أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - حملة مقارعة البرزاني الاخطبوط الاسرائيلي التركي الذي لايفهم بغير لغة العصا














المزيد.....

حملة مقارعة البرزاني الاخطبوط الاسرائيلي التركي الذي لايفهم بغير لغة العصا


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 4027 - 2013 / 3 / 10 - 17:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حملة مقارعة البرزاني الاخطبوط الاسرائيلي التركي الذي لايفهم بغير لغة العصا

حملتنا تتسع بفعل تضامن ومساندة العناصر المناهضة للفاشية في العراق .. كما لمسنا اندحار حالة المقاومة لدى الانسان الكردي الذي يعاني من حالة الاحباط والفشل والهزيمة الساحقة .في المرحلة الراهنة . في حين داس الصعلوك مسعور البرزاني القزم كرامتهم وعرضهم وانسانيتهم واخضعهم للعبودية تماما .. يرزحون تحت نير سلطان رئيس اكثر العشائر جهلا وتخلفا في الشرق الاوسط ، عشيرة همجية عشيرة اللصوص وقطاع الطرق ، لكون هذه القبيلة حكمها رجل مصاب بالعقدة النفسية ومريض نفسي المقبور السلفي المخرف مصطفى البرزاني ، وكان هذا المجرم قزما وخادما طيلة حياته لتركيا وثم ايران واسرائيل ، اعتبر الانسان الاسرائيلي انسان من الدرجة الاولى والانسان الكردي من الدرجة العاشرة هكذا كان الكادح الكردي محتقرا لدى رئيس القبيلة المذكورة ولدى من خلفه ..
ملا البرزاني لم يتحرك خطوة دون توصية من خارج الحدود والمنظر المخزي ذاته اظهر الحقيقة في متناول رجال الدين السلفيين اشباه هذا الوغد في البلدان العربية وايران وافغانستان .. جميع حثالات الاسلام تسوقهم اسرائيل وامريكا نحو المزيد من الدمار الاجتماعي والتخلف والخرافات ..تلك الفصيلة من جنس المخرفين والمصابين بالحالات النفسية المعقدة والغير مستقرة . خدم رخيصين لاسرائيل وامريكا كما كان البرزاني الاب في ماضيه الاسود خادم ذليل لاسرئيل وتلى نجله السفاح بوجه اشد اجراما ووحشيتا , هذا السفاح ونجله المنحط مسرورر الذي اشرف على عملية تفجير في مدينة بعشيقة ..

مسعور البرزاني وعصابات القاعدة والمالكي وجهوه لعملة واحدة لهم يد الطولى في زرع المفخخات في ارجاء العراق هذا شكل من اشكال الحرب الفاشية التي شنتها وصايا الامبريالية واسرائيل ضد الشعب العراقي ، الحجم الظخم للمفخخات التي امتدت ارجاء العراق حصدة مئات الالوف من الضحايا الابرياء تلت بمثابة استراتيجية جديدة تبنتها الامبريالية لزرع الموت والرعب بالشعب العراقي ..

جلاوزة برلمان الصفوي في المنطقة الصفراء في بغداد وبرلمان الشوفيني الاسلامي الفاشي في اربيل هم من عصابات المفخخجية ولصوص سرقوا كل ما في العراق .. الخزي والعار لكل من ينتخب هذه العصابة الدموية من المفخخجية واللصوص وقطاع الطرق ..هل من مدينة عراقية نجت من حملة المفخخات ؟؟؟؟؟؟.
هذا ما ادى نحو اندحار الانسان العراقي و الكردي هذا الاندحار نتاج حصيلة الثقافة العرقية الشوفينية الشبه الاقطاعية الصفراء المطعمة بالخرافات الدينية جاء موقع الحوار المتمدن .. وموقع كوردستان بوسط انفووالثورة الثقافية للحركة الماوية لصد الثقافة الصفراء النتنة والتي رسخت التخلف والخرافات لعقود طويلة من الزمن ما تعتمدها الصحف الشوفينية الكردية الصفراء النتنة والاعلام العراقي الرجعي هو عار في جبين اصحابها من ذوات القلوب السوداء ،اثبت الكتاب القوميين الفاشيين الاكراد انهم ذو ميول وعقول ضيقة وملوثة ومسمومة ، يتناولون السخف التي كان يتناولها البعثيون من قبلهم عبر وسائل اعلامهم غرزو داء التعصب في طبيعة المجتمع الكردي والاعلام العراقي اعلام الطبالين والقامات والخرافات ..

