أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عزيز الخزرجي - فن آلكتابة و الخطابة ج2ح5















المزيد.....

فن آلكتابة و الخطابة ج2ح5


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 4292 - 2013 / 12 / 1 - 01:42
المحور: الادب والفن
    


فنّ آلكتابةُ و آلخطابَةُ – ألجزء ألثّاني ح5
تمارين مُتفرّقة للتّغلبِ على آلخجل(ألحَياءُ ألزّائدُ):

تمارينَ بسيطة مُتنوعة تُمكّننا من آلتّغلب على آلخجل و ذلك بآلتّحدث مع آلآخرين؛ كآلسّؤآل عن آلسّاعة أو على عنوانٍ مُعيّن و غيرها, كبداية للتّحدث مع آلنّاس أثناءَ آلجُلوسِ على منصّاتِ ألأستراحةِ في آلحدائقِ ألعامّة أو آلمجالس أو آلمقاهي و هذا ما يتجَنّبه بلْ و يخشاهُ عادةً ألأفراد ألخجولين.

فلو دخلتَ مطعماً أو كافتيريا .. عليك بدعوة آلعامل لتهيئة ألوجبة ألّتي تُريدها بدونَ خجلٍ أو إستحياءٍ, و إتّخذ مكاناً للجلوس ترتاحُ فيه و ليسَ أقرب نقطةٍ إلى آلباب الرّئيسي كما كنتَ تفعلُ من قبل مُحاولاً تجنب آلمرور أمام آلنّاس, ثمّ إنطلق لتُحققَ طلباتكَ, حيث أنّ بعض ألمطالب ألبسيطة تتحوّل أحياناً إلى أحلاماً كبيرةً يصعبُ على آلخجول تحقيقها!

و لو كنتَ تُعاني من آلخجل ألزّائد فأنّكَ مع هذهِ ألتّمارين ألبسيطة ألعمليّة ستُواجهُ و ستُحطم حاجب آلخجل بآلتأكيد و تُسيطر على نفسكَ و تُحقّق آلأطمئنان لها, ليس ألمهم ما يقولهُ آلآخرون عنك .. لا تهتم بما يطرحون من أفكارٍ سلبيّة .. ألمُهم هو محو آلعيوب ألخطيرة ألتي تُعاني منها, فلو كنتَ تسعى لتجنّب هذا آلأمر, فأنّ أفضل طريقة لمواجهةِ ألأفكارِ ألعبثيّة, هو عليك أثناء جلوسك في سيارة ألباص؛ ألنّهوض من مكانكَ مثلاً و آلسّماح لرجلٍ مُسنٍّ أو إمرأةٍ للجلوسِ محلّك مع إبتسامةِ رضاً و بمنطقٍ صريحٍ و واضح و سلوكٍ خالٍ من أيّ ردّ فعلٍ, كذلكَ لو كنتَ جالساً في قطارٍ أمامَ شخصيّةٍ مُحترمة في سفرةٍ قد تطولُ لساعاتٍ؛ فما عليكَ إلّا آلبدء بفتحِ نقاشٍ معهُ, و لا تتأخّر في ذلك أبداً, و هذهِ منْ أهمّ آلمُعالجاتُ ألعمليّة لموضوعِ آلخجل إبتداءاً!

يُمكنكَ آلبدء بآلحديث هكذا:
هل أستطيعُ أنْ أقدّمَ لكَ هذه آلمجلة؟ ففيه مقالة جيّدة سبقَ أن قرأتها و إستفدتُ منها, و بذلك تُحقّق ألأرتباط معهُ بشكلٍ طبيعيّ, و نؤكّدُ عدم نسيان ألأبتسامة و آلبشاشة مع أيّ عملٍ من هذا آلقبيل, فآلأبتسامةُ لغةٌ عالميّةٌ لا تحتاج إلى مُترجمٍ كما قيل!

أنّ فقدان ألحالة آلطبيعيّة لدى آلأفراد ألخجولين هو بسبب ألأحكام ألخاطئة ألمُسبقة ألّتي أصدرها آلأفراد على أنفسهم و على آلآخرين من قبل, خصوصاً ما يتعلّق بآلجنس ألآخر, و هذهِ آلحالة عادةً مّا تؤدّي إلى إيجاد ألحواجزَ أمامَ طبيعة آلعلاقة مع آلآخرين, حتّى آلذين نُحبّهم, و قد تصحبها آلأسى و آلنّدم إلى آخر آلعمر بسببِ آللحظات و آلفرص ألّتي ذهبتْ و لم نتمكن فيها آلكلام أو آلدّفاع عن حقّنا أو قول ألحقيقة ألّتي كنا نؤمن بها.

