أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نجية نميلي (أم عائشة) - عبد الله الواحدي ضيف كرسي الاعتراف على صفحة رابطة القصة القصيرة جدا في المغرب















المزيد.....

عبد الله الواحدي ضيف كرسي الاعتراف على صفحة رابطة القصة القصيرة جدا في المغرب


نجية نميلي (أم عائشة)

الحوار المتمدن-العدد: 4503 - 2014 / 7 / 5 - 15:25
المحور: الادب والفن
    


المصطفى سلام:
أهلا و سهلا بضيفنا الكريم، من هو عبد الله الواحدي؟


عبد الله الواحدي :
وعليكم السلام ورحمة الله.
أستاذ التعليم الثانوي التأهيلي سابقا والآن حارس عام للخارجية.
مجاز في اللغة العربية وآدابها، وحاصل على دبلوم الدراسات المعمقة في "النقد الحديث".

بشرى الأدوزي:
هل تعتبر أن مهنتك في التعليم هي بمثابة العجلة التي سهلت لك ولوج عالم الإبداع أستاذنا ؟


عبد الله الواحدي:
الإبداع لا علاقة له بمهنة محددة، قد يأتيه الناس من كل المهن، لكن الإشكال في الإبداع في حد ذاته، هل يتأتى لكل من يطرق بابه؟


بشرى الأدوزي:
لقد لاحظت أن جل من بالرابطة من رجال و نساء التعليم لذلك سألت عن علاقة الإبداع بهذه المهنة.


عبد الله الواحدي :
صحيح هذه ملاحظة في محلها، لكن إذا قمنا بحسبة لنعرف ماذا يمثلون من نسبة مئوية بالنظر إلى مجموع المدرسين؟ فالعدد قليل...


بشرى الأدوزي:
هل سبق و نشرت لك عملا أدبيا أستاذ عبد الله ؟


عبد الله الواحدي:
أ/بشرى قد أقبل على نشر مجموعة قصصية فيما بعد، لكن على مستوى المقالات حصل هذا في مرات عديدات.


المصطفى سلام:
ما القيمة المضافة للنقد الحديث في التعاطي مع النصوص الأدبية ؟


عبد الله الواحدي:
مرة قرأت للناقد جورج طرابيشي قوله: إن الناقد مبدع فاشل، لكن لا يمكن تعميم هذا القول...فمعرفة المدارس النقدية يشكل فعلا قيمة مضافة للمبدع، لكن لا يجعل منه مبدعا بالتأكيد.


عبد العزيز سلاك:
مساء الخير استاذي الجليل ،كيف يمكن بناء نص سواء قصة قصيرة جدا او شعرا ؟ وما هي شروط نجاحه وكيف يمكن تطوير التجربة؟


عبد الله الواحدي:
مساء النور أ/عبدالعزيز سلاك.
مسألة النجاح نسبية، فكم من نص ننشره ونتوقع له النجاح لكن نفاجأ بفشله، والعكس صحيح. الأساس هو الكتابة وقبلها القراءة. يحضرني في هذا الصدد قول الشاعر الفيتوري: اكتب اكتب فإن الكلمة تتجسد، اكتب اكتب لا تردد....


بشرى الأدوزي:
أرى أن ثيمة الأنوثة تحضر بشكل قوي في كل ما تكتبه،فهل للمرأة أي دور في توجهاتك الأدبية ؟


عبد الله الواحدي:
أ/بشرى المرأة تكاد تكون حاضرة في أغلب النصوص، فهي ليست حاضرة دوما من لحم ودم لكنها قد تكون رمزا من الرموز...


بشرى الأدوزي:
هل تجد هنالك أي اختلاف بين الإبداع النسوي و الرجالي ؟


عبد الله الواحدي:
أ/بشرى إذا أخذنا مجال الرواية مثالا فلا أخفيك سرا أن الكثير من الكاتبات يبرعن في الأسلوب...وقد قال ناقد فرنسي "الأسلوب هو الرجل"، لكن أرى أن الأسلوب هو المرأة.


المصطفى سلام :
أسأل الأستاذ الواحدي عن العلاقة بين الإبداع و الشغل ، حيث للعمل إكراهات كثيرة ، و للإبداع متطلبات متنوعة أو لنقل مختلفة ؟


عبد الله الواحدي:
نعم أ/ مصطفى العمل الإداري مرهق، غير أنني أوفق بينهما، أكثر من ذلك فالإدارة هي فن من فنون التدبير، وقد ساهمت في إكسابي القدرة على التنظيم...


