عمليات ثورية للثوار الماويين الدرب المضيء في بيرو

تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 3726 - 2012 / 5 / 13 - 21:41
المحور: ملف مفتوح: مناهضة ومنع قتل النساء بذريعة جرائم الشرف
    

. ارتفع عدد قتلى من الجيش الى 09 اشخاص في مايو 2012، 16:04 في ليما (كونا) ان جنديا من بيرو اليوم قتل في وادي ابوريماك الأنهار وإيني، ومع هذا، إلى تسعة في هجوم لل جماعة متمردة الدرب المضيء.

وأكد أن الإجراءات التي تتخذها القيادة المشتركة للقوات المسلحة البيروفية في بيان صحفي قائلا ان ضابط الجيش فالنتين اوانكا توفي اليوم الثلاثاء في منتصف الليل، بقانصة للقناص.

وقال مقاطعة ساتيبو، المنطقة الوسطى من جونين، حقيقة وقعت في قاعدة Mazangaro، في التقرير.

قتل في الهجوم، على غرار الآخرين مسجلة بشكل متقطع في المنطقة، وثمانية من الجنود وضباط الشرطة.

يقتصر جزء الدرب المضيء أفعالها على هذه الأرض، ثم فتحت جبهة جديدة في غابة Urubamba ألتو، كوزكو، كما أفاد

الضحايا، وحقيقة أن واحدا من رجال الشرطة في عداد المفقودين عاد لنفسه، وجثة أخرى تم استردادها من قبل والده ، وليس من قبل الجنود، ولدت الأزمة، والتي يعتقد انه انتج من قبل بيرو وزراء الدفاع والداخلية.

الكونغرس على وشك مناقشة والتصويت لصالح اقتراح بتوجيه اللوم ضد وزير الدفاع البيروفي (البرتو Otarola) وزراء الداخلية (دانيال لوزادا).

إذا تمت الموافقة على الاقتراح، فإنه يجبر كل من المسؤولين الى الاستقالة من مناصبهم لكن الحكومة والدفاع عنها، لأنها تعتقد إزالتها ستكون مواتية على يد الثوار.

واعترف الرئيس أولانتا هومالا السكان المدنيين في الأراضي حيث ان المتمردين يعملون لا يثق بالجنود.

واعترف رئيس وزراء بيرو أوسكار فالديز أن جزءا من سكان يتعاون مع الثوار الماويو سنديرو لمينوسوا Luimnoso الدرب المضيء.

وقال هومالا ان محور سياسته، هو إقامة وجود في الحكومة، عن طريق "الأعمال الاجتماعية"، ويسمى "الخدمات" في أفقر المناطق حيث تعمل الدرب المضيء

#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل