أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عساسي عبدالحميد - الإيراني الروحاني ونهاية التحالف الأمريكي السعودي..















المزيد.....

الإيراني الروحاني ونهاية التحالف الأمريكي السعودي..


عساسي عبدالحميد

الحوار المتمدن-العدد: 4234 - 2013 / 10 / 3 - 19:59
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


و أخيرا اعتلى حسن روحاني سدة الرئاسة بجمهورية الإسلام بإيران ليعلنها مدوية بالفم المليان، طهران تريد حلا نهائيا يرضي جميع الأطراف لملفها النووي و في أقرب الآجال، و إيران تبسط يدا ممدودة للعم سام السام لفتح عهد جديد من التعاون المفيد بين رعاة البقر وشعب ساسان، فقد أدرك هذا الروحاني بحدسه و فطرته و إرشاد سديد من السيد الخامنائي ظل المهدي على الأرض أن تحالف العم سام السام مع بني سعود أصبح مكلفا لواشنطن مقارنة مع تحالف ممكن نافع مع سدنة الحوزة ، فالكعكة قابلة للاقتسام بروح تشاركية ودية عوض الدخول في مواجهات محفوفة المخاطر ومجهولة العواقب والتبعات، الحكمة تقتضي التطبيع و تبادل السفراء و القناصل وحماية المصالح المشتركة بين طهران وواشنطن ، وفوق هذا وذاك فإيران تعترف اعترافا كاملا غير منقوص بالمحرقة الرهيبة التي ارتكبها النازيون في حق الشعب اليهودي !!!؟؟ العم سام كائن سام يتنكر لحلفائه الأوفياء (..ماعدا إسرائيل طبعا ..) وينفث سمه الزعاف في وجه أقرب المقربين و في حسني مبارك لآية لقوم يتفكرون، و عما قريب سينفث رذاذه المميت في وجه بني سعود و سيعمل من بعيد على تقسيم كيانهم الممدود لخمس كيانات مستقلة باعتراف رسمي مشهود (.. أنظر للخريطة حسب مجلة نيويورك تايمز مؤخرا ..) و سوف تعمل قنواته وأبواقه على تشجيع شعب نجد و الحجاز و القطيف و الإحساء على الاقتصاص من أمراء السعودية جزاء لهم عما ارتكبوه من مظالم يندى لها الجبين في حق شعب الجزيرة و على رأسها الســــــــــرقة واعتقال وتعذيب و قتل و تغييب المعارضين و في مقدمتهم المناضل النقابي (( ناصر السعيد )) الذي تمت تصفيته سنة 1979 من طرف النظام السعودي بمساعدة عناصر من فتح الفلسطينية ، العم سام سينسى صداقته لبني سعود وسينسى معها نكهة القهوة العربية التي طالما ارتشفها في حضرة طويـــــــــل العمر المتلعثم اللسان، سينسى الولائم الفاخرة وكلمات التكريم والترحاب على إيقاعات رقصة السيف المهند ذو الفقار القرضاب التي طالما استقبل بها من طرف بني وهـــاب ....سينسى هذا كله لأن تحالفه مع الوهابيين أصبح مكلفا للغاية و غير مربح على المدى القصير فما بالك على المدى الطويــــــــــــــــــل (...) وفوق هذا محفوف بالمخاطر فرمجعياتهم و أصولهم سلفية عنصرية تنهل من معين الإرهاب مهما تصنعوا ومهما راوغوا....
اليــــــــــد الممـــــدودة!!؟؟ .... أين تصريحات روحاني من تصريحات سلفه أحمدي نجاد النارية المليئة بالوعيد لأمريكا والسحق والمحق لإسرائيل؟؟....في إيران يذهب رئيس و يأتي رئيس لكن تبقى الحوزة بحضرتها و هيلمانها ويبقى المرشد ظل المهدي المسردب العالم الملم بتفاصيل الظهور من آلفه وبائه حتى ياءاته (...)،بإيران المرشد ذو فكر ثاقب ناقب يقدر الأمور لتمهيد الطريق لسيد الحضرة، كيف لا ؟؟و نحن نعيش عصر هذا الظهور بتجلياته وأنواره كما جاء غداة الثورةعلى لسان( آية الله العظمى روح الله الموسوي الخميني قدس الله سره...!!!؟؟؟ ) ، و تمهيد الطريق لسيد الزمان و المكان يشفع لإيران بتطبيع العلاقات مع واشنطن و غيرها من عواصم العالم إن اقتضت الضرورة .... واشنطن بادلت اليد الممدودة باليد الممدودة و عبارات الود والغزل بعبارات أرق وأجمل ، فقد أدرك العام سام السام أنه من المصلحة بمكان مراعاة مصالح أبي لؤلؤة المجوسي بالمنطقة وتمكينه من التــــــــــمــــــــــدد ولا بأس من وضع القدمين بالشاطئ الغربي من الخليج الفارسي ، وبسط اليدين على الحصون الحيدرية بالبصرة والنجف والكوفة وكربلاء واستعادة مفاتيح الكعبة حبا و تكريما لآل البيت الأطهار....

