أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - احمد سعد - في ارجوحة المخططات التآمرية التصفوية: ألصراع على الحق بالوطن















المزيد.....

في ارجوحة المخططات التآمرية التصفوية: ألصراع على الحق بالوطن


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 1156 - 2005 / 4 / 3 - 17:50
المحور: القضية الفلسطينية
    


*افتعال الزوبعة حول اقوال السفير كارتسر جاء لصرف الانظار والتخفيف من وطأة الجرائم الجديدة الاستيطانية وترسيخ اقدام فرض سياسة الامر الواقع لضم غالبية اراضي الضفة الغربية وتهويد القدس الشرقية المحتلة وضواحيها*
صادف اقرار الميزانية الكارثية، للعام الفين وخمسة، في الكنيست بالقراءتين الثانية والثالثة يوم الثلاثين من آذار، أي في الذكرى السنوية الـ 29 ليوم الارض الخالد. ومن حيث المدلول السياسي هنالك رابطة وعلاقة قوية جدلية بين وحدة اضداد متناقضين، بين مضمون يوم الارض والميزانية العامة الجديدة، رابطة يعكس مدلولها الحقيقي جوهر وابعاد الصراع حول ملكية الارض بين الاوساط الحاكمة الاسرائيلية الصهيونية وبين الاقلية القومية العربية الفلسطينية من مواطني دولة اسرائيل المتجذرين فوق تراب وطنهم، بين اسرائيل الرسمية الصهيونية المحتلة وبين الشعب العربي الفلسطيني في المناطق المحتلة منذ السبعة والستين وفي مختلف مواطن الشتات القسري. فالصراع على ملكية الارض في بلادنا هو في الحقيقة صراع على الحق في المواطنة والوطن في هذا الوطن الذي اصبح مشتركا. فالارض كانت ولا تزال احد المقومات الاساسية في اطار مركبات الهوية القومية والوجود القومي الوطني، وصراعنا الاساسي كأقلية قومية وكمواطنين، الذي فجر اضراب يوم الارض التاريخي في مثلث البطوف عام 1976 المخضب بدماء ستة من الشهداء الابرار ومئات الجرحى ضحايا جريمة العدوان السلطوي، وما قبل يوم الارض وحتى يومنا هذا هو صراع على حقنا الشرعي في الارض والوطن والبقاء فوق ترابه ومواجهة سياسة المصادرة والتهويد والترانسفير السلطوية.
ولا يختلف من حيث المدلول السياسي كفاح الشعب العربي الفلسطيني في المناطق المحتلة والشتات القسري في صراعه ضد الطغاة المحتلين وسندهم الامريكي لانجاز حقه الشرعي في الارض والوطن والحرية والاستقلال الوطني في اطار دولة سيادية قابلة للحياة والتطور وحق لاجئيه في العودة حسب قرارات الشرعية الدولية. وانجاز هذا الحق الشرعي في خطر. فالمؤامرة التي يجري نسج خيوطها في دهاليز التنسيق الاستراتيجي الاسرائيلي – الامريكي يتجسد في محاولة حشر اكثر ما يكون من الشعب الفلسطيني على اقل ما يكون من مساحة الاراضي الفلسطينية المحتلة منذ السبعة والستين، وبلورة كيان مسخ للفلسطينيين مقطّع اوصال التواصل الاقليمي بين مناطقه واجزائه يطلق عليه اسم "دولة فلسطين المؤقتة" دولة مربوطة بحبال التبعية الاقتصادية والامنية للمحتل ولا تمتلك مقومات دولة قابلة للحياة. ونؤكد ذلك لان اهداف الميزانية العامة لالفين وخمسة والميزانية الاضافية التي ستقر بعد اشهر عديدة مبنية على اساس تغطية نفقات هذه المؤامرة التي تندرج تحت ستار وفي اطار خطة شارون للفصل مع قطاع غزة، والاصح خطة شارون لاعادة انتشار قوات الاحتلال الاسرائيلي حول رقبة واجواء ومياه قطاع غزة. ولا يخفي المحتل الاسرائيلي وحليفه الاستراتيجي في "البيت الابيض" الامريكي ان نهب وافتراس وضم غالبية الاراضي الفلسطينية المحتلة هو الهدف الاستراتيجي لمخططهم الاستراتيجي الذي تتضمنه احابيل خططهم للتسوية السياسية السلمية مثل خطة الفصل وخطة خارطة الطريق. ولم نبالغ عندما اكدنا مرارا ان خطة شارون للفصل المنسقة مع الامريكان هدفها تجاوز الحل العادل المبني على قرارات الشرعية الدولية التي تقر الحقوق الوطنية الشرعية الفلسطينية، خطة هدفها محاولة "تقديم" اقل ما يمكن من مساحة الارض المحتلة للفلسطينيين مقابل احتفاظ المحتل الاسرائيلي باكثر ما يمكن من مساحة ومناطق الارض الفلسطينية وضمها تحت السيادة الاقليمية – السياسية الاسرائيلية.
