أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد محمود القاسم - الشاعرة الفلسطينية مجدولين سعادة، وحوارعن اشعارها في الحب والعشق















المزيد.....

الشاعرة الفلسطينية مجدولين سعادة، وحوارعن اشعارها في الحب والعشق


احمد محمود القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3835 - 2012 / 8 / 30 - 16:26
المحور: الادب والفن
    


الشاعرة الفلسطينية مجدولين سعادة، وحوار عن أشعارها، في الحب والعشق
الكاتب والباحث احمد محمود القاسم
الشاعرة والكاتبة مجدولين سعادة: شاعرة متألقة، في العقد الثالث من عمرها، فلسطينية الأَصل، وأردنية الجنسية، عاشتُ طفولتها بدولة الكويت، والدتها من فلسطينيي لبنان، مقيمة في السعودية، مع أُسرتها المكونة من زوجها، وابنتها، درستْ مادة ألحقوق، تهوى الكتابة، تكتب الخواطر والشعر الحديث، منذ صغرها، وهي بصدد طباعة ديوان شعرها الجديد قريبا جدا.
سألتها: هل يمكن القول، ان السيدة مجدولين شخصية اجتماعية، ومنفتحة ومتحررة؟؟؟
أجابت وقالت:نعم، أنا منفتحة ومتحررة اجتماعيا، وأدعو وأحبْ ثقافة السلام ...ولستُ عنصرية، وأدعو للإنسانية، ولا أحب التعصب الديني، ولا التمَّسك بالمبادئ والأفكار الشرقية المتزمتة والرجعية، كنظرة بعض المجتمعات للمرأة المطلقة مثلا، وفرض الحجاب بالقوة عليها وغيرها من الامور ... وأنا شخصية رومانسية، تعشق الحب والجمال والدلال، قبل كل شيء، فأنا انسانة حضارية، ليستْ السعادة عندي، بما امتلكه على الارض، من أموال وقصور، بل بما حققته عليها من نجاحات وتقدم...وبالنسبة لي، أنا أريد تحقيق رسالة من الكتابة، وبصمة لي في الحياة .
عقبَّتُ على كلامها بشكل مستفيض، وقلت لها فعلاً، انت شابة، أفكارك مودرن، يعني حديثة وحضارية، وطيبة وبريئة، وليس لديك ما تخفينه، فكل الذي في قلبك على لسانك، وأنا قلقٌ عليك، خوفاً من البعض، أن لا يفهمك، بشكل صحيح.
عقبَّتْ على كلامي، وقالت لي بسرعة، يا سيدي:
(لا تقلق، أنا لســتُ بعيدة، فأنـــا في حــقولــــك، أتجولُ بـيــن ضــحكــاتكَ الــزّمــرُّدية، ألــتقطُ ثمــاره، في حقول حبك المــاســية، واتخذتُ منها أقمـــاراً، تضــيءُ وحــدتي، والتــحفْــتُ منــها وروداً، أعَـبـقُ مـنها حــنيـناً، ومن نَــداها أرتــوي، من كؤوسٍ ذهبـيــة، ألــمِّعــها بنـــسيــم كلـماتــك، وتزهرُ في روحي، لـذاتي وذاتــك، في حقيــبـة أتــركها عـنـد صَــحـْـوي، أفتــحها، فأضحكُ مع ضــحكاتــك، فذكرى زهراتك ! صباحاً، تُلقي لي التحية، فنتجَّـــولْ معــا في بســتاننــا الأبـــدي، نرقــــصُ مــع فراشــاته ونمــضي، معاً نــشـدو، ما كتَبْـتُ في حقيـبةُ أحــلامي، فلا تــقلـقْ ..فأنا لست بعيدة).
سألتها فيما اذا أَمكن القول: بأنها شخصية صريحة وجريئة، وعن الأفكار التي تحملها، وتدافع عنها وتعمل على نشرها ؟؟
