أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أسعد أسعد - حوار مفتوح مع أستاذنا محمد حسين يونس... توافق الروح و الفكر ... لست وحدك يا أستادنا الجليل















المزيد.....

حوار مفتوح مع أستاذنا محمد حسين يونس... توافق الروح و الفكر ... لست وحدك يا أستادنا الجليل


أسعد أسعد

الحوار المتمدن-العدد: 3865 - 2012 / 9 / 29 - 20:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أستاذنا الجليل ... إنه و قت للكلام و ليس للصمت ... و أنا أيضا قد تخطيت السبعين في الشهر الماضي... أحب الكتابة و كانت امنية حياتي و انا مراهق في المدرسة الثانوية أن اصبح صحفيا ... لكن قدرا ما أكبر مني ساقني ان اكون مهندسا مثلك .... احب القراءة و اعشقها من صغري لكن لم احظ بالكفاية منها ....أكره اللغات جميعها و علي رأسها العربية و الفرنسية ....شددت الرحال إلي بلاد العم سام و استقريت بها منذ اكثر من ثلاثين عاما ... اولادي يختلفون عني تماما نشأوا و تربوا هنا ... مدارس مختلفة عقليه مختلفه تدريس مختلف مناهج مختلفة ... و كثيرا ما المح في عيونهم أثناء مناقشاتنا " إيه التخلف ده" و ليس منهم من يقرا سطرا بالعربية و لا يتكلمونها أصلا و أحفادي لا يفهمونني و أنا لا أستطيع ان أفهم لكنتهم الأمريكية الطفولية البريئة ... حياتي هنا في امريكا اتاحت لي و أنا أٍراقب و أتفاعل مع منظومة الدولة و الإدارة ان افهم لماذا مصر متأخرة و حياة الإنسان فيها لاتعني شيئا ... تاريخ مصر الطويل و تحت مختلف الإمبراطوريات يقول شيئا واحدا ,,, الشعب الذي يعيش في مصر لم يملك و طنه أبدا بل كان دائما مملوكا للفراعنة و الفرس و اليونان المقدونيين و الرومان البيظنطيين و أخيرا العرب البدو الصحراويين الذين ربطتهم عقيدتهم الفكرية ببيئتهم و التي حولتهم من حاملي تجارة شرفاء بين إمبراطوريات العالم القديم إلي عصابه كبيرة من قطاع الطرق ... و قد علمتنا إمبراطوريتهم الأخيرة و هي العثمانيه إن مصري فلاح أدبسيس خرسيس و منها أخذنا أشهر عبارة بصق بها علي مصر رئيس العصابه التي تحكم مصر حاليا ... طظ في مصر ... و كلمة طظ تركية و تعني ملح الذي لم تكن له اي قيمة في الأسواق التجارية في ذلك الزمان ... العالم كله يفتخر بفلاحيه و أذواقهم و لبسهم و اكلاتهم و طراز منازلهم ... أما نحن في مصر لما نيجي نشتم واحد نقول عليه ده فلاح ... أما الذوق المصري الأصيل النابع من عراقة ثقافتنا الإجتماعية و التقليدية – ذوق أولاد البلد - فأصبحنا نقول عليه ... ده حاجه بلدي قوي .... في إحتقار واضح لكل ما هو مصري أصيل ...
أستاذنا الجليل ... نحن الجيل الذي ولد أثناء جحيم الحرب العالمية الثانية ... نحن الجيل الذي ما زال يتذكر عساكر الإنجليز في شوارع القاهرة و معسكراتهم في طريق الفيوم القاهرة الصحراوي ... نحن الجيل الذي ما زال يتذكر أحاديث آبائنا عن القنبلة الذرية و هيروشيما و نجازاكي ... و عن مظاهرات الغباء المصري يوم وصل الألمان إلي العلمين ... إلي الأمام يا رومل ... و كأن رومل سيكون أحن علينا من تشرشيل.... نحن الجيل الذي يستطيع أن يتذكر حرب فلسطين ... و الهزيمة في الفالوجا ... نحن الجيل الذي شهد إغتيال النقراشي باشا و علي ماهر باشا ... نحن الجيل الذي سمع الهتاف ... يعيش فاروق الأول ملك مصر و السودان ... و هتفنا ضده يوم طلق فريدة و تزوج ناريمان... نحن الجيل الذي سمع هتافات يحيا النحاس باشا و هتافات يسقط النحاس ... نحن الجيل الذي يتذكر طوابير شباب الإخوان المسلمين في الشوارع ... الله أكبر و لله الحمد ... نحن الجيل الذي استيقظ علي دبابات الجيش تحيط بالقصور الملكية و صوت أنور السادات ... مرت مصر بفترة عصيبة ... و بعدها بثلاثة أيام صوت جلال معوض ... و قد غادر جلالته قصر رأس التين مرتديا حلة بحرية بيضاء حيث إستقل اليخت الملكي المحروسة ... نحن الجيل الذي رأي مجلس قيادة الثورة ... و الضباط الأحرار .... هل تذكر كمال الدين حسين الذي حول وزارة المعارف إلي وزارة التربية و التعليم و محمد نجيب أول رئيس للجمهورية المصرية و أول رئيس سابق لها ... نحن الجيل الذي غني مع ليلي مراد علي الإله القوي الإعتماد بالنظام و العمل و الإتحاد... نحن الجيل الذي رأي جمال عبد الناصر بل قل الذي عَبَدً جمال عبد الناصر ... لقد غير عبد الناصر ديانتنا فأصبحت الإشتراكية الناصرية بدل لإسلام و المسيحية نحن الذين ألغوا من مدارسنا جاء في القرآن و علمونا ما جاء في الميثاق ... نحن الجيل الذي كفرنا بعبود باشا و طلعت حرب باشا و داوود عدس و شملا و صيدناوي و شيكوريل ... و بعد أن إغتصب جمال عبد الناصر أراضي باشاوات مصر الذين أسماهم إقطاعيين و أعطاها لفلاحي مصر المصفقين و المهللين له رقصنا له مع فريده فهمي فدادين خمسه خمس فدادين ... و فاكر ضربه كانت من معلم خلي الإستعمار يبلم ... و إنضربنا في سينا و طلعنا نجري إلي خط الدفاع التاني ... و الإنجليز إحتلوا بورسعيد من تاني ... و نسيت أفكرك بالصاغ صلاح سالم الذي ذهب إلي جنوب السودان و رقص مع قبائل الدنكا عاريا ب مايوه طرظان .. و كانت النتيجه فصل مصر عن السودان بقرار بريطاني أمّن و صدق عليه بطل و زعيم و قائد العروبة و الوحدة العربية الرئيس المفدي جمال عبد الناصر ... نحن الجيل الذي شهد بل و هو الشاهد علي هذا ... فصل مصر عن السودان تحت قيادة زعيم الوحدة العربية و نبي الإشتراكية ... ثم ألقي جمال عبد الناصر بخمسة مليون جنية إلي الخزانة السورية سنة 58 ليشتري بها الوحدة (وحدة زعامته و لم تكن وحدة الوطن و لا المواطنين) و حملوا سيارته علي الإكتاف و هتفوا لأبو خالد و غنت الشحرورة اللبنانية .. م الموسكي لسوق الحميدية أنا عارفة السكة لوحديا ... فقام ميشيل عفلق بعدها بثلاث سنين و ضرب المشير علي قفاه فأرسلنا وحدات خاصة لإنقاذه من براثن السوريين و هو غارق في الحشيش و التحشيش .. أنت شاهد علي هذا ... فقلبنا النظام في اليمن و أطحنا بالإمام أحمد و رقينا عبد الله السلال إلي