أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - أسامة مساوي - نقاش مع ’’شيعي مغربي’’ حول الرَّبيع ومشتقاته















المزيد.....

نقاش مع ’’شيعي مغربي’’ حول الرَّبيع ومشتقاته


أسامة مساوي

الحوار المتمدن-العدد: 4339 - 2014 / 1 / 19 - 21:05
المحور: المجتمع المدني
    


من وجهة ’’نظري الشخصية’’ والتي قد تكون مجرد انطباع مخطئ كوَّنته عبر متابعات دائمة للأحداث الجارية في الساحة السياسية الإقليمية أرى: أن ’’السيسي’’ قائد ’’الإنقلاب’’ بتقدمه للإنتخابات الرئاسية بمصر إنما يحفر قبر الإنقلاب العسكري بيديه.

قال صديقي ’’الشِّيعي’’: عزيزي. ’’السيسي’’ سيترشح للرئاسة و سيفوز بنسبة ساحقة .هذا ليس تمنيا و إنما هي معطيات متأكد منها تماما مثلما كنت متأكدا من سجن مرسي. العواطف قد تقودنا لأي كلام . لكن الحديث بالمعطيات يؤكد أن مرسي لن يعود أبدا فهو إن أخرجوه من السجن فإلى المنفى . أخطاء الأخوان الفادحة هي من جعلت المصريين يصنعون "فرعونهم " الجديد.

-أنا متأسف للغاية ’’صديقي الشِّيعي’’ لأنك مع الإنقلاب والدَّم بينما تتظاهر بالعكس إذا تعلق الأمر بقتلى لحزب الله أو حركة أمل أو ما تسميه أو ’’الحرش الثوري’’ لان ذلك من صميم ’’مؤامرة’’ على نظام بشار الأسد في سوريا. ضد الدم؟ يجب أن تكون مع من لم يسفك دم مصري واحد...وحسب علمي هو ’’مُرسي’’ وإن كُنَّا على خلاف معه في طائفته ودينه وأيديولوجيته. فأنا يُحزنني كثيرا تأرجحك هذا.وما أصعب أن تكون موضوعيا صديقي.لا زالت لم تَتخَلَّص بعد من ’’سيكلوجية التَّشفِّي’’ في الخصم السياسي أو الطائفي ربما. حاول أن ترتقي بخطابك ومشاعرك أيضا. فكم من مناسبة أجدك لاعنا ’’للربيع الديمقراطي’’ والحراك بحجة أنه مؤامرة أمريكية مدبرة.وقد قدم فيه الكثير أرواحهم إن من هذا الطرف أو ذاك.

قال:عزيز, أنت تحاسبني على تحليل مبني على معطيات دقيقة . يعني إذا قُلت لك أن ’’مُرسي’’ سيعود سأكون موضوعيا و إنسانيا, لكنني سأكون هُلاميا. فأنا فِعلا كثير الحديث في المستقبليات ,و أتمنى أن تأتي بشيئ تحَدتثُ عنه ولم يحدث.

قُلتُ: ومن تحدَّث بِربِّك عن طلب عودة مرسي للحكم يا صدقي؟

صحيح أنك ’’عالم مستقبليات’’ تَخُّصص طائفية! لذلك فقد تحدثَ عن أن بشار سينتصر في سنة 2012 وهاو وزير خارجيته ’’وليد المعلم’’ في روسيا يتحدث عن تبادل الأسرى مع ’’المعارضة’’ كاقتراح لخطب وِدِّها لحضور جونيف2. أنا لا أحاسبك على أقوالك هنا في هذا التعليق فحسب بل على تشفيك في ’’ جماعة الإخوان’’ في مصر بشكل دائم.
أو لنقل تشفيك في موت ’’السُّنة’’ ونَحِيبك على موت ’’إخوانك الشيعية’’ وهذا في نظري إنزال وهدر خطير لقيمة الإنسان وجعلها داخل قارورة الطائفية بالشكل الذي تنتفي أي قيمة له لو أنه كان خارج طائفتنا أو ديننا أو أيديولوجيتنا وهذا أمر خطر جدا.
فأنت مع ’’الإنقلاب’’ هناك في مصر ...وهذا طبيعي لأنك مع حُكم ’’بشار’’ وإن على أنقاض وجماجم السوريين.وقد حدث هذا.أنت على ما يبدو -للأسف-مع الدَّمار وليس مع عمارة الدِّيار أو حمايتها.وإن كان ’’الربيع العربي’’ تخطيط أمريكي-كما تقول دائما- فليس هناك شخص أكثر تَغفُّلا وغَباوة من بشار الذي انطلت عليه اللعبة وسلَّم سلاحه الكيماوي ’’الإستراتيجي’’ الذي ظلَّ يَتبجَّح به لسنين .سلمه لمن ؟لإسرائيل وأمريكا لمجرد أنها هددت بضربه وماعذا الله أن يخالفهما!

