أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود هادي الجواري - العناصر الاساسية المفقودة في بناء الديمقراطية















المزيد.....

العناصر الاساسية المفقودة في بناء الديمقراطية


محمود هادي الجواري

الحوار المتمدن-العدد: 4414 - 2014 / 4 / 4 - 15:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


العناصر الاساسية المفقودة في بناء الديمقراطية .
تغييب المعارضة الرفحاويين اللبنة الاساسية في التغيير
بقلم الكاتب والمحلل السياسي -محمود هادي الجواري ..
كثيرا ما يتعجب الانسان عند رؤيته لشجرة كبيرة وارفة ومثمرة ولكنها تنبت في صخرة صماء على حافة سفح حجري قاسي ..يتبادر الى الذهن وعلى الفور اسئلة كثيرة .. واغلبها تنتهي بالمقدرة اللالهية في حفظ النوع .. ولكن تجبرك المعرفة ان تتوصل الى اسرار انبات تلك الشجرة في ذلك الحجر الاصم ..معلوم لمتخصصي علوم الطبيعة ومنها علم النباتات والاحياء او تتوفر لديه المعرفة البسيطة بشئ من الفضول للتدقيق في امر تلك الشجرة التي لو حاول الانسان وبكل ما يمتلك من الامكانات لغرض انباتها فليس هناك ما هو مؤكد ان هذة الشجرة لو اريد انباتها على يد الانسان انها ستعيش مع المعرفة المسبقة ان ظروف الانبات هي واحدة سواء كان للفعل اللالهي له الدور الخفي الناجز او من صنع يد الانسان المتطلع الى النجاح .. اذن ما توفر من ظروف الانبات لتك الشجرة لربما يستحيل على الانسان من مجرد التفكير بانباتها مع قسوة الطبيعة التي افقدت اهم عناصر الانبات الا وهي التربة .. الناظر الى تلك الشجرة سيلحظ ان ليس هناك تربة مالوفة وكما عرفها المزارع من قبل ..وامر تفتيت الصخور لصناعة تربة يحتاج الى مصانع لاضافة المواد التي يحتاجها النبات من المواد الضرورية العضوية وغيرها فليس من المنطقي ان يقوم الجذر في اختراق الصخور ليثبتها وكما في التربة الهشة التي نتحكم بها في زراعة الاشجار المعتاد زراعتها في الترب الرملية او المزيجية .. لكن العنصران الاخران الضروريان هما موجودان وهما الماء والهواء ..هنا نشاهد ان هناك عناية الاهية في حفظ نوع الشجرة من الانقراض وكذا نحن نفعل ولكن وفقا لمعرفيتنا التي تنتهي دائما الى ترقب النتائج .. الديمقراطية التي جاء بها الامريكان الى العراق فرضت على العرقيين زراعتها في عقول متحجرة مع حجبها التام والمتعمد عن ظروف انباتها والتي اذا حضر عنصر غاب آخر وبذلك نجحت امريكيا في الهاء القائمين على احداث الصراع الغير مالوف للشعب العراقي والمتفق عليه بين المتصدين لاحياء الوهم الكبير الذي نطلق عليه جزافا الديمقراطية ؟؟ المتتبع والمراقب الجيد لمسيرة المعارضة العراقية الحقيقية والتي لم يكن لها اسما او اسماء اعلام لامعة لها والتي ظهرت وبقوة وبفعل اناس ثوريون وهنا يجب التوقف عند كلمة الثوريون لانهم في الواقع لم يكونوا سياسيون وانما كانوا وطنيون بما تحفظ الكلمة من المعاني الصادقة فهم احدثوا فعلا اراديا بالغ الاثر على نظام اتصف بالقمع والتعسف ولاكثر من عقدين من الزمن .. اي التوصيف الثوري الوطني انهم ابطال فطريون ذو و غيرة وشهامة جابهوا الطاغية كردة فعل لما عانوه في مسيرة حياتهم من القهر والبؤس واشد انواع الضغوط المادية والمعنوية والنفسية .اذن هم ثوريون عفويون ساقهم الحس الوطني والضمير الانساني في ضرورة التغيير وان لم يكن النصرمؤكدا و مؤزرا فهم في الاخر سيواصلون مسيرتهم حتى سقوط الطاغية وتلك حتمية الموت عند الرجوع وعند القرار او العودة الى حياض الوطن ليعيشوا اذلاء وموضوعون تحت الرقابة المشددة .. اذن ليس من حقنا ككتاب وشهداء على التاريخ ان نصادر اسماء معارضين فرادا لم يكن لهم من الصوت المدوي والمسموع في الاوساط المحلية والمحافل الدولية ولكن علينا ان نذكرهم انهم لم يكونوا في احد مكونات الصاروخ المتأ لف من الحشوات الدافعة . فمنها ما انتهى في العراق وسكن فعلها وتأثيرها بينما اشتغلت مرحلة الدفع الثانية من الصاروخ لتنتهي في معسكر رفحاء في المملكة السعودية وهي نقطة ارتطام الحشد الجماهيري ومن ثم التتشظي الى الكثير من الدول الاقليمية او الاوربية ..الكثير ممن لا يعرف عن مسيرة الانتفاضة والجمع الجماهيري الغفير العابر الى ما وراء الحدود لم يكن يعلم وان الكتل البشرية تلك هي في الواقع هي غادرت العقول المتحجرة التي اصابها الجفاف بفعل الالغسيل الذي ازال التربة القابلة للاستنبات والتي كانت تعصف بها رياح الفكر الصدامي فجعل منها بيئة متحجرة لاتفقه ما يدور من حولها في العام المتمدن ,, ولكن الجموع المجبرة على الاستقرار بعد الاعياء المزمن وجدت نفسها في عقول متصحرة ايضا وغير قابلة لاستنبات اي فكر فهي في الواقع امتداد جيوبولتيكي متصل ولكنه مختلف في مكونات ارضه وخصوبة عقله ..فالصحراء والفكر السلفي الوهابي الذي حاصر تلك الجموع لم يستطع من غسيل الخصب الذي اصروا على الاحتفاظ به من اجل ازالة النظام الدكتاتوري ولكن هذه المرة في اجواء اتسمت بكابع جديد من السلوك .. ففي العراق كان الحرمان من المال وضغوط العيش بينما قام السعوديون في فتح خزائن مؤنهم من المال والطعام لغسيل العقول الداخلة على ارضها دون سابق انذار .. اذن الخشية من نشر الفكر التحرري على ارض المملكة ومن جموع اتسمت بالبساطة اقلق المملكة والقائمين عيى حفظ الدكتاتورية الملكية دفعها الى ممارسة اشد انواع التعذيب النفسي والجسدي من اجل ان تعدل تلك الجموع عن اصرارها في الاطاحة بنظام البعث الصدامي المتفق في الجوهر مع المملكة ولكن المختلف في التطبيق ولكن كلاهما يدافعان عن ناصية العرش الممنوح الاهيا اليهم وكما يزعمون .. مما هو جدير بالذكر ان الافراد الذين هم في العارضة والذين اطلقت عليهم الفرادا هم لهم ايضا احلامهم في التغيير ولكن هم كانوا سياسيون يجيدون اللعب السياسية وبحكم الاكسيلات والمنافي التي كانوا يعتاشون عليها فكرا وغذاءا ."" في حين الجماهير النتفظة كانت هي الورقة البيضاء التي سيسجل السياسيون المعرضون على صفحتها مآثرهم البطولية ويستخدمون تلك الورقة في صناعة لعبة سياسية تمنحهم السلطة والقرار .. ليس لي ان اقول انهم كانوا عملاء ولكن لم تخلو تلك بصمات هم على صفحة التاريخ البطولي للابرياء احداث تتسم بالغدر والخيانة وان اختلفت الاساليب البرغماتية والازدواجية بين الدين والدنيا .. اذن ممن عاش رفحاء سيشاهد الزيارات المكوكية للكثير من اولئك المتربصين للقيادة في الحضور وبتلكالصفحة التي ملئوها بمعاناة اهل رفحاء والتي هي الصورة الحقيقية لما يعانية الشعب العراقي المضغوط اعلاميا واستخباراتيا وبمساعدة دول لها الشان في التكتم على الوضع الذي كان يعيشه العراقيون في الداخل ..اذن اصبحت بيد المعارضيين الورقة الرابحة التي ستصل بهم الى المنظمات والهيئات الدولية لشرح معاناة الشعب العراقي وتاليب الدول على نظام الطاغية في ضرورة اسقاطه .. اذن ممن نراهم اليوم ومن الذين يتصدون للعملية السياسية وفي محاولة مخادعة لاحياء الديمقراطية في العراق هم انفسهم من اول المعارضين لاحياء الديمقراطية التي لن تتيح لهم البقاء في ظل الشفافية واقامة العدل والمساواة .. فليس من المعقول من صادر جهود المعارضة العراقية وعلى وجه التحديد الرفحاويون انه سيعترف ويعيد اليهم مما صادره منهم ليستولي على السلطة والقرار ..