أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - التقويم الجديد للعراق / بعد سقوط الموصل















المزيد.....

التقويم الجديد للعراق / بعد سقوط الموصل


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 4483 - 2014 / 6 / 15 - 21:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اليوم الاحد الموافق الخامس من شهر موصل (1) للسنة الاولى بعد سقوط الموصل
المفاجئة...الكارثة...التقسيم...التحرير...التطهير...الطائفية... الخيانة...الهروب ...
انتفض الزملاء و كأنهم مصدومين بما حصل للموصل يوم الثلاثاء الموافق لليوم الاخير من السنة الاخيرة لتقويم ما قبل الموصل
امام عدة الالاف من شذاذ الافاق من البعثيين من اعضاء المكتب العسكري لحزب البعث المنحل و ضباط الحرس الجمهوري و الامن و المخابرات الملطخة اياديهم بدماء الشعب العراقي.
آواهم بشار الاسد و حماهم و قربهم من اجهزته القمعية العسكرية و المدنية و اغدق على بعضهم و سمح لهم بتحويل ملايين الدولارات من اموال العراق...و كانوا اول من انقلب عليه بعد ان تحشَّد رفاقهم العملاء لكل الاجهزة المخابراتية عصابات القتل في سوريا من حالات اجهزة المخابرات ...اسلاميين و قوميين و بعثيين و مرتزقة محترفين من اتباع بلاك ووتر و بلاك اعلام و بلاك اخلاق و بلاك وطنية و بلاك عمائم و بلاك فتاوى...سلموا حلب على طبق من ذهب لحثالة السوريين و الليبيين و الافغانيين و الشيشانيين بإشراف اغبياء التاريخ العثمانيين و مجرمي التاريخ الوهابيين و فاسدي الاخلاق القطريين والبيت الاردني العفن و اتباع المخابرات الصهيونية احفاد قتلت الشعوب و الراقصين في مواخير الاردن و قوادي البلاط الهاشمي و البيت الملكي "السع و دي" و اللائطين ببعضهم في محيط المدن البدوية مدن المراقد الدينية او مدن المواخير الاسمنتية او مدن البغاء المخابراتية في الصحراء و البتراء....ساندهم و دعمهم اقطاب القائمة العراقية و في مقدمتهم الثلاثي العاهر سياسيا اياد علاوي و صالح المطلكَ و اسامة النجيفي و التابعين لهم و المنشقين عنهم الذين دخلوا العملية السياسية القذرة الطائفية لا لخدمة البلد و الشعب انما لعرقلة الخدمات لأسباب حقد طائفي متبادل مع النسخة السخيفة الثانية من الطائفيين ...من اتباع الخارج و من كانوا يتسكعون في الحارات في سوريا و طهران و لندن و امريكا...الجميع الذين دمروا البلد بالتعاون مع رأس الشر العالمي كاوبويات امريكا و عملائهم الصهاينة والرجعية العربية القذرة و اصحاب الفتاوى التدميرية و عصابات الارهاب التي صنعتهم و دربتهم و سلحتهم و اعانتهم و ساندتهم امريكا و كلاب الناتو و العصابات الصهيونية و من يقف معهم و معها من السفلة تجار الغاز و النفط في خَّمارات الخليج...ووكر الدعارة في البيت الهاشمي
هبَّ كتاب موقع الحوار المتمدن مشمرين عن اذرعهم و هم تحت الصدمة حالهم وحالهم و حالهم في كل الازمات و الانقلابات السياسية و العسكرية التي تعصف بالمنطقة...
روايات لا يقبلها عقل خامل...او منحرف او جاهل...حكايات و روايات تصدقها عقول صدئة دون سؤال او انتباه او تأني او تفكير او تحليل او صحوه ذهنية
البعض منهم شامت و البعض شاتم والاثنين مصدومين لانهم يعيشون حياة الضياع الفكري
البعض يستغرب ان داعش الموصل ليست مثل داعش الحسكة و دير الزور
لم تأخذ البعض منهم كيف غادر عشرات الاف منتسبي الجيش و القوة الامنية الحكومية دون ان يطلقوا اطلاقه او يشتبكوا مع بعض المنحرفين ابناء الزنا الفكري الذين وجدوا لهم حاضنة في الموصل
قادة عسكريين لهم تاريخهم المهني و اسلحة مكدسة و عناصر بشرية مُختبره.. انسحبوا بهدوء...
كل تلك الصور لم تثير عند المتيبسة ادمغتهم حتى سؤال بسيط...عن الوقت الذي سقطت به الموصل الساقطة اصلاً و المنخورة امنياً
و وطنياً و سياسيا بفعل افعال رئيس الرداحين السياسيين فيها النجيفي المحافظ الذي لم يحافظ على شرفة الوطني .
كتب بعض الزملاء بثقة و نوعاً من الدقة و التحليل...ما يؤلمنا و نحن في هذه الايام العصيبة اضافة الى ما نسمع و نشاهد ان نكرر ان كل مآسينا هي من عدم وجود كتلة ثقافية تحلل او تفسر او تستوعب الضربة و تمتصها بهدوء...مشكلتنا ان من كنا بغباء نعتبرهم قدوة هم السفسطائيين و المتناقضين و المتقلبين و المزدوجين...لو يفكر اي قاري لمتابعة أيٌ منهم ليجد كم هو(القارئ) مغيب مغترب كل تلك السنين امام اشخاص سياسيين و كتاب و محللين لا يستحقون ان يُحترموا حتى. البلد في خطر و هم يلوكون نفس الجمل و نفس التعابير و نفس الصياغات. لم يتطرقوا للمهمات التي ستهز البلد و الشعب
الموضــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوع :
لا يمكن ان نتصور ان مجرمي البعث "داعش" هاجموا الموصل قادمين من خارجها...لنفترض ان عددهم 3000 مجرم ...هذا العدد يحتاج الى اكثر من 300 عجلة تحمل اسلحة رشاشة و تحتاج الى ناقلات اسناد من عتاد و اغذية و طبابة لتوقع اسوء الاحتمالات و هذا العدد من العجلات لا يمكن اخفاءه عن السلطات او الاقمار الصناعية...
الافتراض الاكثر واقعية هي انهم خلايا نائمة لحزب البعث بأسلحة بسيطة و معهم متسربين الى الموصل من العرب و الاجانب كانوا في حاضنات امينة...
تمت الخديعة التقنية و الاعلامية و السلطوية (حكومة مدينة الموصل) و اقليم كردستان (كان مسعود البارزاني في زيارة امنية خاصة الى الاردن لمدة ثلاثة ايام في بداية شهر ايار التقى خلالها المجرم ملك الاردن و اسفر اللقاء كما صرح به الوفد الكردي عن تفاهمات مهمة تهم العراق و المنطقة خلال المرحلة المقبلة رافق البارزاني مستشار أمن الاقليم مسرور بارزاني ووزير الداخلية كريم سنجاري...هذا الوفد بارزاني بامتياز لم يعرف بالزيارة حتى برلمان اقليم كردستان حسب عضو البرلمان عن التغيير شايان طاهر و زيارة غير متوقعه حسب عضو البرلمان محمود عثمان). حصل الذي حصل و سقطت الموصل الساقطة اصلاً حيث يعيث فيها الارهاب منذ عام 2003 لليوم...بعض اسباب السقوط هو تأخر حسم موضوع الرمادي و الفلوجة و الاستماع الى مطاليب ما يُطلق عليهم اهالي المنطقة من ضرورة انسحاب القطعات الحكومية و تسليم امن المناطق لأهالي المناطق و الصحوات و العشائر...سواء في الموصل او الرمادي او الفلوجة...بهذا التصرف اصبحت هناك عدة رؤوس قائده يتيه بينها الامن العسكري و الصلاحيات و السيطرة...فالمحافظ له سلطة و القائد العشائري له سلطة و عضو البرلمان له سلطة و عضو مجلس المحافظة له سلطة و رجل الدين له سلطة و القائد العسكري له سلطة و اضعف تلك السلطات هي سلطة القائد العسكري.
