أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - ياسين الحاج صالح - حوار في شؤون الثورة السورية/ أسئلة جواد صايغ















المزيد.....

حوار في شؤون الثورة السورية/ أسئلة جواد صايغ


ياسين الحاج صالح

الحوار المتمدن-العدد: 4185 - 2013 / 8 / 15 - 16:55
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


هل تعتقد ان التلكؤ الدولي ساهم في تأخر إنتصار الثورة السورية أما ان خلافات المعارضين وتحكم النظام بالبلاد طوال اربعين عاما لها دور كبير في ذلك؟
بعد أكثر من عامين من الثورة، يبدو لي أن هناك منطقا عميقا في حالة الشلل السورية والتعامل العالمي معها. سورية عالم مصغر، تتناهشه منازعات متعددة المستويات والزمنيات، لها بخاصة وجه ديني وطائفي، يتجاوز سورية إلى الإقليم الشرق أوسطي والعالم كله. والعالم سورية مكبرة، تعتمل فيه صراعات متعددة المستويات والأعماق بدورها، مع دور كبير للعامل "الحضاري" في هذه الصراعات. هذا العامل تنامى حضوره في الصراع السوري، وهو ما ينعكس في الكلام الغربي والروسي المتواتر على حماية الأقليات وعلى الإرهاب الإسلامي.
على هذا المستوى ربما نفهم تقارب المواقف الروسي الأميركي، وانقسام الأوربيين حول سورية، وتردد الفرنسيين والبريطانيين. ونفهم أيضا تشتت وتنازع المعارضة. المعارضة هي بمثابة سورية متنازعة مصغرة، وسورية عالم مصغر، والعالم سورية مكبرة. البنية واحدة والشلل واحد.
والنظام، بحكم موقعه، مستفيد من هذا الوضع لكونه قائم أساسا على إدراة الشلل الوطني وإدامته، وليس على نهوض البلد وانطلاقه إلى الأمام.

يحكى عن مؤتمرات سلام وما شابه هل هناك يمكن لهذه المؤتمرات ان تلعب دورا في وقف نزيف الدم بسوريا؟
لا أرى مقومات نجاح لمؤتمر جنيف المفترض الذي لا تعرف له أجندة بعد، ولا موضوع، ولا من هم المشاركون فيه، ولا ما هو الغرض منه. هذا عمل متهافت، وهو من جهة الروس محاولة لجعل النظام طرفا أساسيا في أية ترتيبات سياسية مستقبلية لسورية، أي عمليا إسقاط مبدأ إسقاط النظام، وإجهاض الثورة. وهو أميركيا بديل عن سياسة لا يملكها الأميركيون بسبب توازن دوافعهم نحو تغيير سوري يبدو شاقا ولا يعرفون مآلاته، مع دوافعهم المعاكسة الخاصة بأمن إسرائيل واستقرار الإقليم وتحجيم الإسلاميين.
هذا المؤتمر لن يثمر شيئا إيجابيا. مؤتمر جنيف إما لن ينعقد، أو إذا انعقد سيفشل فشلا ذريعا.
إذا ذهب طرفا النزاع إلى حوار فعلى ماذا سيتحاورون من وجهة نظرك؟والم يكن افضل لو جلسوا على طاولة المفاوضات في وقت سابق طالما أنهم سيصلوا في نهاية المطاف إلى نفس النتيجة؟
لم يُطرح حل تفاوضي جديا في أي وقت، وهو ليس مطروحا اليوم أيضا. دعنا لا ننخدع بالمظاهر، وما يقوله الإعلام والدبلوماسيون، ودعنا لا نعزل آخر المستجدات عن مسار عمره يقارب 27 شهرا، وعن بنيان منتج للأزمات والصراعات الكبيرة عمره عقود.
بتكوينه النظام مضاد للحلول السياسية، وما تقتضيه من تنازلات حقيقية ومن تقاسم حقيقي للسلطة الفعلية، كي لا نقول القبول الواضح بالتحول نحو سورية جديدة ما بعد أسدية وما بعد بعثية. وطوال أكثر من عامين فعل النظام كل شيء كي يحافظ على النظام كما هو، وربما بعد ذلك يعطي بعض الفُتات لتابعين له وهو من موقع قوة.
وبتجربتها خلال أكثر من عامين لا تثق أية قوى مرتبطة بالثورة بهذا النظام ولا تريده، وهي محقة في ذلك كل الحق. وكي يمكن أن تخرج أصوات من ضمن طيف الثورة تعمل من أجل تسوية سياسية ينبغي أن يقدم النظام شيئا كبيرا مضمونا للسوريين الثائرين، تنحي بشار، والتفاوض كسوريين متساويين على أسس سورية الجديدة.
على هذه الأرضية يمكن أن يجري نقاش وتفاوض. في غيابها، سيكون التفاوض استمرارا للحرب بأدوات مغايرة، ومحاولة كسب الوقت.

