أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - زهير بوبكر - في الواقع لا في النص في الرد على -الثورية الطوباوية -في نص رضا كارم -اننا نواصل معركة الاغلبية المسحوقة-على موقع الحوار المتمدن















المزيد.....

في الواقع لا في النص في الرد على -الثورية الطوباوية -في نص رضا كارم -اننا نواصل معركة الاغلبية المسحوقة-على موقع الحوار المتمدن


زهير بوبكر

الحوار المتمدن-العدد: 4249 - 2013 / 10 / 18 - 02:17
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


في الواقع لا في النص :في الرد على" الثورية الطوباوية"
في نص رضا كارم:"إننا نواصل معركة الأغلبية المسحوقة "على موقع الحوار المتمدن

سبق للصديق رضا كارم أن كتب عدة نصوص تهم الشأن السياسي الوطني وبالأخص حول تفاعل القوى الديمقراطية مع سياق الأحداث منذ 14جانفي إلى الآن وله مآخذ مشروعة على سياسات ومواقف القوى الثورية وتحديدا الجبهة الشعبية وأثار اهتمامي نصه الأخير المنشور على موقع الحوار المتمدن تحت عنوان :"إننا نواصل معركة الأغلبية المسحوقة ".لا أريد أن أجادل فيما ذهب إليه من توصيف لمطالب الثوار الأوائل أو ما سماه "مسار 17ديسمبر "ولا عن المآل الذي وصلت إليه شعارات الفقراء والمهشمين فذلك نتفق فيه تماما ولكني أود التعليق حتى لا أقول الرد على ما ورد فيه من طروحات تهم الفعل السياسي لإرجاعه إلى مساره الصحيح "مسار الثورة ضد رأس المال " الآن بعد 3سنوات من هروب الطاغية وصعود الفاشية الدينية للسلطة .
يذهب الصديق رضا كارم إلى أن مطالب الثوار جاءت من الأماكن المفقرة تريد تحقيق الشغل والحرية والسيطرة على الثروة أي أنها ضد رأس المال وان ما حصل الآن هو عودة رأس المال للمسك بزمام المبادرة فقد وقع إنتاج المنظومة القديمة بوجوه جديدة وهذا تحليل معقول يتفق فيه اغلب المتابعين للوضع السياسي التونسي دون أن يكونوا ملمين بالمادية وقوانين الصراع الطبقي انه تحليل ماركسي كلاسيكي .ويرى الصديق رضا أن المطلوب هو ضرب رأس المال حتى يأخذ الذين ثاروا في الأطراف نصيبهم أي حتى تحقق الثورة أهدافها فالصراع يوجه على هذه القاعدة أو ما سماه "مسار 17ديسمبر" لأنه هو الصراع الحقيقي وليس كما يتوهم البعض اليوم بان "الصراع الثقافي أكثر جذرية " .
أود الإشارة إلى أن مسار 17ديسمبر قد حمله الثوريون أكثر مما يحتمل فالأطراف التي ثارت على المركز بعد أن رزحت تحت القهر والاستعباد طيلة عقود نادت بالحرية والتشغيل وكانت ضد الفساد "التشغيل استحقاق يا عصابة السراق " ولم نرى فيها ثورة بروليتارية على النمط الكلاسيكي ولم يكن لديها برنامج واضح لضرب رأس المال وإحلال نظاما أخر مكانه حتى نتهم كل فعل اليوم بأنه خروج عن ذلك المسار وما هو حاصل في أذهان البعض استنتاجات من تلك الشعارات فقط لا أكثر . ومع إني أكثر حماسة لكسر رأس المال من الصديق رضا كارم فاني لأاعتقد في إمكانية ذلك هنا و الآن وهذا بالضبط مربط الفرس وجوهر الخلاف .وسأحاول من خلال بعض الحقائق التي اقرها صديقي في نصه تأكيد لماذا تبدو هذه المهمة مؤجلة الآن على الأقل .
في معرض حديثه عن واقع تونس اليوم يرى أن" ... شعبا بأسره ترسكل لصالح رأس المال "و"..إننا قادمون على عقود وربما قرون من الصراع ضد وحشية رأس المال" يقر صديقي بان" شعبا بأسره "أصبح يعمل لفائدة القوى الرأسمالية الوحشية بشقيها الليبرالي (الاتحاد تونس ) والديني (النهضة) معنى ذلك أنها تتمتع بالأغلبية الشعبية وان قلب هذه المعادلة يتطلب عقودا وربما قرونا من الصراع وأنا اتفق معه في استحواذها على أغلبية ولكن مؤقتة ولا يتطلب كسرها عقود حسب رأيي و أضيف أنها تتمتع بدعم خارجي سخي وهو معطى لا يمكن إغفاله أبدا .في مثل هذا الواقع يطلب من الجبهة الشعبية أن تناضل ضد الحلقة القديمة (النداء)والحلقة الضعيفة لرأس المال (النهضة) ومع إني حاولت أن أجد مبررا لهذا الطرح في الواقع –مع إمكانيته نظريا- فلم اقتنع بل رايته مستحيل .كيف لأقلية محاصرة داخليا وخارجيا أن تناضل ضد إخطبوط رأس المال بكل جبروته بكل ما لديه من أسلحة إعلامية ومالية زيادة عن الجماهيرية التي اقرها بنفسه ؟إنها عملية انتحارية لا يشبهها سوى شطحات القاعدة التي فجرت مبنى التجارة في نيويورك لإقامة وهم دولة الخلافة ؟ هل المطلوب من الجبهة الشعبية وأنصارها أن يلبسوا أحزمة ناسفة لتدمير رأس المال ؟هل النضال الثوري يخضع لموازين قوى وظروف إقليمية ودولية أم لا؟ما معنى أن تعادي جميع الأحزاب لأنها ليبرالية وانتهازية وتضيف إليها الاتحاد العام التونسي للشغل لأنه بيروقراطي وغير ثوري ؟أليس هذا مرض يساري قديم مازال يحتل مواقع في تفكيرنا بعد أن تصورنا أنفسنا شفينا منه مفاده أن الجميع مخطئ واني املك الحقيقة وحدي لا شريك لي ؟ ليس مطلوب بل ليس من الثورية أن تنادي بالثورة ما لم يحن وقتها وتنضج ظروفها وهذا الكلام لكارل ماركس .المطلوب من الثوريين أن يعملوا على تغيير الواقع إلى ما هو أفضل مهما كانت درجة الأفضلية المتاحة والممكن تحقيقها للناس المضطهدين .
في الواقع الحالي هناك هجمة شرسة على كل شيء: على الدولة والمنظمات والحرية والإعلام والفكر والفنون..على السياسيين والشخصيات الوطنية وصلت إلى الاغتيال المباشر أمام المنازل وفي الساحات العامة وهناك جماعات حملت السلاح وصعدت الجبال لإقامة الدولة الدينية بالقوة مدعومة من الداخل والخارج .إن عملية الانتقال إلى الدولة الفاشلة أين تسود سطوة الفتوى والمحرم وحكم المليشيات مع تخريب التعليم والثقافة تجري على قدم وساق أي التحول إلى "اللادولة "(لاحظ أن الإسلاميين يحولون الدولة إلى اللادولة :أفغانستان، الصومال، السودان ،ليبيا ...).إن الدعوة إلى الانخراط في النضال ضد رأس المال لا يعني السماح بانهيار الدولة بحجة أن رأس المال مسيطر.إن وضع الفقير والمهشم والبطال والعامل في الدولة أحسن بكثير من وضعه عند سقوطها وعلى هذا الأساس فاني أرى أن انخراط الجبهة الشعبية في تيار أو تجمع أكثر شمولا من جبهة الإنقاذ الحالية هو خيار مسئول لإنقاذ الدولة أولا ولخدمة المفقرين ثانيا وهو علامة نضج لليسار التونسي ولمكونات الجبهة الشعبية فلأول مرة يشارك اليسار في صنع مصير البلاد ولا يكتفي بالمعارضة ولا يترك الأمور تدار من وراءه وفي غيابه.