أجابت وقالت: نعم، أنا صريحة وجريئة، ولكن، لا أُحبُ الصراحةَ الى حد التجريح، ولكنني في نفس الوقت، انسانة دبلوماسية، اُراعي مشاعر الآخرين، إنسانة عاطفية ورومانسية كما قلت لك سابقا، وأحبُ أَن اكون مُحايدة نوعا ما، ولا أُصُّرحُ بكل ما عندي من افكار، لدي بعض الغموض، احتفظ به لنفسي، كما أنني، لا أُحبُ التزمُّت الديني، كفرض الحجاب بالقوة على المرأة، وبدون قناعة مثلاً، حيثُ أعْتبرهُ ضمن حرية المرأة الشخصية، اكره الرجل الشرقي المتعَّصبْ، والمتزَّمتْ، والمتحَّجرْ عقلياً، وأنا لست محجبة، ولكنني لست ضد الحجاب، أو من يلبسه، أنا إنسانة عصرية كما ذكرت، لست متزمتة دينيا، رأيي هو، خير الأمور الوسط، وقناعتي أنه: لا إكراه في الدين، والدين المعاملة، والدين النصيحة، كما يقولون، اريد الانسان، أْنْ يُقْدمْ على الشيءْ، ويُطبقهُ، وهو مُقتنعٌ، ومُحبٌ له، وليس خوفا من العقاب او التهديد.
قلت لها: هذا يعني، أنك لست ضد لبس الحجاب والنقاب للمرأة؟؟؟
أجابت وقالت: هذه أعتبرها كما قلت لك سابقا، ضمن حرية المرأة الشخصية الحرية الاجتماعية، لأنني احترم الحريات الشخصية، بشكل عام، وكل انسان واع، هو مسئول عن افعاله وأقواله...
قلت لها:حقيقة انا شعاري على الشبكة هو: وراء كل عذاب امرأة رجل، وإذا كان وراء كل رجل عظيم امرأة، فوراء كل امرأة متخلفة رجل، فما رأيك بهذه المقولة، وهل تؤيدينني بها أَمْ لا؟؟؟
أجابت وقالت: يمكنك القول، أَنَّ وراء الرجل العظيم امرأة، كأمه وأخته مثلا، ولكن وراء المرأة المتخلفة رجل، يقف على مسارح المجتمع الشرقي، انسان سطحي، غير عميق التفكير، وقمعي، لا أستطيع أن أجزمْ بهذا، على الجميع طبعاً، فمثلا زوجي ليس قمعياً. لكن اكرهْ، عندما تكون نظرة الناس، مبنية على الأمور السطحية والتافهة.
قلت لها: انا كتبتْ عشرات القصص، عن سيدات متزوجات، ووجدتُ كمْ هن يعانون ويشتكون
من ظلم ازواجهن لهن، ومن ظلم الرجل لهن أيضاً، بشكل عام، ولهذا، اتخذتُ هذا الشعار لي، وبدأتُ اقف الى جانبهن، وأدافع عنهن، وأساعدهن فعلاً، في كتاباتي عن المرأة، بشكل عام، وحقيقة، نحن نعيش في مجتمع ذكوري، كل شيء مسموح به للرجل، اما اذا تعلَّقُ الأمر بالمرأة، فكل شيء عنها ممنوع.
عقبَّتْ على كلامي وقالت: نحن العرب، أشعر أحيانا ولا أشمل الجميع طبعاً، أننا ما زلنا في عصر الجاهلية في بعض الأمور، مثل مبدأْ وأدْ البنات، ولكن في بعض المجتمعات.
سألتها : بصراحة، فيما اذا كانت مستقلة اجتماعيا، وتتخذ قراراتها بنفسها، أمْ قد تواجه صدْ من قبل الزوج بالذات، أَو الأهل لما تحمله من افكار تتعلق بحرية المرأة الشخصية ؟؟؟
أجابت و: قهقهتْ بدايةً (هههههههههههههه) وقالت، انا اناقش زوجي بأمور كثيرة، وهو حقيقة، متفهم لي، بهذا المجال. ولكنني مستقلة بقراراتي، وأجدُ تفَّهماً ملحوظًا من قبله معي. في الكثير من الأمور التي تخصُّني، وأحترم هذا الشيء فيه ...وأحمد الله عليه .... خاصة انني لستُ سطحية ولكنني مثقفة وواعية ...أَنا أحببتُ قصة للكاتب اللبناني جبران خليل جبران، لأنها تتعلق بقضية زوجة، تركتْ نقود زوجها الغني وماله، وتمَّردتْ عليه، وتحدَّتْ المجتمع، لأن زوجها الغني كان يراها، ويعاملها كأنها لعبة، يتسلَّى ويلهو بها، وهي لا ترضى بهذا، ولهذا، أحبَّتْ رجلاً فقيراً، وهجرتْ زوجها الغني، لأنه كان يعاملها على قدم وساق من الاحترام المتبادل والحب الحقيقي، كما جاء في القصة المعروفة باسم (وردة الهاني)......... جبران خليل جبران، شخص راقي، وتفكيره عميق وفلسفته واقعية ,,,, فهذه هي علاقة الحب الحقيقية، ومبدأ الحب ....