اذن كان النيل من السلطة هو المحور المهم في قصص المعارضة المعارضين ولكن لم يكن من احد من تلك االشخصيات التي استطاعت من التاسيس الى الزعامات المختلفة هدف في بناء الدولة وانما الاستيلاء على السلطة وباي ثمن .فليس من المستغرب اليوم ان نرى الصراع وعلى اشده في الاستحواذ على مكونات الدولة الاساسية واهمها الشعب .. فمن خان الجماهير الشعبية المنتفضة في ظل المعارضة وهم الاقلية من الشعب لايمكن له ان يحمل هموم الشعب باسره ..ولعل اهم ما يمكن ايصاله الى ذهنية القارئ العزيز الذي عاش العزلة الاعلامية في زمن المعارضة العراقية ويتسائل اليوم عن سبب الصراع القائم والذي يؤدي بارواح الاف من البشر دون يرف طرف عين للساسة والمتصدين لما يدعوه كذبا بالعملية السياسية ..ان الاطراف التي تبنت مشروع اسقاط نظام الحكم في العراق هي كانت متصارعة خارج الحدود العراقية واستطاعوا ان يدخلوا الصراع تحت جنح الاحتلال ..رب سائل يسئل وهل اتاح لهم الامريكان كل ذلك وهم جاءوا بمشروعهم الديمقراطي للعراق ؟؟؟ لكي نضع النقاط على الحروف ونقول ان ما نراه اليوم من الابادة هو الجماهيرية هو المشروع المكمل الحقيقي لمشروع الطاغية في الابادة الجماعية وتحت مسميات شتى ومنها خيانة الامة ومهاداة السلطة ومقارعة الاحزاب السرية وحتى غير الناشطة على الارض .. اذن هو مشروع متفق عليه بين الارادة الامريكية في قتل الروح الوطنية العراقية التي كان لها السبق في محاربة الكيان الصهيوني ولسبب بسيط ان اكثر الدماء حرارة وغليانا في الشدائد هو الدم العراقي .. ولربما اسرائيل تعرف ذلك ومن خلال دراستها المستفيضة في علوم الحرب .. اذن كان لابد للولايات المتحدة الامريكية في ابعاد خطر العراقيين عن دولة اسرائيل الهشة والتي كانت تخشى دائما من اندفاع الجيش العراقي الذي لايعرف الخيانة .. اذن كيف يمكن للعراق ان ينشئ دولة متماسكة وقوية وهي التي تمتلك اكبر احتياطي من النفط والثروة في العالم في الوقت الذي تشهد الولايات المتحدة الامريكية تراجعا اقتصاديا لو بقيت في دعم اسرائيل فانها سيتجد نفسها على حافة الحرب الاهلية ..اذن لعدم استقرار العراق المصلحة الامريكية الكبرى في ادامة الكيان الصهيوني معتمدا على قدراته الذاتية في التطر ودخول السوق العالمية في ضخ تكنلوجيا السلاح المتطور الى العالم الشرقي والغربي وعلى حد سواء ..اذن الدم العراقي المحتقن لابد له من تصريف وليس هناك من الخيارات امام الولايات المتحدة سوى نشر روح الفرقة بين الطوائف السياسية والتي من بينها من يحمل كذبا ورياءا المشروع الديني من اجل توظيفه للحرب الطائفية .. من الطبيعي ليس هناك من الاذكياء لهم الاستعداد للتصدي لهكذا مشروع اجرامي بغيض واقولها بقوة الا الاغبياء .. هناك من ظل يشكل على الدور الفعل للدكتور احمد الجلبي في مغامرته الطويلة على اسقاط نظام البعث الصدامي المجرم .. ولكن هذه الاشكالية هي لا زالت غير مشخصة وبشكل دقيق لاسباب اندفاع الجلبي للتغيير في العراق .. ان الدكتور احمد الجلبي وكما هو معلوم للجميع ان ينحدر من اسرة كانت مقربة جدا من نظام الحكم الملكي في العراق .. وهنا لا اريد ان اقارن بين ايجابيات الحكم الملكي واثاره على حياة الانسان العراقي في ظل الوضع السياسي وبين الوضع الذي سارت اليه الاوضاع