اثبتت الحقيقة ان مسعور البرزاني اكثر شوفينية ووحشية عن صدام وعلي كمياوي واضعاف وحشية العثمانيين .. ومن المؤسف الظاهرة القبلية تسيطر على التركيبة الاجتماعية للمجتمع الكردي انه لامر مؤسف جدا كانما الناس مغمى عليهم لايحسون على الاذلال الذي يلاقونه من مسعور البرزاني وجلال دولار الفاشيين/ ما يفعل البرزاني الوغد بالاشوريين واليزيديين البابليين والعرب ويفعل ذلك ايضا في مدن اخرى ولاسيما مدينة اربيل ، شخص عادي من قبيلة ال برزان باستطاعته ان يسيء ويهين اي شخصية مهما كان ثقلها الاجتماعي والثقافي في اربيل ودهوك واي مدينة اخرى في شمال العراق , البرزانيون الفاشيون يغتصبون اموال واعراض الاكراد قبل الاشوريين واليزيديين والتركمان والعرب ..مسعور البرزاني المجرم ضد الحضارة والمدنية والعلم هدم حضارة المدن بطريقة خبيثة ، شرد سكان المدن فحل محلها الريفيون ـالمزارعون الريفيون بدورهم منكوبين ومغلوبين على امرهم لايتعارضون فرضيات العمل في صفوف جحوش البيش وواية الفاشيين لم يبقى لهم مورد رزق بعد تركهم لقراهم ومزارعهم ليس امامهم اما مجند مذل في خدمة هذا النظام الدموي واما تسحقهم عصابات اساييش وباراستن برزانستان ..

هل الشعب العراقي بصورة عامة والاكراد بصورة خاصة لازال في نمط عصر القبيلة رئيس القبائل جحش الانكلير / رئيس القبيلة ورجال العمامات واللحى هم يحلون ويربطون ، والشعب خدم وتبعية عمياء ، الانسان في اقليم صومال العراق والعراق جرد من شخصيته لم يرد اعتباره كي يتحرر من سيطرة حكم الفاشيين .. كل شىء اليوم في برزانستان بيد رئيس قبيلة البرزان مسعور البرزاني وفي وسط وجنوب العراقي تقرر كل من السفاحي الصفويين مالكي وصدر وحكيم ، تخسىء شعب يساق من قبل جحوش اسرائيل ويانكي الامبريالي ، عار على هكذا شعب يقبل بالمفخخجية واللصوص العار كل العار من ينتخب المفخخجية والحرامية



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثمانية اذار ودور المراء في سحق المهادنة بين القديم والجديد
- الانتخابات رسخت نظام راسمالية القطاع الخاص على اطار الغرب وا ...
- رسالة مفتوحة إلى الحركة الشيوعية العالمية
- صومال اخرى في شمال العراق
- وجهوا فوهة بنادقكم لصدر ايتام العثمانيين الجدد واسرائيل وصدر ...
- موقع الحوار المتمدن قفزة اعلامية وثقافية نوعية علمية لاغبار ...
- النتائج المترتبة على انبطاح برزاني الاب لاسرائيل
- ساعة الصفر الفاشيين الجدد يدقول طبول الحرب
- المجد والخلود للرفيق البروليتاري الثوري فرج الياس أيوب
- تعريف الماوية للرفيق خوسيه ماريا سيسون قائد الشيوعيين الماوي ...
- بطاقة التموين استهانة كبرى بالشعب العراقي
- مساهمة الجميع في المؤتمر الاممي لدعم الحرب الشعبية في الهند
- الشيوعيين الماويين غاليسيا - اسبانيا
- المجد والفخر والخلود للرفيق الشيوعي الماوي الافغاني البارز ا ...
- من الهيئة المركزية لتجمع الماركسيين اللينينيين الماويين الثو ...
- إلى اللجنة المركزية للحزب الشيوعي (الماوي) في أفغانستان:من ا ...
- عقد اجتماع خاص للجنة المركزية للحزب الشيوعي (الماوي) لأفغانس ...
- عصرنا الراهن ليس بعصر الدين
- حول سلطة اكينو الرجعية .. الحزب الشيوعي الماوي الفلبيني
- مرسوم سلطوي مضمونه الرشوة وشراء الذمم


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - حملة مقارعة البرزاني الاخطبوط الاسرائيلي التركي الذي لايفهم بغير لغة العصا