من الهيئة المركزية لتجمع الماركسيين اللينينيين الماويين الثوريين العراقيين

تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 3877 - 2012 / 10 / 11 - 17:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

من الهيئة المركزية لتجمع الماركسيين اللينينيين الماويين الثوريين العراقيين الى الرفاق والرفيقات في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الماوي الافغاني
في 10 اكتوبر 2012.
[email protected]
ايها الرفاق ايتها الرفيقات لقد تلقى تجمعنا بيانكم الذي يشير نحو الخسارة الفادحة التي لحقت بحزبكم جراء وفاة احد قادة حزبكم الشيوعي الماوي الافغاني البارز والفعال الرفيق ( حافظ ) عضو اللجنة المركزية لحزبكم الماوي المقدام ، خاض الرفيق حافظ نضالا ثوريا بارزا لا هوادة فيه منذ ربيع شبابه .. لعب الرفيق بمسيرته النظالية دورا حيويا بارزا في ارواء التنظيم الشيوعي الماوي في افغانستان بالافكار الماركسية اللينينية الماوية ، التي لازال الرفاق والرفيقات متمسكين بمنهجيه نقاء تلك الافكاره الصحيحة بعد ان كان يتولى الاهتمام الاعظم بترسيخ استراتيجية الحرب الشعبية ، وهكذا جسد الرفيق المنهج الثوري في خط الحزب ..
بهذا لعب الرفيق دورا حيويا متميزا في الحركة الثورية الاممية الماوية العالمية .. كعضو ارتباط بين الحزب وحركة الثورة البروليتارية الماوية العالمية مستندا على العمل النظالي الملموس ، كما قارع الرفيق التحريفية الافغانية ونظام طالبان الشبه الاقطاعي الاسلامي الفاشي انطلاقا من ظروف الواقع المرير لافغانستان ، وفاة الرفيق حافض خسارة كبرى للحزب الشيوعي الماوي الافغاني وحركة الشيوعية الماوية العالمية ، نشارك ببالغ الحزن و الاسى قيادة حزبكم وجميع رفاق ورفيقات الرفيق حافض وافراد اسرته ، سيبقى الرفيق حافظ خالدا في سجل الحزب الشيوعي الماوي الافغاني وسجل حركة الثورة البروليتارية الماوية العالمية في 10 اكتوبر 2012. عن الهيئة المركزية لتجمع الماركسيين اللينينيين الماويين الثوريين العراقيين
www.iraqmlr.org

#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل