أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - غادة عبد المنعم - إنسان سيناء.. تطور الإنسان جينيا بحيث صار صالحا لإنتاج الحضارة البشرية















المزيد.....



إنسان سيناء.. تطور الإنسان جينيا بحيث صار صالحا لإنتاج الحضارة البشرية


غادة عبد المنعم

الحوار المتمدن-العدد: 3998 - 2013 / 2 / 9 - 11:12
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


(زيادة الذكاء والتعاطف أهلا إنسان سيناء أول البشر الأذكياء لحياة كريمة)
______________

وردتنى معلومات لا أدرى مدى دقتها وبالتأكيد لا أثق فى حقيقتها حيث أنها كما هو واضح من مضمونها عبارة عن تسريبات مخابراتية، وهى تؤكد أنه قد صار لدى كل دول العالم (عبر مخابراتها) تأكد حول الأصول الأولى للبشرية وذلك بعد قيامهم بتصوير باطن الأرض بالأشعة الحمراء والتعرف على الحفريات الموجودة فى باطنها وحتى مسافة مائة كيلو متر عمقا، وقد تم التصوير بإستخدام الأقمار الصناعية التى قامت بدور الماسح الضوئى لكل سطح الأرض وتغلغلت فى تصوير طبقاته حتى عمق مائة كيلو وهى المسافة التى وجدت فيها حفريات بشرية، حيث أن المسافة عمقا لأبعد من ذلك لم تظهر سوى حفريات لكائنات غير ذكية ولنباتات وكائنات شبه دقيقة – كما تؤكد المعلومات - وقد كنت وعلى مدار الأسبوعين الماضيين أراجع شذرات من هذه المعلومات توفرت لى حول بعض الحفريات غير المعلن عنها على نطاق واسع (متداولة على نطاق ضيق) قمت بمراجعة ما توفر لى من معلومات حولها وإبداء ملاحظاتى، مع تحفظى على النتائج التى وصلت لها لأنها مبنية على معلومات ليس لدى دليل قوى على صحتها فتصوير باطن الأرض يتم عبر أجهزة المخابرات وهم وحدهم من يحددون نوعية المعلومات التى يتم تسريبها ونشرها على شبكة الإنترنت وما يتم إخفائه وما يتم تزويره وتغيره، ولابد حتى تتحول نتائجى لحقائق علمية أن تقوم بتصوير باطن الأرض جهات علمية موثوق بها تظهر كل ما يتوفر لها من معلومات للبشر جميعا – وإن كنت ضد تصوير باطن الأرض بالأشعة الحمراء "السونار" لما يؤدى له ذلك من تدمير للحفريات –
وفى هذا المقال أنشر ما توفر لى من معلومات وكذلك ملاحظاتى عليها وهى:-

• قد نشأ جنس ذكى يعتبر الأباء الأولين للبشر منذ مليون عام وهذا الجنس كان يسكن منطقة سيناء فى مصر (فقط) وفى تصورى فقد نشأ عبر طفرة أدت لوجود "جينات ثريا لديه" أى لوجود إمكانية لتفاعل جينى يزيد الذكاء فى الأبناء بل ويضاعفه فيهم عن الأباء وكنت قد قمت بكشف هذه الإمكانية منذ شهور وقمن بتسميتها جينات ثريا.

• تؤكد المعلومات أن هذا الجنس ربما قام منذ مليون عام بإنتاج النار خاصة وأنه كان يحيا فى بيئة تحوى المستنقعات فيها الكثير من غاز كبريتيد الهيدروجين سريع الإشتعال وتتوفر فيها الكثير من الأحجار الكبريتية التى تشتعل بمجرد حكها، وقد نقلت الآشعة الحمراء التى صورت باطن الأرض حتى مائة كيلو عمقا (حيث تتواجد بقايا هذا الجنس على بعد يتراوح بين 80 كيلو حتى 60 كيلو عمقا) إحتفاظ كل أسرة تعيش فى كوخ بقطع من الحجر الذى يحوى كثير من الكبريت وقطعة خشب عليها أثر الكبريت والفسفور ويبدو أن هذه كانت الآداة الشائعة التى يستخدمونها لإشعال النيران.

• وقد أطلقت على هذا الجنس البشرى اسم إنسان سيناء (نسبة لمكان معيشته منذ ظهوره وحتى فنائه) والمعلومات المتوفرة لدى والتى إطلعت عليها عبر رسائل بريد إليكترونى وردتنى على الإيميل الخاص بى تؤكد أنه بعد تحليل عينات من الحمض النووى تم الحصول عليها من خلايا حملتها الأشعة الزرقاء من بعض الجثث المتحجرة المدفونة على عمق ستين كيلو لأفراد هذا الجنس وكذلك بعد القيام بتنميتها فى المعمل ثم إنتاج نسخ بشرية (أجنة) منها تم إنجابهم لأمهات أوربيات بعد زراعتهم فى أرحامهن، وذلك بعد هندستهم وراثيا ليصبحوا أقرب فى الشبه للإنسان الحالى، وهم يعيشون حاليا وربما تصل أعمار بعضهم لثمانية وثلاثين عاما، قد ثبت عبر كل هذه التجارب المزرية أن إنسان سيناء كان أبيض البشرة تميل بشرته للإصفرار وجلده غير مغطى بالشعر عدى منطقة الجبهة والرأس والعانة والإبط، وشعره أسود يميل للنعومة وأنفه ضخم وعيونه سوداء مستديرة صغيرة وجميلة وشديدة الزجاجية حتى أنه يسهل كسرها لكنها تعود للنمو من جديد بعد كسرها، وكبده صغير جدا ممتلء بالنتوءات ، ورئتيه صغيرتين قياسا لحجمه فهما فى نصف حجم رئتى البشر الحالين وقلبه ضخم أربع أضعاف المتوسط للبشر الحالين وكل أعضائه الداخلية تتسم بليونة تفوق ليونة أنسجة البشر الحاليين بخمسة أضعاف وكذلك برخاوة شديدة من حيث الملمس ويصعب ثقبها حيث تحتاج لمنشار كهربائى ولعدة دقائق حتى يتم قطعها ومخه يحتوى تقريبا نصف عدد الخلايا العصبية (من حيث الكثافة فى كل سنتيمتر مكعب) ورأسه كبير فى حجم 230% من متوسط حجم الرأس الحالى لذا فدرجة ذكائه فى متوسط ذكاء الشخص الأوربى وطوله يصل لثلاثة أمتار بالنسبة للرجل ومترين بالنسبة للنساء (حيث يوجد فارق كبير بين طول النساء والرجال تتسبب فيه هورمونات الأنوثة الكثيفة لدى أفراد هذا الجنس) وله بنية عضلية متفوقة جدا فهو فى قوة ديناصور من حيث الجر وحمل الأثقال ولديه مشاعر متطورة عما سبقه من أجناس بشرية فهو فى مستوى الشخص الإنجليزى عاطفيا – معروف أن الإنجليز هم الأقل عاطفية فى العالم – وهذا يعنى أنه فى مستوى أقل قليلا من متوسط عاطفية الإنسان الحديث، ونسائه تتمتعن ببشرة ناعمة جدا أشد نعومة من المتوسط الحالى، بسبب الزيادة الضخمة فى إفراز هرمون الأنوثة لديهن وبشعر طويل جدا يصل لستة أمتار.

• وكل هذه السمات السابق ذكرها فى تصورى تؤكد أن إنسان سيناء كان يحظى بتغذية ممتازة فيها الكثير من العناصر المكونة للخشب والمطاط والقش وغير ذلك من المنتجات النباتية القوية التى تؤهله لبنية عظمية ممتازة ولإمتلاك بناء عضلى مختلف عن بنية البشر الحالين من حيث التركيب النسيجى حيث يحتوى نسيج عضلاته الكثير من المكونات التى يمكن أن نطلق عليها مكونات خشبية وهى السبب فى قوته وكذلك الكثير من المكونات التى يمكن أن نطلق عليها مكونات بلاستيكية (حجر اللؤلؤ النقى وهو عنصر أكتشف حديثا ويعتبر المكون الرئيسى للؤلؤ وكذلك للبلاستيك والمطاط) وهى السبب فى ليونة ونعومة بشرته وأعضائه وعضلاته وهذه التغذية المتميزة هى ما يوفر الإمكانية لنمو ضخم للعضلات وللشعر حيث أن الشعر ينمو عند توفر مواد مناسبة لنموه من حيث التماسك والقوة، ونمو رائع للأعصاب والأعضاء الداخلية وكذلك ثقل الوزن الناتج عن زيادة العناصر الخشبية فى الأنسجة، ولذا قد تكون هذه السمات ورائها تناول حيوانات ونباتات تحوى الكثير من هذه المواد، ذلك أنه يبدو أن صلابة ومرونة الأنسجة كانت السمة البارزة فى مخلوقات هذا العصر.

• ويبدو أن هذا الجنس البشرى قد بدأ فى إنتاج اللغة حيث تظهر التحليلات الجينية وتجارب إستيلاده إمتلاكه جهاز صوتى متقدم قريب جدا من البشر الحالين يمكنه إصدار كل الأصوات التى يصدرونها عدى حرف الغين.