إن القول بان الجبهة الشعبية اختارت قاتل( نداء تونس )لتعمل معه ضد قاتل أخر (النهضة) لا يجسد الحقيقة ومع ذلك هل من الذكاء أن تعادي قاتلين في نفس الوقت وفي أوج المعركة ؟أحيانا تضرب القاتل بالقاتل وهو متوقف على حنكتك وحسن استغلالك للظروف .ومع أني لست مغرما بالمقارنات فلا باس من القول بان القاتلين احدها يحمل رشاشا والأخر عصا فأيهما الأخطر؟ وأيهما نعمل على الإطاحة به أولا ؟
المشكل الرئيسي في نظري هو عدم وضوح المهام المطروحة حاليا لدى العديد من الثوريين وضبابية الواقع في أذهانهم التي فرضها العناد النظري (الايديولوجي)وعدم الوضوح هذا دفع الصديق رضا إلى التنظير إلى "احتلال اتحاد الشغل واتحاد الفلاحين والاتحاد النسائي "التي سماها أدوات التعبئة ومن ثم قيادة الجماهير لكسر رأس المال وتدميره .وان كنت افهم إمكانية سيطرة الثوريين على المنظمة النقابات في ظروف ما فاني أتعجب كيف يحتل الثوريين من العمال والمهمشين اتحاد الفلاحين الذي يعبر عن مصالح كبار الملاكين العقاريين المعنيين وحدهم بالترشح والقيادة لهذه المنظمة واتحاد المرأة الذي يشكل إطارا ثقافيا وحقوقيا لنساء المدن الكبرى ولم يبق سوى احتلال منظمة الأعراف لبوشماوي ليكسر رأس المال نفسه بنفسه . ثم أين هي الجماهير التي نعول عليها لتحتل وتثور ألم تقر في النص أن شعبا بأسره قد ترسكل وان الأغلبية تركن إلى السهل والمبتذل ؟نحن واعون بان انقساما حادا حصل وان أغلبية التونسيين أخذت موقعها في الصراع ولكن ما هو خافي على بعض الثوريين أن الأغلبية تعيش وعيا زائفا يجعلها تعطي مسائل الهوية والدين أولوية على مسائل الصحة والتعليم وحتى الخبز اليومي وان الإعلام قد رسخ مثل هذا الاتجاه وإلا ما معنى وقوف امرأة أمام التأسيسي تحمل لافتة تطالب بتعدد الزوجات وانحياز عمال ومسحوقين لتيارات الليبرالية المتوحشة ووقوفهم ضد اتحاد الشغل وضد المنادين بكسر رأس المال ؟ إن خطابا يساريا تقليديا سيكون صرخة بدون صدى ولابد من البحث عن سبيلا أخر ممكن ومعقول .
سيقول الثوريون و نقاد الجبهة الشعبية والغاضبين منها (مع أني لست ناطقا باسمها ولا راضيا عن كل سياساتها) إني ابرر الاستسلام لرأس المال بدواعي الظروف واني واحد من "جيش الاحتياط "لرأس المال كما ورد في النص أو من" الكمبارس الممتد من لولا في البرازيل إلى الجبهة الشعبية في تونس "رغم أن واقع البرازيل غير واقعنا فلا تطرف ديني يهددهم ولا البرازيل في سياق ثوري ولا إمكانيات البلد القارة كما يسمى تقارن بتونس وكل ما وقع تحولات عن طريق صناديق الاقتراع جرت وتجري ضمن موجة اليسارية الجديدة الصاعدة في أمريكا الجنوبية وللمقارنة أرى أن الوصول إلى حالة فنزويلا وتحقيق انجاز هوغو تشافيز يعتبر حدا أقصى في ظروفنا الراهنة ..سيقولون ذلك وسيجادلون بضرورة الثبات على المبادئ وعدم الانخراط في الاستقطاب الليبرالي الثنائي حتى لا تتذيل القوى التقدمية لتيار بعينه وللتثوير المستمر ربما قياسا على الثورة الدائمة .