أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - كم من الجرائم ترتكب باسم الثورة .















المزيد.....

كم من الجرائم ترتكب باسم الثورة .


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3697 - 2012 / 4 / 13 - 15:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عندما زين الاستاذ الجهبذ الدكتوراستاذ العلوم الدستورية بالجامعات المصرية لشباب الضباط المنقلبون علي حكومة صاحب الجلالة الملك تجاهل الدستور اخترع ( لإبعاد الوفد وحكومته ) تعبيرا لازلنا نعاني من فــُجره حتي اليوم (( الشرعية الثورية تحل محل الشرعية الدستورية)) .. هذا التعبير الغريب المضاد للديموقراطية جعل معتوها مثل معمر القذافي يحتفظ بلقب قائد الثورة حتي آخر رمق في حياته ليعيث فسادا تحت مسمي الشرعية الثورية .. وجعل الرئيس عبد الناصر يفتح المعتقلات ويعذب المعارضين باسم الشرعية الثورية .. وجعل السادات يطبق ديموقراطية الأظافر والانياب الهتلرية باسم الشرعية الثورية .. وجعل المبارك يحتفظ بقانون طواريء دام لثلاثين سنة باسم الشرعية الثورية .. وجعل الكتاتني يعلن في البرلمان ديكتاتورية حزبه ويلبسنا عمة الاسلامجية باسم الشرعية الثورية.. فلتسقط شرعيتكم يا سادة ومعها ثوراتكم المدّعاة .
السيد النائب المستشار الاخوانجي رئيس اللجنة التشريعية في برلمان سلق القوانين ونشر التخلف عندما وقف يهيج الجماهير نادما علي عدم قتل المبارك ورجاله مهدرا (وهو رجل قانون ) ابسط حقوق الانسان قائلا علي لسان رئيس الوزراء البريطاني فلتذهب حقوق الانسان الي الجحيم .. انما بذلك كتب اسمه بحروف واضحة لا يمكن أن تمحي بجوار فقهاء القانون الدستورى الذين خانوا الشعب المصرى وتسببوا في أن يعاني من ديكتاتورية عسكرية فاسدة لستة عقود .. ان رعبه أن يدخل هو وزمرته السجن ويعلقون علي اعواد المشانق جعله يقنن (رغم علمه بتهافت ما قنن) لمرحلة ثورية موهومة هي في حقيقتها عملية سطو مسلح علي حاضر ومستقبل الحداثة في مصر بدأت بمؤامرة دستورية كان أبطالها أيضا من رجال المرشد الذين يقبلون يده عند كل لقاء .
الشاطر مرشح الجماعة الذى لا نعرف مصادر تمويل ثروته ( التي يتحاكون عنها) رغم أنه قضي اثني عشر عاما من عمره في سجون النظام.. كان عضوا بمكتب ارشاد الجماعة منذ عام 1995 وهو صاحب مقال (( لا تخافوا منا )) المنشور في صحيفة الجارديان بعد دخولهم البرلمان عام 2005 .. وموقع اخوان ويب الذى يدير منه حوارا مع الغرب .. والد الابناء العشرة ( ثمان بنات ورجلين ).. تم تقديمه لمرشحيه علي أساس أنه يوسف العصر المنتظر قدومه لانقاذ مصر.. فاذا كان الاخوان يقصدون هذا الطرح فلنقرأ ماذا فعل النبي بمصر لعله يهدينا لما يخطط له الشاطر المتشبه به.
عن أبي قاسم بن الحكم في كتابه ((فتوح مصر و اخبارها)) أن أهل يوسف الذين دخلوا مصر ثلاثة وتسعين انسانا خرجوا وهم ستمائة الف ومع ذلك فلقد كان تعامل النبي مع المصريين لا يعكس أى درجة من درجات الود أو الاحساس بالجميل .
((اشتد الجوع علي أهل مصر فاشتروا الطعام بالذهب حتي لم يجدوا ذهبا فاشتروا بالفضة حتي لم يجدوا فضة فاشتروا بمواشيهم حتي لم يجدوا مواشي فلم يزل يبيعهم الطعام حتي لم يبق لهم فضة ولا ذهب ولا شاة ولا بقرة في تلك السنين فأتوا في الثالثة فقالوا لم يبق لنا الا أنفسنا وأهلنا وأرضنا فاشترى يوسف أرضهم كلها لفرعون ، ثم أعطاهم يوسف طعاما يزرعونه علي أن لفرعون الخمس )) تفسير ذلك أن يوسف استغل معرفته بسنوات القحط التي تعقب سنوات الخير فخزن الغلال ثم استخدمها في تجريد المصريين من اموالهم و شراء ارضهم وتحويلهم الي أقنان في خدمة الفرعون ان هذا قد لا يختلف عن ما يخطط له رجال الشاطر اليوم .. ان شعارهم (( من السجن للقصر)) لم يأت من فراغ انه يبدوكما لو كان تكرارا لما تحتويه كتب تاريخهم من أخبار.
