أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - الأماميون الثوريون - في العلاقة بين القيادة البروليتارية والجبهة الثورية















المزيد.....

في العلاقة بين القيادة البروليتارية والجبهة الثورية


الأماميون الثوريون
تيار ماركسي ـ لينيني ـ خط الشهيد زروال

(Alamamyoun Thaoiryoun)


الحوار المتمدن-العدد: 4339 - 2014 / 1 / 19 - 23:05
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    



في الوقت الذي شن فيه نظام الأوليغارشيا الكومبرادوري حربه العشواء ضد الماركسيين اللينينيين من أجل تدمير منظماتهم الثورية، قامت المنظمة بمراجعة عملها في السرية عبر إصدار وثيقة "لنبني الحزب الثوري تحت نيران العدو" التي اشتملت على قواعد مواجهة القمع البوليسي الشرس، واختلفت آراء المناضلين حول مواجهة هذا الوضع الخطير على منظمتهم الثورية مما جعلها تستند في موقفها الجديد للممارسة السياسية على دراسة تجارب المنظمات الماركسية عالميا، بدءا بموقف الحزب البلشفي خلال فترة الأزمة من 1907 إلى 1910 الذي اعتبر ارتباط الحزب بالجيش أمرا لا مناص منه في كل الظروف وفي أقصاها قسوة، مرورا بموقف الحزب في أزمة 1921 بعد الحرب الأهلية الذي يرتكز إلى "قيادة المعارك الدفاعية للبروليتاريا" وتطويرها لرفعها إلى مستوى "معارك سياسية من أجل الهدف النهائي" في مواجهة الإمبريالية، وموقف المناضلين الثوريين الصينيين المرتبطين بالجيش من موقف الحزب الشيوعي الصيني في 1929 ضدهم، وموقف الحزب الشيوعي الألباني في 1941 الذي أكد على أهيمة الإلتحام بالجماهير في ظل الأزمة، وصولا إلى تجربة الحزب الشيوعي الفيتنامي في مواجهة القمع والإعتقالات والقتل خلال الحرب ضد الإمبريالية. وتشكل دراسة هذه التجارب الثورية العالمية سند منظمة "إلى الأمام" في بلورة مفهوم البناء الثوري للحزب الماركسي ـ اللينيني "تحت نيران العدو" الذي يرتكز إلى محاربة الإنطواء في صفوف مناضليها والإنعزال عن الجماهير، إنسجاما مع أسس بلورة الإستراتيجية الثورية الجديدة في أوساط الجماهير في علاقتها ببناء الحزب الثوري المغربي وحددت لذلك مبدأين أساسيين:

ـ أن الجماهير هي التي تصنع تحت القيادة السياسية والإديولوجية للبروليتاريا.
ـ هذه القيادة يحققها الحزب الماركسي-اللينيني, كنواة قائدة للطبقة العاملة والجماهير الثورية.

وخلصت المنظمة إلى أهمية العلاقة الجدلية بين القيادة السياسية والممارسة البروليتارية في العلاقة بين القيادة والجماهير الشعبية التي تنبثق منها هذه القيادة وباستمرار، وتقول الوثيقة:"ليس هناك "قادة" يمتازون بامتلاك المعرفة ويقدمونها للمناضلين ونستنتج أيضا أن تكوين منظمة ماركسية-لينينية في قلب نضال الجماهير وفي قلب ممارستها الثورية هو وحده الذي يسمح, حتى من خلال هجمات العدو, بإعداد خط سياسي صحيح يدفع بدوره إلى بروز مقاتلين جدد وكوادر ثورية جديدة من وسط هذه الجماهير".
وأكدت منظمة "إلى الأمام" على أن تحقيق الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية لا يمكن أن يتم إلا عبر الديمقراطية البروليتارية التي تقودها دولة ديكتاتورية البروليتاريا، ففي ظل الأزمة لا يمكن فقط ممارسة الهجوم على العدو بل يجب كذلك تعلم علم "التراجع الصحيح" كما قال لينين عن دور الحزب البولشيفي بعد أزمة 1907، مما طرح أمام المنظمة كيفية بلورة "التراجع الصحيح" في ظل وجوب استمرار المعركة خاصة وأن المنظمة في طور التكوين والتأسيس في الوقت الذي يجب عليها الإلتحام بالجماهير الشعبية، واعتمادا على انتقاد لينين لتجربة الحزب البولشيفي في لحظة الأزمة في علاقته بالجماهير الشعبية الثائرة غير القادرة على قيادة الثورة واستمراريتها بدون الحزب الثوري، تقول الوثيقة:"ولكن هل يمكن أن نتصور أن تتراجع قيادة أركان حرب تاركة الجيش يتدبر أمره وحده؟ هل نتصور قيادة أركان حرب لا تنظم التراجع؟ إن هكذا لا يعني معرفة وإتقان التراجع, ولكنه وبكل بساطة عدم تحمل مسؤولياتها".