ويذهب الصديق رضا إلى خوض معركة الفقراء باستقلالية عن الأعداء الطبقيين بالتنظم الذاتي وديمقراطية القاعدة المنطلقة من الحي والقرية إلى المركز في اتجاه معاكس لما هو حاصل اليوم وهذا كلام جيد ولكنه كلام فقط لأن "شعبا بأسره قد ترسكل ..ولأن الأغلبية تركن الى السهل والمبتذل "كما ورد في النص سوف لن تنخرط في هكذا مشروع كيف للأغلبية التي أتيحت لها فرصة الانتخابات وأفرزت الترويكا الحاكمة أن تنتظم ذاتيا بوعي خارق يتجاوز الدين والقبيلة والعائلة والأموال المتدفقة من كل صوب وحدب ؟هذه دعوة الى تجريد الفقراء والمهمشين من وسائل النضال والتجمع فلم يسبق أن انتصرت طبقة أو جماعة دون أداة سواء كانت حزب أو جبهة وهي أيضا أحلام جميلة تتطلب تماثل تام بين الناس وهذا مستحيل فالناس يختلفون بالضرورة واستنساخ الشعوب غير وارد ونحن لسنا في حاجة إلى الحلم بل إلى سياسات تناسب الواقع .واني أرى أن ما يناسب الواقع اليوم هو التخلي عن النظري والتقدم بجد نحو خلق شيئا أخر ..تيارا جديدا.. فكرا جديدا.. يسارا جديدا ..يقطع التأسيس مع الأوهام والنصوص والقوالب المحنطة وخرافة امتلاك الحقيقة ،يستجيب للواقع يحقق الممكن مع الانفتاح عن الأخر أحزابا ومنظمات ،يقترب من المواطن في المدرسة والمصنع والإدارة ووسائل النقل و في مناسبات الأتراح والأفراح، يؤمن بان تعبيد طريق أو بناء مدرسة انجازا مهما ، يولي أهمية للجماعة قبل الفرد ..يسارا يؤمن بالاختلاف مع الوحدة يعمل باليات ديمقراطية تفرض موقف الأغلبية مع خضوع الأقلية دون اتهامات أو تخوين ..ويقيني أن الجبهة الشعبية نواة هذا اليسار أو التيار العريض لو صدقت العزائم وامتلكت القوى التقدمية الجرأة على إعادة قراءة التاريخ بنقده ونقد الذات واستشرفت المستقبل بعيون ثاقبة وتحررت من وهم الايدولوجيا التي مازالت تمنع اغلب قياديها وأنصارها من الحركة الذاتية وتملأهم بالجبن من التمرد على تاريخ من الهزائم المتكررة .
إن استحالة انجاز مهمة في لحظة تاريخية معينة لا يستدعي النكوص على الذات والتقوقع داخل طرح مستحيل في نوع من الدفاع الوهمي على الذات وادعاء النقاء الثوري ورمي الأخر بالانتهازية والطمع في السلطة .يمكن لمن كانت هذه قراءته أن يواصل فيها كما شاء ولكن ليس من حقه التهجم على قراءات الآخرين ومحاولة نسفها وإشعال الحرائق في بيت الأصدقاء حتى يختبئ وراء دخانها في محاولة لإرضاء الذات المتوترة نتيجة الغياب عن واقع النضال اليومي والجلوس فوق ربوة الأطروحات المستحيلة والأحلام الطوباوية .إن العجز عن الفعل الآن يفترض تهيئة المناخ للفعل في المستقبل ..





#زهير_بوبكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حركات الاسلام السياسي :الازمة والسقوط
- اهداف الولايات المتحدة الامريكية من الحرب على سوريا
- تونس:الجبهة الشعبية والخيار الاستثنائي
- ولادة يسار جديد في تونس ضرورة تاريخية للمرحلة


المزيد.....




- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - زهير بوبكر - في الواقع لا في النص في الرد على -الثورية الطوباوية -في نص رضا كارم -اننا نواصل معركة الاغلبية المسحوقة-على موقع الحوار المتمدن