ادعاء أن ثورة شعبية أتت بهؤلاء الاسلامجية هو ظلم ولي للكلمات والمواقف .. فشباب المنتفضين الذين تعرضوا للمخاطر من قوات الامن لم يكن بينهم المرشد ولا الشاطر ولا ابو الفتوح أو العوا الذين كانوا مشغولين باسترضاء الرئيس و رجاله و ابعاد تهمة العصيان عن رجالهم .. أما السلفية فقد كانوا يدعون للسلطان بالنصر ويدينون الخروج علي زبانية أمن الدولة .. انه تاريخ قريب و لكن الحماقة المصاحبة لهالة الجلوس علي كرسي العرش تنسي الذين يتشدقون بالثورة والشرعية الثورية أنهم كانوا الأبعد عن فعل الثورة .
الاسلامجية يمثلون نصف المرشحين للرئاسة واشتهروا بمعارك وهمية تملأ الصحف من امثال العوا الذى يكافح المد الشيعي وحازم المحتار بجنسية السيدة والدته وعبد المنعم ابو الفتوح رئيس الاتحاد الطلابي عام 73 والذى كانت له مناقشة شهيرة مع الساداتي عندما قال له انه ( اى الساداتي ) يحيط نفسه بمجموعة من المنافقين فثار السادات و قال له مذكرا انه يكلم الرئيس (( اسكت يا ولد )).
فلنقرأ في البرنامج الانتخابي للولد الذى يدعي انه مستقلا وأن جماعته طردته بسبب رغبته في الترشح ثم نافسته باثنين من القيادات (الشاطر ومحمد مرسي) .. (( فرض هيبة القانون وتحقيق الامن الداخلي للمواطنين والوطن خلال 100 يوم )) وعلينا ان نتساءل كيف سيحدث هذا هل بقوات وزارة الداخليه أم بمليشيات الاخوان أم بتطعيم الوزارة برجال المرشد أم بأساليب خالد الذكر السادات أى بالمخالب والانياب والمعتقلات وقانون الطواريء ....((الالتزام بالشريعة الاسلامية فيما يقترح من قوانين او يتخذ من قرارات للحفاظ علي مقاصدها وروحها ووسطيتها )) و هنا يتضح كم ان هذا النص متلاعبا مثل نصوص ترزية القوانين فالمقاصد موجهه للسلفيين أما روحها فللاسلام الحكومي ، والوسطية للمتعلمين الليبرالين والشريحه الكبرى من المصريين الرافضة لغلو السلفيين ، ثم أى شريعه يقصدها البيان شريعة ابن حنبل ام الشافعي ام المذهب الحنفي .. الامين ام المأمون الخوارج ام الحنابلة .. عمل المرأة ام حفظها في المنزل .. قطع اليد ام الحبس للسارق.. السجن ام الرجم للزانية .. تمييع الكلمات هي الهدف لفرض ديكتاتورية دينية .. أو كما قال تشرشل الطريق الي جهنم مفروش بالنوايا الحسنة ، ((الالتزام بجعل الجيش أقوى جيوش المنطقة )) يا فرحتي وسرورى وابتهاجي ، زغردى يا بت ..السيد ابو الفتوح حيصنع القنبلة الذرية وحيشغل مصانع الطائرات الحربية والصواريخ العابرة للقارات والدفاع الجوى الالكتروني وحيصنع الذخائر وقطع الغيار وحيتوقف عن أخذ المعونة من أمريكا والسلاح المجاني وحيجند 25% من القوى العاملة ويزودها بالسيوف والنبال وأفضل سلالات الخيل ..الاحلام جميلة ولكن عندما نتكلم عن برنامج انتخابي علينا ان ندرس ونتعلم ونسأل بدلا من ان نكتب موضوع انشاء لتلميذ فاشل في الاعدادية .. هو سعادة المرشح بيشتغل فين غير انه اخوانجي ، (( صرف إعانة بطالة و50 % من المناصب العليا للشباب )) ولأن باقي الوعود تندرج تحت بنود الاماني الطيبة فسآخذ منها مثالين عن إعانة البطالة والمناصب العليا .. وهي أمور حاول من سبقوه ان يقوموا بها و فشلوا .. لان ميزانية الدولة التي تعتمد علي القروض والاعانات والضرائب العشوائية لن تحتمل اى اضافات خصوصا ان 50 % من العاملين بالدولة لا حاجة لهم لأنهم من اثار القوى العاملة وركود المجتمع لثلاثة عقود .. أم تشغيل الشباب فهو أمر من رابع المستحيلات في ظل الشره الاقتصادى وتمسك القيادات الحالية بكراسيها .. وعدم تدريب صف ثاني او ثالث وطريقة اختيار القيادات بواسطة الرقابة الادارية التي تهتم بالامن ويوجد علي اختياراتها شكوك المصالح المتبادلة .. ان نظام الترقي في جهاز مصر الادارى تم اعداده بحيث ينحي الاكفاء و يدعم من هم يستطيعون تقبيل يد المرشد السابق والقادم .. ولنا في اختيار اعضاء مجلسي الشعب و الشورى دليل .
برنامج السيد ابو الفتوح لا يصلح لان يكون برنامجا وطنيا لنهضة مصر والسيد ابو الفتوح نفسه كان عضوا في مكتب الارشاد بالجماعة من عام 87 الي 2009 وهو ينفذ خططها مهما ادعي انه الوجه المتقدم الليبرالي من جماعته السابقة .
السيد عصام سلطان زوج ابنة الهضيبي ( مرشد سابق للاخوان )، والذى تم توظيف مكتبه وجمع ثروة طائلة من خدمة مصالح و شركات الاخوان وحزبهم والذى تقرر انضمامه (اثناء توزيع ادوار العصابة الطامعة في حكم مصر) لحزب الوسط مع ناهب نقابة المهندسين ، قدم مشروع العزل السياسي لقطع الطريق علي ترشيح السيد عمر سليمان والسيد احمد شفيق لمنصب رئيس الجمهورى ووقف منافستهما للشاطر الاخوانجي.
السيد عمر سليمان يقول ان الاخوان سرقوا الثورة من الشباب ومارسوا العمل المسلح في حرق أقسام الشرطة والعديد من المرافق الحيوية في البلاد ، وقال إنهم جهزوا قانون العزل السياسي علي مقاس عمر سليمان بعد أن قرر الترشح لينزع العمامه عن رأس مصر أو كما جاء بجريدة الاهرام (( الا خوان خطفوا الثورة من الشباب وكان لديهم غل وحقد شديدين وأرادوا الانتقام فقط وحرق البلد، كما رأينا فهم مدربون ومسلحون علي أعلي مستوي ونجحوا بالفعل في حرق أقسام الشرطة والعديد من المرافق الحيوية، وبالتالي وجدنا البلد هتولع فقرر مبارك نقل السلطة للجيش عامود الخيمة الوحيد في البلد المتبقي بعد سقوط الشرطة والنظام، ومبارك إذا أراد دستوريا أن يضع البلد بعد تخليه عن الحكم في مشكلة ومأزق كبير لفعلها باسناد السلطة لرئيس مجلس الشعب ليعلن خلو المنصب وبدء إجراءات انتخاب رئيس جديد بنفس الدستور ويختاره المجلس الذي يرفضه الناس، ولكن كانت ثورة الشعب ستكون عارمة لأنه لا يقبل من الأساس رئيس مجلس الشعب، ويريد حل المجلس ، فكيف يسند لرئيسه إدارة شئون البلاد ، فلم يكن اختيار المجلس العسكري من فراغ بل في إطار ثوري للحفاظ علي البلاد.)) و هكذا ظهر السبب في الحماس الذى تعامل به رجال المرشد في كل التنظيمات التي تحتل البرلمان لاقصاء الرجل الذى يستطيع ان يقول علانية ما يتداوله الاخرين في الصالونات .. ان الاخوان باسم الثورة المدعاة حرقوا و نهبوا و دمروا والصقوا التهم برجال ظلوا صامتين لانهم يرجون النجاة من سجون طرة .
العسكر المرشحون للمنصب عدا اللواء عمر سليمان فرصتهم أصبحت محدودة رغم ان بينهم قادة مشهورين مثل مجدى حتاته ومحمد بلال وبينهم نائب رئيس المخابرات وأحد رجاله .. وبينهم الفريق احمد شفيق قائد الطيران ورئيس الوزراء السابق فالضجة التي قام بها اجهزة الاسلامجيه الاعلاميه ضد حكم العسكر و( الفلول) جعلت الراى العام يسقطهم من حسابه ، كذلك معسكر رجال القضاء البسطويسي ومرتضي وايمن وعمرو موسي ويضاف لهم حمدين فرصتهم محدودة وتصل الي درجة الاستحالة لبعضهم يضاف لهم أعداد من كومبارس مرشحي المعسكر الاسلامي .. العوا ومجدى احمد حسين وعبد الله الاشعل.
