طُرفة ( نُكتة ) طريفة ارجو سماعها !!

سلمت يداك عزيزي نيسان
كل ما نلمسه اليوم من عراك دائر بين السياسيين والطوائف والمذاهب والقوميات بل وجميع انواع البلاوي التي نراها يوميا هي بسبب جهل الشعوب ونقص وعيهم بحقيقة اعمارهم وحياتهم التي أضاعوها فقي غمرة جهلهم الذي اورثهم الغباء المزمن
صار السلم والتعايش من اصعب الأمور بسبب أتساع رقعة التخلف واختمار العقول لوضع مثل هذا بعد عجن الشعب جيدا من قبل الرؤساء المأجورين

تقديري لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلمت يداك عزيزي نيسان
كل ما نلمسه اليوم من عراك دائر بين السياسيين والطوائف والمذاهب والقوميات بل وجميع انواع البلاوي التي نراها يوميا هي بسبب جهل الشعوب ونقص وعيهم بحقيقة اعمارهم وحياتهم التي أضاعوها فقي غمرة جهلهم الذي اورثهم الغباء المزمن
صار السلم والتعايش من اصعب الأمور بسبب أتساع رقعة التخلف واختمار العقول لوضع مثل هذا بعد عجن الشعب جيدا من قبل الرؤساء المأجورين

تقديري لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى
لفت نظرى هذا , النكتة فى مطلع البرنامج:
((وحكاية النُكتة الطرفة ( يعني نُكتة ) ..
كان هناك ديك يبيض كل يوم بيضة على جدار الفاصل بين جارين....))

هو أساسا الديك بيبيض !
ومن آخر المقال((لا يمكن للشعوب المتأخرة ان تتقدم قبل ان تعي بأن الديك لا يبيض))

وصلتنى فكرة الطُرفة (النكتة),نحن فى عالمنا العربى السعيد نتعارك على شئ غير موجود فى حين يأتى طرف ثالث يأخذ ما يريده و نحن محلك سِرْ, و نشرب نفس السيناريو لنكرره غدا و بعد غد و .....يعطيكم طولة العمر ,نكرره للأبد
,,طبعا ,,,أصل البيض لذيذ يا جماعة,,, على رأى الفنان المصرى سمير غانم فى مسرحية المتزوجون حين قال:

((البيض احسن غذا للبنى آدم. البيضة فيها 2 كيلو بروطيين,, كُل بروطيين, و إلعب فى الطين ! ههههه))


بخصوص الحال السياسي, أضم صوتى لصوت كاتبتنا الشجاعة فؤاده
لا فائدة فى شعوبنا, الصراحة اعدادنا كبشر ليست قليلة,لو عندك قلة متعلمة و واعية طيب ماذا عن الباقى.؟
و ماذا عن صناعة القرار؟
و ماذا عن رقابنا تحت رحمة دول كبرى لا تريد لك ان تعيش جيدا إلا اذا الأمر صب فى مصالحها

ونحن فى وسط كل هذا مشغولين بتناحر طائفى و قّبّلى؟

مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مرحبا أخ نيسان
اسمع نكتة حول ديك العراق المعجزة في عهد جهاز الامن الخاص
مرت على العراق أزمة وشحة في توفر مادة بيض المائدة اثناء الحرب مع ايران
فصدر أمر من صدام حسين الى جهاز الامن الخاص (ابو الصوندات والكيبلات) برئاسة حسين كامل المشرف على هيئة التصنيع للاشراف على كل المفاقس والدواجن لزيادة انتاجها.. فبعد فترة طلب صدام من حسين كامل أن يطلعه على انجازاته فأخذه بزيارة الى أحد المواقع وأراه الدجاجات واحدة بعد الاخرى ، حيث كان يرفع كل دجاجة أمام الرئيس، قائلا : شوف سيدي هاي نايمة على بيضتين ، هاي نايمة على ثلاثة وهاي على اربعة بيضات وهكذا الى أن وصل الى واحدة أخرى فرأى فقط بيضة واحدة تحتها فانزعج صدام قائلا : هاي شنو حسين ؟ فأجابه سيدي هاي ديك مو دجاجة ، هههههه
حتى الديك خلينا يبيض سيدي، عد عيناك سيدي
الديك العراقي موبس يصيح عيني نيسان ، المجاهدين خلّو يبيض
مع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد وضعت الاصبع على الجرح اكثر مما كويته انا فلا إضافة على ما تفضلت به .. تحية لك ولكرمك ولعقلك النير ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نحن فعلاً نتعارك ونتحارب ونتقاتل فيما بيننا لا من اجل الافضل او الأصح بل من اجل العودة الى الوراء ويأتي ثالثهم ضاحكاً وناهباً كل ما نحن نرقص فوقه ( طبعاً ما نعرف على شنو احنا راقصين ) يأتي الغريب ويستفيد من كل منازعاتنا ومناوشاتنا والتي هي مرتبطة ومعلقة بين السماء والارض وبين الخيال الوهمي يعني في النهاية لا نعلم لماذا نحن نرقص ... تحية اخوية

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صدام اراد ان يضرب عزة الدوري فرآه دون البيرية فقام بصفعه صفعة قوية فقال له عزت لماذا يا سيدي ماذا فعلت فرد صدام لماذا لا تلبس البيرية . وفي اليوم الثاني اراد ان يضربه مرة اخرى فطلب من طارق عزيز ان يهديه الى حيلة ليضرب بها عزت ولكن ان تكون حيلة قوية ومقنعة فقال طارق له سيدي سهلة عزت لا يدخن السكاير وفي الصباح اطلب من سيكاره وهو لا يملكها فاصفعه وللصدفة كان عزت لم يخرج تماماً فسمع القصة فقام في اليوم الثاني ومنذ الصباح بشراء كل انواع السكاير وقام بتعبيه جسده وتلغيمه بكل انواع اليسكاير تحسباً لأي طلب ونوع فجاء الى صدام في الصباح فطلب منه صدام سيكارة بغداد فمده يده واعطاء فلم يرضي وطلب سكارة سومر فأخرج عزت السومرفلم يرضى بها وطلب سيكار كوبي فلبّ الطلب عزت واخرج الكوبي من تحت البيرية ولم يرضى صدام وهكذا لم يبقى نوع من السكاير ولم يعطيها له عزت فقام صدام بصفع عزت صفعة اقوى من الذي سبق فنوى عزت وقال لماذا يا سيدي ماذا فعلت الآن فرد صدام : قشمر ليش ما جنت لابس البيرية امبارحة هههههه.
نحن حتى الله لم يستطع ان يعدل من امورنا فكيف سنتفق مع بعضنا ( يمكن في جهاد النكاح ) والله فكرة .تحية وتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---