رتبة المشير و بعثنا بالجيش المصري ليشتري تلاجات و بوتاجازات و مراوح و يتاجر في كل شئ و ينضرب و يتبهدل في اليمن ... إنت شاهد علي هذا ... ثم دبر لنا عبد الناصر أكبر هزيمة في التاريخ المصري منذ عصر الإحتلال الفارسي ... أبشع من هزيمة أكتيوم كليوباترا و من هزيمة نافارين محمد علي و من هزيمة التل الكبير عرابي باشا ... أنت شاهد علي هذا ... لم يكن في مصر بيت لم يلبس السواد .... أنت تذكر قلنا ها نبني و ادي إحنا بنينا السد العالي ... و جيبنا نكيتا خروشوف – اللي هدد أمريكا بضربها بالقنبله الذريه سنة 56 – عشان يفجر مجري النيل مع عبده ... و ترك لنا مصيبة السد العالي و رحل ... و قبل أن يموت القائد البطل نبي القومية العربية الذي قال فيه نزار السوري قتلناك يا آخر الأنبياء القانا إلي الأحضان الأمريكية من فوق مائدة المفاوضات السوفيتيه إذ قبل مبادرة روجرز معلنا بذلك فشل الناصرية و مات ... و قبل ان يموت ثبت لنا و ريثه الذي ورث التكية و العزبة من بعده أنور باشا الذي ورثها منه بفنجان قهوة ... أنت شاهد علي هذا ... عبور الجيش المصري إلي الضفة الشرقية لقناة السويس و عبور الجيش الإسرائيلي إلي الضفة الغربية و محاصرة السويس و الجيش الثالث الذي خلصته أمريكا بيد هنري كيسينجر من يد شارون ... الجيش الإسرائيلي علي أرض مصر مع جولدا مائير و الأعور موشي ديان ... الإنفتاح سداح مداح ... خروج الإخوان من السجون ... موت ست الكل و ترقية عبد الوهاب إلي رتبة اللواء.... تكوين عصابة الحرامية تحت إسم الحزب الوطني الديموقراطي ... مسرحية نزول السادات علي سطح القمر الإسرائيلي الذي صار يسطع في سموات الدول العربية ... كامب ديفيد .... الإنقلاب علي الديموقراطية .... حادث المنصة ... أنت شاهد علي كل هذا ... مات اللي أكلنا المش و أغتيل اللي علمنا الغش و أبتلينا باللي لا بيهش و لا بينش ... تضخم الحيتان ... و تدهور الجنيه المصري ... الفساد يزكم الأنوف ... الإنتخابات المزورة عيني عينك ... تلاتين سنه من الهم و الغم بقت مصر أقل من قطر و أصغر من السعودية و عاشت إسرائيل حرة مستقلة ... و تربعت ماما أمريكا علي عرش مصر إلي الأبد ... و طار حسني بهوجه أمريكيه لأنه أصبح و رقه محروقة لا يصلح لإحراق مصر علي الطريقة الأمريكية ... هوجة 25 يناير إلي الآن و الصعود المذهل للإخوان المسلمين الذي شهد مؤسسهم ليسوا خوانا و ليسوا مسلمين فقتلوه ... الأحداث في سنه و عشرة أشهر إلي الآن أنت شاهد عليها ... من ضد من ... من مع من ... من الوطني المخلص ... من الخائن ... من العميل ... من الكذاب ... من الصادق ... من المدعي ... من اللهو الخفي ... مصر إلي أين ... من يضئ شعلة الفكر للأجيال القادمة ... يا أستاذي لا تنسحب من المعركة فأنت جزء منها سواء رضيت أم أبيت ... لا تستطيع أن تتخندق ... ستكون معركة داخل نفسك ... ستكون صراعات في أفكارك و في ضميرك ... و سيؤلمك السكوت ... أنت تتخيل إنك منسحب .... آسف ... ستتبين الحقيقة ... ممنوع الخروج ... كيف تترك مرسي يقوده مكتب الإرشاد و أنت تعرف إن مكتب الإرشاد يقوده الشيطان ... سيدي و أستاذنا ... محمد حسين يونس ... أنت لا تحمل قلما بل مصباحا ... و لا يوقدون مصباحا و يضعونه تحت السرير بل علي المنارة ليضئ لجميع من في البيت ... لا تضع المصباح تحت السرير حتي لا يحترق السرير و يحترق البيت ...
أستاذنا الكبير ... لقد سقت تساؤلاتك إلي الجامعة ... سليمان إبن داوود ... أحكم إنسان ظهر علي وجه الأرض و هو قدم لنا فلسفة الوجود و لخصه في نفس هذا السفر الذي إقتبست أنت منه فقال .. 13فَلْنَسْمَعْ خِتَامَ الأَمْرِ كُلِّهِ: اتَّقِ اللهَ وَاحْفَظْ وَصَايَاهُ، لأَنَّ هذَا هُوَ الإِنْسَانُ كُلُّهُ. 14لأَنَّ اللهَ يُحْضِرُ كُلَّ عَمَل إِلَى الدَّيْنُونَةِ، عَلَى كُلِّ خَفِيٍّ، إِنْ كَانَ خَيْرًا أَوْ شَرًّا.
الحياة بعزة و كرامة و الإفتخار بأنك إنسان مخلوق تتفق مع الله في كماله و ترتقي إلي الإستدلال به مستخدما في ذلك ضميرك الذي زرعه هو فيك ليحكم به فكرك الذي منحك إياه هو ... كما قال سليمان أيضا ... 11صَنَعَ الْكُلَّ حَسَنًا فِي وَقْتِهِ، وَأَيْضًا جَعَلَ الأَبَدِيَّةَ فِي قَلْبِهِمِ، الَّتِي بِلاَهَا لاَ يُدْرِكُ الإِنْسَانُ الْعَمَلَ الَّذِي يَعْمَلُهُ اللهُ مِنَ الْبِدَايَةِ إِلَى النِّهَايَةِ.
أستاذنا العزيز أنت شاهد .. و لك ضمير و لك فكر ... نعم إن الإنهيار يحدث من حولنا بسرعة الضوء ... فأرجو ألا يغيب عنك إن فكرك الذي وُهِِب لك هو الضوء ... الذي قد لا تستشعره أنت ... لكن أجيالا قادمة ستري بهذا الفكر عظة من ماضيهم و ربما إذا أفلحوا دليلا إلي مستقبلهم ... الفاهمون قليلون لكن هم الذين يضيئون ... إكتب أفكارك فإنه لا يحق لك أن تطفئ مصباحك ... أراك سريعا و علي خير علي صفحات حوارنا المتمدن مع كل المصابيح المضيئة الذن ذكرتهم في مقالك الذي أعتبره أنا بداية الحوار و ليس نهايته



#أسعد_أسعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيلم تافه يضرب الكرازة المسيحية
- مصر ... الولايه الأمريكية ال 51 ... ليه لأ؟
- توازنات إنقاذ مصر ... ما بعد الإنتخابات أهم من الإنتخابات
- مصر علي فوهة بركان سواء إنتصر أو إنهزم الإخوان
- رئيس مصر القادم ... راجل بيشتغل عندي مش أنا إللي باشتغل عنده
- شريعة الله المضل خير الماكرين ... من رأي منكم منكرا ...
- إبن الأمريكيه يبدأ في تقسيم البلاد المصريه
- الله المضل خير الماكرين يطالب أتباعه بذبائح بشرية ثمنا لدخول ...
- إن الله إشتري من المؤمنين أنفسهم و أموالهم بأن لهم الجنة
- المسيح عيسي إبن مريم – رسول الله المضل خير الماكرين – ما قتل ...
- المسيح عيسي إبن مريم - رسول الله المضل خير الماكرين – قصة ول ...
- زياد العليمي يعتذر للحمار و بياع الخضار ... و إبقي خلي المجل ...
- دمعة علي قبر مصر
- الشعب ساكت عليهم ليه ...
- بقية تاريخ مصر ... بين الله يرحم أيام جمال عبد الناصر ... و ...
- المسيح بين فلسفة القبر الفارغ و فلسفة العقل الفارغ و القلب ا ...
- تعليق و تعقيب علي -ثورة أونطه ...-
- إنسحاب البرادعي ... خطوة صح في مصلحة مصر ... رغم إن القادم أ ...
- ثوره أونطه ...هاتوا فلوسنا ...
- إلي السلفيين و الإخوان المسلمين...عار الشعوب الخطية


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أسعد أسعد - حوار مفتوح مع أستاذنا محمد حسين يونس... توافق الروح و الفكر ... لست وحدك يا أستادنا الجليل