حلم إيران يا صاح أكبر بكثير من ضم و استرجاع البحرين أو الجزر التي تدعي الإمارات ملكيتها بالخليج الفارسي، نعم أكبر من هذا بكثير فمساحة البحرين لا تساوي مساحة أصغر قرية بإيران حتى أن حكامها لا يجدون لهم مكانا لممارسة هواية الصيد بالصقور فيضطرون لقطع المسافات الطويـــــــــــــــلة لممارستها بالمغرب ، منذ الثورة الإيرانية كرست طهران مقدراتها النفطية و البشرية و العلمية والدينية لتثبت وجودها كقوة إقليمية فاعلة ولاعب محوري لا غنى عنه في منطقة تتسم بالحساسية، المقدرات و الثروة لم يبددها حكام إيران على طاولات القمار أو في رحلات الاستنكاح و فض البكارات وعقد صفقات الأسلحة الخردة التي تصدأ لترمى وتدفن تحت رمال العرب الساخنة كما يفعل جيرانهم العرب، ثروات إيران استثمرت في البحث العلمي و الأوراش التنموية العملاقة و تأهيل القطاعات المنتجة و الأهداف القومية السامية من أجل عظمة الأمة ومنعتها و في مقدمتها (.....تمهيد الطريق لسيد الحضرة حفيد الزهراء الذي سيملئ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت جورا و ظلما !!!؟؟.... )(...)
في هذه المنطقة الشديدة الحساسية استطاع يهود الشتات صنع ملحمة العودة للأرض المقدسة وتأسيس دولة حملت اسم إسرائيل نالت اعتراف العالم، كان هذا بعد منافي سحيقة و مذابح رهيبة لعل أشهرها محرقة الهولوكوست النازية التي أودت بحياة أبرياء عزل وتركت شرخا غائرا لا يمكن للذاكرة الإنسانية نسيانه، نعم استطاع اليهود في الأخير العودة لتلك الأرض المقدسة بالذات التي كانت في مرحلة من المراحل وقفا عمريا (نسبة للخليفة المسلم عمر بن الخطاب) ، نعم ذالك عمر بالذات الذي يذمه الشيعة و اليهود و يتفقون سويا على وحشيته و دمويته و عنصريته و جهالته، والإسلام لم يقتل في عمر جاهليته بل زادها و أججها ....فعمر هذا هو صاحب العهدة العمرية السيئة الصيت التي أذلت كل أصحاب الملل و النحل الأخرى الذين كانوا تحت حكم الإسلام بمصر و الشام و العراق والغرب الإسلامي و ساوتهم بالبهائم والرقيق والأنعام ...وعمر هذا ساهم في التطهير العرقي و التهجير القسري والمذابح التي طالت يهود الجزيرة ...وعمر هذا لاقى حتفه على يد شاب فارسي ثائر بخنجر لامع مسقي بالسم الزعاف لأنه أهانه و أذله ...و عمر هذا هو من أطلق اسم العلوج على شعب فارس ....وعمر هذا هو الذي نصح المسلمين بعدم الدخول لكنائس النصارى تجنبا لسخط الله و هو الذي أوصى ولاته على الأمصار و الأقطار التابعة لدار الإسلام عدم تمكين غير المسلمين ((نصارى... يهود.. صابئة.. مجوس....)) من مناصب أو وظائف سامية مهما علا كعبهم وسطعت عبقريتهم وذاعت أمانتهم واستقامتهم ....عمر هذا هو من أمر عمرو ابن العاص بحرق مكتبة الإسكندرية إحدى المعالم الإنسانية ....وأمر سعد بن الوقاص بحرق كتب و برديات الفرس ....

