أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مينا امين - قصيدة قصة بداية














المزيد.....

قصيدة قصة بداية


مينا امين

الحوار المتمدن-العدد: 4361 - 2014 / 2 / 10 - 15:34
المحور: الادب والفن
    


تعبان مخنوق مضايق !!
كل ده كلام هتقوله لو سألتك عن حالك ؟
وكمان بتعتب ومستنى اقولك مالك ؟
مش هسألك ولااقولك مالك
ولايهمنى حتى اعرف حالك
عارف ليه ؟
اللى ضيع حق نفسه وضيع حاجه بين ايديه
بقى يستنى حد يفكر يسأل تانى فى يوم عليه !!
مين يهمه حالك اكتر انا ولا انت ؟
مين فى حق التانى قصر بس لإمتى ؟
لإمتى هتفضل ماشى تايه وسط سكة ملهاش نهاية
الكل يتفرج عليك وعملوا حكايتك الف روايه
لإمتى بس هتفضل داير فى حلقه دايره ملهاش نهاية
هو صوت الحق تاعبك !
ولاوهم الدنيا سارقك !
لإمتى بس ده سؤالى دور انت ع الاجابه
انا محتاج اريح ضميرى
واقولك كلمه من جوايا
اللى مكتبش بأيده بدايته مش هتبقى ليه بدايه !!
فوق واعرف وضعك ايه
محدش تانى هيهتم بيه
وده الطبيعى على فكره
ايوه ده الطبيعى على فكره
انا مقدرش اسأل عن واحد تايه معندوش حتى امل فى بكره
ومش بعيد تكون غلبان ومش قادر حتى تكون فكره
عايز الحق ولا ابن عمه
عايز اللى ترتاحله ولا اللى تشيل همه
انا مش بقولك الكلام ده عشان اقولك متهمنيش
او انك مش فارق معايا انك تموت او ازى تعيش
لا خالص
انا بس عايز اقولك
محدش غيرك باقى عليكى
محدش اكتر منك ممكن يهتم بيك
وعشان كده انهى الحكايه
ولازم يبقى ليك
قصة بداية



#مينا_امين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اركب بسرعة !!
- جماعة الفاشلين وجماعة الناجحين
- امور لاتقبل الوسط !!
- قصيدة احنا الناس البسيطه !!
- قصة ميدان
- المهنة ناشط سياسى !!
- الوحش الذى ينهش فينا (الجنس ) !!
- سخافات بالفطرة !!
- الثورة مع من تكون ؟!!


المزيد.....




- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...
- الغاوون .قصيدة (إرسم صورتك)الشاعرة روض صدقى.مصر
- صورة الممثل الأميركي ويل سميث في المغرب.. ما حقيقتها؟
- بوتين: من يتحدث عن إلغاء الثقافة الروسية هم فقط عديمو الذكاء ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مينا امين - قصيدة قصة بداية