أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمدى السعيد سالم - الى الاخوان المفلسين : خونوا تحكموا ولكن الثورة مستمرة















المزيد.....

الى الاخوان المفلسين : خونوا تحكموا ولكن الثورة مستمرة


حمدى السعيد سالم

الحوار المتمدن-العدد: 3687 - 2012 / 4 / 3 - 03:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لم يكن الإخوان المسلمين في يوم من الأيام تيارا معتدلا ولن يكونوا .... لأن ذلك ضد طبيعة تكوينهم ونشأتهم وتاريخهم فالتيار المعتدل في الحقل الإسلامي هم آباؤنا وإخوتنا الذين يؤدون فروض الإسلام ويرتادون المساجد آناء الليل وأطراف النهار دون أن يكون لهم هدف آخر غير رضا الله، وهم يمثلون الغالبية العظمي من المسلمين الموجودين في ديار الإسلام علي اتساعها دون صخب أو ضجيج.....إنني أتخوف من الإخوان لأنهم نسخة من النظام السابق، فالأنظمة غالبا ما تنتج معارضات تشبهها...... والإخوان شبه نظام حسني مبارك تنظيميا وقياديا.... في العهد السابق تعوّد النظام والإخوان أن يدخلوا معاركهم ويعقدوا صفقاتهم تحت الطاولة!!!....ولأن هؤلاء تعوّدوا أن يطبخوا صفقاتهم في الظلام، فإن هذا النور الزائد على الحد الذي اعتادوه والذي أشعلته الثورة سيجعلهم يتخبطون ...... سياسة التخبط هذه هي التي تخيفني على مستقبل مصر، فمن تعوّد أن يكسب في الظلام لن يكسب في النور، ولكن إن كسب فسيكون على حساب الناس الغلابة الذين داستهم الأرجل التي لا تعرف طريقها في النور......

تذكرت هذا وأنا استمع الى كلام الدكتور محمود غزلان المتحدث الرسمي لجماعة الاخوان حينما طالب بالخروج الآمن للعسكريين من السلطة وبعدم مقاضاتهم و بأن يقبل أهالي الشهداء والمصابين الدية وان تتم ” ترضيتهم”!!!..ما هي الصفة التي يتحدث بها الدكتور غزلان عندما قال هذا الكلام الخطير ؟!هل كان يتحدث بصفته أحد أعضاء جماعة الإخوان المسلمين أم بصفته احد المحامين عن ضحايا المجلس العسكري أم بصفته شخصية عامة تريد أن تأثر على الرأي العام ؟ أم بصفته الرسمية كمتحدث باسم جماعة الإخوان المسلمين ؟ من الذي منح الدكتور غزلان هذه الثقة ليتحدث بمثل هذا الكلام الذي أتاه الباطل من فوقه ومن تحته وعن شماله وعن يمينه ؟.....

من المضحكات المبكيات ان تجد بعض من المحللين السياسيين يصف الإخوان باعتبارهم جماعة معتدلة!!!!......هذا ليس صحيحا ومن يقول ذلك إما لا يعرفهم حق المعرفة أو انه يقول ذلك لأنه مرتبط معها بمصالح معينة ...... لأن كل الأحداث تؤكد ان هذه الجماعة ليست معتدلة في تصرفاتها وهذا ما أكده علي عشماوي آخر قادة التنظيم الخاص لجماعة الإخوان حيث أوضح ان العنف الذي حدث في الجزائر سببه أن رئيس جامعة الجزائر لفترة طويلة استطاع أن ينفذ خطة الإخوان في تربية مجموعات جبهة الإنقاذ الجزائرية مستعينا بخبرته القديمة باعتباره أحد رجال الجهاز السري للإخوان ...... ويقصد به الشيخ محمد الغزالي الذي تولي رئاسة جامعة الجزائر لمدة طويلة ... ويوضح عشماوي: لم يكن الإخوان المسلمين في يوم من الأيام تيارا معتدلا ولن يكونوا .... لأن ذلك ضد طبيعة تكوينهم ونشأتهم وتاريخهم فالتيار المعتدل في الحقل الإسلامي هم آباؤنا وإخوتنا الذين يؤدون فروض الإسلام ويرتادون المساجد آناء الليل وأطراف النهار دون أن يكون لهم هدف آخر غير رضا الله، وهم يمثلون الغالبية العظمي من المسلمين الموجودين في ديار الإسلام علي اتساعها دون صخب أو ضجيج.....