من يتحمل مسؤولية التباين الكبير بين أطياف المعارضة، وما نصيحة ياسين الحاج صالح لهم؟
للأمر في تصوري جذور اجتماعية عميقة وأصول تاريخية مديدة، تمتد إلى الأيام الباكرة من تكوين الصفحة الحالية من تاريخ سورية، قبل نصف قرن، وإلى نقص التكون الوطني للبلد الذي لا يتجاوز عمره 95 عاما. هناك التمايزات الإثنية والدينية والمذهبية والجهوية التي لم توفر الحكومات ما قبل البعثية حلا فعالا لها، ولم يكن لديها تصور واف عنها، فيما تسببت البعثية، كأيديولوجية قومية وكنظام حزب واحد ثم شخص واحد، بتحويلها إلى توترات عميقة وصراعات متفجرة في الجسد السوري، ودون نقاش عام أو سياسات عامة تواجهها. هنا الأساس في رأيي. سورية بلد فتي، لم يُعمل جديا على تحويله إلى وطن لسكانه، وبالمقابل عُمل جديا طوال أكثر من نصف تاريخه على تخريب الرابطة الوطنية الجامعة للسكان.
لست في موقع الناصح للمعارضة أو لغيرها، لكن أرى أن الانطلاق الناجع يتم من هنا، من العمل على مستوى جذور المشكلات وأصولها، والتوجه نحو وطنية سورية جامعة، تقوم على المواطنة والشراكة الوطنية.
ومن الأشياء التي كشفتها الثورة في تقديري هي قوة الانقسامات الجهوية، فضلا عن الدينية والمذهبية والإثنية. هذا شيء ينبغي أخذه بالحسبان أيضا.
بعد أكثر من عامين على إنطلاق الثورة، هل كنت تعتقد ان سوريا ستدفع هذا الثمن الباهظ على صعيد الخسائر البشرية وتدمير الإقتصاد؟
أعتقد أنه كان لدينا شعور عام بأن النظام يمكن أن يفعل كل شيء كي يبقى في السلطة، يقتل الكثيرين، ويدمر الكثير، ويقسم المجتمع، والبلد إذ عجز عن السيطرة عليه كله. وشبيحة النظام، وهم المعبرون الأصدق عن غرائزه العميقة أو لاشعوره السياسي، كانوا صريحين في القول: الأسد أو لأ أحد! الأسد أو نحرق البلد!
هذا ليس نظاما عاديا مثل نظامي مصر أو تونس، أو حتى مثل نظام الأسرة القذافية في ليبيا، ليس حكما استبداديا أو دكتاتوريا، هذا حكم سلطاني محدث أو إقطاعي محدث، يتصرف ويفكر كأنه مالك للبلد وليس مجرد حاكم لها، وأن عموم السكان أتباع لديه أو أقنان، وليسوا مواطنين وشركاء. وفي أعماق هذا التصور هوامات طائفية، تكتسب اليوم بعدا إقليميا. وهو معني ببقائه أولا وأساسا وحصرا.
ذكرت غير مرة في السنوات السابقة شيئا عن المجتمع المفخخ، أمنيا وطائفيا، الذي قد يتدمر إذا حاول الإطاحة بالنظام الذي فخخه. وكذلك عن النظام الذي التصق كالقناع بوجه البلد، بحيث أن محاولة نزع القناع قد تؤدي إلى تدمير الوجه. اليوم نرى هذه المخاوف تتجسد في الواقع.
يقال ان النظام إستطاع اللعب على وتر الأقليات، لماذا لم يرسل قادة المعارضة إشارات إيجابية تطمئن الأقليات في سوريا؟ وهل هذا الفشل يعود إلى قلة الخبرة السياسية؟
ليس اللعب على هذا الوتر جديدا على النظام، إنه أداة رئيسية في الحكم من وقت باكر من "دولة" حافظ الأسد، وبعض بوادره تعود إلى وقت أبكر. ولا أرى أن هناك من يهدد الأقليات بوصفها كذلك حتى يستوجب الأمر تطمينا خاصا. أجد طرح الأمر على هذه الصورة غريبا وغير بريئ، وهو محاولة لرمي الكرة في ملعب الثورة، دون مقابل من طرف النظام، بل ومكافأته على لعبه المديد والخطير بأحشاء المجتمع السوري.
وهذا لا يزال صحيحا اليوم، فمن يجتهد لتفجير صراع طائفي هو النظام الأسدي، ومن يشغل موقع المحرك الانفجاري المولد للعداوات والأحقاد الطائفية هو الأسديون وحلفاؤهم. لا تستطيع أن تفعل شيئا مهما ضد الممارسات والأفعال الطائفية من طرف طيف الثورة، وهي أساسا ردود أفعال، دون وقف مضخة العنف والطائفية الشغالة ليل نهار منذ أكثر من عامين، وفي الحقيقة منذ أكثر من أربعين عاما.
الآن وبعد عامين من الكلام الكثير عن حماية الأقليات وتطمين الأقليات يبدو لي أن الأقليات صارت أقل حماية وأقل اطمئنانا، ليس لأن أحدا يرفض الطمأنة والحماية، ولكن لأنه ينتظر من الأقل حماية واطمئنانا على أنفسهم، والأشد انكشافا والأدنى حصانة، والأكثر تعرضا للقتل والقصف، بما في ذلك بالسلاح الكيميائي، أن يعطوا ضمانات لغيرهم! هذا غير معقول.
كيف تقيم دور كل من قطر والسعودية والأردن ولبنان وتركيا والعراق في الأزمة السورية؟
لا أريد أن أقيمه.
