أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - عبد الخالق حسين و أمريكا /ج4















المزيد.....

عبد الخالق حسين و أمريكا /ج4


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 4579 - 2014 / 9 / 19 - 15:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ابدأ هذا الجزء بنشر موضوع كنا قد نشرناه بتاريخ 05/09/2010 و اعدنا نشره بتاريخ 05/09/2013 تحت عنوان رسالة الى الرئيس اوباما...الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=376551
...............................................................................
نشر السيد عبد الخالق حسين مقالة بعنوان حوار هادئ مع الأستاذ علي الأسدي
الحوار المتمدن-العدد: 4570 - 2014 / 9 / 10 - 09:59
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=432127
بعد مقدمة أحبَ ان يُقَدِمها ٌقال:
(ففي الأوضاع العاصفة التي يمر بها العراق لا بد وأن يحصل اختلاف في الآراء والمواقف بين المثقفين والمتعلمين، وخاصة إذا كان الوطن يمر بأزمات تهدد وجوده. وفي هذه الحالة فما أحوجنا إلى الحوار الهادئ لما يفيد هذا الشعب. ولهذا السبب فإني أأنف أن أرد على التعليقات البذيئة من أدعياء "الحقيقة المطلقة" الذين اعتادوا على اتهام كل من يختلف معهم في الرأي بالعمالة والتخوين.
فكما يختلف البشر في ملامح وجوههم وأذواقهم في المأكل والملبس، كذلك يختلفون في أفكارهم ومعتقداتهم الدينية والسياسية والفكرية. وفي هذه الحالة فالمطلوب من كل واحد منا أن يضع احتمالات الصواب والخطأ في قناعاته وقناعات الآخرين قبل أن يكيل الاتهامات البذيئة لمن يختلف معهم. حقاً لقد ابتلينا بمخلفات ودينصورات الحرب الباردة، "ألا ما أقبحهم !".)انتهى
أقـــــــــــــــــــول : هذه المقدمة اتمنى ان يلتزم بها السيد عبد الخالق حسين قبل غيره و لا يتطاول بعبارات مهينة استهزائيه يكررها...على سبيل المثال : البعثي الصدامي... المرتزق على كل من يعادي الاحتلال الامريكي للعراق... و ديناصورات الحرب الباردة و... مدعي التقدمية و مدعيَّ الوطنية و مدعي الماركسية و غيرها ...اعرف ان عبد الخالق لا يفهم معانيها و يطلقها والدليل هو التالي: يقول : (ابتلينا بمخلفات وديناصورات الحرب الباردة " ألا ما أقبحهم")... نريد هنا ان نفسر هذا القول للسيد عبد الخالق متمنين عليه ان يدقق قبل ان يكتب مرة ثانية و نبدأ من آخره : ألا ما اقبحهم!... ما أقبح هذا القول عندما تختم مقطعك هذا به لتُقَّبح بها مخالفين لك في الرأي و المعتقد؟؟... ثم نتحول لباقي العبارة ونترك "مخلفات" التي ربما انت منها و تتكلم عن الديناصورات : فالديناصورات يا عبد الخالق حيوانات... أليس من القباحة ان تصف بها من يختلف معك بالرأي والمعتقد... تطلقها على من يخالفك...الديناصورات يا حضرة الطبيب حيوانات انقرضت أي اختفت...وهؤلاء اساتذتك الذين تقول عنهم (حيوانات منقرضة) مع جل احترامي لهم...هم بشر احياء و الدليل انك تخاطبهم.... لا نريد ان نطيل ...هل فهمت؟ اشك في ذلك!! ... ستجدون في هذه و التاليات الكثير من استعارات عبد الخالق حسين العجيبة التي لا محل لها من المقام الذي يضعها فيه.
اما العمالة فأعتقد أني تطرقت لها في السابقات... و لا نعيدها .