حميد الطلبا:
كتبت القصة القصيرة جدا وكتبت في النقد الأدبي، أيا من هذه الفنون أكثر قربا منك؟ واقرب إلى تمثيلك؟ ولماذا؟


عبد الله الواحدي:
أ/حميد الكتابة الإبداعية والكتابة النقدية مكملان لبعضيهما، مع فارق هو أنه في الأولى يكون الكاتب لاعبا "للشطرنج" بمعنى لا يتمتع بأعصاب باردة وهو "يلعب"، لكن في الثانية يكون أشبه ب"المتفرج"، لهذا لا تند عليه الكثير من الاشياء.


نجية نميلي:
كيف بدأت علاقتكَ بالق. ق.ج أ. الواحدي ؟ ومن هو أول قاص قرأتَ له في هذا الجنس ؟


عبد الله الواحدي:
في الحقيقة ليس لي معلما قدوة في القصة، على الرغم من أنني قرأت للكثيرين: أجانب وعرب، لكن الواقع بما يعج به من مفارقات هو الحافز للكتابة في المقام الأول،..والكتابة هي تخييل للحقيقة وتحقيق للخيال...


المصطفى سلام :
كيف يرى الأستاذ الواحدي موقف النقد من تجربة القصة القصيرة ؟ على مستوى الاعتراف و المتابعة و التقويم ثم التنظير.


عبد الله الواحدي :
أ/ مصطفى الإبداع يسير بمتوالية هندسية، في حين النقد يلاحقه بمتوالية جبرية...للأسف الشديد


المصطفى سلام:
لنعد إلى التعاطي مع الفايس ، هو مساحة للنشر بعيدا عن إكراهات مؤسسات النشر الورقي ، لكن المتابعة من القراء ، تقف عند حدود اللايك في الغالب ، وقليلا ما تحظى النصوص بالمتابعة و القراءة ...كيف ترى ذلك؟


عبد الله الواحدي:
للكتابة الرقمية أفضال كثيرة، وبالمناسبة كم أضحك حين يوقع كاتب رقمي نصا له بالقول: "بقلمي"، وهذه مفارقة! أما عن مسألة المتابعة للنصوص، فالقراء طبقات، لك القارئ المتهجي، والقارئ الانطباعي، والناقد، والقارئ المبدع. ووضع بصمة إعجاب يمكن اعتبارها من ضرورات"أضعف الإيمان". ولا ننسى أيضا عامل الوقت والإكراهات لدى كل عضو ...

عبد العزيز سلاك :
ما هي طقوس الكتابة عند الاستاذ الواحدي وحيثياتها؟ مع اكراهات العمل الاداري.


عبد الله الواحدي :
أ/سلاك سؤالك جميل، ذكرني بطقوس الكتابة لدى كتاب كبار مثل إرنست همنغواي صاحب "الشيخ والبحر"، إذ حكي عنه أنه كان يتعرى ويكتب...بالنسبة لي خربشاتي التي منها الغث ومنها السمين حسب راي القراء الكرام، تجد طريقها ليلا في غالب الاحيان بحكم عملي الإداري أثناء النهار...الكتابة فعل يأتي جزءا من أفعال يمارسها الإنسان في برنامجه اليومي.


نجية نميلي:
تتبعًا لأخبارك الأدبية على صفحة الفيس ، نجدك أ. عبد الله أكثر من يشارك في المسابقات الأدبية فهل هو هوس ؟ أم إحساس بالمتعة ؟ أم محاولة لتحقيق الذات الأدبية ؟ ( مع العلم أنك قاص متميز و أثبتَّ مكانك في الساحة القصصية الفيسبوكية حتى من غير مسابقات )


عبد الله الواحدي:
الإمتاع والاستمتاع هما غايتاي، ناهيك عما تتيحه العملية من تفاعل أوسع عموديا وأفقيا مع أسماء وازنة من الخليج إلى المحيط...هذا كل ما في الأمر.


إدريس حنبالي:
تحية لك وللحضور الكريم..أستاذ عبد الله ليتك تطلعنا كيف تشحن قريحة الكاتب المتمرد والعنيد الذي يسكنك.. حدثنا عن طقوسه لو تسمح.