حزب الله أعلن أنه يقاتل التكفيريين في سوريا، وهو ذهب إليهم قبل ان يأتوا إليه، هل برأيك تبريراته محقة في ضوء تهديد بعض قادة المعارضة العسكريين بالدخول إلى لبنان ومحاربته بعد سقوط النظام كما يقول؟
حزب الله وقف مع النظام منذ البداية، والأرجح أنه ساهم بأشكال مختلفة في دعم المجهود الحربي الأسدي منذ وقت مبكر، قبل أن يجري الكشف عن الأمر بصراحة وفجور مؤخرا. لا معنى تاليا لاعتبار تدخله ردا على تهديد بعض قادة المعارضة العسكريين بالدخول إلى لبنان ومحاربته...
وأرى أن تدخل حزب الله جريمة تاريخية كبيرة لأنه من جهة ينطوي على جحود لا ينسى بحق الشعب السوري الذي دعم مقاومته لإسرائيل واحتضن لاجئيه بكرم استثنائي في صيف 2006؛ ثم لأن الحزب، وإيران من ورائه، يدرجان الصراع ضد الثورة السورية في سياق عقدي وتاريخي عميق الغور، يستعيد الحرب الأهلية الإسلامية الباكرة وعقابيلها، وهذا نذير بحروب ونزاعات تدوم أجيالا وتكلف الكثير؛ وكلك لأن الحزب ارتضى أن يكون أداة إيرانية ويندرج في مشروع امبراطوي لدولة قومية صاعدة، لا ترى في سورية غير ساحة لنفوذها، وفي الحزب اللبناني التابع ذاته غير أداة في صراعها مع القوى الدولية الأكبر.
بدل أن يكون نصر الله عربيا كبيرا شيعي المذهب، وهذه كانت صورته حتى عامين مضيا تقريبا، فضل أن يكون شيعيا صغيرا لبناني المولد، وتابعا لإيران ونظامها المعادي للعرب.
كلام كثير يثار حول دور ياسين الحاج صالح في الثورة السورية والكلام الذي يشير إلى إقامتك منذ بداية الأزمة في السفارة الأميركية، هل لك ان تشرح لنا ما دورك بالتحديد؟
أنا أساسا كاتب، ولم أكد أفعل شيئا غير الكتابة. مجالي هو الثقافة، ولا أسعى وراء تأثير مباشر.
والإقامة في السفارة الأميركية في دمشق تسهِّل علي كثيرا من الأمور. أولها ما توفره من أمن وأمان، وهاتان نعمتان عظيمتان كما تعلم؛ وثانيها الكهرباء التي لا تنقطع، وخدمة الانترنت ذات المستوى الأميركي المعروف عالميا؛ وثالثها لوازم الحياة اليومية المميزة من طعام وشراب وأسرّة وثيرة وأداوت تسلية وترفيه كثيرة ورائعة لا يتسع المجال لذكرها؛ وإلى هذا كله صحبة طيبة من معارضين راسخين وعريقين، نتشاطر معا الاستفادة من الأفياء الآمنة لسفارة الدولة العظمى ومرافقها الفاخرة وتسهيلاتها الكثيرة.
المنغص الوحيد أننا لا نكاد نستطيع الخروج من السفارة بعد أن انكشف مقامنا فيها، لما يحمله ذلك من مخاطر أمنية علينا. للأسف ليس هناك شيء كامل في هذه الدنيا.
ما دور العلمانيين في هذه الثورة؟
دورهم الفعلي أم المفترض؟ وأي علمانيين؟
في سورية لدينا نزعة علمانية هي قناع طائفي، ولدينا علمانيون يستخدمون العلمانية أداة في التنافس الطائفي. وهذا سابق على الثورة، وقد تناولتُه في مواد معروفة، وتناوله غيري.
لكن يساند الثورة علمانيون كثيرون، أنا منهم، واعتقد أننا نساهم في تطوير مفهوم جديد للعلمانية، يفضلها عن الطائفية والطغيان، ويصون شرفها الفكري والسياسي.
لدينا اليوم وفي المستقبل المنظور فرصة لأن تستعيد العلمانية روحها الكفاحية والثورية، وتشارك في الصراع الشعبي من أجل التحرر. وسنكون في وضع أفضل للصراع الفكري والسياسي ضد أي إسلاميين متسلطين بقدر ما نكون شركاء في هذا الصراع الجاري اليوم، وعاملون على بلوغ نهاياته المرجوة، ومبدئيا بلوغ نهاية محطته الأولى: إسقاط النظام الأسدي.
مسقط رأسك الرقة تحررت منذ ثلاثة أشهر ولكن نرى سيطرة كاملة للكتائب الإسلامية وجبهة النصرة وبدأنا نسمع أصواتا تعترض على ممارسات هذه الكتائب، هل هذا صحيح؟ وكيف يتعايش المعارضون الذي تظاهروا من اجل الحرية مع هذا الواقع؟ وما رسالتك إلى جبهة النصرة؟
لست قريبا من "مسقط رأسي" كي أستطيع وصف الواقع فيه، وأتابع ما يجري هناك عن طريق ما يقوله إخوتي وأصدقائي ومعارفي. وهو مقلق كثيرا، ونذير بعنف منتشر في المستقبل القريب.
وأفضل ما يمكن فعله في تقديري هو مبادرات اجتماعية وثقافية عملية، تعمل على تنظيم المجتمع المحلي في الرقة ومناطقها كي يستطيع الدفاع عن نفسه ومصالحه. بدلا من التذمر والشكوى أرى أن البدء بالعمل الاجتماعي هو المدخل السليم للحد من اختراق ظواهر عنفية فقيرة بمحتواها الروحي والأخلاقي، ولا تشكل سندا على أي مستوى للمجتمعات المحلية.
ليس لدي رسالة إلى جبهة النصرة.