يقــــــــــــــــــــــــــــــول: (وفي خصوص التخلي عن قناعات سابقة يقول الراحل علي الوردي: "الأفكار كالأسلحة تتبدل بتبدل الأيام. والذي يريد أن يبقى على آرائه العتيقة هو كمن يريد أن يحارب الرشاش بسلاح عنترة بن شداد". ) انتهى
أقــــــــــــــــــــــــــــــــــــول:
يا سيد عبد الخالق انت تقول عن (التخلي )و الوردي يقول عن (التبدل)... و الفرق كبيييييير بينهما و يمكنك ان تلاحظ ذلك في اللغة الانكليزية...(التبدل )ليس (التخلي)... (التبدل) تغَّير و (التخلي) ترك او تنازل ... التخلي هنا بمعنى ما تؤمن به انت اليوم مما كان يؤمن به فوكو ياما يوماً و ما كان يؤمن به راسل و تركه لينقلب الى معادي للبشرية...وهذا (التخلي) ضد الحياة التي لن يفارقها الصراع في ادق تفاصيلها...لأنه سيبقى فيك مما كان... تستعمله وقت اللزوم.
ان الوردي يتكلم عن المنهج العلمي الجديد ( بالنسبة له وقتها) الذي يشكك في كل شيء قبل ان يبدأ بالبحث ... اما انت باستعارتك تلك من سفسطات الوردي كما يحب ان يصف نفسه فيقول الوردي...التالي (أما أن يدعي الموضوعية و هو منغمس في ايمانه الى قمة راسه فمعنى ذلك انه مغفل او مخادع)انتهى
و قال : ( ان منطق العلم الواقعي لا يقف شيء امامه و هو سيغلب المنطق القديم كما غلب الرشاش اصحاب السيف في تنازع البقاء)انتهى ( هذا ليس استشهاد بسفسطات الوردي و انما تكملة لما نقله عبد الخالق حسين منه).
الوردي اخطأ عندما طرح هذا القول لأنه اعطى القوة "الخشنة" الدور الاول ولم يدرك ان القوة "الناعمة" اليوم تهزم الرشاش أي أن الطباعة(الاعلام بالمعنى الاشمل) يهزم البارود (الرشاش بالمعنى الاشمل) و هذا ما يعرفه جيداً عبد الخالق حسين ...و شيء لم يدركه الوردي و يحتاج الى صياغة هو ما تقوم به داعش في مزج القوتين الناعمة و الخشنة ( البارود و الطباعة) و في مزج السلاحين (الرشاش و السيف)... و هذا ما سارت عليه امريكا منذ استخدامها للسلاح النووي و تأسيسها "مؤتمر الحرية الثقافية".
وقول الوردي انه يتبدل لا يعني انه يتخلى... لأن الوردي لم يتخلى عن افكاره حول صراع "البداوة و الحضارة "الخلدوني... الذي وضعه ابن خلدون منذ القرن الرابع عشر أي قبل الوردي بأكثر من ستة قرون...أي ان الوردي مات (له الرحمة و الذكر الطيب) وهو يحارب بسيف ابن خلدون الخشبي بمواجهة رشاش العصر... الوردي غَّير تفسيراته و استنتاجاته بشكل مستمر ليس المجال هنا للتوسع في ذلك ( سنعود للوردي).
سؤال لك و من هم على نفس النسق الذي انت عليه...بماذا تحارب داعش اليوم؟...هل تخلت عن ثقافة السيف ؟ ...أم هل ان امريكا تخلت عن ثقافة الكاوبوي؟
ثم اين وجدت و وجد علي الوردي أن الايام تتبدل (...تتبدل بتبدل الايام)...كل يوم شروق و غروب و ما بينهما...واليوم 24 ساعة تقريباً...و ايام الاسبوع معلومة و متتالية متداورة (نداولها بين الناس)...و ايام الشهر مرقمة معلومة متداورة (نداولها...) و السنين متتالية...الأيام لا تتبدل...الصحيح ان يقول الوردي (...مع مر الايام او السنين او العصور.................)و الان نعيد للفائدة :
التبدل يعني التَغَّير و هذا مستمر و يشمل كل شيء...و التخلي يعني ترك و هذا لم و لن يحصل لأن ما تريد تركه يبقى منه مخزون في العقل الباطني.
و السلاح للدفاع و الهجوم و من يتخلى عن سلاحه يعرض نفسه للخطر المادي و المعنوي عليه لا يمكن ترك السلاح.( الصدق سلاح و الكذب سلاح و العمالة سلاح و الانبطاح سلاح ...)
يقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــول:
(ويضيف الوردي في مكان آخر: "كلما أزداد الإنسان غباوة ازداد يقيناً بأنه أفضل من غيره في كل شيء". )انتهى
أقـــــــــــــــــــــــــــــــــــول: هذا القول فيما يخص وعاظ السلاطين الغاشين الناس... الذاهبين بعقولهم ...خدم السلاطين الذين يعيشون على فضلات موائد الطغاة سواء كانوا دول او عصابات او افراد و هذه عمالة بصورة من الصور...لذلك الامريكان كما السلاطين يستأجرون الوعاظ الذين يكَّذبون على الناس و يقدمون لهم سم القصد بعسل نفاق الوعظ و هذا بنفس من يقول (فكل ما يريده الامريكان عدة كيلومترات مربعة في صحراء العراق الشاسعة ،ليس غير) و عندما يسمعها البُلداء من امثال "شيوعي سابق" سيقول فلنعطهم عشرة اضعاف ما يريدون ...ليأخذوا الصحراء كلها عسى انهم يعَّمرونها....
الامريكان يدَّعون انهم احسن الناس في نظامهم و قوتهم و انسانيتهم (هم حماة الانسانية و ناشري الحرية و الديمقراطية و المدافعين عنهما و عن حقوق الانسان في العالم) وحقيقتهم(نظامهم) دولة الاجرام الاولى في التاريخ و هم رفاق و اصدقاء كل قوى الظلام و التخلف في العالم "السعودية" و حماتها و هم اصدقاء و حلفاء كل الدكتاتوريات في التاريخ ... هذا هو الغباء الامريكي الذي يجعلهم يعتقدون انهم يقنعون الاخرين انهم محبي الحرية و ناشري الديمقراطية و هو الغباء الذي قال عنه تشرشل ان (غباوة امريكا تجعلها تخطأ خمسين مرة الى ان تجد الصح)كما ورد في التعليق على الفيسبوك على موضوع عبد الخالق حسين المعنون (هل امريكا دولة استعمارية ؟ )المنشور بتاريخ15/09/2014 (سنناقش هذه المقالة في وقت اخر).
اعتقد ان القول هو : (ان أمريكا لا تسير في الطريق الصحيح الا بعد ان تستنفذ كل الاخطاء الممكنة). انهم يدرسون حالة العراق منذ عام 1972 عام تأميم النفط ..وقدموا الدعم لصدام حسين في حربه مع ايران...و يقودون حرب فعلية يومية عسكرية و سياسية و اقتصادية منذ 1990 حتى احتلال العراق عام 2003 هم و مراكز دراساتهم وعملائهم و حلفائهم ولم يتمكنوا من ادارة بلد مثل العراق بعد احتلالهم له.
القول الاحسن من قول الوردي ربما هو :"من ظن أنه الافضل فهو غبي..."...و امريكا تظن انها الافضل...و اتباعها يصورون للعالم ذلك...فهذا القول ينطبق عليهم .
يقـــــــــــــــــــــــــــــــــــول:
(ويقول برتراند راسل: "أنا لست مستعداً أن أموت في سبيل أفكاري لأنها قد تتغير". )انتهى
أقـــــــــــــــــــــــــول :
لأنها (قد تتغير)..." قــــــــــــــــــــــــــد"...لم يخبرنا راسل و لو لم تتغير.... لأن (قد تتغير) تقابلها (قد لا تتغير).
تفضلوا بالاطلاع على فضائع و فضائح برتراند راسل الذي يقتبس منه عبد الخالق حسين...اليكم :
[[في كتابه "أثر العلم على المجتمع (1952) ص103 و 104 يقول التالي
الترجمة لنص رَسْل : (نقلاً عن مواضيع الأستاذ الدكتور حسين علوان حسين /نُشرت في الحوار المتمدن) / الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=397542
www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=398706
(لا أزعم أن تحديد النسل هو الطريقة الوحيدة لمنع زيادة السكان . هناك طرق أخرى ، و التي ، يجب أن يفترض المرء أن مناهضي تحديد النسل سيفضلونها . الحرب ، مثلما بينت قبل لحظات ، أثبتت أنها مخيبة للآمال في هذا المضمار ، و لكن لعل الحرب البكتريولوجية ستثبت أنها أبلغ تأثيراً . فإذا ما أمكن نشر الموت الأسود (الطاعون) عبر كل العالم لمرة واحدة في كل جيل ، فأن بإمكان البشر المتبقين الإنجاب بحرية ، دون أن يجعلوا العالم مكتظاً جداً . و لن يكون في هذا أي شيء يهين ضمائر المتقين أو يقمع طموحات القوميين . يُمْكن للوضع أن يكون مزعجاً إلى حد ما ، و لكن : ثم ماذا ؟ في الواقع أن الناس من ذوي العقول الراقية لا يهتمون بالسعادة ، خصوصاً سعادة الآخرين ).
ثم يقول :
(" ثانياً ، بخصوص السكان ... لمعالجة هذه المشكلة سيكون من الضروري إيجاد سبل لمنع زيادة السكان في العالم . و إذا كان يتعين عمل ذلك بطرق أخرى غير الحروب و الأوبئة و المجاعات ، فالأمر يتطلب قيام سلطة عالمية قوية . و على هذه السلطة أن توزع معاملات الغذاء العالمي للأمم المختلفة حسب نسب سكانها وقت تأسيس هذه السلطة . فإذا ما قامت أي أمة بعدئذٍ برفع عدد سكانها ، فيجب عدم إتخاذ تلك الزيادة ذريعة لتجهيزها بأي مزيد من الطعام . و عليه ، فأن الدافع لعدم زيادة السكان سيكون قهرياً جداً ).
(بيرتراند رَسْل ، مايس ، 1948 ، رسالة إلى "وولتر مارسيل " ، نشرت بعد خمس سنين .
"ليس هناك إلا شيء واحد يمكنه أن ينقذ العالم ، و هو الشيء الذي لا يجدر بي أن أحلم بالمناداة به ، ألا و هو وجوب قيام أمريكا بإعلان الحرب على روسيا خلال السنتين القادمتين ، لتؤسس إمبراطورية عالمية بواسطة القنبلة الذرية ."
رسالة من بيرتراند رسل لخليلته "گـامل برينان" ، 1945 ، بعد تفجير قنبلتي هيروشيما و ناغازاكي ، نشرت بعد وفاته .
"إنني أفضِّل أن أرى الولايات المتحدة الأمريكية تحتل العالم بأجمعه و تحكمه بالقوة على أن أرى حالة إطالة التعددية الراهنة للقوى الكبرى المستقلة .")انتهى
العجيب ان عبد الخالق حسين يؤمن ايمان عميق بتفرد أمريكا حتى صار لا يذكر اسمها بل يسميها او يشير اليها ب"الدولة العظمى" و عبد الخالق حسين يتأمل أن لو (فكل ما تريده أمريكا عدة كيلومترات مربعة من صحراء العراق الشاسعة ، ليس غير)و(عدد محدود من جنودها لتدريب الجيش العراقي...) أذا حصل ذلك ستتحسن حال العراق...لا نعرف أنه متأكد من ذلك أم أنه مشمول بقول برتراند راسل "قــــــــــــــــــــــــــــــــــد". "ألله و رسوله أعلم"
يقــــــــــــــــــــــــــــول:
أما فكتور هيجو فيقول: "إنه لثناء باطل أن يقال عن رجل إن اعتقاده السياسي لم يتغيَّر منذ أربعين سنة… فهذا يعني أن حياته كانت خالية من التجارب اليومية والتفكير والتعمق الفكري في الأحداث… إنه كمثل الثناء على الماء لركوده وعلى الشجرة لموتها".)انتهى
أقــــــــــــــــــــــــــــول:
انت تقول (تخلي) و فكتور هيجو يقول (لم يتغيير)...التغيير ليس التخلي كما اسلفنا...و هيجو يعرف ان لا شيء يبقى كما هو...