الجيش قتل وسحل وضرب وحبس وحاكم وخطف دون وجه حق كما هو مثبت بالصوت والصورة ....فكيف تطالبنا بعقد صفقة نحمي بها قتلة المجلس العسكرى ... يا غزلان لو كان المقتول برصاص المجلس العسكرى والشرطة هو احد ابنائك هل كنت ستوافق على الخروج الآمن للعسكر ؟!!..هل سيوافق على الخروج الآمن أب مكلوم بفقد ابنه.. أم ستوافق أم لا تنام الليل تستعر في صدرها نار لا تهدأ كلما رأت صورة ابنها؟...هل تعتقد أن أم علاء عبد الهادي ستقبل دية لأبنها ؟ أم أن أطفال الشيخ عماد سيوافقون على الترضية ؟ هل تعتقد أن مال الدنيا سيغني أولادك إذا ما حدث لك مكروه وتم تعويضهم ؟! وكم ستعطي احمد حرارة يا غزلان مقابل نور عينيه كيف ستنظر إلى احمد حرارة أو مالك مصطفى أو والد رامي الشرقاوي .. وكيف ستفسر لوالدة مينا دانيال نظرية” الخروج الآمن” ؟!...


الجميع يعلم علم اليقين أن الإخوان اساتذه فى الخيانة و الصفقات السرية بين النظام السابق والجماعة ” المحظورة ”..... وما اعترافات الدكتور عبد الحميد الغزالي المستشار السياسي للمرشد العام لجماعة « الإخوان المسلمين »،بعقد الجماعة « صفقة » مع الأمن خلال الانتخابات البرلمانية عام 2005، لكن النظام نقضها على حد قوله مؤكداً والكلام مازال على لسان الدكتور عبدالحميد الغزالي في عدد المصري اليوم بتاريخ 29 /10 /2009 أن خيرت الشاطر نائب المرشد اُعتقل بسبب هذه الصفقة وقال: إن الصفقة لم تتم بسبب اكتساح الإخوان الجولة الأولى من الانتخابات وانه كان من بنود الصفقة ألا يترشح الإخوان في أكثر من 150دائرة لكن لذة النصر والطمع جعلهم يخالفون قواعد اللعبة....وعندما تحالف الاخوان المسلمين مع الوفد فى عام 1984 كان مبارك على علم بكل التفاصيل التى تحدث اثناء الاتفاق والتفاوض بين الاخوان والوفد .... وكانت المعلومات تصل من جماعة الاخوان المسلمين وقياداتها الى القيادات السياسية فى الدولة ...وظلت الصفقات السرية وتحالفات الظلام على ما هو عليه حتى عام 1987 عندما قام الاخوان بمبايعة الرئيس مبارك فى الدورة الثانية لرئاسة الجمهورية ... وكانت المبايعة قد تمت عن طريق الاتفاق بين جهات سياسية سيادية بالدولة وبين عمر التلمسانى قبل وفاته...

ما يزكم الانوف ان تكون صفقات الاخوان على حساب دماء الشهداء وجروح المصابين أو أن توقع بأيدي ملوثه بدماء أبرياء خرجوا من بيوتهم يحلمون بمصر أفضل خرجوا
وهم على يقين بأنهم ربما لا يعودون إلى منازلهم مرة أخرى على أمل أن أرواحهم ستكون قربانا لأبنائهم أو اخوانهم ليعيشوا حياة افضل من تلك التي يعيشونها هم .... الشهداء ماتوا وتركوا لنا امانة ثقيلة ان نأخذ بثأرهم ولا ننسى دمائهم التى سالت على ارض مصر لتروى شجرة الحرية يا غزلان !!! فالشهداء قدموا ارواحهم بدون مقابل ومن غير سعى او تكالب وراء مناصب او شو اعلامى كما يفعل الاخوان المفلسين والمتأسلمين .... يا غزلان نحن نقول :( يسقط يسقط حكم العسكر ) ... يعنى يسقط قراراته وتشريعاته وقوانينه واستفتاءاته وانتخاباته ووزراءه ومحافظينه ونوابه ومرشحينه للرئاسة من الفلول او من يدعى المعارضة... فما هو معنى ان نهتف ليل نهار باسقاط المجلس العسكرى وحكم العسكر ثم نجرى نقف كالبلهاء فى طوابير انتخاباته التى تدار تحت حكمه ونرضى بما حكم به المجلس العسكرى !!!وهنا سؤال يطرح نفسه يا غزلان ....لو كان مبارك هو الذى اجرى الانتخابات البرلمانية والرئاسية فى فترة حكمه.... هل كانت الجماعة ستقول الانتخابات نزيهة ومعبرة عن الاراده الشعبية... ام كانت ستشكك فيها كعادتكم فى خلق الانطباع قبل الاقناع ؟؟ فما بالك بالمجلس العسكرى الذى هو اساسا مجلس مبارك العسكرى !!!!

يا غزلان جميع الثوار يعلمون ان الاخوان المفلسين خانوا الثورة والثوار والشهداء وعقدوا صفقات مع عمر سليمان كانت السبب فى اجهاض الثورة ثم يستحمروننا ويترشح ابو الفتوح !!! وعندما تسألهم يقولون ابو الفتوح انشق عن الجماعة !....يا غزلان الجميع يعلم سياسة الاخوان مع من ينشق عنهم : فاما ان يبلغون عنه ( امن الدولة سابقا ) حتى يعتقل ويتم تصفيته داخل السجن او يتم تشويهه عن طريق تلفيق التهم له واغتياله معنويا حتى يعود الى رشده اقصد يعود الى السمع والطاعة العمياء لقيادات الجماعة !!! فما بالك يا غزلان بمن كان من كبار قيادات الجماعة مثل عبد المنعم ابوالفتوح !!! لماذا لم نسمع عنه اى تعليق جارح من قبل الجماعة حتى الآن ؟! لماذا تركه الاخوان ؟! بل بلغ به الامر ان ترشح !! السر يا غزلان ان عبدالمنعم ابو الفتوح هو المرشح السرى لجماعة الاخوان المفلسين !!! ...

يا غزلان كان من الممكن الموافقة على فكرة الخروج الآمن إذا لم يقم المجلس بكل عمليات القتل بدءا من ماسبيرو ومرورا بمحمد محمود وصولا لأحداث مجلس الوزراء...وعندما تتحدث عن اعتذار ؟ أذكرك بأنه للآن لم يعتذر المجلس العسكري عن أي جرائم قتل تم ارتكابها في حق متظاهرين عزل فكيف تطالبهم الآن بـالاعتذار عن
مجمل الأعمال ؟... والادهى يا غزلان انك تقول : ان المجلس حمى الثورة في بدايتها ...من اجل توضيح الرؤية للمنخدعين فى نوايا المجلس العسكري و حقيقة المجلس العسكري التي سئمنا من ادعائهم بأنهم حموا الثورة ...... وأنه عندما أمتنع عن تنفيذ الأمر بقتل المتظاهرين إنحاز للشعب ، فالجيش ليس مهمتة أن يقتل شعبه ، بل مهمته الأولى والأخيرة أن يحمي الشعب المصري من أي أخطار خارجية ...لماذا لم تنظروا لجيش تونس العظيم الذي لم يحمي بن علي وتخلي عنه ولم يطمع فى السطلة مثلكم ويدعي أنه حمي الثورة .....عدم ضربكم للمتظاهرين كان خوفاً على مناصبكم وكراسيكم وأرواحكم ليس إلا .... لأنكم تعلمون جيداً عواقب إستخدام السلاح ضد المدنيين ....
والى غزلان وجماعته الاخوان المفلسين اقول : وماذا عن الوقت الحالي كيف تصنف ما يفعله المجلس الآن في وسط الثورة هل حماها ايضا ؟.. يا غزلان المجلس العسكرى سجن ولفق تهم سابقة التجهيز لضباط 8 ابريل وغيرهم من الضباط الذين انضموا للثورة ... فلو كان المجلس العسكرى حمى الثورة فلماذا سجن الضباط الذين تضامنوا مع الثورة والثوار !!!ونعم الحماية !!!..لقد كنت تبتسم في مداخلتك مع وائل الابراشي ابتسامة الواثق الفرحان المبسوط وتقول: ” المسألة مش بتاعتنا لا البلد بتاعتنا ولاالقرار قرارنا "… حسنا ما انت تعلم ابعاد الصفقة القذرة بين العسكرى وجماعتك , فلماذا تشطح با حلامك ؟! تلك الشطحات التي لن تجلب لك إلا المتاعب ؟؟...
يا غزلان الجيش قتل وسحل وضرب وحبس وحاكم وخطف دون وجه حق كما هومثبت بالصوت والصورة ..فكيف تطالب بعقد صفقة نحمي بها قتلة!!! رأيك واجتهادك مرفوض يا غزلان !!! واحتفظ به لنفسك !!!