إنّ من أقوى سُّبل مواجهة ألخجل و آلقضاء عليه نهائيّاً هو آلكلامُ معَ آلجّمع و إلقاءِ خطبةٍ على آلجّماهير, وآلسّبب يعودُ إلى أنّ آلمنطق ألبيانيّ, أو بعبارةٍ أدقٍّ؛ بيان ألأنسان عن طريق ألشّفاهة(ألخطابة بآللسان) من أكبر ألعقبات ألّتي يُعانيها آلفرد ألخجول, و على هذا آلأساس فإنّ إعمال و تفعيل فنّ آلخطابة أثناءَ آلكلام في آلجّمع و آلأطمئنان ألنفسيّ دلالة على زوال آلحياء و آلخجل ألزّائد من آلشّخص نهائياً!

يقول ألعالم آلنّفسيّ ألمعروف"دايل كار نيجي" في كتابهِ (إسلوب ألخطابَة):
[إستطاع "إدوارد ويكام" ألّذي يُعتبر من أفضل ألخطباء و علماء ألنّفس في نفس ألوقت بعد آلتّغلب على آلخوف في داخله أنْ يكون خطيباً ماهراً, و بعبارة أسهل: إنّهُ لو لم يكن قادراً على إزالة الخجل من نفسهِ؛ لم كانَ بمقدورهِ ألوقوف أمامَ آلنّاس و إعلان آرائه و نظريّاتهِ بحريّةٍ و يسرٍ].

و يضف "نيجي" [ بأنّ"ويكام" كانَ تلميذاً خجولاً في مدرستهِ و خائفاً حتّى من آلوقوفِ أمامَ آلتلاميذ و آلمُعلّم للجّواب على ألأسئلة, و لم يكُن يستطيع آلنّوم بسهولةٍ و هدوءٍ أثناءَ آلليل, بلْ كانَ و لمُجرّد ألتّفكير في موضوع ألوقوف أمامَ آلمعلّم و آلتّلاميذ يجعلهُ مُرهقاً مهموماً و فاقداً للسّيطرة على نفسهِ و أعتدالهِ, بحيث كانت تنتابهُ آلرّعشة و آلضّعف و آلخوار, و يُحْمَرُّ وجهَهُ, و هذا بآلضبط إعترافهُ لنا بنفسه, و إستمرّ آلأمر معهُ على هذهِ آلحالة حتّى أثناء آلدّراسة آلجّامعيّة, ففي مرّة من آلمرّات كان عليه آلتّحدث أمامَ آلطلاب و آلأساتذة؛ لكنّهُ فقدَ توازنهُ إلى آلحدّ ألّذي جعلهم يضحكون عليه و بقي على هذه ألحالة مدّةً طويلة و هو لا يقدر على آلتّحدث في آلأوساط و آلمجاميع ناهيكَ عن ألخطابةِ أمامَ آلنّاسِ, لكنّهُ مع إجراء تمارين خاصّة و بسيطة في نفس ألوقت, إستطاع أنْ يُحقّقَ آلأنتصارَ ألسّاحق على آلخجل, ليكونَ في النّهاية من أفضل آلخُطباء و آلمشاهير بين آلنّاس].

يُعتبر آلتّحدث مباشرةً من أفضل ألطّرق للتّغلب على آلخجل, و ليس مُهمّاً نوع آلكلام أو آلموضوع .. ألمُهمُ هو آلأمساك بأصلِ ألحديثِ, و آلأستمرار فيه و جعل مدّتهُ طويلاً!

أهمّ آلتّمارينُ ألمُمكنةِ إجراؤها:
إنْتخاب موضوع مُعيّن و طرحهُ و سط آلعائلة, هي آلخطوة آلأولى و آلمقدّمةُ آلصّحيحة ألمُمكنة للبدء بآلخطوة آلثانية لأجراءِ نفس ألتّمرين في وسطٍ أوسع مدىً؛ كأن يكونَ مع آلعائلة إضافةً إلى بعض ألأرحام و آلأقرباء, ثمّ تكرارِ ألأمر مع مجموعةٍ أكبر تضمّ بعض ألأصدقاء في إحتفال خاصّ, و هكذا حتّى يُنفّذ آلأمر معَ مجموعةٍ أكبر, ثمّ كلّ آلنّاس و عبر آلشّاشات و آلفضائيّات و آلمُؤتمرات.