عبد الله الواحدي:
ما يكتبه كل كاتب أقل بكثير مما يعيشه ويراه، أويحلم به... الكتابة هي فن مساءلة اليومي والتملي فيه بلغة غير مألوفة.


المصطفى سلام :
أستاذ الواحدي ، هل القصر ميزة القصة القصيرة أم لعنتها ؟ حيث القصر يغري بالكتابة و أحيانا يكون الفشل للقصر نفسه ؟


عبد الله الواحدي:
يقال في الحديث عن القصار من الناس: "احذروا ممن قرب من الأرض"، أما القصر في القصة فهو جزء من جماليتها، لكنه وحده غير كاف في غياب جمالياتها الكثيرة...


عبد الرحيم هري:
تحية للأستاذ عبدالله، هل أضحى النت بديلا عن الكتاب، على اعتبار أن ناشئتنا تنغمس في النت ليل نهار ولا تعير الكتاب دقيقة. ثم هل هذا الانغماس، ألا يجعلنا نفكر في طريقة التدريس ووسائلها؟. تحيتي لك أستاذ.


عبد الله الواحدي:
أخي عبد الرحيم هري، وجهة نظري هي من الصعب إعادة عجلة الزمن إلى الوراء، بمعنى يصعب مطالبة الناشئة بعشق للكتاب كما ألفناه سابقا ، بل من المفروض أن نجدد نحن آفاق انتظاراتنا ونغيرها لتساير جيلا خضع لتشريطات ثقافية تتجاوز الكاتب الورقي والقارئ الورقي. نعم للكتاب أهميته لكنه سيصير مجرد ذكرى من التاريخ. أما المدرسة فأراها متخلفة عن حاجات التلميذ النفسية والاجتماعية. خذ مثلاData show ، وقدم من خلاله درسا، وقدم الدرس ذاته بطريقة تقليدية وسترى الفرق جليا بين الوضعين...


عبد الرحيم هري:
أكيد أستاذ عبدالله، ونحن في إطار فتح نقاش وطني حول إصلاح التعليم، ألا ترى أنه بات على كل المتدخلين أن يراهنوا على تحديث المدرسة المغربية/العمومية لصناعة جيل التميز والبناء المجتمعي؟ ماهي الوسائل - في نظرك- لإقناع الأوصياء على الشأن التعليمي لتحديث هذا القطاع كي يتماشى مع العصر؟


عبد الله الواحدي:
أستاذي عبد الرحيم هري، صحيح هناك نوايا حسنة للإصلاح، غير أن النوايا وحدها غير كافية، فالصينيون يقولون: "النوايا الطيبة لا تطبخ الأرز". باختصار، وبصراحة، من الآفات المزمنة للمدرسة المغربية هي خضوعها للأدلجة الداخلية، والإملاءات الخارجية.
وفي غياب تصور استراتيجي للنهضة الشاملة تكون المدرسة رافدها، سنصطدم كل مرة بالمعيقات ذاتها...
ينبغي أن نميز بين الاختيار الواعي للإصلاح، وبين أن يكون استجابة لمثير داخلي أو خارجي لحظي ...


المصطفى سلام :
لنعد إلى عمل الرابطة و تجربتها : في استقبال النصوص و فتح مسابقات و إجراء تقويمات ... كيف ترى ذلك ؟ هل من معوقات ؟


عبد الله الواحدي:
أ/مصطفى الرابطة في وضع أفضل بكثير من البدايات، ولعل المنخرطين الأوائل يدركون هذا جيدا. أما وجود معوقات فأعضاء الرابطة كاتبات وكتاب قادرون على تجاوز كل ذلك. وأنا متفائل بما سيأتي.


عبد العزيز سلاك:
كيف يعيش الأستاذ الواحدي لحظات ومخاض الكتابة ومعاناتها بين المثير والاستجابة؟


عبد الله الواحدي:
الكتابة هي رياضة للكلمات عبر الكلمات ومن أجل الكلمات.


المصطفى سلام:
لنعرج على الحياة السياسية و الاجتماعية المغربية ...كيف ترى تفاعلاتها بين السياسي و النقابي و المثقف؟


عبد الله الواحدي:
لا توجد مساحة فاصلة بين هذه المستويات، غير أن "المثقف العضوي" بتعبير غرامشي تراجع دوره بشكل كبير لأسباب كثيرة لا يتسع المجال للخوض فيها الآن...كل شيء تم تسييسه...