لدينا قد يكون مسلوباَ، أو ممنوعاَ، وعيباَ أصلاً. أحب ان اقول للمرأة : أيتها المرأة، لا تكوني سيدة الحب، في أحلامك فقط، وجارية على أرض الواقع .
كَتبتْ الشاعرة مجدولين سعادة، قصيدة لها بعنوان (الطيبة والشر) تُعبَّرُ فيها عن افكارها ومشاعرها بصدق وصراحة، حيث تقول فيها:
مالي لا أعلم قِصتهم، دُنيا العجائب ألسنتهم، عَجباً لِفكري ولِحالي، حُرتُ بالبشر..وفِكْرتهم، كذب يُتوَّجُ سيرتهم، دعوى دُنياهم مَضمونة، بِخمائر زيف معجونة، من خُبز الغدر فضيلتُهم، حُرتُ بطيبة أُتوَّجها، وتاجٌ يبكي حيرتُهم، فصِدْقي عَرشُ أوهامي، ورمالُ قَصري زينتُهمْ، منْ لي بكاشفْ قصتهم ؟ عجباً لِفكري ولِحالي ! إحْترتُ دنيايَ وآمالي، وبحثتُ في كتب أحدَّثها، عن ألف سؤال لِسؤالي ؟ أروي حَكايا كذبتهم، أبتسمُ لأحرقَ رواياتي، في صَدْر عانى فَجَعتُهم، ونفسي تُواسي مُواساتي، لا أعلمُ خلايا فَصيلتهمْ، وما عَلِمَ الطيب قُدرتهم، بل سِحرٌ بحلو دمعتهم.
قلت لها وسألتها: ماذا يزعجك بشكل عام في المجتمعات العربية ؟؟؟؟
أجابتْ وقالت: سأعطيك مثالا، لما قد يزعجني ويغضبني ويزعلني، أعرف امرأة، متصالحة مع نفسها، في موضوع الولادة والأولاد، لأنها لا تُنجبْ، وزوجها راضياً بذلك، أصبحتْ منعزلة عن المجتمع، بسبب كلام الناس لها وعليها، وأسئلتهم الساذجة، (ليش ما عندك اولاد بعد ؟؟؟ ليشْ ما حملت بعد، وما خلَّفت لحد الآن؟؟؟) السؤال يكون حاضراً اولا .....قبل كيف حالك ؟ نحن أحيانا، لا نُؤمن بالحب، مجتمع سطحي، ويَحسد المجتمع الزوجة أحياناً، على صبر زوجها عليها، لعدم الانجاب، وكأنهم يريدونه أن يتزوج عليها بسرعة، أو أن يطلقها.
سألتها سؤالاً وقلت لها: بصراحة اخت مجدولين، وبدون احراج، هل انت سعيدة مع زوجك، ويتقبل افكارك التي تحملينها؟ ام أنه يتحكَّم بك، حسب مزاجه وَيَسْتعْبدك ؟؟؟
أجابت وقالت: الحياة الزوجية مبنية أصلاً، على مبدأ المشاطرة ،لا المشارطة، واحترم زوجي، كونه يتقبل افكاري والحمد لله ....وأحيانا نتناقش كثيراً، ولا اشعر انني مستعبدة ابدا.
قرأت قصيدة لي لها من بعض ما كتبته من قصائد تقول فيها:
(يــدُك، من ألـماس، بريقاً تُهْــتُ فيه، أَأُحـدّثُ الناس، كيف أستقيمُ في متاهــات لَياليه !
عَفوتُ عن الحب، ولا زالتْ أناملكَ تُناديه، طلبْـتَ القُربَ، ولِطيور الأشواقِ أَجنحة فيه، أَأُحدثك ...يا منْ أُحِبُّك، عن شوق أعدمُ الكلمات، أغدو أُلمْلِمُ الجسدَ عند رُأياك، مُبعثراً كنجوم في فضاءاتُك، حَملتُ انْبِلاجَ شُهُبِكَ في صدري، وتَحرقُ أشواقاً في دمي تَسْري، نَسْمُك حولي ..وفي كل خَطْوٍ أراك، أين الكلمات ؟ لِمَ عند رُؤْياك ؟...تَغيبُ الحروف عن الوَجْنات، والشفاهُ صارتْ صَدفا،ً لا يُطْبِق، في بحرٍ حائِرِ الموجات، يَميلُ بي عَصْفُ صَوتك، فيمينا أَغرقَ ...ويساراً كطير يُحَدِّق، يطلب شُروقاً من وهجك، لِيُرفرفُ حُراً في سمائك، ويُحَلِّق، وأمام الصقر تَصْغُر، الرَفْرَفات، فصار الطيرُ لا يَنطِق، وصار من لفظي الأحرف يَسْرق، فَحُّبكَ أكبر من أن يَحملهُ صدري، ففي حُضورك تضيعُ الكلمات، أيتها النجوم الفَوقية، نثرتُ فَوْقك هاماتٍ عُشقية، وسَطَـرتُكِ في كتبِ السُهاد، وجعلتُ منك ليلةً سَرْمدية، شَقَقْتُ طريقاً اليكِ، فوصلتيني، وصال الرَماد، وراحتْ شُهُبكْ تخترق الليالي، وأصواتها صَخْبٌ عِناد، فحربُ حُبكَِ لاحتْ، وكلمات الضباب ناحتْ، وعلى نِداكِ أمطرتْ، فقد قَلبْتِ ما اخْضـرَّ لـِرماد، ظَلماءُ العشقِ انبسطتْ على شمس كانت عَلياء، لكن نور النسيان حَلْ، وراح يُمْكركَ، وصنعته عشق السناء، فكنتُ أرمي نَجمهُ بعيداً، لكنه بكرمٍ يهديني الضياء، يا نسياني، كم أعْشقكَ
!فكيفَ الذكرى تَمْقُتكَ قلَّــدْتُــكَ من سَطْو النجوم، قلادةً، تُهبني وسادةً سِحرية، تفوق تلك النجوم الفوقي.
سألتها وقلت لها: ما هي توصياتك للمرأة العربية بشكل عام، كونك سيدة صريحة وجريئة ؟؟؟
أجابت وقالت: أقول لها:لا تتهاوني، أيتها المرآة، بأي ضعف في حياتك ....لا تكوني كجدول يُرْمى بالحجارة ...بل كوني ذلك ألجدول، الذي يجرفُها ......قوُّتك أيتها المرآة، في كبريائك ...وحُبك ...وعزتك بنفسك، وإنتاجيتك، مهما تَنوَّعتْ. وأنت أيها الرجل، كنْ تلك الأمطارُ التي تُعانقُ أسطحَ مياه ألجداول، بخرير رائع ...فما الجداول دون امتداد عطائك ...فالحنان، رمزُ ألجداول، ولكنه يحتاج العطاء منك.
فأنت ايها الرجل:(أُحــبــكْ، لــو مَــرَّتْ بي الأيــام، أَحبُّــه ُ قلــبــي، مــا دام لــكْ، على مِّـر الــدقائــق، أذكِّركَ، هَبْنـــــي كلمةً .. أَهديك شعراً، هَبْنــــــي لَفْـتـة، أَهـديــك روحـــاً، يا لِعَجبي ! كـيـفَ مُقلتيك تـَنـام ؟؟ فـَـروحي تُـحيـطـك لـيـلاً، تُـغنـي الأشـواقَ لـكْ، وتـَـدقُ الطـبـول والأنـغـام على مسـمـعـك، يكفيك .....إنهضْ الآنْ.. وألَّا صَنْعتُ كأس شِعر، أسكـبـهُ على وجنتيك، فانهضْ ....فحــــــولــــكَ روحـــــان)
قلت لها : ما هي بعض اقوالك المأثورة ؟؟؟
أجابت وقالت: لا شيءَ يجعلك تـشعر بالفـرح الكـبير، إلا بِأَلَـم عمـيق. لا شَيءَ يجعلك تشـعر بصديـق حَمـيمْ، إلا بوحـدة عظـيمة. لا شيءَ يجعلك تشـعر بلقـاء جميل، إلا بوداع أليم. تلك هي الحياة... قد تُقَّدمْ لنا في تناقضاتها السعادة ...
قلت لها وما هي قصيدتك التي ستُنهي حوارنا هذا بها: قالت قصيدة بعنوان:أيُّـها الظلام !
سئِمتُ الشمس ..وسعد ظلي فيك، إِنْ اقترب لَيلكَ روحي تُحييك، فَروحُ صَمتكَ لي، نِعْمَ الصديق، لأني صَمْتُ البرد في نهار الأنام، وفي الليل، كلماتُ الدفْءِ في الظلام، ولا ألمٌ ولا أســىً مثْـنـياً فيك، غَرِقتْ سواعدي نهاراً، ومدَدْتَّ كفَّكَ تُنقِذُ الغريقْ، ونام ظلي في أحضانك، أماناً، ولم يعدْ مَداساً تحت أضواء تَضيقْ، بل تَوَّحدَ في ظلام السلام، ورُحتُ أُبْحِرُ في حُضْنِ الكلام، أيها الظلام، ظلامك في نهارك، وظلامي فيك، ظاهرٌ عريق.

