أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - احمد سعد - مهمّات أساسية مطروحة على أجندة الحزب الشيوعي















المزيد.....

مهمّات أساسية مطروحة على أجندة الحزب الشيوعي


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 1242 - 2005 / 6 / 28 - 12:29
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


سألني احد الاصدقاء من الغيورين فعلا على مصلحة الحزب الشيوعي والجبهة الدمقراطية للسلام والمساواة، قائلا "لا استطيع ان افهم لماذا لا يزداد بشكل ملحوظ التأييد الجماهيري بين العرب واليهود للحزب والجبهة، مع انه لا يوجد أي تيار سياسي اكثر مصداقية بمواقفه السياسية والاجتماعية الممارسة على ساحات النضال من الحزب الشيوعي والجبهة؟ الا تحتاجون الى وقفة جدية وعميقة مع الذات لفحص انتقادي لشؤون بيتكم الحزبي الجبهوي"؟!
لا شك بان الاجابة على سؤاله تحتاج الى وقفة جدية، الى بحث وجهد وتفكير جدي عميق من قبل هيئات الحزب الشيوعي والجبهة الدمقراطية، تحتاج الى التفكير الجماعي بمشاركة رأي كوادر الحزب والجبهة، وذلك بهدف استخلاص النتائج والاستنتاجات الصحيحة التي تساهم في تقوية وزيادة تأثير الحزب والجبهة جماهيريا وسياسيا.
سأحاول ان القي بدلوي والمساهمة بدوري المتواضع في هذا الموضوع الاساسي والهام بالنسبة لحزبنا الشيوعي وجبهتنا الدمقراطية.
نحن الشيوعيين نكرر ونؤكد دائما ان حزبنا الشيوعي الاسرائيلي يمتاز عن مختلف الوان الطيف الحزبي السياسي والتيارات المختلفة بسمتين اساسيتين، الاولى، انه من حيث الهوية الفكرية السياسية الاجتماعية فالحزب الشيوعي بخلاف جميع الاحزاب والتيارات الصهيونية والقومية العربية والاسلامية. هو حزب طبقي ثوري مقاتل يناضل من اجل تغيير المجتمع جذريا بهدف اقامة نظام ومجتمع العدالة الانسانية، القضاء على مختلف مظاهر الاستغلال القومي والعنصري والطائفي والجنسي، حزب الطبقة الكادحة وجميع المظلومين في مجتمع الاستغلال الطبقي الرأسمالي، حزب هدفه الاستراتيجي بعيد المدى بناء مجتمع اكثر عدالة ودمقراطية وانسانية، المجتمع الاشتراكي الذي اغلى ما فيه هو الانسان وكرامته وحريته الحقيقية بعيدا عن مختلف قيود القهر والاستغلال والتمييز.
والثانية، انه حزب اممي يناضل دفاعا عن المصالح الحقيقية لجميع الجماهير الشعبية المقهورة وبغض النظر عن هوية انتمائها القومي والاثني، حزب اممي ببنيته التنظيمية من العرب واليهود الموحدين حول الفكر الواحد، الماركسي - اللينيني والبرنامج السياسي الواحد الذي يخدم المصالح الوطنية الحقيقية للشعبين في هذا الوطن المشترك.
والسؤال الذي من الضرورة الموضوعية بمكان ان يطرحه كل شيوعي، قائدا كان ام عضوا قاعديا، فردا كان ام هيئة او مؤسسة حزبية محلية ومنطقية ومركزية، هل يجري تجسيد هاتين الميزتين للحزب، وكما يجب، وكما تستدعي متطلبات الارتقاء الى مستوى التحديات وقضايا في واقع متغير يعج بالمتغيرات والمستجدات على حلبة التطور والصراع في بلادنا ومنطقتنا وعالميا!