• وعند القيام بإحياء إنسان سيناء تم إجراء تعديلات وراثية على الخلايا الرئيسية التى تم هندستها وراثيا حيث تم تخفيف كمية الشعر من الجبهة وتقليل الحجم والقوة البدنية ورخاوة الدماغ بتطعيم الخلايا الرئيسية بخلايا لأشخاص من أبناء بدو سيناء (وبالطبع دون علمهم) وكانت النتيجة بشر أذكياء بمستوى يفوق معظم الأشخاص الذين يحيون فى أوربا وبمستوى ذكاء واحد على تسعة آلاف من متوسط ذكاء المصريين الذين تم تطعيم الخلايا الأساسية بخلايا منهم، وفى حجم الأوربى الإسكندنافى وضخامته، حيث وصل طول هذه النسخ المهندسة وراثيا لحوالى مترين وعشرين سنتيمترا للرجل ومائة وستين سنتيمترا للسيدة وتميزوا بملامح جميلة وبشرة ناصعة البياض وقوة بدنية فائقة وأنسجة متينة جدا لا تقارن بأنسجة البشر الحاليين من حيث القوة.

• يعتبر إنسان سيناء طبقا لسونار الأرض (تصويرها بالآشعة) أول بشر ذكى له نفس متوسط ذكاء بعض البشر الحاليين وكذلك هو أول من عاش من البشر فى مجتمعات كبيرة تضم علاقات محددة، حيث يكون للزوج زوجة محددة، وللفرد أبناء يحبهم ويرعاهم وهذا الإستنتاج الأخير حول محبته لأسرته يعود لأن إنسان سيناء إمتلك متوسط ذكاء البشر الحالين وكان لديه كما يؤكدون مشاعر وعواطف تماثل تماما متوسط ما لدى الشخص الإنجليزى، وهو مستوى منخفض عن معظم البشر المعاصرين، لكنه مرتفع بالنسبة لأسلاف هذا الجنس فلاشك إذن أنه قد أحب أبنائه وتبادل التعاطف معهم ورغب فى رعايتهم ورغبوا هم فى رعايته عندما كبر وبذلك يكون من الطبيعى أنهم قد أقاموا لأول مرة مجتمع بشرى كبير يعيش البشر فيه فى قرى ضخمة تضم الواحدة ستة آلاف نسمة فى المتوسط، كما تظهر الآشعة وبذلك تكون قد توفرت له القليل من إمكانات إنتاج حضارة بشرية، والتى تتوفر فى تصورى بتحقق ثمانى عناصر هامة هى:-
1- تواجد أفراد يعيشون فى مجتمع واحد ويرغبون بالتعاون سويا لتسهيل حياة بعضهم بعضا. (وهو شرط قد توفر فى حياة إنسان سيناء)
2- توفر إمكانية الإبداع الخلاق والإكتشاف وهى تتوفر عند إمتلاك ما أسمية بقدر الذكاء المؤهل للإبداع وهذا الشرط قد توفر لإنسان سيناء.
3- توفر إمكانية وجود فائض ذلك أن الفائض يتحقق بالتخصص والإنتاج الغزير وتوفرالإنتاج كاملا أو معظمه على الأقل لدى منتجه الأصلى ويترك أثرا قويا فى تسارع النمو الحضارى وهذا الشرط لم يتوفر فى حياة إنسان سيناء بالقدر المناسب لبداية التسارع الحضارى حيث أعاق الكسل إنسان سيناء عن إبتكار التخصص وعن الإنتاج الغزير، وإن كان قد تمتع بملكية كل ما ينتج حيث لم تكن أنظمة الحكم التى تقنن إغتصاب الممتلكات قد نشأت وكانت حياة الهمجية قد إنتهت بسبب زيادة الذكاء والتعاطف لدى هذا الجنس البشرى الجديد.
4- إختفاء أنظمة تحويل المال، وهى الأنظمة الإجتماعية والإقتصادية والتى يتم معها الإستيلاء على كل الفائض أو معظمه من إنتاج المنتج لصالح غير المنتج، بحجج الضرائب ونسب الحكام وغير ذلك وهو شرط قد توفر فى حياة إنسان سيناء الذى عاش قبل إبتكار هذه الأنظمة.
5- إنتشار التعاطف، حيث لا يمكن إستثمار فائض الإنتاج جيدا بغير شيوع التعاطف بين البشر فالأنانية عند شيوعها بين طائفة من البشر تدمر إمكانيات زيادة الإنتاج وكذلك تمنع المنتج من التمتع بالناتج الحقيقى الكامل لعمله، وتمنعه من التفرغ لمزيد من الإبداع وهو شرط قد توفر فى حياة إنسان سيناء لحد كبير وهو ما دعاه للعيش فى مجتمعات كبيرة.
6- شيوع الإبداع ومساهمة الجميع فى تطوير الإبداعات والإبتكارات والكشوف وهو شرط قد توفر فى حياة إنسان سيناء.
7- تضخيم الفائض بمعنى إستمرار الإنتاج مع وجود فائض، وهذا شرط لم يتوفر فى حياة إنسان سيناء الذى كان شديد الكسل كما تؤكد التحليلات الجينية.
8- العطاء الإختيارى لبعض الفائض للآخرين، وهذا الشرط يبدو أنه كان قليل التوفر فى حياة إنسان سيناء فقد إمتلك من التعاطف أكثر من سابقيه لكن ليس القدر المناسب لشيوع عادة العطاء الإختيارى.
وبناء على هذا يمكن لى التأكيد على أن إنسان سيناء لو صح كونه أول كائن يظهر على وجه الأرض ويتميز بهذه الصفات فهو يعتبر الجنس البشرى الذى بدأ معه تعديل جينى (طفرة جينية) تمكن البشر من إنتاج الحضارة حيث تمكن بما له من سمات جينية أن يحقق بعض الشروط اللازمة لإنتاج الحضارة وظل لعدم توفر باقى الشروط عاجزا عن الإسراع فى بنائها هو إذن واضع بداية التحضر البشرى وبادئه لكونه بادئ الحياة فى تجمعات وصاحب طفرة الذكاء والتعاطف اللتان بتطويرها ونموهما ولد على الأرض الجنس البشرى صانع الحضارة (بداية من جنس منفلوط)

• وبالتأكيد فقد توفر لبشر سيناء بسبب طفرة الذكاء حماية أكبر من الطبيعة وشروطها القاسية وساعدهم على الحياة الكريمة ما تميزوا به من قوة بدنية خارقة بالقياس بالبشر الحالين.

• وتذكر شذرات المعلومات التى توفرت لى أن الصور التى تم إلتقاطها بالآشعة الحمراء لباطن الأرض تؤكد وجود تجمعات متحجرة لعدد يقدر بحوالى ستين مليون شخص من جنس إنسان سيناء عاشوا فى منطقة واحدة وداخل مساكن متقاربة فى شبه جزيرة سيناء كلها تقريبا، ولمدة تتراوح ربما بين ألف وثلاثة آلاف عام والأعوام هنا تقاس بعدد ترسيبات التربة التى توالت بسبب دورة العام (مطر ثم جفاف ثم مطر) فبعد كل أمطار غزيرة نسبيا يتم تكون كتلة من الترسيبات الصلدة، وقد إعتبرت الجهات التى قامت بوضع تصور لعدد الأعوام أن الأمطار كانت ربما تسقط فى موسم واحد كل عام كما يحدث حليا، أما تقدير فترة وجودهم على سطح الأرض عبر التحليل الذرى فهى تقدر بستة آلاف عام وفى تصورى كلا القياسين قد لا يكون صحيح وربما لا يمكن أبدا تقدير لا فترة بقاء هذا الجنس على سطح الأرض قبل إندثاره ولا تقدير المدة التى إنقضت على إندثاره وحتى الآن والتى يقدروها بمليون عام شمسى تقريبا تبعا لمقياس موسم مطر واحد كل عام.

• وتؤكد صور الآشعة أن إنسان سيناء هو من إكتشف أو إبتكر الملابس حيث سلخ الحيوانات التى كان يذبحها من منطقة الرقبة كما تظهر البقايا والجلود ذلك، ودون تعذيبها كما يظهر هو فى الرسومات التى سجل حياته بها على أسطح من الصخر والفخار الذى كان يصنعه لكى يرسم عليه ويتناول فيه طعامه، وقد إرتدى جلدها مبللا بدمائها ربما (بلا دبغ) حيث وجدوا آثار دماء حيوانية على أجساد أفراد هذا الجنس المتحجرة، فى أحشاء بطون ديناصور الكيما والذى كان على الأرجح سبب هلاك هذا الجنس حيث كانت ديناصورات كيما (المسمى نسبة لأحد العلماء) تتمتع بمستوى ذكاء البشر تقريبا وكانت حيوانات جارحة تعيش على تناول البشر وغيرهم من الكائنات البشرية ونظرا لحجمها الضخم وذكائها (فى حجم عمارة من ستة طوابق ومساحة الأرض المقامة عليها ستة آلاف متر) فقد كان الصراع بينها وبين إنسان سيناء فى صالحها.

• وقد قام إنسان سيناء ربما بشرب دماء الحيوانات التى يذبحها وأكل الطعام المشوى حيث حوت معداتهم على بقايا دماء نيئة وبقايا طعام مطبوخ وقد حوت أكواخهم التى بنيت من دورين إحدهما بداية من مستوى الأرض، وربما كان يستخدم للنوم، والطابق الثانى الذى يعلوه، والذى ربما خصص لتخزين المواد الغذائية - حيث وجد منها كميات تتراوح بين ستين ثمرة ضخمة (بطيخ أو شمام حجم الواحدة تسعين كيلو تقريبا) وبين سبع ثمرات من المشمش (حجم الواحدة ثلاثين كيلو تقريبا) فى الطابق الثانى من كل كوخ.

• كذلك يبدو أنه تناول لحوم الأجناس البشرية الأخرى حيث كان يقوم بالتناسل معها كما أظهرت الحفريات وكذلك بذبحها وتناول لحمها وسلخ جلدها وإرتدائه، وقد تناول أفراده لحوم بعضهم بعضا (ربما) حيث وجدت بقايا للحوم وأنسجة شبيهة بلحومهم فى أحشائهم شبه مهضومة بعد شيها.

• وقد وجد فى معظم الأكواخ التى يعلوها كثير من الثمار المخزنة رفات أكثر من شخص، ووجل فى معظم الأكواخ التى يعلوها القليل من الثمار المخزنة رفات شخص واحد.

• قد وجدوا أيضا أن كل كوخ كانت حوائطه ترتفع لثلاثة أمتار أى أن كل منهم كان يبنى حوائط بمقدار ما تسمح له قدرته على وضع الطين ولم يستخدم أيهم حجر ولا سلم ليصعد فوقه حتى يبنى جدران أعلى من مستوى ما تصل له زراعه وحتى يزيد طول البيوت التى يبنيها.

• وكانت كل أكواخهم مقسمة لطابقين كل طابق إرتفاعه تقريبا متر ونصف، والجدران كانت تبنى من الطمى الممزوج بروث الحيوانات وروث البشر و السقفين كانا يعرشان بأغصان الشجر التى يعلوها الطمى، ووجود الحائط والسقف فى الدور العلوى يؤكد أنهم خافوا من السرقة التى كانت تحدث لا شك على يد الحيوانات والطيور والحشرات العملاقة بالإضافة للبشر.

• وكانت المبانى على شكل مستطيل دائما بعرض ثلاثين مترا تقريبا، وطول خمسين مترا تقريبا وإرتفاعها يصل لنصف قامة الذكورحيث كان متوسط طول الذكر 3متر تقريبا والأنثى مترين تقريبا ويعنى هذا فى تصورى أنهم إستخدموا البيوت بإعتبارها خزائن للنوم ولتخزين الممتلكات وليس للعيش المريح وما يؤكد ذلك أن كل كوخ كانت توجد له فتحة واحدة للدخول يتم إغلاقها من الداخل بحجرين، وفتحة واحدة للطابق العلوى وكانت داخلية، توجد فى منتصف الكوخ وكانت توجد صخور فى الطابق السفلى عند فتحة الطابق العلوى لتسهل عملية الصعود لأعلى لإحضار بعض من الثمار المخزنة.

• وربما يرجع شكل هذا التصميم لتضافر عاملين أحدهما تقليد شكل الأماكن الطبيعية كالحفر والمغارات والكهوف وكهوف الأشجار والتى كانت فى الأماكن المحيطة صغيرة كما تظهر الآشعة وضيقة وبالطبع كانت قبل بداية بناء الأكواخ تمثل مأوى طبيعى ممتاز لإنسان سيناء وأسلافه وبسبب إنخفاض إرتفاعها بنى إنسان سيناء بيته منخفض السقف، وكذلك قد يعود هذا التصميم منخفض السقف لعادة إنسان سيناء البقاء لفترات محدودة داخل كوخه مما لم يستلزم معه زيادة إرتفاع الأكواخ لتصبح بطوله يحقق له راحة أكبر أثناء تجوله داخلها، فقد كان يستخدمها فى الأساس للحماية أثناء النوم ولحماية الصغار وحماية الطعام المخزن وباقى الممتلكات القليلة ومنها الفخار والسكاكين وأعماله الفنية من رسوم، وملابسه من جلد الحيوانات وجلد البشر.

• قام إنسان سيناء أيضا بتربية الدجاج والإستفادة من بيضه الذى شربه حيث وجدت بقايا بيض نيئ فى معدة بعضهم وقام بشيه هو واللحم والخضروات الضخمة التى كانت تشبه الكرنب فى ضخامتها وقد وجدت بقايا لكل ذلك مشوى فى معدته لكنه ربما لم يشوى الفاكهة إلا نادرا لعدم عثورهم على بقايا مطهية لها فى معدة أى من البقايا المتحجرة سوى لثمار المشمش الضخمة.

