أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - ثائر دوري - دليل تعلم صناعة الثورة على الطريقة الأمريكية في عشرة أيام















المزيد.....

دليل تعلم صناعة الثورة على الطريقة الأمريكية في عشرة أيام


ثائر دوري

الحوار المتمدن-العدد: 1137 - 2005 / 3 / 14 - 10:03
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


(( تعلم الإنكليزية في أسبوع ))
تعلم الفرنسية في عشرة أيام ))
(( الإسبانية من غير معلم ))
هذه نوعية من الكتب الرخيصة التي تباع على الأرصفة و تبيع الوهم بأسعار زهيدة . و يقبل عليها نوعية من الناس حازوا حظاً قليلا من التعلم فأغراهم العنوان فاشتروا هذه الكتب علّهم يعوضون فرصة التعليم التي فاتتهم خلال عشرة أيام . وهذه الكتب نوع من النصب توهم الذي اشتراها لمدة سبعة أيام او عشرة أنه سينال مراده و يحقق أحلامه ، ثم يكتشف أنه لم يتعلم أي شيء ، و ربما أضاع القليل الذي كان يعرفه .........
يطرح الأمريكان هذه الأيام نوعا مشابها من الكتب المبسطة موضوعه(( كيف تصنع ثورة في عشرة أيام )) و يضم بداخله ، على طريقة كتب فن الطبخ ، المقادير المطلوبة لصناعة ثورة على الطريقة الأمريكية ، و كيفية مزج هذه المقادير مع بعضها ، و مدة وضعها على النار كي تنضج على الطريقة الأمريكية ، فيأكل منها الأحباب و الأصحاب من صهاينة و رأسماليين كبار و رجال سياسة مشتاقين إلى السلطة . تعالوا لنستعرض المواد المطلوبة لصناعة ثورة على الطريقة الأمريكية :
1- وجود مؤكد للفساد و النهب و سوء استغلال السلطة و قمع الحريات من قبل الطبقة الحاكمة .
2- مصالح حيوية للولايات المتحدة في البلد المستهدف مع ممانعة من قبل حكامه عن تلبية هذه المصالح إما لأنها تنفي وجودهم من أساسه ، كأن يطلبوا من دكتاتور يعتمد نظامه على الجيش أن يحل جيشه ..........
أو لأن النظام لديه إيديولوجية تقاوم التوسع الإمبريالي ، و هذه الحالة باتت نادرة في عالم اليوم .
3- عشرة كيلو غرام من المعارضة المشتاقة إلى كراسي الحكم و لا يهم إن كانت فاسدة أم غير فاسدة ، دكتاتورية أو ديمقراطية . ما يهم هو مدى استعدادها لخدمة المشروع الأمريكي و في حالات موثقة كانت المعارضة جزءاً من بيئة النهب و الفساد و على نحو أكبر من رجالات السلطة نفسها لكن هذا غير مهم . المهم أن تعلن التزامها بخدمة مصالح أمريكا الحيوية و عفى الله عما مضى ( العمالة تجب ما قبلها )
4- رزمة من الشعارات الديمقراطية لأنها الكلمة السحرية التي تفتح القلوب و العقول و كل الصناديق المقفلة على طريقة افتح يا سمسم .
5- اسم مناسب للحركة مثل ثورة القرنفل أو الثورة البرتقالية او ثورة الأرز ..............الخ . و يجب أن يتم تحضير مجموعة من الشالات أو القبعات أو ربطات العنق بلون الثورة و توزيعها بكميات كبيرة على كل المشاركين .
كيفية خلط المقادير السابقة مع بعضها :
يجب أن يتم مزج العناصر السابقة مع بعضها ببطء شديد و بحرص و يفضل أن لا يبدأ مزجها مع بعضها إلا في مناسبة مهمة و على الأغلب في حدث انتخابي فتنزل الحشود إلى الشارع ترتدي الشعار ( شال أحمر أو أعلام برتقالية أو ربطات عنق صفراء .....الخ ) . و تحت شعار الديمقراطية ليتم تغيير نظام الحكم
و هنا يأتي دور الميديا الهائلة التي توضع تحت تصرف المعارضة المدعومة أمريكيا عبر ذراع المنظمات غير الحكومية مثل:

المؤسسة الديمقراطية الوطنية (National Democratic Institute) التابعة لمارغريت أولبرايت، ومؤسسة (Open Society Institute ) التابعة لجورج سوروس، و و المؤسسة الجمهورية الدولية ل"جون ماك كين و بيت الحرية (Freedom House) التابعة لجيمس وولسي
و كلها مؤسسات ترتبط بالإدارة الأمركية و ميزانيتها بشكل أو بآخر من الإدارة الأمريكية. فهي مؤسسات خاصة – عامة ففي الحالة الأكرانية تم تجنيد أكثر من 10000كادر من جمعية الشباب الأخضر، و مجلس
(Committee on Voters of Ukraine) و هو المجلس الذي قدم مبلغا 3000 دولار كراتب شهري للشخص و هذا يمثل دخلاً ضخماً بالنسبة لدولة مثل أكرانيا و هذه الرواتب ممولة من قبل الولايات الأمريكية، عبر وكالة التنمية الدولية الأمريكية، و ال (NED). . إن تجنيد آلاف الممثلين لأجل لعب مظاهرة أمام الصحافة تم تجربته لأول مرة من قبل مكتب الاستخبارات البريطانية( MI6) ، و مكتب الاستعلامات المركزية، في عملية "أجاكس: سنة 1952، حيث تم تجنيد 6000 ممثل للسير نحو القصر الملكي للإطاحة بمصدق . كما و ضعت آلاف الخيم و الأغطية وضعت تحت تصرف المتظاهرين الذين عسكروا في ساحة الاستقلال و تم توزيع الأغذية المجانية, معظم الأمور اللوجيستية تم إعدادها من قبل الوكالة الدولية للتنمية الأمريكية (USAID ) ((أوكرانيا: الشارع ضد الشعب – شبكة فولتير )) http://www.shabakatvoltaire.net/article164.html
و بعد أن تنتهي تهيئة الأمور اللوجستية تبدأ مهمة الميديا دون أن تخجل من تكرار عملية تيمشوارا ، التي صارت رمزاً لكذب وسائل الإعلام ، حيث صورت وسائل الإعلام الغربية ما يجري في مدينة تيمشوارا الرومانية على انه مذبحة هائلة و سوقت رقماً لأعداد القتلى يبلغ عشرات الآلاف ( ذكر رقم 60 ألف في البداية ) من اجل الإطاحة بنظام شاوشيسكو في ذلك الوقت و تبين فيما بعد أن الأمر لا أساس له من الصحة .
يبدأ مصورو وكالات الأنباء و المحطات الفضائية باللعب بواسطة الصورة . فحشد من مائة شخص يمكن أن يظهر عبر التركيز على وسطه دون انزياح الكاميرا إلى الجوانب و كأنه من مئات آلاف المتظاهرين . و غالباً يتم اختزال البلد في الأماكن المعدة للتصوير ، فأكرانيا اختصرت بكييف بينما شرق البلاد الذي يضم عدداً كبيرا من السكان ، و الجزء الأهم من صناعة و ثروة البلاد ، و الذي يميل إلى موسكو تم تجاهله تماما أثناء تغطية الأخبار .
و بموازاة ذلك يتم التركيز على السيرة الفاسدة للنظام القائم فتروى قصص عن فسادهم و رشوتهم و قمعهم ، و للأسف فإن أغلب هذه القصص حقيقية و لا يستطيع المراقب الحيادي تكذيبها . لكن ما يتم تجاهله عمدا هو الجانب الآخر للصورة ، و هو أن المعارضة المدعومة غربياً هي في نفس مستوى فساد السلطة إن لم يكن أكثر ففي الحالة الأكرانية ، التي نكرر الإستشهاد بها لأنها صارت حالة مدرسية و يطمح البعض لتكرارها ، تختفي سيرة فساد مرشح المعارضة يوشينكو ، التي تابع الكاتب منذر بدر حلوم بعضاً منها في مقال (( سقوط أوراق الديموقراطية الصفراء في أوكرانيا )) . يقول الكاتب :
(( ......فقد خصص معد البرنامج ومقدّمه الصحافي ميخائيل ليونتيف حلقة لكشف صفحات من تاريخ يوشينكو، عنوانها (رئيس وزراء اوكرانيا في سرير واحد مع عميل أميركي) بثّت بتاريخ 10/04/2000. جاء فيها أن البرت غور نائب الرئيس الأميركي السابق طرح في كانون أول من عام 1999 على الرئيس الأوكراني ليونيد كوتشما اسم فيكتور يوشينكو لشغل منصب رئيس الوزراء. كان يوشينكو في هذه الأثناء مديرا للمصرف القومي، وقد رُبِطَ تزويد أوكرانيا ببقية القروض بتنصيب يوشينكو رئيسا للوزراء. على الرغم من أن الأخير كان قد قدم بيانات كاذبة عن احتياطي العملة الصعبة في مصرفه ما دفع صندوق النقد الدولي لطلب استعادة قروض قدّمت بناء على تلك البيانات الكاذبة. أمّا وصول يوشينكو إلى كرسي رئاسة الوزراء، كما جاء لدى ليونتيف، فيعود إلى زواجه من الأميركية من أصل أوكراني يكاتيرينا تشوماتشينكو المحللة السياسية في الإدارة الأميركية والمستشارة في مكتب الأمن القومي الأميركي. وكما تشير مصادر صحافية مختلفة، فإن يكاتيرينا الأميركية لم تحصل على الجنسية الأوكرانية إلا قبل أسبوع واحد من الانتخابات الأخيرة. أمّا زواج يوشينكو منها فيبدو شبيها بما يحصل في الأفلام المصرية: يجدها في الكرسي المجاور في الطائرة، يتبادلان الحديث، وسرعان ما يكتشف أنّ أفكارها توافق أفكاره وأشياء أخرى لديها توافقه، فينتقلان بسرعة إلى سرير الزوجية. أمّا بعد الزواج وولادة طفلتهما فيصبح يوشينكو جاهزا لشغل كرسي رئيس الوزراء....))

و يتابع الكاتب :
((أمّا عن تاريخ يوشينكو الوظيفي فهناك العديد من المصادر التي يتضح بالرجوع إليها مصير أوكرانيا الذي تحرص عليه ديموقراطية العولمة اليوم. فثمة مقال نُشر في (بروفيل) بتاريخ 05/02/2001 يلقي الضوء على التخريب الذي حصل في أوكرانيا في فترة رئاسة يوشينكو للوزراء. فقد لعب مكتبه دورا كبيرا في صفقات مالية مشبوهة تولتها نائبته تيموشينكو التي كانت تتحكم آنذاك بأهم المؤسسات الاقتصادية الأوكرانية مثل غاز بروم وإدارة الطاقة الموحّدة، على غرار تشوباييس ابن عائلة يلتسين الأوليغاركية في روسيا. أمّا الأهم من ذلك، فهو الرسالة التي نشرت على موقع (نيديليا أوكراينسكي بوليتيكوم) بتاريخ 23/10/2004. كتب هذه الرسالة الموجَّهة إلى يوشينكو كل من: أندريه ديريبا، واضع كتاب >، وأليكسي لان، واضع كتاب > والناشر ديميترو بونامارتشوك، رئيس جمعية الصحافيين الأحرار. تتضمن الرسالة الموجَّهة إلى يوشينكو عشرة أسئلة، يبدأ كل منها ب: (هل حقيقة أنّ...)، لكن يوشينكو لم يحر جوابا، الأمر الذي يرى فيه المعلقون تأكيدا على صحة الاتهامات التي تنطوي عليها الأسئلة. يدور الحديث عن تحويلات مالية إلى حسابات مشاريع وهمية، جرت عام 1991، قام بها يوشينكو حين كان رئيسا لمصرف أوكرانيا، تلاها تحويل المبلغ المسروق إلى 31,10 مليون دولار أميركي وإيداعه في الحساب رقم 323860690 في Taylor Bank of Chicago,، وعن سحب يوشينكو عام 1992 لمبلغ 15 مليار روبل من مصرف أوكرانيا وتحويل هذا المبلغ إلى 232,5 مليون دولار، ثم إيداعها في الحسابين المصرفيين رقم 0494970668 ورقم 3037490202 في مصرف Wells Fargo Bank San Francisco وعن مبالغ قدمها المصرف الأوكراني بين عامي 19911992 إلى جمعية (إيميكس 55 ¬القرم) لقاء رشوة تلقّاها يوشينكو، وعن طبع عملة غير مغطاة وزيادة مقصودة لمعدلات التضخم في أعوام 19931996 وتخفيض قيمة العملة المحلية بهدف الإثراء الشخصي، وعن أمر صدر عام 1996، عن يوشينكو، يقضي بعدم صرف الرواتب المتراكمة على الدولة للمواطنين، في الوقت الذي صرف فيه مبلغ 10 ملايين دولار لدعم العاملين في المصارف، وعن دعم زوجته لمنظمات قومية فاشية، وعن تحويلات من خزينة الدولة لتغطية نفقات شخصية: مرّة لتغطية نفقات دراسة ابنته فيتالينا في جامعة تاراس تشيفتشينكو عام 1997، والثانية لتجديد شقته البالغة مساحتها 350 مترا مربعا، في شارع مالايا جيتوميرسكايا عام 1999، وثالثة لدعم جريدته الخاصة <<أوكرانيا مولودايا>> عام 2000؛ وأخيرا، عن فضيحة تعيين <<مكيّس>> الحمّام العمومي الذي يقصده يوشينكو، مستشارا لرئيس الوزراء عام 2000، ثم ترشيحه من قبل يوشينكو في قائمة حزبه (ناشا أوكرانيا) لعضوية البرلمان الأوكراني عام 2002. ))
هذا جزء بسيط من صورة الثورات المخملية و البرتقالية و القرنفلية التي يطمح البعض إلى تكرارها في وطننا العربي و التي يصح معها المثل الشعبي الذي يقول :
(( طلع من تحت الدلف إلى تحت المزراب ))
يبقى سؤال أخير :
هل هناك طريقة لمقاومة هكذا ثورات و إفشالها ؟
الجواب نعم يوجد . لقد فشلت الصيف الماضي ثورة لا أدري ما الإسم الكودي لها . أعني محاولة الإطاحة بشافيز ديمقراطيا بعد أن فشلت الإطاحة به عسكرياً أو اقتصادياً ، حيث فشل الإنقلاب العسكري ، ثم الإنقلاب الإقتصادي عبر اضراب عمال صناعة النفط عصب اقتصاد البلاد . فدفعت المعارضة البلاد دفعا إلى إجراء الانتخابات . جُهزت المواد السابقة التي ذكرناها ((مصالح حيوية للولايات المتحدة ، معارضة مشتاقة إلى كراسي الحكم و مستعدة لخدمة الولايات المتحدة ، منظمات غير حكومية فعالة ، ميديا هائلة شيطنت شافيز )) . و دفعت البلاد إلى الإنتخابات لإجراء الإنقلاب الديمقراطي ، الذي تطلق عليه الدوائر الأمريكية (( سوفت انقلاب )) . لكن أمراً أساسياً غاب عن ذهن طباخي هذه الثورة ، و لا يمكن للعجينة التي تصنع منها الثورات على الطريقة الأمريكية أن تختمر بدونه ، ألا و هو السخط الشعبي على نظام حكم فاسد مرتشي قمعي . فهذا أمر غير موجود في فنزويلا ، التي يندمج نظامها مع مصالح الفقراء و المعدمين الذين يشكلون 70% من الشعب الفنزويلي و يقوم بثورة اجتماعة لصالحهم عبر تحويل جزء من عوائد النفط لتعليمهم و تطبيبهم ، و قام بتوزيع أراضي كبار الملاك على الفلاحين الفقراء ، و لم يعرف عنه اضطهاد الناس أو سجنهم . ففشلت الثورة على الطريقة الأمريكية لأن نتائج الاستفتاء كانت بشكل كبير لصالح شافيز كما أن الشعب الذي أفشل الإنقلاب العسكري كان سينزل إلى الشارع لحماية ديمقراطيته الحقيقية . إذاً عندما تكون السلطة مندمجة بشعبها و تعبر عن مصالحها و ليست غارقة بالفساد فلا مكان لوصفة الثورة الأمريكية . و قديماً قيل إن القلاع تؤخذ من داخلها .
هل تتواجد هذه المناعة في أنظمة وطننا العربي ؟
أشك بذلك . لذلك أرجح أن نشهد ثورات برتقالية و قرنفلية عديدة لن تكون نتيجتها سوى مزيداً من الخيبة و الفساد و القمع ، و سيكون حال الجماهير المكتوية من الأوضاع الراهنة كحال المستجير من الرمضاء بالنار



#ثائر_دوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاحتلال القبيح و الاحتلال الجميل
- المحافظون الجدد : من لم يمت باليورانيوم المنضب مات بسياسات ا ...
- انتهى درس الحداثة الاستعمارية يا غبي
- استنساخ التجربة الاستعمارية من الجزائر إلى العراق
- سلاح الذاكرة في وجه القتلة
- .........ديمقراطية السجون
- بغداد : الماء يشبه السلام لا تدرك قيمته تماماً حتى تفقده ( b ...
- شيطنة العدو صناعة غربية بامتياز
- ميموري منسق الحملات ضد الشيخ القرضاوي
- ماذا ينتظر الأمريكان من اجتماع عمان ؟
- كم سيكون حجم الهزيمة الأمريكية في العراق ؟
- مفارقات تقرير التنمية البشرية !!!ّ
- اتجاهات الريح الأمريكية القادمة
- تقديم التنازلات للغرب بئر لا قاع له- روسيا كمثال
- ناشطون سوريون و عرب يدعون لإنشاء محكمة تفتيش دولية
- ملاحظات حول الحركة المناهضة للعولمة
- معركة الدولار من العراق إلى كوبا و تداعي الإمبرطورية
- المليار الذهبي الذي سيلتهم خمس مليارات من البشر
- فوزي القاوقجي
- نحن و الغرب


المزيد.....




- السعودية.. أحدث صور -الأمير النائم- بعد غيبوبة 20 عاما
- الإمارات.. فيديو أسلوب استماع محمد بن زايد لفتاة تونسية خلال ...
- السعودية.. فيديو لشخصين يعتديان على سائق سيارة.. والداخلية ت ...
- سليل عائلة نابليون يحذر من خطر الانزلاق إلى نزاع مع روسيا
- عملية احتيال أوروبية
- الولايات المتحدة تنفي شن ضربات على قاعدة عسكرية في العراق
- -بلومبرغ-: إسرائيل طلبت من الولايات المتحدة المزيد من القذائ ...
- مسؤولون أمريكيون: الولايات المتحدة وافقت على سحب قواتها من ا ...
- عدد من الضحايا بقصف على قاعدة عسكرية في العراق
- إسرائيل- إيران.. المواجهة المباشرة علقت، فهل تستعر حرب الوكا ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - ثائر دوري - دليل تعلم صناعة الثورة على الطريقة الأمريكية في عشرة أيام