أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زيد محمود علي - باوزير عبدالله .. فنان ومبدع من الطراز الأول















المزيد.....

باوزير عبدالله .. فنان ومبدع من الطراز الأول


زيد محمود علي
(Zaid Mahmud)


الحوار المتمدن-العدد: 3786 - 2012 / 7 / 12 - 00:24
المحور: الادب والفن
    








باوزير عبدالله .. فنان ومبدع من الطراز الأول

الموسيقار محمد عبد الوهاب يبقى خالدا" في عالم الغناء...

حاوره – زيد محمود علي –


باوزير عبدالله .. أذاعي ومقدم برامج فنية وثقافية في مختلف القنوات في الأقليم ، منذ أكثر من خمسة عشر عاما" . مبدع في مجال المحاورة ومقدم برنامج في التلفزيون من الطراز الأول ، وأجادته للغة العربية بتفوق .. وله معلومات واسعة عن الفن والفنانين ، يصنف على مؤرخي الفن .. ، وفي نفس الوقت ينتمي الى الأعلام الأذاعي ويعتبره الكثيرين موسوعي في مجال الفن والغناء عامة ..
في حديث شيق أجرينا معه هذا اللقاء وسألناه عن بداياته في عشق صوت الموسيقار محمد عبدالوهاب ...؟
- قال لقد ولد هذا العشق مع بداية نعومة أظفاري ، عندما تابعت الموسيقار من خلال والدي المرحوم عبدالله كاكه الأنسان والتربوي الذي كان يعشق ويتابع المطربين المخضرمين في زمن الستينيات من أمثال سيد درويش ومحمد عبد الوهاب وأم كلثوم حينها كنت صغيرا" في الصف الثاني أبتدائي ، وفي يوم من الأيام بعد عودتي من المدرسة الى البيت ، ولم أكن أعرف الموسيقار محمد عبدالوهاب ، فرأيت والدي فهو يستمع الى احدى أغاني الموسيقار الكبير محمد عبدالوهاب ، ورأيت الدموع تتساقط من عينّي والدي وسألت والدي لماذا تبكي ، قال لي يا بني أني أستمع الى محمد عبد الوهاب ، وأضاف هذا مطرب مصري كبير ومؤثر ، عشقت صوته وأغانيه فأنا أصبحت منذ ذلك اليوم أحب هذا الفنان ، وعندما كررت الأستماع اليه ، أقتنعت أن والدي لم يكن على خطأ بحق الموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب الذي يعتبر رائدا" للأغنية العربية على أمتداد الوطن العربي الكبير ، وقد أستطاع أن يؤثر على مختلف الشعوب والأقوام ، من بينها الشعب الكردي المتذوق والمتشوق للفن الاصيل أين ماوجد فالأنسان الكردي بات يعرف من هي أم كلثوم ومن هو عبدالوهاب ونجيب محفوظ وطه حسين وغيرهم من فطاحل الادب والفكر والغناء والمسرح . وأنا واحد من هذا المجتمع الذي تابع وعشق عبدالوهاب ولربما لأقولها كشاهد على الزمن حيث أني أهملت دراستي في المدرسة وتفاعلت مع هذا الفن الأصيل ، وغير نادم على ذلك ..
- هل تعطينا نبذه عن هؤلاء الفنانين ...
- طبعا" أم كلثوم ومحمد عبدالوهاب كلاهما ينحدران من أسرة دينية ، والد عبدالوهاب كان اماما" وخطيبا" لمسجد سيد الشعراتي في القاهرة أما أم كلثوم ولدت في قرية طماي الزهارة بالسنبلاوين ، وكان والدها امام وخطيب وقارىء القرأن وأستطاع ان يعلم ام كلثوم الصغيرة حفظ القرأن الكريم ، حتى يقال بأن ام كلثوم حفظت القرأن الكريم ، فعندما يستمع الى أم كلثوم ، يلاحظ أجادتها للغة العربية ، ويعود الفضل في ذلك الى القرأن الكريم ، وخاصة عندما تدقق وتتأمل كيف تؤدي أم كلثوم الكلمة وكيف تلفظ الجملة الموسيقية تجد مخارج الالفاظ تأتي متكاملة ، وعندها تعرف عند ذلك من خلال القصائد التي غنتها ام كلثوم والتي نظمها امير الشعراء احمد شوقي وعلي محمود طه وغيرهم من فطاحل الشعر في مصر ، وأم كلثوم تراها تجيد النطق والتلفظ بأمكانية لاحدود لها .