وما يثير القرف والاشمئزاز والادانة ان تحالف الشر والعدوان الاسرائيلي – الامريكي يلجأ الى المناورات التضليلية للتغطية على ابعاد مخططهم الاسود المتفق عليه بينهم بخصوص الانتقاص من ارض السيادة الوطنية الفلسطينية وغيرها من الحقوق الوطنية الفلسطينية، ولصرف انظار الشعب الفلسطيني والقيادة الشرعية الفلسطينية عن الابعاد الكارثية لما يخططه هذا التحالف من برنامج تصفوي اجرامي للحق الفلسطيني المشروع. فليست المرة الاولى التي يلجأ اليها اطراف التحالف الاسرائيلي – الامريكي الى المناورة وتحريك زوبعة في فنجان توحي بشكل تضليلي عن خلافات "جدية" وتناقض في المواقف بين الطرفين من الحقوق الوطنية الفلسطينية. وانطلق غبار "الزوبعة في فنجان" من اللقاء السري الذي عقده السفير الامريكي في اسرائيل، دان كرتسر، يوم الجمعة الماضي مع كوادر العاملين والموظفين في وزارة الخارجية الاسرائيلي. فقد تسرب الى وسائل الاعلام الاسرائيلي ان كرتسر اكد في مداخلته ان مكتوب الضمانات الذي قدمه الرئيس الامريكي جورج دبليوبوش الى رئيس الحكومة الاسرائيلية في الرابع عشر من نيسان الفين واربعة لا يتضمن التزاما امريكيا يؤيد ضم كتل الاستيطان الكولونيالية القائمة في المناطق الفلسطينية المحتلة تحت السيادة السياسية الاقليمية في اطار الحل الدائم لقضية الصراع! وأثار هذا الموضوع اهتماما وجدلا عنيفا وتعليقات واستنتاجات وتفسير مواقف عربيا واسرائيليا وامريكيا. فبعض الاوساط العربية المدجنة في حظيرة خدمة السياسة الامريكية انهرقت في استخلاص النتائج وانطلقت تروج بان ما قاله السفير الامريكي في تل ابيب يعكس تغييرا في السياسة الامريكية وبروز خلافات وتناقض مواقف بين الولايات المتحدة واسرائيل!! وانطلقت سوائب وقطعان ارض اسرائيل الكبرى من متمردي حزب الليكود ضد خطة الفصل وقوى الاستيطان والفاشية العنصرية ونتنياهو، الى سوق السمسرة السياسية عشية التصويت على "قانون الاستفتاء العام" في الكنيست وعلى ميزانية الدولة! باستغلال اقوال السفير الامريكي للمطالبة بوقف خطة الفصل الشارونية، والبعض طالب، امثال وزير الزراعة، يسرائيل كاتس، بارجاء اتخاذ أي اجراء عملي في مجال الفصل الى ما بعد زيارة شارون الى واشنطن وفحص الموضوع مع الرئيس بوش في الحادي عشر من شهر نيسان الجاري! وانخبطت وزارة الخارجية الاسرائيلية وسفارتها وقنصلياتها في الولايات المتحدة الامريكية وخزق موظفوها آذان مختلف المسؤولين الامريكيين لاخذ الردود الشافية! وانطلق شارون ليؤكد صحة ضمانات بوش وان من هم داخل حزبه وحكومته، ويقصد نتنياهو، يعملون انطلاقا من خدمة مصالحهم الخاصة الى دق الاسافين والخلافات مع اكبر حليف استراتيجي لاسرائيل – الامبريالية الامريكية.
وماذا كانت نتيجة هذه الزوبعة المفتعلة؟ لقد تمخض الجبل فولد فأرا ميتا، كما يقول المثل: فقد ثبت ان لا خلافات جوهرية في الموقف المعادي للحقوق الوطنية الفلسطينية بين حكومة الاحتلال الاسرائيلي وادارة عولمة الارهاب والعدوان الامريكية. فسريعا ما انطلقت صواريخ التبريرات والتأكيدات الامريكية ان موقف امريكا من كتل الاستيطان الذي تعهد به بوش لم يتغير، وانه جرى تشويه وتحريف ما قاله السفير كارتسر، وفي بيان رسمي اصدره "البيت الابيض" الامريكي (انظر "يديعوت احرونوت" 27/3/2005) جرى التأكيد "ان الولايات المتحدة تواصل الوقوف بقوة دعما للالتزامات التي قدمها الرئيس بوش الى رئيس الحكومة شارون في 14 نيسان 2004"!! وعلى حد قول السفير الاسرائيلي في واشنطن، داني ايلون، فان اثنين من كبار المسؤولين الامريكيين في البيت الابيض قد اخبراه "نفس المصدر" انه كان هناك حسب تقديرهما "مناورة سياسية في اسرائيل، فهنالك من حاول خلق بلبلة، خاصة الآن، لمنع خطة الفصل والتخريب عليها. ففي الادارة الامريكية مقتنعون ان هنالك من استعمل كارتسر لوضع العصي في عجلة الفصل التي يقودها شارون"!! اما السفير كارتسر فقد سارع الى ازالة الضباب الوهمي، ومن خلال عدة لقاءات ومقابلات في مختلف وسائل الاعلام الاسرائيلية، المرئية والمسموعة والمكتوبة، ادعى ان ما نشر يوم الجمعة الماضي في صحيفة "يديعوت احرونوت" "بني على اقتباسات غير صحيحة"!! وما هو صحيح حسب رأي كارتسر" اننا ندرك بوجود مراكز سكان اسرائيليين كبيرة، وموقفنا هو انه في اطار الحل الدائم فاننا نعترف بان هذه المراكز يجب ان تكون جزءا من اسرائيل، لن يطلب من اسرائيل العودة الى حدود الـ 67. هذا ما اوضحه الرئيس بوش. والتزاماتنا لا تزال قائمة"!!