والى جماعة الخوان المفلسين : خونوا تحكموا وتصلوا للبرلمان , لقد كنتم تتظاهرون لأجل حزب و نحن نتظاهر لأجل وطن..كنتم تتظاهرون من أجل تعدّد الزوجات و نحن نتظاهر من أجل تعدّد و تقبّل الآراء و الأفكار....كنتم تتظاهرون لأجل التكفير و نحن نتظاهر لأجل التفكير....كنتم تتظاهرون لأجل العبودية و الدكتاتورية و نحن نتظاهر لأجل الحريّة و الديمقراطية....كنتم تتظاهرون من أجل قطع الأيادي و نحن نتظاهر من أجل توحيد و تجميع الأيادي....كنتم تتظاهرون من أجل العودة للماضي و نحن نتظاهر من أجل بناء الغد و المستقبل....كنتم تتظاهرون من أجل السّواد ونحن نتظاهر من أجل العلم و النور و السّلام...كنتم تتظاهرون من أجل ختان الإناث و نحن نتظاهر من أجل ختان الفقر.... خونوا كما يحلوا لكم واعقدوا صفقاتكم السرية مع المجلس العسكرى والامريكان ولكن الثورة مستمرة ضدكم وضد المجلس العسكرى ... فلا نامت اعين الخونة والجبناء الذين باعوا دماء الشهداء ....

حمدى السعيد سالم



#حمدى_السعيد_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اقبضوا على عمر سليمان فورا
- شهريار والاخوان
- كفرت بك وما عدت اشتهيك
- من الغباء السياسى ان نهتف : يسقط حكم العسكر .. ونرشح عمر سلي ...
- نزار قبانى عندما اراد ان يكون زعيما سياسيا سب مصر جيشا وشعبا
- سمير عوف حلاج السينما المصرية التسجيلية
- ضبابية الرؤية السياسية والافكار البالية قضت على مشروع الوحدة ...
- حنين
- فض اللجاج عن شخصية الحجاج
- صراع الخمسة الكبار على كرسى البابوية يحسمه طفل
- تمثال الحرية الذى تفتخر به امريكا...تمثال مصرى مائة بالمائة
- القراءة اهم من لقمة الخبز
- من اجلى واجلك اتركينى قليلا ....
- الحرباء عمرو موسى احد اخطر الفلول
- ضباط 8 ابريل ورحلة العذاب نحو الحرية
- سعد الدين الشاذلى قديس العسكرية المصرية الذى تطارد لعنته كل ...
- فى ذكرى مذبحة القلعة الثانية احمد بدوى يريد القصاص من قاتليه
- يعانق غدرها اشعارى
- الصفقة القذرة بين المجلس العسكرى والاخوان
- الى المرأة التى ظننت انها استثنائية ..


المزيد.....




- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمدى السعيد سالم - الى الاخوان المفلسين : خونوا تحكموا ولكن الثورة مستمرة