ام كلثوم نشأت وجاءت الى القاهرة على ظهر الحمير ، فكانت فلاحة قطن هذه الفلاحة الصغيرة التي لم يكن يعرفهااحد اصبحت نجمة لامعة وسميت كوكب الشرق ، اقامت ام كلثوم حفلات موسيقية في موسكو وفي باريس ولندن وفي مختلف الدول الاوربية والعربية ايضا" ، فكانت ام كلثوم دائما" موضع أهتمام وتقدير العالم حتى قال عنها عبدالناصر في مؤتمر عربي حضره الرؤساء والملوك العرب ، وفي خطابه قال يا أخواني اذ لم نتفق على شيء في هذا المؤتمر ، فأننا جميعا" نتفق على ام كلثوم فيا أخي العزيز ، أن ام كلثوم وعبدالوهاب وفريد الاطرش وعبدالحليم حافظ ، هؤلاء جاءوا في زمن لايتكرر ، وأعطيك مثلا" على ذلك ، هنالك اغاني أو أغنية لعبد الوهاب وام كلثوم مرت عليها اكثر من 70 سنة مثل ياجارة الوادي ... يعود تاريخها الى عام 1928 ، وظلت باقية لحد زمننا الحاضر ، بقوة اللحن والمعاني ، . لقد دعي عبدالوهاب واحمد شوقي وفكري أباظة وطه حسين الى مدينة زحلة في لبنان ، دعاهم امير لبنان شكيب ارسلان ، فطلبوا من عبدالوهاب تلحين أغنية يا جارة الوادي ، فكتب شوقي هذه القصيدة ولحنها عبدالوهاب ، هذه الاغنية بساعة واحدة ، في تلك البساتين الجميلة في زحلة ، ولاتزال هذه الاغنية في جنباتنا نستمتع بها ويستمتع بها جيل بعد جيل .
- أية اغنية لعبدالوهاب تأثرت بها ...
- اكثر اغانى عبدالوهاب جيدة ، مثلا" الكرنك وكليباترا وياجارة الوادي ، والاغاني الخفيفة كذلك (( اكري .. اكري )) لكن الاغنية التي تربطني بها حياة خاصة ، هي قصيدة ( ياشراع وراء دجلة يجري ) قصيدةغنائية غناها لملك العراق فيصل الاول هذه الاغنية تأثرت بها وغناها على آلة العود فقط .. وأحب أن أضيف شيء ، عندما توفى عبدالوهاب في الرابع من آيار 1991و في أربعينيته تكلم في هذه المناسبة الرئيس السابق محمد حسني مبارك عن عبدالوهاب ، وقال أيتها الأخوة والأخوات أن مصر فقدت أبنا" بارا" من أبناءها وأعلموا – بأن العالم لم يعشق مصر من أجل ملوكها ورؤسائها ولا نيلها ولا أهرامها ، بل العالم عشق مصر من خلال عبدالوهاب وأم كلثوم وطه حسين وغيرهم من فطاحل الأدب والفكري والفن . لذلك سيبقى محمد عبدالوهاب هرما" كبيرا" على ساحة الغناء العربي فهذه الجملة التي قالها لم تكن جملة بسيطة ، وقال أيضا" في النهاية بأن الملوك والرؤساء عندما يذهبون لايتركون شيئا" لشعوبهم لكن هؤلاء تركوا تراث فنيا"يفتخر به الشعوب .
- هل الأعلام العربي ضرورة بأعتقادك ....
- ضرورة جدا" فمثلا" الكورد لهم ثقافات عديدة وحضارة في عالم الشعر والغناء والقصة والمسرح والخ ... فلماذا لانعطي مافي جعبتنا لأخواننا في الدول العربية وفي الوطن العربي الكبير مانمتلكه من حضارة وثقافات لنقول لهم هذه ثقافتنا وحضارتنا المتميزة ، حتى لم يكن هنالك قنوات عربية تنقل نشاطات وثقافات الكورد في مختلف المجالات الأنسان العربي أو المتابع لنا لايفهم اللغة الكردية ، لايفهم ماذا يقول المذيع الذي يتكلم باللغة الكردية إن كان خبرا" سياسيا" أو ثقافيا" أو فنيا" ، لايستوعب ذلك ، فلماذا لاتكون لنا رسالة باللغة العربية كي توصل ثقافتنا ، ويصل فننا وأدبنا الى أشقاءنا العرب ، وهذا شيء جيد ، للتفاعل مع شعوب العالم .
- لديكم معلومات كثيرة عن الفن وهل هنالك تفاعل بين الفن الكردي والعراقي..
- سؤال جيد طبعا" المطربين الكبار في نهاية الخمسينيات نجد كانوا جميعهم متأثرين بالموسيقى العربية ، وعلى سبيل المثال وليس الحصر ، نأخذ المطرب الراحل (شمال صائب) كانت الحانه تشبه الى حد كبير الحان فريد الأطرش وفي احدى مقابلاته الأذاعية باللغة الكردية قال له المذيع ، انت متهم بأن الحانك تشبه الحان على نمط وطابع فريد الأطرش ورد عليه فهذا شرف كبير ليّ ، هكذا قال الموسيقى هي لغة الشعوب ، وبالنسبة لقوة الأغنية المؤثرة نرى أن المطربين في سنوات الخمسينيات أمثال جمال جلال وفؤاد احمد ومطرب المقام طاهر توفيق وحسن زيرك وحسين علي ، كانت أغانينهم قوية وتبقى خالدة مع مرور الزمن ، اليوم في زمننا نسمع أغنية مولودة في هذا الجيل ، الأغنية تلحن هذا اليوم وتغنى وتموت غدا" ، والأغنية التي تموت ليست أغنية بمعنى هذه أنها مصابة بركاكة اللحن والكلمات ، عكس الأغاني التي تتميز بالفن الأصيل تذكرها الأجيال جيل بعد جيل . في زمن كنا شبابا" كنا نستمع الى تشكيلة غنائية نعرف المطرب من أين يبدأ وكوبلى كيف تنتهي ، الأن الأغنية مبعثرة تصاحبه راقصة تكشف عن مفاتنها مع موسيقى صاخبة وكلام دون معنى هذه أغاني آخر الزمن ....
- أنك خبير في قضايا الفن ، وفي نفس الوقت بعيدا"عن واقع الفن وقريبا" من الأعلام..
- سألوني كثيرا" وخاصة جمال جلال قال لي لماذا لم تغني وأن صوتك جيد ، هكذا قيل لي ، لكن كانت لي رغبة شديدة للفن في هذا المجال لكن للأسف لم يحالفني الحظ ..
- أن اللغة العربية التي تتكلمها جيدة وفصيحة أكثر من مستوى أستاذ جامعي ..فكيف ذلك ..
- عزيزي أقول أذا قارنا بين الخبرة والشهادة نجد أن في النهاية أن الخبرة تتفوق على الشهادة ، وفي الدول المتحضرة يعطى الأهتمام بالخبرة والكفاءة ، وعلى سبيل المثال أن العقاد وكولن ولسن لايحملون شهادات أكاديمية لكنهم فطاحل الفكر في العالم ، وهنالك أمثلة حية كثيرة ، هنالك خريجون كلية الاداب قسم اللغة العربية وأساتذة يدرسون اللغة لكنهم لايجيدون الفصحى بقدرة وأمكانية ، حيث تعلمت اللغة العربية وأستاذي الأول كان القرأن الكريم ، ختمت القرأن سبعة مرات وأتذكر عندما تعصي عليّ كلمة كنت أراجع الاساتذة الكبار من رجال الدين ، لأجد الكلمة الصحيحة وأستاذي الثاني هو الأذاعة والراديو كان شقيقي كنت لا أنام ، في ليالي كثيرة ، وللصباح الباكر أتابع البرامج الأذاعية ، كان لها تأثيرها .
- كيف تقيم الموسيقى والغناء العراقي ..
- كان هناك أسماء مطربين لايعرفهم الجيل الحالي ، مثل محمد كريم مطرب كانت له أغنية قوية ومشهورة ( انا الربيت والغيري يصيرون ) وكان هناك محمود عبدالحميد ورضا علي وزهور حسين وأحمد الخليل كانوا مطربين كبار وجيل حسين نعمة وفاضل عواد وحسين السعدي وحميد منصور ، فالأغنية العراقية لها قيمتها في الوطن العربي وهناك ناظم الغزالي المطرب الكبير الراحل الذي مات وهو في رعيان شبابه ، فكان يمتلك صوتا" حتى مرة قال عنه عبدالوهاب في تساؤول ماذا يعجبك في صوت ناظم ، قال صوته فيه بكاء وحزن شديد ، وحينما نتابع الخزالي عندما يؤدي مثل مقامات ( لعلك تصغي و حيرتني بالشيب وهو وقارو) هذه الأغاني لاتزال خالدة حتى العامة من الناس معجب بها تعتبر من الأغاني الراقية ، تجبر المستمع من متابعتها .