وأكدت المنظمة أن التخلي عن النضال في أوساط الجماهير الشعبية بدعوى الأزمة لا يمكن اعتباره إلا خيانة تاريخية للثورة المغربية، واستندت المنظمة إلى تجربة الحزب الشيوعي الصيني في مسألتي "التراجع الإستراتيجي" و"الدفاع والهجوم الإستراتيجي" التي أوضحهما ماو تسي تونغ. واستخلصت المنظمة قواعد النضال الثوري من خلال دراسة التجربتين الروسية والصينية بأسلوب الدياليكتيك الماركسي المنافي للتصور الميكانيكي للعمل بتجارب الشعوب، مما يتطلب دراسة الواقع الموضوعي السياسي والإقتصادي للثورة المغربية لاستخلاص استراتيجية العمل السياسي في علاقته بالعمل العسكري لتجاوز الأزمة، في العلاقة الجدلية بين استراتيجية الثورة واستراتيجية التنظيم التي حددتها المنظمة في مباديء التنظيم الثوري كما يلي:

- المبادئ اللينينية للحزب الثوري.
ـ كيف ترتبط الإستراتيجية الثورية في المغرب باستراتيجية التنظيم.
- كيف ترتبط استراتيجية التنظيم بمبادئ الدفاع الإستراتيجي المذكورة سابقا.

وأكدت المنظمة على المباديء اللينينية للحزب:

- تنظيم الثوريين المحترفين والمتجذرين داخل نضال الجماهير, هي الدعامة التي يقوم عليها الحزب.
- إن منظمة الثوريين المحترفين تتكون من مناضلين انبثقوا من نضال الجماهير في سيرورة مرتبطة جدليا بإعداد الخط السياسي للحزب وانطلاقا من هذه الممارسة الثورية الجماهيرية نفسها لا من خلال تكوين إيديولوجي داخل حلقة مغلقة.
- إن الحزب ليس منظمة الثوريين المحترفين المتفوقين على الجماهير, كما يدعي تقديم ما العمل في الطبعة الفرنسية لسلسلة كتاب الجيب Livre de poche بل إن الحزب مجموعة مكونة من منظمة الثوريين المحترفين إضافة إلى المناضلين الماركسيين اللينينيين في المنظمات الثورية الجماهيرية.
- من هنا بالذات, ومن خلال هؤلاء المناضلين, فإن الحزب يرتبط ويندمج(...) بالمنظمات الجماهيرية, في نفس الوقت الذي يقودها على مستويات مختلفة من الوعي الثوري, ويتغذى منها.

وارتكزت المنظمة في منظورها لبناء الحزب البروليتاري على المنظور الماركسي اللينيني انطلاقا من أعمال ماركس في نقده لفيورباخ في الأطروحة الثالثة وما أضافه لينين لها من توضيحات في أطروحته خطوتان، وركزت المنظمة على أهمية توسيع الحزب الثوري الذي يجب أن لا يبقى محصورا على المناضلين الثوريين المحترفين انطلاقا من تأكيد لينين على حاجة الحزب للمنظمات الأكثر والأقل توسعا على السواء، في ظل بلورة العلاقة بين السرية والعلنية في العمل داخل:

ـ منظمات الثوريين المحترفين.
ـ منظمات عمالية موسعة.
ـ منظمات عمالية مرتبطة بالحزب.
ـ منظمات غير مرتبطة بالحزب.