• تميزت الكائنات كلها فى هذا العصر كما تظهر الصور بضخامة كبيرة وفى تصورى تعود هذه الضخامة والقوة لتوفر العناصر التى تم الكشف عن وجودها حديثا والتى يمكن تسميتها عناصر الخشب (لدخولها بكثرة فى تركيب الأنسجة النباتية الخشبية) كما تميزت بمرونة فائقة فى أنسجتها وتعود هذه المرونة لغنى الأنسجة بالعناصر اللؤلؤية البلاستيكية وهى الأخرى عناصر قد تم الكشف عنها حديثا (ويمكن العودة لمقالات أخرى لى تظهر كشوفى حول علاقة النسيج بما يحويه من مواد).

• وفى تصورى عند توفرالعناصر الخشبية فى النسيج الحى يميل النسيج للتضخم والقوة ولاشك أن البيئة التى عاش فيها إنسان سيناء منذ حوالى مليون عام (؟) كانت تضم الكثير جدا من العناصر الخشبية ووفرة ممتازة أيضا فى العناصر البلاستيكية ولوفرة العناصر الخشبية يعود تضخمهم وثقل أوزانهم (متوسط وزن الرجل ثلاثة طن ومتوسط وزن المرأة طنين) و عدم تكدس أدمغتهم ورخاوة نسيج المخ لديهم ربما يعود أيضا لإحتواء أنسجة أجسادهم على الكثير من العناصر الخشبية حيث ربما مع إنخفاض توفر العناصر الخشبية فى البيئة أدى ذلك لتطور جينى للكائنات الحية تم معه تقزم الكائنات مع زيادتها فى الذكاء وكذلك فإن المرونة الشديدة فى الأنسجة ربما تعود لوفرة العناصر اللؤلؤية والجيلاتينية فى البيئة والنسيج.

• ولاشك أن إنسان سيناء كان يحب العيش فى جماعات كما أكد ذلك بناء الأكواخ بحيث يفصل بين كل كوخ وآخر حوالى خمسة أمتار.

• وتؤكد التجارب لإستيلاد هذا الجنس البشرى أن إنسان سيناء كان يحب الإعتماد على الآخرين بشكل مبالغ فيه، وربما كان ميله هذا للكسل سبب فى عدم إنتاجه لحضارة ضخمة كان بإمكان أفراده البقاء لأيام دون حركة وقد يكون هذا الميل هو سبب آخر لإنخفاظ أسطح بيوتهم وعدم إنتاجهم لأنواع معقدة من الطهو ولا الملابس المخيطة بألياف الشجر ولا غير ذلك من أدوات الحياة حيث لم يكن لدى إنسان سيناء الرغبة فى العمل طوال الوقت كما كان لدى زميله (إنسان منفلوط) ثم (إنسان نجح حمادى) ثم (إنسان منقباد) ثم (إنسان البحيرة) ثم (إنسان المنصورة) الذى أبدع أجمل ما يمكن من آثار دفينة كما تؤكد الصور الملتقطة لباطن الأرض، فالعمل الكثير يؤدى كما سبق وذكرت لفائض كبير مما يؤدى لتنوع فى المنتجات والإبداعات ولبناء الحضارة. حيث الحضارة هى ثمرة الفائض والفائض لا ينتج إلا من عمل مضنى ومن تعاون كبير ومن تعاطف شديد ومن تكامل وتناوب وتعاون ثم تخصص ومن ثم نشوء العلوم والتخصصات التقنية وغير ذلك.

• وجدت أيضا فى كهوفهم سكاكين حجرية وأقلام حجرية ونوع من الحبر مصنوع من نبات النيلة الأسود (الذى كان ينبت دون زراعة غالبا كما كان ينبت بلا زراعة فى ماء النيل قبل آلاف السنين وحيث إستخدمه الفراعنة فى الصباغة ) ولصناعة حبر الرسم هذا كان إنسان سيناء يضع النيلة فى برازه ثم يرسم بها.

• وعلى ما يبدو تميز إنسان سيناء بقدرات فنية فائقة خاصة فى مجال الرسم وربما أبعده الكسل عن القيام بنحت التماثيل حيث عثروا على رسوم رائعة جدا رسمها أفراد هذا الجنس تصور تفاصيل حياتهم اليومية وبيئتهم بدقة وإن كانت المعلومات التى سربوها تؤكد أن البشر الذين تم استيلادهم من إنسان سيناء بعد خلطهم بجينات لأبناء سيناء المعاصرين لم تنتج فنانين من ذوى الميول الإبداعية.