بعد سقوط العهد الملكي اي في ظل النظام الجمهوري .. اذن علينا الاعتراف ان اسرة عبد الهادي الجلبي هي غادرت العمل السياسي في العراق وبسبب سقوط العهد الملكي القريب الى عقلية ىل الجلبي المساندة للملكية .. هذا امر مغيب عن ذهنية الكثير من السياسيين الطارئين على السياسة اي بمعنى ادق ان اسرة الجلبي لوكانت غير وطنية لوضعت يدها بيد الطاغية صدام لتحقيق مصالح اكثر ربحا ومنفعة في زمن استطاع العراق من تاميم ثرواته وبذلك تستطيع اسرة الجلبي من استخدام البرغماتية السياسية في العيش في ظل الطاغية وكما الكثير من الاسر العراقية التي عاشت في ظل النظام ولازالت تحتفظ بكامل ثرواتها وبفارق بسيط هو سعر السوق المقارن بين اليوم والامس .. اذن الدكتور الجلبي كان يخطط للعودة الى العراق وخاصة انه من اثرياء البلد وممن كانوا يتحكمون باقتصاده .. لذلك دخل لعبة المعارضة المبكرة ولاسباب وطنية ولاعتبار ان المال في الوطن هو الوطن " فليس هناك من مغترب عفيف ونظيف يعود الى الوطن وهو لايمتلك مقومات العيش اذن العيش في الغربة للفقراء في خارج الوطن اصبحت هي الوطن الام لهم .. والا لماذا اصبح التخلي للكثيرين من المعارضين عن الجنسية الاجنبية وان حملت على غلافها العلم المسيحي امر في غاية الصعوبة .. اذن هنا سقط الدكتور ألجلبي في جوف ودهاليز الصراع السياسي وبين اراء وافكار المعارضين الذين اختلفوا وجعلوا من مادة الخلاف قاعدة للمعارضة .. وكثير من لايعلم ان الاختلافات في الية إسقاط النظام هي التي لعبت دورها وحتى هذه اللحظة ولا زالت .. فطيف من المعارضة كان يرى ان إسقاط النظام مع الاحتفاظ بالحزب هو الخيار في تلاحم وحدة الشعب العراقي .. وطيف كان يرى ان الإجهاز الكامل على النظام والبعثتين هو الخيار المريح للشعب العراقي .. هنا منح المعارضون الفرصة لتمد أمريكيا يدها الطولي في صناعة الصراع تحت مسمى الديمقراطية .. اذن كان لذلك التشظي والاختلاف في الرؤى لمستقبل العراق في الواقع هو ما نشهده اليوم فلا غرابة في مشاهدة الدماء الغزيرة وأصبح الأمر أمرا واقعا ولن تستطيع اي طائفة او كتلة من إزاحة ما يستتر عليه السياسيون ( سياسيو الصدفة ) ولم يكن إمامهم من الخيارات الكثيرة الا المحاصصة العرقية والطائفية وهذا ما سعت إليه كل الإطراف التي تستتر تحت عباءة الدين بشقيها المتمذهبين كذبا ورياء فوالله لو جاء علي لينازعهم على (عليه السلام ) السلطة والله قتلوه الشيعة قبل السنة ولو جاء عمربن الخطاب الذين رضوا عنه اماما فوالله لقتلته السنة قبل الشيعة .. اذن لانسحاب الدكتور الجلبي من لعبة صراع الحكم والتنحي هي التي فسحت المجال وفتحت كل الابواب لمن هم لايمتلكون في العراق من الثروة والوجاهة وحتى الوطنيىة ليكونوا ادواة في لعبة السياسة المصممة سلفا وعلى ايدي امريكية وجوقة المتحالفين معها من اجلاف عبان وغربان الجزيرة . اليوم وقبيل الانتخابات الثالثة فليس هناك من بوادر للتغيير لان الصراع موجود على الارض ومغذياته ايضا موجودة والتعويل على المنقذ هو امر في غاية الصعوبة ولن ينجزه الا القدر النازل من السماء ليريح هذا الشعب المبتلى وعلى مر ازمنة التاريخ الملئ بالمنافقين وباعة الضمير .. ولكن متى سيدرك العراقيون ان دمائهم تذهب بالمجان الى الصخور التي تفتتها إسرائيل لصناعة تربة صالحة لزراعة عدائها للعروبة والإسلام ولكن الوضع قابل الى التمدد ليشمل كل الدول التي تسهم في قتل العراقي والسعودية وقطر المثل الذي سيحول صحرائهم القفرة الى مزرعة للجماجم ..