كذلك آلتّحدث عبر وسائل ألاتصال ألحديثة كآلأنترنيت و آلتلفون و آلآيفون، و شبكات ألتّواصل ألعلميّ و ألأجتماعيّ؛ تُساهم كلّها و بفاعليةٍ في تقويّة إسلوب ألمُتَحَدّث ألخجول و دفعه للنّقاش و آلبحث عبر آلكلمة ألمُوزونة ألّتي باتتْ تصل بثانيةٍ إلى كلّ آلدّنيا دون عوائق و لا حواجز بجانبِ ألأستفادةِ من آلآراء ألمُخالفة و تقبّل آلأنتقادات آلمُختلفة ألّتي علينا تلقّيها بروحٍ رياضيّةٍ عاليةٍ.

عندما كنّا طُلّاباً في آلدّراسات ألعليا, كانَ كلّ طالب يختار موضوعاً مُعيّناً بحسبِ ذوقهِ و رغبتهِ لألقائه على جميع طُلّاب ألصّف كمُحاضرةٍ لبيان مقدرتهِ و إسلوبهِ ألخطابي ألخاصّ, فكانّ آلبعض جيّداً في إلقائهِ و آلبعض الآخر متوسطاً, و كان آلأستاذ ألمُختصّ بدرس كتابة ألبّحوث و آلتّقارير(ريبورت رتنك) يُساعدنا على إبداء نقاطِ آلقوّة و آلضّعف أحياناً لتشكليل ألرّأي ألأمثل لأنجاح ألمحاضرة على أحسن و أتمّ وجه, ممّأ ساعدنا كثيراً في تطوير قابلّياتنا على إتقان و ضبط فنّ و أصول ألبحث ألعلميّ و آلألقاء ألفنيّ ألنّموذجي!

و كما أشرنا فأنّ من أهمّ ألعوامل ألّتي تؤدي إلى كسر حاجز آلخجل و أنجاح مُحاضرة آلخطيب ألباحث و تحقق تأثيرها في آلمستمعين, هو محاولة دراسة آلآرآء و آلأنتقادات ألمطروحة من قبل ألمَعنيين و أصحابِ ألنّظر, لتمكيننا من تطوير أنفسنا و آلتّوصل إلى ثوابث أساسيّة مع مرور آلزّمن لكسر آلطرق آلتقليدية ألمُتّبعة منذ قرون بلا فائدة و نفع كثير.

دورُ آلمِرْآة في آلتّدريبِ و آلتّلقينِ:
تُعتبر ألمِرْآة أو فيلم ألفيدو إنعكاساً حيّاً و فعّالاً لأدائنا لكشفِ نقاطِ ألقوّة و آلضّعف في أنفسنا من خلال أنفسنا, و ذلكَ بآلوقوف أمامها و تصوّر نفسكَ أمام آلحضور .. و آلبدء بآلخطبة و يُمكنكَ تسجيل صوتكَ و صُورتكَ بكامرتكَ آلشخصية في نفس ألوقت أثناء ألخطابة لحذف أو إضافة ما مطلوب بيانهُ بتقنيّةٍ عاليةٍ, بعد مراجعتها بدقة لاحقاً لإجراء ألأصلاحات أللازمة و تصحيح آلأشكالات ألصّوتيّة من قبيل إرتفاع ألصّوت أو إنخفاظهُ مع حركات آلوجه و آليدين وغيرها.

يقول"بل جاكو" ألخبير ألنّفسانيّ ألمشهور:
[أنا أعتقدُ إنّ أفضل طريقة لأمتلاكِ صوتٍ حسنٍ و مفهومٍ و مُنضبطٍ و حنجرةٍ مفتوحةٍ و قويّةٍ؛ هو إجراء ألتّمارين ألخطابيّة و آلتّغني بفمٍ مسدودٍ], أيّ تدريب ألحنجرة بترديد آلكلماتِ و آلعباراتِ مع آلنّفس بدون إخراج ألكلام من آلفم بوضوحٍ جهد ألأمكان.

فنّ آلتّحدث معَ آلآخرين:
عند آلتّحدث معَ آلآخرين أو عند آلمناظرة(ألديبيت) بشكلٍ مباشرٍ أو عبر آلشّاشة ألتلفزيونيّة, عليكَ بآلنّظر و آلّتّحديق في عيون آلمُحاور ألّذي أمامكَ, و آلتّحدث معهُ بصوتٍ واضحٍ و عباراتٍ محكمةٍ و مدروسةٍ و عليكَ الدّفاع عن آرائك و مواقفكَ بآلأدلةِ آلتي تمّ آلتّحضير لها مُسبقاً, و عندما تضطرّ ألأستماع إلى آراء ألمقابل؛ إحذر من آلنّظر إلى عيونهِ, و عليكَ بآلنّظر إلى نقطةٍ أو زاويةٍ أخرى لتلافي تأثير نظراتهِ أو نفوذه لقلبك, فآلعين لها قوّةٌ سحرّية قد تغلب آلّذي يتأمّلها!

