (متى) و (أين) و (كيف) كما يقول العالم (ستيفن هوكنغ)؟ ثم يأتي المتدينون ويقولون لقد كان الله خالق هذا الانفجار! ولا ادري لماذا يستعجلون ويستسهلون النتيجة بهذه السرعة التي تحتاج من العلم سنين من التجارب والبحث والاكتشاف؟ أنهم يعطون حكما قطعيا لفرضية! ولحالة لا تشبه أي حالة من الوجود الكوني لأنها حالة سابقة للكون مغايرة لما اعتدناه وألفناه تماما.
أما مبدأ الغائية وهو الفرضية الثالثة في حجج المؤيدين فقد أثبتت نظرية التطور أن الكائنات الحية تتطور وفق الانتخاب الطبيعي والطفرات الوراثية وليس وفق أي غائية مسبقة أو عليا، والغايات الإنسانية تتغير بتغير الثقافات والظروف وحركة التاريخ.
إن تأكيد أتباع فرضية الله على إن الله مثبت بذاته وعدم حاجته للإثبات إذن لماذا هذا التاريخ من الصراع الفلسفي الطويل بين المؤيدين للفرضية والمنكرين؟ ولماذا احتاج الدين نصف تاريخه ليصل للفرضية إذا كانت مثبته بذاتها؟ والمعروف أن الأشياء التي حولنا مثبته بذاتها كالجدار الذي اصطدم به حين أنكره فهل سأصطدم بالله حين أنكره؟ وإذا كان الله طاقة فيمكن إثبات آثاره بالأجهزة العلمية؟ وهذا ما لم يحدث! وإذا كان الله مثبت بذاته لماذا يغلق الدين باب الحوار مع المعارضين ويباح قتلهم في بعض الأحيان؟ وأقصى ما يمكن قوله هو وجود مصمم لهذا النظام وهي فرضية لا أكثر؟ تحتاج إلى إثبات. أما التشبث بعدم تجسد وتشابه الله بأي صفة ما، فما هو إلا لإخفاء الأصل الإنساني لهذه الفرضية ولتكوين فروق طبقية بينهما منسوخة من طبقية السلطان على الشعب و الانثروبولوجيا الدينية والتحليل النفسي كما أشرت قد بينا الأصل البشري لها، ومع ذلك فان كل صفات الله كما تشير الأديان ذاتها هي صفات وتمنيات إنسانية مثالية.
رؤية جديدة للفرضية
أن الجدل حول فرضية الإله تغير من الإثبات أو النفي أو الاأدرية إلى أشكال أخرى للمسألة، فالبوذية ديانة ركزت على الألم الإنساني بدل البحث في ماهية الإله وكما قال بوذا (أنا لا اعرف شيئا عن سر الإله، ولكني اعرف أشياء عن بؤس الإنسان) وفي بداية القرن التاسع عشر أعلن العالم الفلكي والرياضي (لابلاس) بعد أن أنجز كتابه الموسوعي عن ميكانيك الفضاء (إن هذه الفرضية لا ضرورة لها في نظامي) وأعتقد الفيلسوف الوجودي (جان بول سارتر) إن وجود الله أو عدمه لا يغير في قضية الإنسان شيئا، لأنه في كلا الحالتين يبقى الإنسان وحيدا، حرا، مسئولا، أما (اريك فروم) فرأى انه أجدى لنا البحث عن سعادة الإنسان وكشف أشكال الوثنية المعاصرة من الخوض في فرضية الله، وأنا أرى إن المشكلة المهمة ليست معرفة ألرب، بل معرفة الإنسان، وإن معرفة الإنسان أهم من معرفة الله، لأن معرفة الأول سيقود إلى معرفة الثاني، فلا زال الإنسان صانع الحضارة يهدد بدمارها بحروبه ومصانعه التي تلوث البيئة واستهلاكه لموارد الطبيعة، ومازالت علاقته بالآخرين مبنية على الحب والكره والاستغلال والمصالح، وما لم نعرف طبيعته والتحكم بها، لن نستطيع إنقاذ الحضارة. وأهم ما في الله هو وظيفته التي تفوق أهمية وجوده، إذ لطالما استغلت الأنظمة المستبدة وظيفته وقننتها على شاكلتها المستبدة عن طريق رجال الدين، بحيث صار الطاغية يد الله وظله وخليفته والسائر على نهجه، والله هو السلطان السماوي يقدر للناس مستقبلهم يرحمهم ويغضب عليهم كيفما شاء ومتى ما شاء، ويدخلهم جنته وناره بحسب دين الله! وعليه يجب إبدال صورة الله السلطانية بصورة الله المدنية، يكون لكل فرد الحرية في معرفة الله والاعتقاد به والتواصل معه كما يعتقد، من دون فرضها على أي شخص آخر، وصورة الله المدنية كما أراها أنا أن يكون الله لا يعتنق أي دين أو ينحاز لأمة، بل رب إنساني محايد دينيا متساوي بمكانته مع الإنسان كجوهر، لا يتدخل في شؤون البشر العامة أو الخاصة، ولا يعذب أو يكافئ، فهذه أمور بشرية خاصة بالإنسان وحده.
________________
1_ فراس السواح، دين الإنسان، منشورات علاء الدين، دمشق1998، ص204، 206.
2_ نفس المصدر، ص204، 206.
3_ فراس السواح، دين الإنسان، ص 94.
4_ د.محمد الخشت، مدخل إلى فلسفة الدين، دار قباء،2001 ، ص59.
5_ فارس السواح، دين الإنسان، ص220.



#محمد_لفته_محل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مدخل نفسي للفاسد في المجتمع العراقي*
- العراقي والكذب
- المالكي وخصومه
- انطباعات عن سقوط الموصل؟
- ظاهرة داعش بالعراق
- العراقي والتنبؤ
- نقد أسطورة الجنة والنار في الإسلام
- العراقي والخوف
- التحريف النفسي للعنف البشري
- نقد الديمقراطية العراقية
- مقتدى الصدر ماله وما عليه
- نظرية المؤامرة في المجتمع العربي
- ثقافة الموبايل في المجتمع العراقي
- نقد الفكر الطائفي السني الشيعي*
- مدخل نفسي وانثربولوجي لأسطورة الشيطان
- الطائفية الاجتماعية بالعراق*
- التحريف النفسي للاستبداد السياسي العربي*
- الطائفية الماسوشية بالعراق
- مدخل إلى علم اجتماع الشيعة
- متى يدخل إبليس الجنة؟


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد لفته محل - مدخل نفسي وانثروبولوجي لفرضية الله