حزيران 2013



#ياسين_الحاج_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار في شؤون شخصية وعامة، من الغوطة الشرقية/ أسئلة غسان المف ...
- صورة، علمان، وراية/ مقاربة اجتماعية رمزية لتفاعل وصراع أربع ...
- رسالة إلى المثقفين وقادة الرأي العام في الغرب -
- في نقد -سياسة الأقليات-/ حماية الأقليات من الأكثريات، أم كفا ...
- من -الإسلام- إلى المجتمع/ مقاربة جمهورية علمانية
- وطنيون وخونة وطائفيون...
- الثورة في الداخل والمعارضة في الخارج!
- متى تفجرت الثورة، وأين؟
- حوار حول الثورة السورية في عامين
- 1963- 2011: بين -ثورة- وثورة
- الرقة... صورة -مستعمرة داخلية-
- يوم سقط التمثال
- التناقض الكبير للثورات العربية
- ثورة في المملكة الأسدية
- ثلاثة أشكال للعنف في الثورة
- من مجتمع القضية الكبرى إلى مجتمع المشكلات الصغيرة
- -من بدل دينه فاقتلوه-!
- ثلاثة أشكال للنزعة السلمية في الثورة السورية
- استحضار كربلاء في -قلعة العلمانية-!
- عمر عزيز


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - ياسين الحاج صالح - حوار في شؤون الثورة السورية/ أسئلة جواد صايغ