انتهى موضوع: الشاعرة الفلسطينية، مجدولين سعادة، وحوار عن أشعارها، في الحب والعشق



#احمد_محمود_القاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لقاء وحوار مع السيدة لينا الأتاسي وما يحدث في سوربة
- لقاء وحوار مع سيدة لبنانية درزية، وفلسفتها الخاصة في الحياة
- لقاء وحوار مع شابة وشاعرة مصرية عن الثورة
- لقاء وحوار مع شاعرة ونجمة فلسطينية متألقة
- لقاء مع الشاعرة الفلسطينية المتألقة (سوسن الغطاس)
- قراءة في أشعار، الشاعرة اللبنانية، ندى نعمة بجَّاني
- لقاء وحوار سياسي واجتماعي، مع كاتبة واستاذة جامعية سورية
- حوار جري وصريح، وبعض ما يقال عن المرأة اللبنانية
- لقاء مع نجمة فلسطينية متألقة، في الداخل الفلسطيني، ووضع المر ...
- لمصلحة منْ، التحالف السني المصري السعودي؟؟؟؟؟؟؟
- قراءة للمجموعة القصصية باسم -سيدة العلب-
- مع حق العودة للجميع والتعويض الكامل
- حوار مع نجمة تونسية متألقة عن الثورة والمرأة
- حوار بكلام الحب والعشق، مع شابة علشقة
- حوار مع اسير فلسطيني محرر، وذكريات السجن والسجان
- حوار مع الشاعرة المقدسية، ايمان مصاروة، والمرأة الفلسطينية و ...
- لقاء وحوار، مع شاعرة مغربية ، وهموم المرأة المغربية
- لقاء وحوار، مع سيدة مصرية، وهموم الثورة والمرأة المصرية
- لقاء وحوار مع سيدة ليبية، عن الثورة والمرأة
- حوار سياسي، مع شابة فلسطينية، في الداخل الفلسطيني


المزيد.....




- أكشاك بيع الصحف زيّنت الشوارع لعقود وقد تختفي أمام الصحافة ا ...
- الكويت.. تاريخ حضاري عريق كشفته حفريات علم الآثار في العقود ...
- “نزلها لعيالك هيزقططوا” .. تردد قناة وناسة 2024 لمتابعة الأغ ...
- تونس.. مهرجان الحصان البربري بتالة يعود بعد توقف دام 19 عاما ...
- مصر.. القضاء يحدد موعد الاستئناف في قضية فنانة سورية شهيرة ب ...
- المغربية اليافعة نوار أكنيس تصدر روايتها الاولى -أحاسيس ملتب ...
- هنيدي ومنى زكي وتامر حسني وأحمد عز.. نجوم أفلام صيف 2024
- “نزلها حالًا للأولاد وابسطهم” .. تردد قناة ميكي الجديد الناق ...
- مهرجان شيفيلد للأفلام الوثائقية بإنجلترا يطالب بوقف الحرب عل ...
- فيلم -شهر زي العسل- متهم بالإساءة للعادات والتقاليد في الكوي ...


المزيد.....

- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد محمود القاسم - الشاعرة الفلسطينية مجدولين سعادة، وحوارعن اشعارها في الحب والعشق