ولمن بقي لديه ذرة شك حول الموقف الامريكي المنسجم مع الموقف الرسمي الاسرائيلي في قضية مصادرة مناطق من الاراضي الفلسطينية المحتلة فان وزيرة الخارجية الامريكية تزيل الغشاوة عن العيون "المعمصة" و "المعمشة". ففي مقابلة لكوندوليزا رايس مع مراسل القناة الاولى في التلفزيون الاسرائيلي في واشنطن، يارون ديكل ونشرتها صحيفة "يديعوت احرونوت" يوم 27/3/2005 حول نفس الموضوع اكدت ما يلي "لا يمكن ان يكون هنالك خلاف بيننا خاصة وانه يوجد اتفاق بين اسرائيل والولايات المتحدة. نحن نقدر ان اناسا يريدون خلق بلبلة في وقت لا توجد فيه بلبلة. انا ادرك ان هذا الموضوع قد تحول الى قضية سياسية كبيرة. موقفنا هو انه يجب الاخذ بالاعتبار التغييرات التي حصلت على الارض، وهي وجود كتل استيطانية يهودية كبيرة، في كل اتفاق نهائي مع الفلسطينيين. وذلك بدون التحديد مسبقا لنتائج المفاوضات حول الحل الدائم. لا يوجد أي فارق بين تفسيرنا لمكتوب الرئيس بوش وبين تفسيركم"!! وفي مقابلة مع صحيفة "واشنطن بوست" الامريكية يوم 26/3/2005 عادت رايس واكدت ان "الشيء الوحيد الذي عمله الرئيس في المكتوب الذي قدمه لاسرائيل في 14 نيسان كان الاقرار بواقع معين (الاقرار بكتل الاستيطان أ.س)" وهذا ما يؤكده شارون ويكرره مرارا، ان مكتوب الضمانات الذي قدمه له الرئيس الامريكي بوش يدعم ويؤيد موقف اسرائيل الذي بموجبه تبقى كتل الاستيطان الكبيرة تحت السيادة الاسرائيلية، تضم الى اسرائيل!
وبرأينا ان افتعال الزوبعة حول اقوال السفير كارتسر لصرف الانظار والتخفيف من وطأة الجرائم الجديدة الاستيطانية التي يرتكبها المحتل لتوسيع رقعة الاستيطان وترسيخ اقدام فرض سياسة الامر الواقع لضم غالبية اراضي الضفة الغربية وتهويد القدس الشرقية المحتلة وضواحيها نهائيا كجزء عضوي من خطة شارون للفصل مع قطاع غزة. فامام السياسة الحكيمة التي تنتهجها القيادة الفلسطينية برئاسة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، توحيد الموقف الفلسطيني بوقف النار ومد اليد الفلسطينية للتسوية العادلة، هذه السياسة التي تكتسب مزيدا من التأييد العالمي للحق الفلسطيني المشروع، امام هذه السياسة العقلانية التي تقابلها سياسة البلطجة الاستيطانية الاسرائيلية العربيدة فان الادارة الامريكية ومخططها الاستراتيجي للهيمنة في المنطقة في موقف حرج يهدد بعرقلة برنامجها الاسود المنسق مع حليفها العدواني اسرائيل. فتوسيع رقعة الاستيطان ببناء 3500 شقة سكنية في معاليه ادوميم للتواصل مع القدس وفصل القدس الشرقية عن محيطها الفلسطيني بهدف تهويدها نهائيا ومواصلة بناء جدار الضم والفصل العنصري. كل ذلك يفرغ خارطة الطريق التي تطرحها الولايات المتحدة وتقودها في اطار اللجنة الرباعية من مضمونها ويعرقل تجسيد املاء "سلام امريكي" في المنطقة. ولهذا انطلقت الادارة الامريكية على لسان وزيرة خارجيتها كوندوليسا رايس تنتقد الموجة الجديدة من الاستيطان وتؤكد على ان البناء في معاليه ادوميم يناقض سياستنا". وكان رد شارون على ذلك "هم دائما انتقدونا" بمعنى عدم الاخذ بجدية حقيقة الموقف الامريكي من عمليات الاستيطان المتواصلة.
وما اود تأكيده في نهاية المطاف ان المعركة لانجاز التسوية العادلة وانصاف الشعب الفلسطيني بتجسيد حقوقه الوطنية الشرعية لا تزال طويلة الأمد، فتحالف الشر الاسرائيلي – الامريكي لا يخطط سوى الانتقاص من ثوابت هذه الحقوق، معركة تستدعي مواصلة تصعيد التضامن العالمي والمنطقي والاسرائيلي من قوى السلام والحرية مع الشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية.



