عبد الحسين زناد
الحوار المتمدن-العدد: 4052 - 2013 / 4 / 4 - 00:52
المحور:
الادب والفن
هاتِ يَديكَ
فيداي مُبتلتان
أنيناً وحنيناً
فلك أن تكوني
زهرةٌ أو زنبقةُ
تَهُزني في ذلك النهار
شَوقاً وتحيليني ا لى غابة من أخضرار
****
تتقاذفني الأمواجُ
كَزورق في بحر
يَمتدُ في عُمري حَتى نِهاية الأشياء
****
أهٍ سيدتي
ماذا لوكنت في هذا العُمر
كتاباً تَقرأه عَيناي
ماذا لو كنتُ ضياءٌ
يَفتحُ بابي يَجعلني أحيا
من دون غياب
ماذا..؟
ماذا..؟
تَكثر فيّ علاماتُ الأستفهام
***؟
#عبد_الحسين_زناد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