وهذا القول ايضاً مردود...لأن الماء الراكد يتغير تنمو فيه كائنات حية (اشكال نباتية ومايكروبيه و حشرية) و يتغير لونه و طعمة و يصبح غير صالح للاستعمال و يفقد الاوكسجين الذائب فيه او الهواء و يتعرض للنقصان بفعل التبخر و يتغير تركيز المواد الذائبة فيه بفعل التبخر....يعني تغيرات هائلة تحصل فيه...اما الشجرة الميته فتتغير ايضاً فهي تزداد جفافاً و تنخرها الحشرات و تتساقط بعض اجزائها
و مع كل ما قلناه ...نقول :
هل ينطبق قول فيكتور هيجو على من استمر معتقداً بالسلم و مناهضاً للحرب؟ ...هل يشمل غاندي؟
يقـــــــــــــــــــــــــــــــــــول:
لمناقشة بعض النقاط الخلافية المهمة، وبلإيجاز شديد:
يلقي الأستاذ علي اللوم على أمريكا في فشل العراقيين تحقيق الأمن والتقدم في الخدمات والإعمار بعد 2003، فيقول: "كنت أعتقد أن الدكتور قد غير رأيه بعد أن كان معي شاهدا على الفشل المستمر منذ عشر سنوات الذي رافق الحكومات العراقية المتعاقبة التي لم تغب أصابع الأمريكيين أبدا عن اختيار قادتها والإشراف على سياساتها وادارتها علنا تارة ومن وراء الستار تارة أخرى منذ عام 2003".
أنا أعتقد أن أمريكا ساعدت الشعب العراقي على إسقاط أشرس وأظلم دكتاتورية في التاريخ، و وفر للشعب الديمقراطية أسلوب حضاري (صناديق الاقتراع) لاختيار حكامهم.
الى اللقاء بالجزء التالي الذي سيبدأ بالمقطع السابق.



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دفنتُ...صديقتي والدتي 2
- عبد الخالق حسين و أمريكا /ج3
- عبد الخالق حسين و أمريكا/ج2
- عبد الخالق حسين و أمريكا/ج1
- الصابئة المندائيون
- الأيزيديين في محنتهم المركبة
- دفنت ...صديقتي والدتي
- - جاسم الزيرجاوي- و الحزب الشيوعي العراقي /ج7/ الاخيرة
- - جاسم الزيرجاوي- و الحزب الشيوعي العراقي/ ج6
- -جاسم الزيرجاوي- و الحزب الشيوعي العراقي/5
- التقويم الجديد للعراق /ج3
- -جاسم الزيرجاوي- و الحزب الشيوعي العراقي /ج4
- التقويم العراقي الجديد/ج2
- -جاسم الزيرجاوي- و الحزب الشيوعي العراقي /ج3
- التقويم الجديد للعراق / بعد سقوط الموصل
- جاسم الزيرجاوي و الحزب الشيوعي العراقي /ج2
- جاسم الزيرجاوي و الحزب الشيوعي العراقي/ج1
- الانتخابات البرلمانية الاوربية الأخيرة/فرنسا
- مصر الي كَايه شكلها أيه
- من وحي الانتخابات العراقية/ج الاخير


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - عبد الخالق حسين و أمريكا /ج4