نعتز نحن الشيوعيين بالدور الكفاحي الهام لحزبنا الشيوعي والجبهة في مختلف الميادين السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية. نعتز بدورنا في المعركة من اجل انهاء الاحتلال الاستيطاني الاسرائيلي وجرائمه ونصرة الحق الفلسطيني بالتحرر والاستقلال الوطني، نعتز بدورنا في معارك المواطنين العرب ضد سياسة القهر القومي والتمييز العنصري السلطوية ومن اجل المساواة القومية والمدنية، نعتز بدور رفاقنا في الكنيست والهستدروت والسلطات المحلية دفاعا عن قضايا ومصالح الجماهير.
ورغم اعتزازنا الكبير هذا فبرأينا انه بالامكان ان يكون العطاء اكثر والمردود اوفر اذا ما اخذنا بالاعتبار المواجهة والتغلب على بعض القضايا الذاتية والموضوعية التي بالامكان الامساك بناصية غالبيتها.
فمن الامور التي يجب ان تندرج في خانة البديهيات ان الحزب الثوري الطبقي حتى يجسد رسالته النضالية التاريخية عليه ان يكون مصقولا تنظيميا وفكريا وسياسيا وموحدا تنظيميا وفكريا وسياسيا، وان يقوم بوظيفته الاساسية – الالتصاق بالجماهير وبقضاياها وهمومها حتى يستطيع الدفاع عن هذه القضايا والهموم ، وكذلك ان يفحص بروح انتقادية تكتيكه ومواعينه الكفاحية في ظل الواقع المتغير ومستجداته ومتطلباته. وبرأيي هنالك حاجة الى "شد البراغي" في عدة مجالات والى اعادة النظر في مواضيع ومجالات اخرى.
ففي المجال التنظيمي هنالك حاجة لشد البراغي في اماكن متعددة، فالفرع الحزبي الذي يجمع رفاقه على "التساهيل" او ينتظر للمعارك الانتخابية لجمعهم، او يخلط اوراق الحزب مع اوراق الجبهة تنظيميا، كيف يستطيع ملاحقة ودراسة واعطاء الحلول وابراز المواقف لقضايا جماهير بلده، ولكسب ثقتهم وتأييدهم!! واذا غابت المساءلة والمحاسبة انتشرت الفوضى التي من خلالها قد يخترق الحزب وتلدغ جحره اكثر من عقرب وافعى سامة! فضبط الحزب تنظيميا وعلى قاعدة مبادئ اصولنا التنظيمية اللينينية يساهم بشكل جدي جدا في دفع عجلة مكانة الحزب وزيادة تأثيره سياسيا وجماهيريا. ففي القضايا التنظيمية يجب ان لا تكون هنالك أي "لحية ممشطة" لمن يخرق التنظيم، فالجميع سواسية من العضو القاعدي الىعضو المكتب السياسي على طاولة المساءلة والمحاسبة.
ان الفكر الماركسي ليس بعقيدة جامدة، ويكمن في جوهره المنهج الجدلي المادي، المنارة الاساسية التي يسترشد بهدى نورها الاحزاب الثورية الماركسية – اللينينية وبضمنها حزبنا، في دراسة علمية لمعطيات الواقع المتغير ومستجداته وذلك بهدف بلورة استراتيجية وتكتيك الحزب بناء على وقائع ومعطيات المستجدات والمظاهر والمتغيرات والحقائق الجديدة. والحزب الذي لا يدرس بشكل جدي وعلمي واقع مجتمعه المتغير ومعطياته يصاب بالعقم الفكري والسياسي وبالتحجر الكلسي الذي يقود الى تقزيم دوره السياسي والجماهيري والى تراجع مكانته المؤثرة بين جماهير يتخلف عمليا عن رؤية متطلباتها الجديدة في ظل المتغيرات والمستجدات الحاصلة.
ما يثلج الصدر ان حزبنا قد عاد في الآونة الاخيرة الى التركيز على الناحية الفكرية الايديولوجية والطبقية الثورية، الى دفع عجلة التثقيف الطبقي الايديولوجي لكوادر العديد من الفروع والى جهود فردية من قبل رفاق لدراسة الواقع المتغير في المجتمع الاسرائيلي الذي نعيش بين ظهرانيه. كما تقوم صحيفة "الاتحاد" بنشر المقالات الفكرية الهادفة. ولكن رغم هذا التقدم الحاصل، فانه لا يزال نقطة في بحر المطلوب. فلا مفر من تخطيط استراتيجي منهجي في المجال الايديولوجي يأخذ بالاعتبار فرز طاقم متخصص لدراسة الواقع الاسرائيلي والمنطقي والعالمي بمتغيراته ليكون بمثابة، زوادة لتغذية النشاط الحزبي السياسي والجماهيري.
لا زلنا بحاجة الى تعميق ونشر التثقيف والوعي الطبقي بين كوادر الحزب. فما نعاني منه حتى يومنا هذا ان كوادر حزبنا معبأة سياسيا ونشطة في المعارك السياسية – الجماهيرية ولكنها في القضايا الطبقية – الاجتماعية متخلفة عن الركب السياسيه، خاصة في مجتمع تتعمق فيه سنويا وتتسع فوارق وفجوات التقاطب الاجتماعي، بين الاغنياء والفقراء في ظل نظام اغناء الاغنياء وافقار الفقراء، في مجتمع يعاني اكثر من خمس سكانه، حوالي مليون ونصف المليون انسان من الفقر، وخاصة بين المواطنين العرب، وتنتشر فيه البطالة الواسعة. ولهذا ليس من وليد الصدفة هذا الخلل الحاصل في الموازنة الكفاحية للحزب حيث يبرز دوره الجماهيري الفاعل في القضايا السياسية، بينما لا يصل الى المستوى المطلوب لحزب الطبقة الكادحة في القضايا الطبقية والاجتماعية، وبالرغم من الدور البارز والهام لرفاقنا في النقابات في دفاعهم عن قضايا العاملين اليهود والعرب. وبدون تعميق التثقيف والتوعية الطبقية – الاجتماعية بين كوادر الحزب لا يمكن تعديل الموازنة الكفاحية للحزب بصورة جدية.
والقضية الاخيرة التي اود التطرق اليها هي قضية موقف الحزب من الجبهة الدمقراطية للسلام والمساواة. واود منذ البداية توضيح وتأكيد امرين اساسيين، الاول، انه من الغباء السياسي بمكان من يعتقد ان الحزب الشيوعي غيّر استراتيجيته وموقفه من الجبهة والعمل الجبهوي، وانه يريد "الاستغناء" عن الجبهة وكأنه لا حاجة بعد للجبهة. فالحزب عندما ابدع وبادر الى اقامة الجبهة في العام 1977 كان منطلقه وهدفه استراتيجيا يتمحور حول جذب قوى متعددة، وبغض النظر عن هويتها الايديولوجية او القومية او الدينية للتحالف مع الحزب الشيوعي حول برنامج سياسي واجتماعي متفق عليه. جبهة يؤلف الحزب من خلالها بفكره ومنهجه ونهجه الكفاحي عمودها الفقري، جذب هذه القوى الى معترك الكفاح السياسي – الجماهيري لمواجهة التحديات الحاصلة والمرتقبة. فاقامة الجبهة كانت ضرورة موضوعية حتّمتها ظروف وافرازات التطور على ساحة الصراع وموازينه، وفي ظروف ارتفاع موجة الهبة النضالية والوطنية للجماهير العربية بعد يوم الارض الخالد وتردي الاوضاع الاجتماعية في بلدات واحياء الفقر اليهودية. وفي الظروف القائمة اليوم من توسيع هوة التقاطب الاجتماعي الىالمخاطر الجدية للفاشية الزاحفة بوتائر سريعة في اسرائيل والى زيادة البلطجة العدوانية للاوساط الحاكمة الاسرائيلية باندماجها في اطار المخطط الاستراتيجي للهيمنة الامريكية وللعولمة في المنطقة وكونيا فان الضرورة الموضوعية اكثر الحاحا من العام 1977 لبلورة جبهة عريضة.
والثاني، انه من الغباء السياسي بمكان من يفكر او يدعو الى تحويل الجبهة الى حزب او الى دمج الحزب والجبهة في اطار واحد. فتحويل الجبهة الى حزب يفقدها طابعها ومدلولها السياسي والهدف من اقامتها لانه لا حزب بدون هوية فكرية، وتبني الجبهة لفكر محدد معنى ذلك اغلاق ابوابها في وجه قوى اخرى قد توافق على برنامج الجبهة السياسي والاجتماعي ولكنها غير مستعدة لاحتضان وتبني فكرها الايديولوجي. واذا كان الهدف دخول الجبهويين صفوف الحزب الشيوعي، فنحن نرحب بذلك، وعندها لا مفر من التفكير سوية في بناء جبهة بين مختلفين فكريا ومتقاربين ومتفقين سياسيا واجتماعيا.
ما اود ان اقوله وبصراحة في نهاية المطاف انه بعد اكثر من عقدين ونيف من السنين على اقامة الجبهة تغيرت امور كثيرة على ساحة الواقع الاسرائيلي وخارطة الصراع وافرازاتها، كما تغيرت الجبهة ببنيتها وطابعها، فالجبهة اليوم طابعها المميز لبنيتها ولمواقفها اقرب ما تكون الى حزب يتكون بغالبيته الساحقة من شيوعيين واصدقاء الشيوعيين الذين لا يختلفون كثيرا من ناحية سياسية وفكرية عن فكر وسياسة الحزب. وواقع المتغيرات على ساحة الصراع في اسرائيل، ذكرنا بعضها سابقا، يجعل من الاهمية بمكان ان تدرس قيادتا الحزب والجبهة بصورة جدية اهمية اقامة جبهة واسعة عربية يهودية، جبهة من مكونات، من قوى مختلفة، وعلى قاعدة برنامج سياسي – اجتماعي يأخذ بالاعتبار تحديات المرحلة الراهنة ومتطلباتها. فالجبهة القائمة اليوم بحاجة الى تطوير يرفعها الى مستوى متطلبات المرحلة الراهنة والمقبلة. وهذه مهمة الشيوعيين والجبهويين.



#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعد انتهاء الانتخابات النيابية: ماذا يواجه لبنان من قضايا وم ...
- ألمؤتمر العاشر لحزب البعث السوري الحاكم: هل ترتقي الاصلاحات ...
- طفيليات المستنقع الاسرائيلي
- لمواجهة مرحلة التهويد العنصرية الجديدة
- حصيلة جنونية للانفاق العسكري: هل يوجد أي أمل بالسلام مع سلاط ...
- لمواجهة متطلّبات وتحدّيات الحاضر والمستقبل: خطوات جدية لتوحي ...
- هل تسلّم الجماهير العربية رقبتها ومصيرها الى - الفشّ الطالع ...
- مع إضاءة الشمعة الـ 81 : الشبيبة الشيوعية كتيبة ثورية نضالية ...
- مع إضاءة الشمعة الـ 62 من عمرها المتجدد -الاتحاد- الصرح الحض ...
- عالبروة رايحين!
- في أول ايار 1958: الشيوعيات الكفرساويات يخترقن الحصار!
- رسالة شارون في -عيد الحرية- عبودية!
- خطة شارون – نتنياهو الاقتصادية عمّقت فجوات التقاطب الاجتماعي
- مدفع نمر وصمدة ذيبة
- طَرْش العنصريين وصمة عار للرياضة
- رمانة أم الفهد عصيّة على الموت
- في ارجوحة المخططات التآمرية التصفوية: ألصراع على الحق بالوطن
- يوم الأرض مش يوم خبيصة
- ماذا تمخّض عن قمة الجزائر؟
- بعد سنتين من احتلال العراق: لا بديل لإنهاء الاحتلال الانجلوا ...


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - احمد سعد - مهمّات أساسية مطروحة على أجندة الحزب الشيوعي