واعتمدت المنظمة في تحليلاتها لاستراتيجة الثورة المغربية على النظرية الماركسية اللينينية التي تؤكد على ضرورة "تحريك كل طبقات الشعب" من أجل رفع الوعي الثوري لدى الطبقة العاملة، ذلك ما يتطلبه بناء الحزبي الثوري المغربي في بلد تشكل فيه الطبقة العاملة أقلية من سكان المدن مما يستوجب طريق "حرب التحرير الشعبية" كطريق للثورة المغربية، الشيء الذي يتطلب إنطلاق النضال الثوري بالبوادي والمدن مما يساهم في تنمية الوعي البروليتاري من خلال بناء "الجبهة الثورية للعمال والفلاحين" التي تساهم في بناء قيادة ثورية بروليتارية، إعتمادا على الدياليكتيك الماركسي في العلاقة بين الثوريين المحترفين وجبهة العمال والفلاحين بانتقال الوعي من المثقفين إلى العمال ومن العمال إلى الفلاحين، تقول الوثيقة:"ومرة أخرى فإن بناء جبهة ثورية كهذه وبناء قيادة بروليتارية, ليس بناء آليا, أكاديميا: إعطاء العلم من المثقفين إلى العمال ومن جماهير العمال إلى جماهير الفلاحين, هذا البناء هو تحريك دياليكتيكي للعناصر المتقدمة أكثر التي تتأصل وتتجذر اليوم موضوعيا داخل قوى الشباب وداخل مجموع الجماهير الثورية في البلاد, أي داخل جماهير الفلاحين وفي نفس الوقت داخل الطبقة العاملة".

وألحت المنظمة على أهمية "المنظمات الثورية للشباب المدرسي" من طلبة وتلاميذ المرتبطين بالطبقة العاملة بالمدن والبوادي، في رفع الوعي الثوري لدى جماهير العمال والفلاحين، مما يجعل منظمة الثوريين المحترفين تستمد نموها من نضالات هذه المنظمات الثورية الجماهيرية التي يتم توجيهها من طرف الماركسيين اللينينيين للمساهمة في فرز العمال والفلاحين والبورجوازية الصغيرة المتقدمة، ومن خلالها يتم تغذية منظمة الثوريين المحترفين في إطار الإستراتيجية الثورية لبناء الحزب الثوري في علاقته بإنجاز الثورة المغربية، إذ ليس فقط بالتكوين النظري يمكن فرز العمال والفلاحين المتقدمين بل كذلك باندفاع النضال الجماهيري العفوي في العلاقة بين النظرية والممارسة، إذ لا يجب على الثوريين المحترفين اعتبار أنفسهم فوق الجماهير وتحويل أنفسهم إلى معلمي ومربي جماهير العمال والفلاحين بل يجب كذلك أن يتعلموا من النضالات الجماهيرية العفوية كما يقول لينين، واعتبرت المنظمة الجريدة ذات أهمية قصوى باعتبارها "المنظم الجماعي" كما يقول لينين بجعلها أداة تربط العلاقة بين منظمة الثوريين المحترفين والمنظمات الثورية الشبابية والعمالية، تقول الوثيقة:"وضرورة جعلها أداة لتوجيه نضالات الجماهير, ولتكوين الكوادر البروليتارية في نفس الوقت, وذلك بالاندماج في الحركة الماركسية اللينينية, بالوصول إلى منظمة الثوريين المحترفين والمناضلين العمال والمناضلين المنحدرين من الشبيبة المدرسية".

وبعد هجوم الأوليغارشيا الكومبرادوية على مناضلي الحركة الماركسية اللينينية المغربية بالقمع والإعتقالات التي مست بعض قياداتها، ركزت منظمة "إلى الأمام" على بلورة هذا المنظور الجديد لبناء الحزب الثوري المغربي وقف إستراتيجية ثورية جديدة تعتمد العمل السري في علاقته بالعمل العلني، بالصمود أمام آلة القمع البوليسية من طرف المناضلين الماركسيين اللينينين بالعمل على بلورة المنطلقات الثورية في أوساط جماهير العمال والفلاحين، وحددت المنظمة أسس العمل السياسي الثوري في ظل القمع الشرس للنظام الكومبرادوري فيما يلي:

- بأنه في الوقت الذي نركز فيه مجهوداتنا لبناء حركة ثورية صلبة, فإن من المستحيل تجنب على الدوام أي اعتقال في صفوف المنظمات الماركسية اللينينية كيفما كانت درجة إتقان هيكلتها العضوية.
- بأن قدرة الرفاق على الصمود, كشرط أساسي لكي تكون الضربات التي يوجهها العدو محدودة, متعلقة مباشرة بتجذرهم داخل الجماهير, المصدر الوحيد والعميق للقوة وللثقة في الإيديولوجية الثورية.
- بأنه بقدر ما تكون المنظمات الماركسية- اللينينية متجذرة داخل الجماهير؛ حتى إن كانت هذه الجماهير في المرحلة الراهنة- متكونة من الشباب الثوري؛ بقدر ما يتكون مكافحون ثوريون جدد وكوادر ثورية جديدة, والتي تأتي لتخلف الرفاق الذين سقطوا في المعركة, ولتقدم هذه المعركة إلى الأمام رغم ضربات العدو.
- بأن الرفاق الذين اعتقلهم العدو ليسوا لهذا السبب ضائعين من المعركة؛ ففي سجون العدو تنصهر كما كتب هو شي منه نفسه من سجنه سنة 1931, الطليعة التي يمنحها الشعب ثقته, ففي يوم ما سيخرج نضال الشعب هؤلاء الرفاق من السجن, وأن الخمس سنوات من سجن الأشغال الشاقة التي قضاها معظم كوادر الحزب الشيوعي الفيتنامي من سنة 1931 إلى سنة 1936 تظهر اليوم جد قصيرة بالنسبة للتاريخ المظفر للثورة الفيتنامية.



#الأماميون_الثوريون (هاشتاغ)       Alamamyoun_Thaoiryoun#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من الإنطلاقة الثورية إلى الإستراتيجية الثورية
- الأطروحة الثورية الأولى لمنظمة -إلى الأمام-
- مسائل ملحة في الحركة الماركسية - اللينينية المغربية - الرسال ...
- مسائل ملحة في الحركة الماركسية - اللينينية المغربية - الرسال ...
- مسائل ملحة في الحركة الماركسية - اللينينية المغربية - الرسال ...
- مسائل ملحة في الحركة الماركسية اللينينية المغربية الرسالة ...
- في التناقض بين الإقتصاد الرأسمالي والإقتصاد الإشتراكي
- أسس الإقتصاد السياسي في عصر الإمبريالية
- في العلاقة بين المزاحة والإحتكارية في عصر الإمبريالية
- في التناقض بين القانونين الإقتصاديين الرأسمالي والإشتراكي
- يموت الجسد ويحيى درب إليه قصد
- في التناقض بين الإصلاحية والثورة
- في ذكرى اغتيال سعيدة الشهيدة
- في العلاقة بين الحزب والحرب وانتصار الثورة الديمقراطية البرو ...
- بناء الحزب الثوري في علاقته بالنضال الثوري
- الدولة والثورة في علاقتهما بالديمقراطية البورجوازية والديمقر ...
- التحالف بين العمال والفلاحين في علاقته بالبناء الإشتراكية
- في التناقض بين الثورتين الديمقراطية البورجوازية والديمقراطية ...
- في ذكرى اغتيال كمال الحساني .. شهيد من هذا ؟ ، أم استشهد من ...
- فئات السياسة العسكرية الثورية


المزيد.....




- شاهد: تسليم شعلة دورة الألعاب الأولمبية رسميا إلى فرنسا
- مقتل عمّال يمنيين في قصف لأكبر حقل للغاز في كردستان العراق
- زيلينسكي: القوات الأوكرانية بصدد تشكيل ألوية جديدة
- هل أعلن عمدة ليفربول إسلامه؟ وما حقيقة الفيديو المتداول على ...
- رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية يتهرب من سؤال حول -عجز ...
- وسائل إعلام: الإدارة الأمريكية قررت عدم فرض عقوبات على وحدات ...
- مقتل -أربعة عمّال يمنيين- بقصف على حقل للغاز في كردستان العر ...
- البيت الأبيض: ليس لدينا أنظمة -باتريوت- متاحة الآن لتسليمها ...
- بايدن يعترف بأنه فكر في الانتحار بعد وفاة زوجته وابنته
- هل تنجح مصر بوقف الاجتياح الإسرائيلي المحتمل لرفح؟


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - الأماميون الثوريون - في العلاقة بين القيادة البروليتارية والجبهة الثورية