و في هذه المنطقة بالذات استطاعت الوهابية بتحالف مع آل سعود (( تحالف النص الديني مع سيف بني سعود....)) تأسيس كيان سمي بالمملكة العربية السعودية بعد مجازر رهيبة وعمليات تهجير طالت أبرياء عزل وسلب للممتلكات والأرزاق ليتسلط آل سعود على رقبة شعب عريق شعب لغة الضاد وأحفاد الحكماء ومبدعي المعلقات و الكلم المأثور ((...... قس بن ساعدة- زهير ابن أبي سلمى- حاتم الطائي- عنترة بن شداد ....))، بحد السيف وإرهاب النص جعلت الأسرة الحاكمة من نفسها قائمة على تدبير أكبر احتياطي للنفط في العالم وأكبر سياحة دينية حيث الكعبة و القبر النبوي وحيث الحجيج و المعتمرين الآتين من كل شق عميق ...و جعلت أي هذه الأسرة شعب الجزيرة عبارة عن رعية تربطها معها صكوك الرق العبودية....
بهذه المنطقة استطاعت إيران أن تغرس مقاومة بجنوب لبنان لتشكل معها و مع سوريا الأسد محورا للضغط على إسرائيل لتشكل إحدى أوراق الضغط الإيرانية الفعالة في وجه أمريكا يمكنها التفاوض بها الأرض في أية لحظة ، كلفة هذا المحور باهضة ولهذا يراهن الإيرانيون على استخدام هذه الورقة الاستخدام الصحيح لتغطية التكلفة و تحقيق الهدف ....
بهذه المنطقة يشتعل اليمن السعيد بشطريه الشمالي و الجنوبي تتأجج النار و يصعد دخانها عاليــــــا، لتنير أعناق الإبل بالذمام وحائل وليدخل بذلك اليمن رحى مهلكة رهيبة ستكون عواقبها شديدة على شعب يعاني أصلا من الفقر و المرض وكل صنوف الخصاص ....وتعمل إيران جادة للحصول على موقع قدم كورقة للمزيد من الضغط فاليمن السعيد أو ما يطلق عليه بالفارسية "يمن خوش هال" يشكل جزءا من الأمن القومي الإيراني و لهذا سعت إيران منذ مدة عبر مخبريها بأوروبا لبنانيون سوريون وايرانيون على استقطاب نخب مثقفة خاصة في صفوف الطلبة اليمنيين المبتعثين بالجامعات الأوروبية و سعت من قبل على دعم الحوثيين الشيعة بالمال و السلاح بعد تأهيلهم عقائديا بمدينة قم الإيرانية لتكون الحركة يد إيران الضاربة باليمن الشمالي و في نفس الوقت ما فتئت إيران تفتح قنوات مع سالم البيض الرئيس الأسبق باليمن الجنوبي لإغرائه بالعروض الإيرانية مقابل الحصول على الولاءات القبلية و كذا داخل صفوف الحراك الانفصالي و قد نجحت في هذا إلى حد بعيد ...و غير بعيد عن اليمن أي بالضفة الأخرى للبحر الأحمر نجحت ايران في تمتين علاقاتها مع الرئيس الايريتيري "أسياس أفورقي" و تمكنت من إنشاء قاعدة عسكرية على ميناء عصب الاريتري مزودة بصواريخ أرض جو و أرض أرض كما منحت أسمرة ايران الحق الحصري في ادارة مصفاة عصب النفطي ومن ميناء عصب يشحن السلاح والمؤونة للحوثيين شمال اليمن و للانفصاليين بالجنوب ....إن هذا التواجد الوازن لإيران بالقرن الإفريقي و بالبحر الأحمر يمكنها من وضع اليد على منفد مائي يعتبرا شريانا تجاريا بالغ الأهمية وفي نفس الوقت شن حرب بالوكالة إن هي هوجمت من أطراف معادية، كما يمكنها من أوراق تفاوضية معتبرة قد تستعملها لاحقا في عهد صاحب اليد الممدودة....
كما أن لإيران أرشيفات استخباراتية بأفغانستان توصف بالمهمة و الحساسة قد يضعها الايرانيون رهن اشارة العم سام السام اذ اقتضت الضرورة ....
بهذه المنطقة وبالذات في سنة 1980 انطلقت شرارة حرب كبرى بين إيران الشيعية و صدام حسين دامت ثماني حجج وراح ضحيتها أكثر من مليون قتيل ومثلها من المعطوبين وكلف الجانبان خسائر مادية جسيمة، ثم تلتها حرب الخليج الثانية بعد مصيدة السفيرة الأمريكية "آبريل غلاسبي" سنة 1990 التي أوحت لصدام بضم الكويت مقاطعة خالصة كاظمة لمقاطعاته التسعة عشر، (...والكويت أو كاظمة كانت بالأمس القريب تدفع ضرائبها للقائمقام العثماني بواسطة تمور محافظة البصرة فهي من هذا القبيل جيبا عراقيا خالصا لا تشوبه شائبة...)، فوقع صدام في الشرك وتنكر له حكام الخليج ومصر و سوريا الذين اصطفوا كلهم إلى جانب العم السام في ضرب العراق و حصار شعبه و تجويعه و تجهيله و القاء القبض على صدام العرب سنة 2003 العرب و شنقه ليلة عيد الأضحى من سنة 2007 بمباركة و تزكية وإرادة صانعي القرار بطهران، فلولا إيران لما أعدم صدام حسين، ولولاها لما تمكن الأمريكان اجتياح العراق أصلا....
مخطئ من يظن بأن الربيع العربي كانت بدايته بقرية سيدي بوزيد التونسية حين أضرم بائع الخضار الشاب البوعزيزي النار في جسده، بل ابتدأت نسائمه و إرهاصاته الأولى عند لقاء صدام حسين بالسفيرة الأمريكية "غلاسبي" فكان خراب العراق وهاهو هذا الربيع يجلب الدمار و البوار و الخراب و اليباب و الفوضى والفقر والآلام للسوريين و المصريين و الليبيين و التوانسة ...فما أشبهك أيها الربيع العربي بمسيخ أعور دجال يغري الناس بجنان مغدقة وما أنت في الحقيقة سوى مهلكة ومحرقة ....
اليــــــــــد الممـــــدودة!!؟؟ ....فهل سيكون عصر الروحاني الايراني عصر اليد الممدودة و التطبيع مع العم سام و عصر جني ثمار جهود ايران لأكثر من ثلاث عقود استطاعت فيها أن تلعب اقليميا لعبة الساسة الكبار المحترفين لتثبت للعالم اجمع أنها لاعب محوري لا غنى عنه بالمنطقة ؟؟؟وهل سيكون عهده بداية لنهاية التحالف الأمريكي السعودي ؟؟أم أن العم سام سينصاع لهواجس و عواطف حلفائه الاسرائيليين ورغبات بني سعود وحاكم البحرين لضرب إيران واجتثاث الحوزة من جذورها و قطع الطريق على سيد الزمان والمكان ؟؟؟