ربما كانت الخطة ان تنهض الخلايا النائمة في كل المحافظات بما فيها بغداد لتشيع الارتباك مترافقه مع حملة اعلامية معادية...اجهضت تلك التحركات فتوى السيستاني الغير متوقعة و التي ستقبر كل خطة لتقسيم العراق الى اقاليم سواء الاقليم القائم او الاقاليم الجديدة
فتوى السيستانـــــــــــــــــــــي :
يجب ان تؤخذ هذه الفتوى على محمل الجد داخلياً على كل الاصعدة و المستويات...
تأتي هذه الفتوى بعد قرن من الزمان على فتوى التصدي لقوات الاحتلال البريطاني عام 1914 و تأتي بعد 96 عام عن الفتوى التي اشعلت ثورة العشرين و كانت البداية لتحطيم الامبراطورية البريطانية بعد اعلان استقلال العراق ولو شكلياً لتغيب عنها الشمس نهائياً
كان اشد ما يقلق الامريكان عند احتلالهم للعراق هو احتمال صدور فتوى من السيستاني بمحاربتهم.
ماذا تعني هذه الفتوى :
تعني ان كل الشباب الشيعي سيتطوع للجهاد في سبيل حماية العراق و الدفاع عن المقدسات و بالذات بعد المد الديني الجارف و المتعاظم الذي اعقب احتلال العراق في 2003
ماذا يعني هذا : هذا يعني انتهاء حلم الاكراد بإقامة دولة كردية ربما حتى بداية القرن الثاني و العشرين و يعني انتهاء تحرك سلطات الاقليم الحالية و السابقة( التحركات) و خروجها على سلطة الحكومة المركزية و بذلك سوف لن يكون لإقليم كردستان اكثر مما كان له خلال اعوام الثمانينات اي حكم ذاتي شكلي مع عدم القدرة مجدداً على تنظيم الصفوف و اللجوء للجبال بعد حالة الميعان و التراخي و الصدمة من سلوكيات من كانوا قادة مع تلاعب اقليمي شديد و فعال و تطور هائل في الاعتدة و الاسلحة.
هنا و بعد هذه الفتوى سوف لن تتمكن سلطات اقليم كردستان التي تمادت في اذلال السلطات المركزية من امتلاك اي قوة او سلطة تدافع بها عن الاقليم و ستستغل ذلك العشائر العربية في المناطق المتنازع عليها لتشكل قوة ضد سلطة الاكراد العشائرية مع الاضطهاد التي تتعرض له العشائر الكردية على يد سلطات عشيرة البارزاني.... تلك العشائر غير البارزانية الانتساب و الهوى التي ستكون اداة طيعة بيد العشائر العربية التي تعاملت معها ايام النظام السابق.
و بعد هذه الفتوى سوف لن تحتاج الحكومة المركزية للبرلمان لإقرار قانون الطوارئ فهذه الفتوى هي شرعية شعبية ثورية و دينية تسمح بتجاوز كل الصلاحيات تحت مبدأ ( اذا اصبح الوطن في خطر فلا حاجة للصلاحيات)
و هذه الفتوى تعني تَّفَسخ القوائم و الكتل السنية مثل العراقية و ما تشققت اليه تحت اسماء الوطنية او متحدون او العربية او غيرها و تعني احالة كل مشكوك فيه بمساندة الارهاب الى المحاكم الخاصة دون الحاجة الى موافقة البرلمان لرفع الحصانة عنه...فحصانة المتآمرين اسقطتها الشرعية الجماهيرية. و ستظهر كل الاضابير التي دفنتها المحاصصة و لن يتمكن المتهمون من الدفاع عن انفسهم لأن الوطن في خطر و المقدسات في خطر
بهذه الفتوى او بمواقف حكومة بارزاني العشائرية الرجعية التي حاكت خطط اسقاط الموصل مع السعودية و تركيا في الاردن في بلاط التجسس الهاشمي...قد فقدت و الى الابد تحالفها مع الشيعة و ان كان محسن الحكيم قد حرَّم مقاتلة الاكراد فأن هذه الفتوى قد الغت تلك الفتوى نهائياً و سوف يجد عمار الحكيم نفسة منبوذاً ان حاول التفكير بإنعاش تلك الفتوى و سيدفع حياته ثمناً لمحاولة التفكير تلك.