#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يوم الأرض مش يوم خبيصة
- ماذا تمخّض عن قمة الجزائر؟
- بعد سنتين من احتلال العراق: لا بديل لإنهاء الاحتلال الانجلوا ...
- الصمود والوحدة والتضامن
- عنزة ولو طارت
- على ضوء لقاء الاحزاب الثلاثة في عمان: مبادرة الانطلاقة
- حين يلعب الاحتلال بالقانون الدولي!
- ألقاموس الثقافي- لاستراتيجية الهيمنة الامريكية – الاسرائيلية
- المجلس القطري للحزب الشيوعي الاسرائيلي: قضايا ومهام من منتج ...
- لإزاحة غمامة الشؤم الكارثية من سماء المنطقة
- هل تخرج جريمة اغتيال الحريري من اطار مخطط العدوان الاستراتيج ...
- في مؤتمره السابع عشر ألحزب الشيوعي اليوناني يطرح استراتيجية ...
- ألانتخابات العراقية في موازنة الواقع وآفاقه
- -حليمة تواصل عادتها القديمة-!
- شارون والمختار العربيد
- ما هو المدلول الحقيقي لتعيين الامريكي ستانلي فيشر مديرًا لبن ...
- -الخدمة الوطنية- في خدمة من؟
- لمواجهة تحديات الانفلات الفاشي
- المدلول السياسي والاقتصادي لاتفاقيات التطبيع الاسرائيلية – ا ...
- صباح الخير بقاء الحال من المحال


المزيد.....




- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...
- جهاز كشف الكذب وإجابة -ولي عهد السعودية-.. رد أحد أشهر لاعبي ...
- السعودية.. فيديو ادعاء فتاة تعرضها لتهديد وضرب في الرياض يثي ...
- قيادي في حماس يوضح لـCNN موقف الحركة بشأن -نزع السلاح مقابل ...
- -يسرقون بيوت الله-.. غضب في السعودية بعد اكتشاف اختلاسات في ...
- -تايمز أوف إسرائيل-: تل أبيب مستعدة لتغيير مطلبها للإفراج عن ...
- الحرب الإسرائيلية على غزة في يومها الـ203.. تحذيرات عربية ود ...
- -بلومبيرغ-: السعودية تستعد لاستضافة اجتماع لمناقشة مستقبل غز ...
- هل تشيخ المجتمعات وتصبح عرضة للانهيار بمرور الوقت؟


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - احمد سعد - في ارجوحة المخططات التآمرية التصفوية: ألصراع على الحق بالوطن