ما يضُر إسرائيل اليوم أن يوجد بشار على حدودها أم لا صديقي ؟ وهل مِن أولوية نظام أنهكته الجماعات المتطرفة-وحزب الله أيضا متطرف في المقابل حسب البعض- هل سيكون من أولوياته أن يتحدَّث عن الجولان أو البدنجان أو فلسطين والقدس وكل الشعارات التي أكل بها الخُبز إلى اليوم؟
ما أرادته إسرائيل وصلت إليه و’’المُغفَّل’’ جاراها في لعبتها التي انطلت عليه فدمَّر الجيش والأرض والعباد ....باسم ’’الممانعة’’ بعد أن غَرَّر به قائد ’’العصابة الإمبريالية الأممية ,فلاديمير يوتن,الذي من الطبيعي أن يحرص على مصالحه هناك في سوريا وإن على حساب حوع الأطفال وبردهم. ربما هذا لم تَتكهَّن به -يا حبيبي- رغم أنه حدث ولايزال...أليس كذلك؟

قال:يأخي , السلاح الكيماوي اليوم لم يعد سلاحا استراتيجيا و إنما هو عبء على حامله, لأنه لا يمكن أن يُستعمل في أي حرب قادمة. و هو محرم ’’دينيا’’ بفتوى واضحة من الخميني وبعده خامنئي .نفس القول ينطبق على السلاح النووي . لو كان رحيل بشار سيحل المشكلة لكنتُ من أول المعارضين لبشار .لكن هاهي أمامك مناطق سيطرت عليها المعارضة .فانظر كيف يمارسون وينعمون بالديمقراطية بقطع الرؤس و التمثيل بالجثت تحت صيحات الله أكبر. أليس أولئك هم أنفسهم الذين يعيتون فسادا في ليبيا و تونس ومصر و اليمن والعراق و الصومال والنيجر و نيجيريا ؟ المغرب فكك خلالا 3 أشهر ثلاثث خلايا إرهابية كانت تريد أن تصطاد في الماء العكر .