شعار البعث "داعش" كربلاء النجسة و النجف الاشرك : ماذا يعني و ماذا سيترتب عليه :
يعني ان المراقد مهدده و هذه دعوة لكل شيعة العالم للتطوع للدفاع عنها...و هذا يعني عدم فسح المجال لأي مفاجئة مستقبلية لحدوث مثل ما حدث في ضريح العسكريين/سامراء و هذا يعني الغاء تواجد كل مشكوك فيه هو شخصياً او الحواضن المحتملة في المساحة المترامية من النجف و كربلاء حتى بعد سامراء بعشرات الكيلومترات...هذا يعني انه لن يسمح بالتواجد على تلك المساحة لأي شخص يُمكن ان يُشك فيه...و المقصود هنا السنة (اكراد و عرب) و هذا سيستغرق سنوات العقد القادم اي العقد الاول من التقويم الجديد اي العشرة سنوات الاولى ما بعد سقوط الموصل.
دخول قوات البيشمركَة الى المناطق المتنازع عليها و تصريح جبار ياور /مسؤول البيشمركَة بأن الدخول يعني عودة الاراضي المستلبة الى الاقليم و ان الاقليم سوف لن تكون له حدود مع الحكومة المركزية حيث سيسيطر البعث الداعشي على الفاصل اي الاراضي التي تلي سلسلة جبال حمرين...هذا التصريح الخطير و المدمر لقوات البيشمركَة و الاقليم و الاكراد ...سيدفع ثمنه الاكراد في تلك المناطق و سيتكفل بذلك حزب الله العراق و العصائب و انفتاح الحدود مع ايران و آلاف المتسللين العقائديين من غير العراقيين و الدافع هو الدفاع عن المقدسات...حيث سيتم تدمير سلطة الاقليم هناك و استنزافها الذي سيؤدي الى انفصال السليمانية عن الاقليم تحت تأثير الضغط الايراني عليها...و تصل حدود السليمانية الى ما بعد جمجمال باتجاه كركوك...سيصاحب ذلك عمليات مدمرة لسلطة الاقليم في كركوك تقوم بها العشائر العربية التي لو فُسح لها المجال لما ابقت كردي واحد في كركوك...و تعيد الى الاستعمال اللغة التي كانت تتعامل بها مع الاكراد .
بهذا الشعار صار لزام على المحافظات التي سيطر عليها الارهاب او التي توئمِن له حواضن ان تنفي عن نفسها تهمت تأييد ذلك الشعار...و هذه المناطق من نسيج مذهبي واحد تقريبا ً و ستدفع ثمن غالي جداً جداً جداً حيث سيعتبر كل مقتول من اهاليها حتى الابرياء و كل تهديم او تدمير مبرر لأنها حاضنة لمن يريد تدمير المقدسات و الفتوى من ضمن اسبابها حماية البلد و المقدسات.