#عساسي_عبدالحميد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المصفقون الفرحون لمحنة علي أنوزلا ....؟؟؟
- هل ستدمرون سوريا يوم 11 سبتمبر ؟؟ أم بعدها بيومين ؟؟
- سلطان السبنيول الذي نجح في تهريب العلج دانيال
- ربيع الهدم العربي و مشروع إسرائيل الكبرى
- رحلة الاستجمام للملك عبدالقيوم النكيحان...
- هل كان قرار الجيش المصري بعزل مرسي قرارا سليما ؟؟
- شباط يريد اسقاط (....)بنكيران
- هذا ما تتمناه أنظمة نجت ﴿..مؤقتا.. ﴾ من اعصار ...
- من وحي الارهاب
- الشريعة.... واللي مش عاجبه يطلع برا ...
- الحرب على ايران و الجبهة السورية.....
- في ذكرى الحادي عشر من سبتمبر الأليمة
- لماذا نلقي باللائمة على المدرب غيريتس؟؟؟..
- النظام السعودي و بداية الانهيار....
- عكرمة يتنبأ بالكاريكاتير الدنمركي قبل 15 قرنا
- قداس بمكة، -المصدر جريدة -أخبار بالمقلوب-″
- السعودية، ارهاصات ثورة عظمى.....
- على هامش تغييب عمر سليمان ؟؟
- نفوق أربعة من كبار الشبيحة بسوريا ....
- الأحواز، قضية شعب منسية..


المزيد.....




- بالخيام والأعلام الفلسطينية.. مظاهرة مؤيدة لغزة في حرم جامعة ...
- أوكرانيا تحوّل طائراتها المدنية إلى مسيرات انتحارية إرهابية ...
- الأمن الروسي يعتقل متهما جديدا في هجوم -كروكوس- الإرهابي
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1005 عسكريين أوكرانيين خلال 2 ...
- صحيفة إسرائيلية تكشف سبب قرار -عملية رفح- واحتمال حصول تغيير ...
- الشرطة الفلبينية تقضي على أحد مقاتلي جماعة أبو سياف المتورط ...
- تركيا.. الحكم بالمؤبد سبع مرات على منفذة تفجير إسطنبول عام 2 ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لقتلى وجرحى القصف الإسرائيلي
- -بلومبيرغ-: إسرائيل تجهز قواتها لحرب شاملة مع -حزب الله-
- بلينكن يهدد الصين: مستعدون لفرض عقوبات جديدة بسبب أوكرانيا


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عساسي عبدالحميد - الإيراني الروحاني ونهاية التحالف الأمريكي السعودي..