و هكذا لم يبق في الصورة الا الشاطر وظله محمد مرسي وابو اسماعيل وابو الفتوح ان الاعداد المتزايدة من المرشحين التي وصلت الي دستتين ليست في منافسة بالقدر التي هي فيه في موقف دعائي لاسباب اخرى بنفس يعقوب .. و بالتالي كانت حسابات الاخوان وصنائعهم .. هذا المنصب لا يوجد من يهدد حصولنا عليه الا السيد عمر سليمان او الفريق احمد شفيق فلنتخلص منهما بقانون يطبق باثر رجعي ، يا طباخ القوانين أطبخ لنا حله محشي من النوع الحراق الذى يستبعد الرجلين .
ترزية القوانين أصبحوا عاهه مستديمة في تاريخ المصريين .. رجال كل العصور الذين يمتلكون مهارات اللف والدوران ويجعلون السطو والنهب واهدار حقوق البشر قانونيا .. والتلاعب بالكلمات وإلباس الباطل ثوب الحق وتبرير الجرائم التي ترتكب باسم الثورة كاقناع السذج أن أم اسماعيل الامريكية الجنسيه ليست امريكية ، وأن ابنها سيصبح رئيسا رغما عن أنف الحقيقة.
ما يحدث في مصر منذ العاشر من مارس حتي الان كشف مدى سخف ما ندعيه ديموقراطية، ان اختيار رؤساء الجمهوريات في بلاد تحترم هذا المنصب يصبح مهمة أحزاب قوية لها تواجد في الشارع تقدم خطة واضحه لتسيير البلاد تحاسب عليها وعلي كل كلمة مكتوبة حسابا عسيرا وليس مثل وعود الاخوان الوردية التي اختفت جميعها ولم يبق منها الا قوانين عرجاء ضد مصلحة الوطن وتؤطر للتخلف والنكوص عن مكتسبات المجتمع المدني وحقوق الانسان ونضال المرأة في سبيل فرص متساوية .. الاخوان لم يقدموا من هو افضل من الست ام ايمن ( البركة ) المُضطـَهــِدة لنساء العالم اجمعين لانهن اجمل واشيك منها . .. فلننهض ندافع عن شرفنا كمصريين ونرفض عضو البرلمان المؤذن الذى تسبب في ايلام من نتمسح بانه منا بعد ان حصل علي نوبل ، وهو لتواضعه ارتضي ان يخاطب جهال مصر.. كم من الجرائم ترتكب باسمك يا ثورة.!!




#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمة عاجزة يحكمها كهولها .
- سيدنا الشيخ ، الولي ، الرئيس حازم
- إسلامكم لا يصلح لادارة دولة حديثة.
- نداء الي السيد جمال مبارك .
- ملك ، خليفة ، ديكتاتور .. أم رئيس !!.
- apocalypse يا قوم الحرب علي الابواب .
- ايزيس ، ماعت ، عشتار و ام النور
- الاستاذ جبريل أهلا بك
- الدولة الرخوة وعقدها الاجتماعي
- أفول القومية و صعود الاسلام السياسي.
- تداعيات الكارثة ( يسقط حكم النازى ).
- ما أتعس حياتي علي أرضك يا مصر .
- نهاية هوجة وبداية ثورة
- وسط أنواء بحر الظلمات
- الأمة ثابتة أما الدين فمتغير.
- أحاديث الكهانة..أم قصص للأطفال.
- تجريف الشخصية المصرية
- قول للطبيعة كمان تبطل دلع.
- مشاكل الوطن و الفكر المتحفي
- من الملك نقراؤش حتي الملكه دلوكة .


المزيد.....




- في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- وانغ يي: لا يوجد علاج معجزة لحل الأزمة الأوكرانية
- مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
- أيهما أفضل، كثرة الاستحمام، أم التقليل منه؟
- قصف إسرائيلي جوي ومدفعي يؤدي إلى مقتل 9 فلسطينيين في غزة
- عبور أول سفينة شحن بعد انهيار جسر بالتيمور في الولايات المتح ...
- بلغاريا: القضاء يعيد النظر في ملف معارض سعودي مهدد بالترحيل ...
- غضب في لبنان بعد فيديو ضرب وسحل محامية أمام المحكمة
- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - كم من الجرائم ترتكب باسم الثورة .