بعد إجراء آلتمارين ألصّوتية:
عندما تنهي تمارينكَ في آلخلوة و مع آلمِرْآة أو آلكاميرا(تمارين ألصّوت و آلصّورة بآلفيدو) عليكَ تطبيقِ ذلكَ في وسط ألجّمع أو على آلهواء مباشرةً وجهاً لوجه مع آلجماهير و آلمشاهدين, و يُمكن إجراء ذلك مع مجموعةٍ صغيرةٍ, ثمّ توسيع نطاق آلدّائرة كما بيّنا شيئاً فشيئاً, و بعدها آلظّهور أمام آلميكرفون و آلمحطات ألفضائيّة, بعد ما تأكّدتَ من إجراءِ آلتمارينِ آلآنفةِ بشكلٍ جيّدٍ و صحيح لتصبحَ خطيباً ماهراً, و كذلك تأكّدك من إمتلاكك ألجرأة آلكاملة و زوال آلخجل من وجودك تماماً.

ألمشاركةُ في آلمؤتمراتِ و آلأجتماعاتِ:
بعد إنتهاءَكَ من آلمناظرة أو آلخطبة في آلنّاس, يُمكنك آلبحث و آلجدال معَ أهلِ ألنّظر و آلمُتكلّمين لمعرفة نقاط آلقوّة و آلضّعف, و لو كنتَ تُخالفُ وجهة نظرهم عليكَ بيان ذلك بوضوحٍ و إتقانٍ من خلال دعمِ آرائكَ بآلأدلّةِ و آلأرقامِ و بشكلٍ صريحٍ و أعصاب منضبطة, بمعنى عكس صورةٍ كاملةٍ لما تعلّمتهُ في آلخلاءِ على آلحاضرينَ أو آلمستشارين بأدبٍ جمٍّ و بأخلاقٍ عاليةٍ, من دون جرحِ مشاعرهم بكلماتٍ نابيةٍ أو شاذّةٍ لا سامح الله.

ألدّقة و آلتّركيز في أجراء ألتّمارين:
إنّ آلتّمارين ألّتي تُساعد على محو آلخجل و إزالة آلحياء ألزّائد – لو تمّت بدّقة و عنايةٍ و أجريتْ بشكلٍ صحيحٍ؛ فأنّها ستساعد بشكلٍ سريع و فعال لقطف ثمار ذلك, و سينشرح صدركَ و صدور ألحاضرين للمعلومات و آلنّجاحات و آلأنفتاح آلمفاجئ و آلجّديد مع آلجّميع, و سيكونُ سبباً للسّعادة و آلفرح و تآلف آلقلوب بينك و بينهم من جهة و فيما بين آلحاضرين مع بعضهم أيضاً,
و لا يتحقّق ذلك إلّا أنْ يكونَ آلخطيبُ مُحمّلاً بصفاتٍ حميدةٍ تُؤهّلهُ نيلِ آلمعالي, و سنتطرّق لتلك آلصّفات في آلحلقة ألقادمة إنْ شاء الله, و لا حول و لا قوّة إلا بآلله ألعليّ آلعظيم.
عزيز الخزرجي.




#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فن الكتابة و الخطابة - الجزء الثاني ح4
- فنُّ آلكتابة و الخطابة - ج2 ح2
- رسالة هامة للمفوضية العليا و للعراقيين
- فنّ الكتابة و الكتاب - القسم الخامس(4)
- فن الكتابة و الخطابة - القسم الخامس(3)
- فنُّ آلكتابة و الخطابة - القسم الخامس(2)
- فن آلكتابة و آلخطابة - القسم الخامس(1)
- فنُّ آلكتابة و آلخطابة - القسم آلرّابع(9)
- فن الكتابة و الخطابة - القسم الرابع(8)
- فنُّ آلكتابَة و آلخطابَة -القسم الرابع(7)
- فنّ الكتابة و الخطابة - القسم ألرابع(6)
- فنّ آلكتابة و آلخطابة - القسم الرابع(4)
- فنُّ آلكتابة و آلخطابة - القسم الرابع(3)
- فن الكتابة و الخطابة - القسم الرابع(2)
- ألموت لِحِيتان المال الحاكمين!
- فنّ آلكتابة و آلخطابة - القسم الرابع (1)
- فنُ آلكتابة و آلخطابة - القسم الثالث(2)
- ألشّباب و آلشّيب الحقيقي!
- فنُّ الكتابة و الخطابة - القسم الثالث(1)
- رسالة خاصّة .. لكنها عامّة!


المزيد.....




- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عزيز الخزرجي - فن آلكتابة و الخطابة ج2ح5