• تميز إنسان سيناء وحيوانات بيئته ونباتات بيئتة بزيادة مهولة فى المواد التى يقومون بإخراجها من أجسادهم والناتجة عن عمليات تناولهم الغذاء حيث كان الفرد من جنس إنسان سيناء ينتج ثلاث أرباع وزنه تقريبا كمخرجات صلبة يوميا (ناتجة عن عمليات الهضم يوميا) ومتوسط ناتج نفس العملية كان يصل لمائة فى المائة بالنسبة للديناصورات المعاصرة له ولغيرها من الحيوانات الضخمة كذلك كانت النباتات تنتج كميات ضخمة من غاز ثانى أكسيد الكربون ومن غازات ثانى مثيل الإيثيلين ولاشك لدى أن تواجد هذه الكائنات ذات نواتج الإخراج المهولة هو سبب تكون البيئة الطميية حيث قامت هذه الكائنات (وما سبقها من كائنات وعلى مدى ملايين السنين) بتناول المواد المركبة بكميات ضخمة وخلطتها سويا مع عصاراتها الهاضمة أثناء عمليات هضم تم فيها تحليلها وبهذا أنتجت لنا التربة الطميية.

• تميز إنسان سيناء أيضا بتنفس قدر ضئيل من الهواء حيث كانت سرعة تنفسه تصل لستين مرة فى الدقيقة مع إمتلاكه لرئة صغيرة نسبيا بحيث تصل لربع حجم مثيلتها لدى الشخص المعاصر الذى لديه جسد فى ثلثى حجم إنسان سيناء، وهذا التركيب الداخلى من حيث صغر الرئة وكبر أعضاء الهضم وزيادة الإخراج يؤكد أن إنسان سيناء لم يملك الكثير من الوقت لإنتاج الحضارة حيث كان يصرف معظم وقته فى البحث عن الغذاء الذى يتبدد معظمه فى عملية الإخراج ولذلك كان يحتاج لكميات ضخمة من الغذاء، وهو أيضا لم تتوفر له الفرصة للتحول لشخص نشط بسبب عدم توفر الكثير من الأكسجين له بسبب صغر رئتيه وهو ما أدى لقلة حركته هذا فضلا بالطبع عن طابعه الكسول الذى ثبت عبر تجارب الإستيلاد.

• كل هذه الظروف تؤكد أن إنسان سيناء كان ذو موهبة فنية ملحة جدا وهو ما دفعه لاستمرار فى الرسم بإلحاح شديد، رغم كسله وإنشغاله فى الحصول على الطعام وإنشغاله شبه الدائم فى التبرز.

• كان إنسان سيناء أيضا شغوف بشكل دائم أيضا بمارسة الجنس حيث كما ظهر من تحليل جيناته كانت لديه رغبات جنسية مكثفة جدا ناتجة عن إفرازات هرمونية مهولة إذا قورنت بمثيلاتها لدى البشر المعاصرين، وقد أظهرت تجارب إستيلاده أن إستمتاعه الجسدى يفوق متوسط إستماع الشخص المعاصر بالجنس بنحو مليار ضعف فهو يشعر بنشوة فائقة بسبب كثافة إفرازاته الهرمونية و بسبب فرادة النسيج العصبى لديه الشديد الحساسية ويفوق نظيره لدى الإنسان المعاصر بمليار مرة من حيث الحساسية للمؤثرات الداخلية، ومن حسن حظ إنسان سيناء أن هذا النسيج العصبى شديد الحساسية كان محمى جيدا تحت طبقة مضاعفة من العضلات تبعده عن المؤثرات الخارجية.

• تميز إنسان سيناء ببشرة ناعمة وغير حساسة حيث إختفت منها الحلمات الحسية وكان لا يستجيب حسيا سوى لإفرازاته الهرمونية الداخلية.

• تميز كذلك برغبات مكثفة فى تناول الطعام والسوائل كانت تدفعه لتناول مائتى كيلو من الطعام فى الوجبة الواحدة.

• إمتلك إنسان سيناء أيضا الحماسة والجرأة والرغبات الإنتقامية حيث تحقق له توازن هرمونى يشبه التوازن الهرمونى للشخص المعاصر وإن كان لم يمتلك الشجاعة حيث زادت لديه الهرمونات التى كانت تؤدى لهروبه من المواجهات ولاشك أن سماته الهرمونية قد ساعدت كثيرا فى حثه على بناء مجتمع حيث أبعدته عن الدخول فى الصراعات نظرا لكونه جبان شديد الخوف – ثلاث أضعاف متوسط جبن البشر المعاصرين - كما حثته على الحفاظ على زوجته حرصا منه على علاقاته الجنسية معها وحثت ذكوره على عدم خوض الصراعات من أجل التزاوج والرضاء بالتشارك على زوجة واحدة حيث كان عدد النساء أقل من الرجال بمقدار الربع وأدى ذلك لتشارك رجلين فى معاشرة أنثى واحدة، كما حثت أفراده على التعاون مع شركائهم فى البيت كالزوجة والأبناء والشريك فى الزوجة، وحجمت تهديد أفراده لبعضهم بعضا بالذبح والإلتهام ونظرا لإبتعاد إنسان سيناء عن إثارة الصراعات مع شركائه من نفس جنسه فقد تم له تريب حياة إجتماعية آمنة لحد ما ومنظمة لحد ما حيث تحظى فيها الفتاة الأجمل بزوجين والأقبح بزوج واحد ويتم للزوجين التناوب الدائم على معاشرة الزوجة بلا صراعات ويتم فيها رعاية الصغار بلا ضغائن وبشكل مريح من كل أفراد الأسرة، وغالبا لم يكن أفراد إنسان سيناء يقومون بذبح بعضهم بعضا بل كانوا يقومون بإلتهام الموتى منهم فقط، وما يؤكد ذلك سكنهم فى مستعمرة ذات بيوت شبه متلاصقة.

• وفى تصورى فإن جودة أعصاب إنسان سيناء وقدرته على الشعور بصنوف عارمة من اللذة الحسية نتيجة زيادة هرموناته الجنسية بشكل مفرط والتى تحملتها أنسجته بسبب قوتها ومرونتها الشديدة قد هيئا له مزاج ممتاز جدا وهو ما أدى لإبداعه للرسومات الرائعة التى يقال أنها مدفونة معه.

• تمتع إنسان سيناء بطبيعة تحب اللجوء للظل (ظهر هذا من إستيلاد نسخ منه) وبالتأكيد كانت هذه الطبيعة هى الدافع له لكمون فى هذه الأكواخ منخفضة الإرتفاع التى كان يبنيها.

• إختلفت تفضيلات إنسان سيناء الجمالية عن تفضيلات الإنسان المعاصر حيث كان يفضل النساء القصيرات كبيرات الأنف صغيرات الثدى، قصيرات الشعر صاحبات الوجوه المربعة، وهذا يعنى كما أعتقد أن الإنتاج الفنى ( الرسوم) قد قام بإبداعها له سمات شديدة الإختلاف عن الإبداعات الفنية للإنسان المعاصر.

• تميز إنسان سيناء بترتيب مختلف للعضلات مع الأوردة والأعصاب بالنسبة للغطاء الخارجى له أى بالنسبة للجلد حيث تميز بغور كل الأعصاب للداخل وتغطيتها بعضلات قوية يتم تغذيتها داخليا فهو لم يمتلك إلا شبكة أوردة سطحية ضئيلة والأقرب شبها له فى ذلك وبنسبة تزيد عن باقى البشر المحدثين بـحوالى 2% هم سكان الدول الإسكندنافية.



#غادة_عبد_المنعم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظريتى حول -شروط نشوء الحضارات-
- التجسس بإستخدام الأقمار الصناعية (4)
- التجسس بإستخدام الأقمار الصناعية (3)
- التجسس باستخدام الأقمار الصناعية (2)
- يحكم مصر حاليا أغبى مصرى يمارس السياسة
- طرق وبروتوكولات إستخدام الأقمارالصناعية للتجسس على المواطنين ...
- تصحيحات فى قراءة اللغة الهيروغليفية : إقتراحات حول اللغة وال ...
- عاجل: جريدة مصرية تنشر خبر قتل أستاذ جامعة ببث هلاوس له وإجب ...
- تجارب سرقة الذكاء وخفضه فى مصر
- حول كارثة تجارب إستنساخ ما يقرب من ثلاثة ملايين مصرى من مومي ...
- نظرية بدايات الكتابة
- أصول العمارة القوطية
- عمليات تحويل الثراء وكيف أدت لتأخر الحضارة المعاصرة
- للأسف ذهبت اليوم للمجلة فطلعوا ميتين أهلى
- أغنية - فى الميدان
- الإقتصاد الحقيقى والإقتصاد الصناعى
- الديمقراطية معطلة دوليا بسبب القوة المهولة للسلطة التنفيذية! ...
- الإنهيار النسيجى وحالة ما قبل الموت
- طلعت حرب آمن بالزراعة وكذلك أنا مصر.. دولة ثرية ومرسى خدعنا ...
- نموذجان لتصور المادة: نموذج د.وهبى وديع ونموذج غادة


المزيد.....




- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟
- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - غادة عبد المنعم - إنسان سيناء.. تطور الإنسان جينيا بحيث صار صالحا لإنتاج الحضارة البشرية