- هل أجريت لقاءات لبعض المطربين العراقيين ..
- نعم أجريت لقءات كثيرة وخاصة أعجابي كثيرا" بالفنان وصديقي حسين نعمة ، أنه الأنسان المثقف ، ومتواضع مع الأخرين وقد أجريت له لقاءا" في أذاعة زاكروس ، وأجريت كذلك مع ياس خضر وقد أعجبوا بي حيث قالوا ليّ لم نرى أنسان كردي بأمكانيتك وخاصة لما تتميز به من قدرة التحكم باللغة العربية ، ومعلوماتك الفنية ، وقالوا هذا ليس مدحا" بل حقيقة ، وعندما كنت أذكرهم بمطربين مثل جميل سليم ، وعباس جميل وسالم حسين كانوا يستغربون من معرفتي لهؤلاء الرواد من الفن العراقي . وأجريت كذلك لقاء للفنانة أمل خضير وفؤاد سالم وياس خضر والممثل الراحل راسم الجميلي ، والشقيقتان فاطمة وزهرة الربيعي .
- أنت صاحب أمكانيات فنية أعلامية وهل تمارس العمل الأعلامي اليوم ..
- بصراحة لقد سد ت بوجهي جميع الأبواب ، انا كما تعرفني اكثر من ثلاثين عاما" ولا أريد أن أدخل في تفاصيل فأن العلاقات والمحسوبية لها دورها أضافة الى أن أذاعة زاكروس الغت جميع الاقسام العربية والبرامج ، ولا أعلم ماهي الأسباب ، وليس برنامجي فقط بل جميع البرامج العربية في الاذاعة .
- هل أنت سعيد ...
- أني سعيد جدا" لأن الله أنعمني بأربع أشياء اولا" لم أنتمي الى اي جهة سياسية
وثانيا" مهما آكل لا أسمن هذه نعمة
ثالثا" الله عزوجل انعمني بزوجة مطيعة وتحترمني ولا تمنع عني اهوائي
رابعا" اجيد اللغة العربية الفصحى قواعديا" بمستويات أكاديمية عالية افتغر بها .
وفي واقعة قديمة كنت جالسا" في بيتي في منطقة شعبية ، وكنت من خلال جهاز التسجيل أستمع لأغنية عبدالوهاب ، فأذا بباب البيت يطرق فتحت الباب فأذا بأمرأة عجوز كبيرة العمر تتوسل مني أن أعيد الأغنية لسماعها وهي لاتعرف من هو عبدالوهاب ولا حتى لاتفهم اللغة العربية ، وفي النهاية أشكركم على هذا اللقاء ومسرور جدا" لما تطرقت اليه في حياة الفن والاعلام ....



#زيد_محمود_علي (هاشتاغ)       Zaid_Mahmud#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثقافة الماضي .....
- الاديب العالمي أرنست همنغواي وحكاية العمر
- الموقوفين السياسيين
- جلال بيار ... تبقى في قلوبنا
- حكاية المرأة الأسترالية
- REPORT
- رأي في القضية الكردية ...
- بطولة أندية أقليم كردستان للملاكمة للمتقدمين
- معاناة العراقيين ....
- الأمن الفكري في زمن العولمة
- مع الرسام المبدع أحمد عبدالله مهدي
- المعرض التجاري الأيراني السابع الذي أقيم في محافظة أربيل ... ...
- لماذا يكذب القادة ....؟
- الأرهاب والفقر .....
- تنظيم القاعدة لغزا-حير العالم بأسراره ...
- المسيحيون بين الأستبداد وربيع الثورات ...
- القضية الكردية .. وبعض المفاهيم خلال حقبات زمنية ...
- العنف والحرب أغلقا السوق أمام العقل
- أربيل مدينة الزمن الماضي
- أربيل من الزمن الماضي


المزيد.....




- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زيد محمود علي - باوزير عبدالله .. فنان ومبدع من الطراز الأول