اختيار الموصل خطأ قاتل :
كانت الموصل خلال كل العقود السابقة منذ الاستفتاء على بقائها مع العراق كانت من المدن المستفيدة من الحكومات على اختلاف عقائدها ( هذا حسب تصور عام )...و بالذات خلال الحرب في شمال العراق حيث كانت النسبة العالية من ضباط المستودعات و العينة من اهالي الموصل و كان تُجّارها من التعاقدين باستمرار مع الجيش لتجهيزه بالاحتياجات الغذائية و معهم في ذلك الطورانيين في كركوك... و هم متهمون من المقاتلين الاكراد من انهم اكثر من ساهم في قتالهم و ذلك لكون الكثير من قادة الجيش و الاستخبارات هم من اهالي المدينة حتى يمكن ان يميزها البعض عن الرمادي و تكريت و لن ينسى الاكراد الفريق الركن سعيد حمو كما انهم ما نسوا اللواء الركن حسن النقيب. و كذلك فهي المدينة التي ينتشر فيها الفكر القومي العربي المعادي حسب الفهم القومي الكردي للأكراد
علية فأن اي تدمير ستتعرض له الموصل و بالذات بعد خيانة محافظها و اخية و تعاملهم مع اصولهم العثمانية لن يجد له اي اعتراض عند السواد الاعظم المتعصب الغبي من الشيعة و الاكراد...و سيتم تطويق الموصل لفترة طويلة مع قصفها لتصفية الحساب معها و اذلال اهلها الابرياء للأسباب التالية :
الاول هو دفعهم لتنظيم انفسهم لطرد الدخلاء عليهم و عودتهم الى السلطة المركزية
و الثاني اشعارهم بالجريمة التي سيقول قائل انهم ارتكبوها باحتضان الارهاب
و الثالث ليتذوقوا مرارة البعث الداعشي عندما سينهش بأبناء و بنات الموصل.
العراق في خطر و مجرى الدم يتوسع و يتعمق و الموصل في خطر تام لا يقل عن حلب و اقليم كردستان الى تمزق و حروب



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جاسم الزيرجاوي و الحزب الشيوعي العراقي /ج2
- جاسم الزيرجاوي و الحزب الشيوعي العراقي/ج1
- الانتخابات البرلمانية الاوربية الأخيرة/فرنسا
- مصر الي كَايه شكلها أيه
- من وحي الانتخابات العراقية/ج الاخير
- من وحي الانتخابات العراقية/ج2
- من وحي الانتخابات العراقية
- - الربيع العربي - و الحركة العمالية
- على هامش الانتخابات البلدية الفرنسية
- الى الامهات في عيد الام
- ما حدتُ
- المرأة...المرأة...في كل مكان و زمان
- الى المضحين / في ذكرى شهداء الوطن
- كامل النجار و اصلاح الاسلام/11
- كامل النجار و اصلاح الاسلام /10
- إلى الناخب العراقي/ لا تنتخب...أنتخب
- كامل النجار و اصلاح الاسلام / ج9
- كامل النجار و اصلاح الاسلام /9
- كامل النجار و اصلاح الاسلام /7
- كامل النجار و اصلاح الاسلام /6


المزيد.....




- السعودية.. أحدث صور -الأمير النائم- بعد غيبوبة 20 عاما
- الإمارات.. فيديو أسلوب استماع محمد بن زايد لفتاة تونسية خلال ...
- السعودية.. فيديو لشخصين يعتديان على سائق سيارة.. والداخلية ت ...
- سليل عائلة نابليون يحذر من خطر الانزلاق إلى نزاع مع روسيا
- عملية احتيال أوروبية
- الولايات المتحدة تنفي شن ضربات على قاعدة عسكرية في العراق
- -بلومبرغ-: إسرائيل طلبت من الولايات المتحدة المزيد من القذائ ...
- مسؤولون أمريكيون: الولايات المتحدة وافقت على سحب قواتها من ا ...
- عدد من الضحايا بقصف على قاعدة عسكرية في العراق
- إسرائيل- إيران.. المواجهة المباشرة علقت، فهل تستعر حرب الوكا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - التقويم الجديد للعراق / بعد سقوط الموصل