قُلتُ: اليوم فقط لم يعد السلاح الكيماوي استراتيجيا يا أخي ؟ لمذا هذا التَّقلُّب في المواقف بينما كان النظام نفسه-وليس أنا أو أنت في المغرب- يُهلِّل له ويُسبِّح بحمد السلاح الكيماوي؟ ولماذا صرف ملايين الدولارات -وكان لازال يصرف- على صيانته لحدود 2012 إذا كان مُحرم دوليا مند 1925 وبفتوى ’’دينية للخميني قدس الله سره’’ في القرن 21 تحت طائلة التَّقرُّب من ’’الشيطان الأكبر’’ أمريكا؟ أليس ’’السلاح النووي’’ الإرياني هو من كان أحمدي نجاد-بإيعاز من الخامنئي-يخطب في الناس أنه سيمحي به إسرائيل من الوجود؟ لماذا حَرَّمه اليوم واضاف إليه الكيماوي ؟ ثم لماذا لم يتخُلص منه النظام السوري-مدام أنه محرم دوليا ودينيا- إلا حينما أمرته أمريكا بذلك فاتمر لامرها ولم يأتمر لأمر الفتوى الدنية المزدوجة؟ لماذا ظل يتبجح علينا به كذريعة للممانعة التي أسقطت أمريكا أوراق توتها في أول وهلة وأول زمجرة؟ لماذا وفَّر للجماعات التكفيرية ذاك الماء العكر لتصطاد فيه؟ لماذا لم يتعامل بمكيافيلية كما المغرب لكبحِ لجام هذه الجماعات عن طريق الإنفتاح على شعبه بدل مواجهته بلعلعات الرصاص والمزنجرات في الأحياء والمدارس عند أول هَبَّة جماهرية؟ أليس من الطبعي أن تتحول أي ثورة نحو الكفاح المسلح كرد فعل على القمع؟
أو ربما هي نظرية المؤامرة تصدُق عليه ولا تصدُق على جماعة ’’الإخوان’’ في مصر مثلا؟ حلال علينا أن نُفسِّر بالمؤارة وحرام عليهم؟
بشار في نظرالكثير من المتتبعين ’’حاكم’’ مُغفَّل وأنت ترى أثر ذلك بعينك. لقد دمر سوريا ولا فائدة أن يظَلَّ فيها اليوم أو لا يظل.
قتل آلاف من الجيش السوري وخَرَّبه ليظل هو مُحصّنا. أما الجيش فسلام عليه. اليوم ’’وليد المعلم’’ يخرج بمبارة-أوعزت بها روسيا طبعا- يقترح على المعارضة تبادل الأسرى ؟ يعني يخطب ودها ويترجَّاها لحضور جنيف 2. المعارضة تقول أنها تناقش الطلب والنظام المسكين ينتظر. لكن لك أن تقول أنه لازال قويا. بينما الحقيقة أنه كان سيسقط في الشهور الأولى لولا صمت المجتمع الدولي على الدعم الروسي والصيني والإيراني وصمته على دخول ’’الجماعات الإرهابية الشيعية’’ (التكفيرة أيضا) للأراضي السورية بعد أن دخل الحرس الثوري يهندس المذابح والمجازر لقمع الحراك وكبحه.
صراحة كأني ’’ببشار’’ متواطئ مع إسرائيل في تخريب المنطقة.وهي فرضية غير مستبعدة ما دمتم ترجعون كل شيء ’’للمؤامرة’’ والمخططات السوداء أو الزرقاء والقوس قزحية ....المؤامرة.

ألم يسقط نظام الإخوان في مصر بالمؤامرة هو أيضا ؟ أم أن دماء أولئك كماء البطيخ الصيني ؟في نظرك من خسر أكثر مصر أم سوريا؟ النظام السوري وشعبه أم الإخوان والشعب المصري؟ من لحقه الضمار أكثر؟ الجيش السوري أم المصري؟ كم يلزم سوريا لتنهض من جديد؟الجواب واضح....ولازلتَ ستقول يا صديقي أنك مع النظام وأنه هو الرابح؟أنت مع الخسائر والقتل إذن.

’’ صديقي الشيعي ’’البريئ الوديع الذي يُحب الخير للشعب السوري’’ يقول أن الجماعات التكفيرية توجد في كل مكان من دول الربيع العربي وأن ليس بشار هو سبب الدمار بل هي .
يسيدي’’الجماعت التكفيرية’’ في كل مكان, ولنفترض أن الحكام العرب كلهم ’’خونة’’ باعوا شعوبهم لأمريكا وإسرائيل. لكن أعطيني واحدا من هؤلاء فعل بشعبه وبلاده مثل ما فعل ’’الممانع’’ بشار الأسد.
ألم يهرب ابن علي فكان ذلك خيرا لتونس؟ ألم يتخلى ’’مبارك حسني’’ عن الحكم فكان ذلك أهون؟ ألم ينسحب عبد الله صالح وترك الديار معمورة في اليمن ولم يشرد الملاين من شعبه كما يفعل بشار؟ لماذ لك تصل تلك الدول لهذا الدمار الذي وصلت إليه سوريا مادامت الجماعت التكفيرية هي قاسم مشترك بينها جميعا؟
قل القاسم الذي ليس مشتركا بين الدول العربية هو ’’بشار’’ سبب الدمار,الممانع على جماجم الأطفال وأنقاض الوطن.