#محمود_هادي_الجواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أساليب تطبيق الديمقراطية والسلوك الخفي المعارض
- ليس بمقدور مؤتمر مكافحة الارهاب من وضع الحلول
- للمرآة حقوقها التي بين الدين والدنيا
- الديمقراطية وادوات نفيها في العراق ..الجزء الثاني
- داعش العراق والمعادلة الاقليمية
- المملكة وقطر الهجمة المرتدة
- ازالة فوبيا وحدة العراق
- مناظرة بين معلم عراقي ومدرس سويسري
- ما لم يقله الدكتور علي الوردي عن الديمقراطية في العراق
- ذكاء العراقيين يقتلهم بالجملة
- هجرة العقول .. الخطر الذي يداهم العراق
- ضمانة الديمقراطية بضمانة دستورها
- الانوية والبرانويا العمود الفقري للديمقراطية في العراق
- بورصة الاعلام والاعلام المضادومزادات التحليل السياسي
- كتاب الدستور العراقي استغلوا ضعف الوعي الجماهيري
- القضية الفلسطينية بين التطرف و السلاح
- الانتخابات في العراق بين الاقبال والعزوف
- المناسبات ليس بمقدورها من وضع الحلول ، ولكنها لمجرد الاحتفاء
- العملية السياسية في العراق .. المصطلحات التي افشلت الديمقراط ...
- ثابت أ ومتحرك ب في السياسة العربية والاقليمية والدولية


المزيد.....




- قصر باكنغهام: الملك تشارلز الثالث يستأنف واجباته العامة الأس ...
- جُرفت وتحولت إلى حطام.. شاهد ما حدث للبيوت في كينيا بسبب فيض ...
- في اليوم العالمي لحقوق الملكية الفكرية: كيف ننتهكها في حياتن ...
- فضّ الاحتجاجات الطلابية المنتقدة لإسرائيل في الجامعات الأمري ...
- حريق يأتي على رصيف أوشنسايد في سان دييغو
- التسلُّح في أوروبا.. ألمانيا وفرنسا توقِّعان لأجل تصنيع دباب ...
- إصابة بن غفير بحادث سير بعد اجتيازه الإشارة الحمراء في الرمل ...
- انقلبت سيارته - إصابة الوزير الإسرائيلي بن غفير في حادث سير ...
- بلجيكا: سنزود أوكرانيا بطائرات -إف-16- وأنظمة الدفاع الجوي ب ...
- بايدن يبدى استعدادا لمناظرة ترامب


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود هادي الجواري - العناصر الاساسية المفقودة في بناء الديمقراطية