اغتصاب الاطفال حلال

وانا اقرأ المقال مع اعادة القراءة اكثر من مرة في محاولة لأستيعابه وتصديقه لكني وللأمانة فشلت لأني لا اتوقع بل لا اصدق بأن شيئا من هذا القبيل المماثل لعصور الظلام وعصر ماريا القبطية يعود الى الوجود ونتعايش معه في عصر مبادئ حقوق الانسان ، هذا مختصر مفيد لمعنى ما يسمى بالربيع العربي او بالتسمية الايرانية الصحوة الاسلامية وانا اسأل هنا هل فعلا قوى التنوير والحداثة ضعيفة الى هذا الحد الذي يسمح لهذه الردة أن تسود وأن تحكمنا شريعة الغاب ، قسما بالمبدأ الذي انا عليه اسير والفكر الذي اعتنقه وأؤمن به فأنا على ثقة كبيرة في القوى الوطنية العلمانية قدرتها على افشال هذا السونامي والقضاء عليه بل رسم طريق الأمان من أجل وطن حر وشعب سعيد وانسانية لا تعرف الخزعبلات وويلات الجاهلية

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تريدون ان تتحول الاعتداءات الجنسية والبيدوفيليا دينا مقدسا؟؟؟؟؟؟
تريدون ان يتجول الشذوذ الجنسي الى -سلوك سوي-؟؟؟؟
ترفضون ان تتقبلوا نتائج البحث بأن الرسول قد تزوج عائشة وهي ابنة 18-21 وتصرون على انها كانت في التاسعة لكي تبرروا شذوذكم بأهانة نبيكم؟؟؟؟؟؟؟ظ
يا لكم من وحوش ما قبل التاريخ؟؟؟؟
والاسوأ منكم هم من يسيرون ورائكم كالبهائم بل اضل سبيلا!!!!!!!!!!
قبحكم الله ايها الشاذوووووووون!!بأسم الدين والمقدسات!

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يتضح يوما بعد يوم ان هؤلاء السلفيين مرضى نفسيين وهم بحاجة لعلاج نفسي وعزلهم عن المجتمع لانهم اصبحوا خطرا عليه تماما مثل المسجلين خطر

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يعاني المسلمين العاديين كثيرا في مواضيع الحلال والحرام ويتوقفون طويلا انتظارا لفتاوي الحاخامت ليجيز الامر ام لا .. كأن دستور الصحراء القرآن قد انصف كل نواح الحياه بالعدل .. ابتدأ محمد كقاطع طرق ينهب ويسلب اموال الغير والتاريخ الاسلامي يسميها السرايا ..ثم توسع بانفال وغزوات تقاسم حصص السرقات الخمس مع الله وباقي السراق .. لم تسلم النساء والاطفال من الأعتداءات فاجازها الله تحت خانه ملك اليمين للمتعه الجنسيه والعبوديه (اي اله هذا؟؟؟؟) ثم دمر نسيج العائله بمثنى وثلاث ورباع وما يشتهي المسلم من السبايا .. وطبعا كل ذلك حلال والذي يجرمه العقل البشري وتعاقب عليه قوانين الفطره الانسانيه .. محمد يخص نفسه بتسع زوجات وكأن الاله يعطي الامتيازات الخاصه للبعض ويحرم جميع مخلوقاته منها..يفرض الاتاوات الجزيه على سكان المناطق المحتله يدفعونها وهم صاغرون حسب التشريع الالهي..عيب ثم عيب عندما نقف لانعرف ان كان هذا لحم حلال ام لا لنأكله ام لا؟ اية حلال وحرام امام الاجرام الذي جعله محمد واله حلال

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد = فإذا كانت هذه الفتاة لا تحتمل الوطء لصغرها، فلا يجوز وطؤها لأنه بذلك يضرها، وقد قال النبي - لا ضرر ولا ضرار - رواه أحمد وصححه الألباني وله أن يباشرها، ويضمها ويقبلها، وينزل بين فخذيها، ويجتنب الدبر لأن الوطء فيه حرام، وفاعله ملعون

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فى مصر وفى كل تجمع سكانى عرفاه ألتاريخ وألجغرافيا .. تتوقف علاقات ألبشر داخل أى تجمع على قيمة ألأنسان ألفرد داخل ألتجمع .. ويعتمد حال ألتجمع كله على علاقاته بمحيطه ألخارجى

كمثال : ألأنسان ألفرد عالى ألقيمة جداً فى سويسرا .. وأسرائيل سوف تبادل أى أسير لها بالف ممن تعدون ...

ليس كذللك أليمنى ألفقير .. أو ألعراقى أو مؤخراً ألسورى ..

عندما أهلك ألمماليك ألبلاد وقتلوا ألعباد ... كادت مصر أن تخلوا من ألسكان .. وفطن محمد على (وأولاده من بعده) أن ألأنسان ألمصرى مهم لتطلعاته فى خلق دولة حديثة .. فارسل رفاعه أبن ألفلاحين إلى باريس .. وأعطى ألمصريين ألرتب حتى وصل سعد زغلول (إبن ألفلاحين) إلى منصب رئيس ألوزراء .. وفطن ألحكام أن مصر ألقوية تحتاج إلى 10 ملايين مواطن .. كى تبنى وتزرع وتُصدر وتستورد وتُدافع ..

مع وصول أنقلاب ألأبالسة 52 وألأنحراف ألتدريجى ثم بعد ذلك ألأنحراف ألسريع نحو .. تناكحوا وتناسلوا .. أنقلبت دفة ألأمور ووصلنا إلى خرابة تئن تحت ثقل ألتكاثر ألحشرى وأقتربت قيمة ألأنسان ألمصرى من ألصفر ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مصر ألأن تشبه ألدولة ألبيزنطية قبل ألأكتساح ألعثمانى بربع ساعة .. فعندما أكتسح آل عثمان بيزنطة وحرقوا ألقسطنطينية .. صحا من نجوا من أهل بيزنطة ليجدوا أمر واقع جديد .. شعب ينافس شعب .. واحد أعزل وألآخر مدجج .. فبقى منهم ألف نفر .. وغادر 10 ملايين إلى ألبندقية وجيرانها .. وبنوا جداراً منيعا أمام بنى عثمان فلم تسقط أوروبا (بعد) أمام طرقهم ألشديد ..

فى مصر ألأن تسع شعوب (حجم كل منها عشرة ملايين تقريباً) كلها تشعر بالتغريب ألشديد .. و هى تتراوح فى قوتها ألأقتصادية وألفكرية تراوحا شديداً ... ألقبطى غريب بين هياج ألعامة وتخاذل وضعف ألحكومات ... وألسلفى متغرب فى مجتمع سايب وعالم غارق فى ألكفر .. هكذا أيضا باقى ألفرق ألسبع ألأخرى بألمحروسة (سابقاً) ..

خفض سكان مصر من 90 مليون إلى 10 ملايين سيستغرق بعض ألوقت .. كما هو ألحال فى سوريا أليوم .. وألعراق غداً

هنيئا للسلفيين إذن ألفوز بألجائزة .. لأنهم أشرس فرقة .. وحماسهم يفوق حبهم للحياة ..

ألفرق فى زمننا ألأغبر بيننا وبين أهل بيزنطة خمس قرون خلت وولت ..أن أقرب ملجأ من طراز ألبندقية .. يوجد على ظهر كوكب ألمريخ

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---