خ.رشيدة:
أستاذ الواحدي ..كتاباتك فيها روح من الفكاهة او ما يعرف بخفة الدم مع قليل من المشاغبة..هل كتاباتك تعكس شيئا من شخصيتك الحقيقية؟
أم انه أسلوب خاص بك تعتمده لا علاقة له بواقعك الشخصي..؟
تحيتي..


عبد الله الواحدي:
المشاغبة والاستفزاز حاضران في الكتابة، ومنذ السبعينات تحدث أحد مؤسسي "جمالية التلقي" (هانز روبير ياوس") في مقالة له عن الادب باعتباره استفزازا...أما الفكاهة فأراها ضرورية فالكاتب بقدر ما يكتب عما يؤرق المجتمع بقدر ما يبث الفرح من خلال الكلمات.


المصطفى سلام:
يمكن لنا أن ننهي هذا الحوار المفتوح مع ضيفنا الكريم ، و بالمناسبة نتقدم إليه بالشكر الجزيل على رحابة صدره و متسع فكره و نشكر كل من ساهم معنا في إثراء الحوار بأسئلته و آرائه .


عبد العزيز سلاك:
شلالات شكر استاذي الواحدي صراحة استفدت من تجربتك ومداخلاتك وسعة صدرك وتشكل إضافة حقيقية بامتياز، كما أشكر رواد واعضاء الرابطة وهي بالمناسبة قيمة مضافة لتجربتي ومن جهة اخرى تعرفت على مستوى من النضج والرقي الأدبي قل نظيره والتزام ينم عن تضحية
فالشكر لكم جميعا ومعرفتكم كنز لا يفنى.


نجية نميلي:
بفيض من الحب والتقدير ، نشكرك ضيفنا الكريم على هذا الحوار الماتع ونتمنى لك عمرا مديدا ونجاحا باهرا .


عبد الله الواحدي:
ما كان يخطر في بالي أن أكون ضيفا لأنني أعاني من نزلة برد، لهذا اعذروني إن لم أستفض في الإجابة عن أسئلتكم القيمة، ولم أشبع فضولكم المعرفي. شكرا لكم جميعا بحجم المدى.

المصطفى سلام :
نشكر مرة ثانية ضيفنا الكريم الأستاذ الواحدي ، و نشكر كل الأصدقاء و الصديقات ، بأسئلتهم الوجيهة و السديدة ، و نتمنى لأستاذنا شفاء عاجلا من نزلة البرد ، و نتمنى له النجاح في مساره المهني و الفني و الإنساني ....و إلى اللقاء في لقاء ثان من أنشطة الرابطة .

حميد الطلبا:
وبالشفاء ودوام الصحة والسعادة إن شاء الله.
______________________
أجري الحواريومه 2014/06/25



#نجية_نميلي_(أم_عائشة) (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مفتوح مع الدكتور: مسلك ميمون على صفحة رابطة القصة القصي ...
- ضيفة- كرسي الاعتراف -على صفحة رابطة القصة القصيرة جدا في الم ...
- نافذة مطلة على بحر و-آلة خياطة- وقصص قصيرة جدا على صفحة رابط ...
- قراءة في نص -طقوس-لنجية نميلي /إنجاز :محسن حزيران لفقيهي
- الآيات الجمالية في سرادات القصة القصيرة جدا -أنظمة التكثيف ا ...
- كل القوافل عادت
- أنا ...كنتُ...أنتَ..
- ق.ق.ج
- مفاتيح نص - زمن طائر - للمصطفى سكم بقلم :نجية نميلي
- مقاربة نص للمصطفى سكم تحت عنوان :زمن طائر من إنجاز :نجية نمي ...
- بدون عنوان
- حب وإملاق لأميمة خايف الله
- حوار مفتوح على صفحة رابطة القصة القصيرة جدا في المغرب الالكت ...
- مقاربة قصة قصيرة جدا للكاتب المغربي:حسن برطال من إنجاز :نجية ...
- طقوس
- لغة نحن
- قراءة في نص _نبضة_ لنزهة بنادي / إنجاز نجية نميلي
- عويشة
- بعض من قصصي القصيرة جدا
- احتضنّي


المزيد.....




- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نجية نميلي (أم عائشة) - عبد الله الواحدي ضيف كرسي الاعتراف على صفحة رابطة القصة القصيرة جدا في المغرب