فمثلا ’’الفريق ’’رشيد عمار’’ رئيس أركان الجيش التونسى الذى رفض إطلاق النار على شعبه-عندما طلب منه ابن علي ذلك- وأمر بنزول قوات الجيش للشارع التونسى لحماية الشعب من بطش الداخلية مما أدى إلى هروب الرئيس المخلوع زين الهاربين بن على عندما أيقن أن لا عاصم له من ثورة شعبه. وبعد سقوط النظام التونسى خاطب ’’عمار رشيد’’ شعبه قائلا:أنه لا يطمع فى السلطة-كما السيسي أو بشار- وأن الجيش هو حامى البلاد والعباد.حامي الديار وليس باث الدمار والموت. وطلب من الشعب اختيار مجلس انتقالى لإدارة المرحلة الإنتقالية وترفَّع هو عن كل المناصب ولم يستغل نفوذه للسيطرة على السلطة فى ظل الفراغ السياسى بالبلاد. وكان الطريق مهيأ لهذا .ولم يسيطر على الإعلام لتوجيه الشعب لاختياره رئيسا وظل يؤدى واجبه حتى تقدم باستقالته واكتفى بأن يذكره التاريخ’’. بأنه جنب شعبه الدخول في أثون حرب أهلية كما فعل بشار الأسد ومن بعده السيسي.
يبدو أن إيران قد استعملت ورقة بشار الأسد في مفاوضاتها ’’السرية والعلنية’’ مع أمريكا والأكيد أنها حينما ستصل لما يرضي مطالبها فلن يكون لبشار موطئ قدم في سوريا. وستلغى هذه الورقة خاصة أنه نظام قد أصبح منزوع الأنياب-قائما بغيره لا بذاته- ولا يُشكل أي تهديد لأي نظام في الشرق الأوسط (إسرائيل خاصة).فقد نخر جيشه وسلَّم سلاحه الكيماوي صاغرا لأمريكا باسم التكتيك.بالإضافة إلى أن تمة من يري أن :’’ الولايات المتحدة التي تراجعت قدرتها كثيرا عن فرض ما تريده في الشرق الأوسط، تبحث الآن عن خلق توازن بين قوى المنطقة الرئيسية، وتحديدا إيران وإسرائيل وتركيا والسعودية، بحيث لا يمكن لأي دولة من هذه أن تسيطر منفردة على المنطقة بعيدا عن الحسابات الأميركية وهيمنتها، بمعنى أنها تريد أن تخلق حالة من التنافس بين هذه الدول، لا تسمح لأي منها أن تملأ منفردة الفراغ الذي تتركه الولايات المتحدة جراء الانسحاب التدريجي من هموم المنطقة، للتركيز على إعادة بناء اقتصادها والتحديات العالمية الأخرى التي تواجهها تحت وطأة المنافسة الصينية الشرسة’’.

والواضح أن إرادة الإبقاء على نظام بشار الأسد -من جهة إيران-غير ذات جدوى تذكر في ظل هذه المقاربة التوافقية التي فرضها المناخ الجيوستراتيجي على الأطراف في المنطقة.



#أسامة_مساوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مع ’’رفيق مغربي’’ من زمن 2014
- الله الوطن الملك...لماذا في المغرب؟
- أربعة مفاهيم ملغومة
- إذا كان الأمر هكذا فإني أفضل أمي على العدالة!
- عبد الله العروي وباطولوجيا البراكسيس!
- لماذا لست شيعيا؟
- البخاري يصف الرسول محمد بالكذاب!
- هل حقا ستعود الخلافة؟


المزيد.....




- کنعاني: لا يتمتع المسؤولون الأميركان بكفاءة أخلاقية للتعليق ...
- المندوب الروسي لدى الأمم المتحدة: روسيا في طليعة الدول الساع ...
- مقر حقوق الإنسان في ايران يدين سلوك أمريكا المنافق
- -غير قابلة للحياة-.. الأمم المتحدة: إزالة الركام من غزة قد ت ...
- الأمم المتحدة تحذر من عواقب وخيمة على المدنيين في الفاشر الس ...
- مكتب المفوض الأممي لحقوق الإنسان: مقتل ما لا يقل عن 43 في ال ...
- مسئول بالأمم المتحدة: إزالة الركام من غزة قد تستغرق 14 عاما ...
- فيديو.. طفلة غزّية تعيل أسرتها بغسل ملابس النازحين
- لوموند: العداء يتفاقم ضد اللاجئين السوريين في لبنان
- اعتقال نازيين مرتبطين بكييف خططا لأعمال إرهابية غربي روسيا


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - أسامة مساوي - نقاش مع ’’شيعي مغربي’’ حول الرَّبيع ومشتقاته