أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - طريف سردست - الامراض التي يسببها الدين-1















المزيد.....

الامراض التي يسببها الدين-1


طريف سردست

الحوار المتمدن-العدد: 3671 - 2012 / 3 / 18 - 13:20
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


الجزء الاول
نادرا مايحدث تناول الاخطار النفسية والعقلية التي تسببها الاديان، للملايين من الناس سنويا، هذه المساحة بقيت طابو من الصعب اختراقها. غير ان تزايد الارهاب الديني المسلح والغير مسلح، والانتهاكات الواسعة التي تؤدي الى امراض نفسية وعقلية، بما فيه الانتحار، جعل تسليط الضوء على هذه المساحة المنسية امر لاغنى عنه.

حسب الدكتورة مارنيل وينير Dr. Marlene Winell فإن التلقين الدوجمائي الديني يمكن ان يكون ضار للغاية، وترك الدين قد يسبب صدمة نفسية، والانهيارات العصبية بسبب نوازع دينية يمكن ان تتطلب علاج طويل المدى. ان الدوجما الدينية الملقمة منذ الصغر يمكن ان تشكل ضغطا نفسيا يبقى تأثيره سنوات حتى بعد ترك الدين. الاعراض الناشئة لهذه الاسباب اطلقت عليها Religious Trauma Syndrome or RTS.

انتبهت الدكتورة الى هذه المشكلة عندما كتبت كتابها الاول: ترك القطيع، خارطة طريق للاصوليين السابقين. Leaving the Fold: A Guide for Former Fundamentalists, والذي ليس فقط للاصوليين ولكن لكل من يناضل لترك الدين. الدكتورة وينيل اشتغلت عشرين عاما بالقضايا الاستشارية المتعلقة بالتخلي عن الدين، جزئيا او كليا.

غير انه توجد مصاعب في معالجة تأثيرات الدوجما الدينية النفسية. في الوقت الحالي يبدو ان مسائل المفاهيم المسمومة وسوء استخدام الدين انتهكت حرمة الدين وحصانته.
اجبار الطفل على الذهاب الى الجامع او الكنيسة لايظهر انه جريمة. غير ان الضرر الحقيقي يتجلى عندما ينضم الطفل لاحقا الى جماعات متطرفة او مغلقة تملك مفاهيمها وطقوسها الخاصة، بما فيها طقوس التحفيز على الانتهاكات.
المؤسسات الدينية تملك مصلحة في منع النقد واعطاء تصورات وكأن كل الامور بخير، في حين ان السيطرة على الارادة والاعتداءات العاطفية هي في الواقع قيم شائعة في ممارسة المتنفذين من اتباع الاديان الرئيسية. وفي المجتمعات الكبيرة حيث يجري تطبيع الممارسات يتم إسكات الضحايا.
غالبية الاشخاص المصابين بعوارض الامراض الدينية تخاف من علم النفس على انه دنيوي وبالتالي شر. الاكتئاب والقلق على قاعدة الدين، والامراض النفسية الاخرى ينظر اليها على انها عقوبة على الخطايا بحق الله.

حتى الان لايوجد هناك تشخيص رسمي للحالات التي يعاني منها هؤلاء غير ان الدكتورة وينيل تعمل بنشاط لتحقيق الاعتراف بتشخيصها ليتمكن بقية الاطباء من مساعدة المصابين، من حيث ان موجة ترك الاديان التقليدية اصبحت واسعة.

Religious Trauma Syndrome or RTS:
هي المعاناة النفسية التي يعايشها الانسان عند قراره بترك سيطرة شخص (رئيس طائفة دينية) او دوجما دينية والعمل على معالجة الاضرار النفسية لهذا الخروج. هؤلاء الناس يمكن ان يتحطم عالمهم الشخصي والمعاني التي كانوا يعايشونها على انها قيمة حياتهم او الايمان بشخص او رموز وتصورات كانت عزيزة الى حد الخضوع والانتقال من مجتمع ونمط حياة ممتلئ بالوصاية الى مجتمع يمتلك فيه المرء القرار. هذه الاعراض تشابه وتماثل اعراض post-traumatic stress disorder, PTSD, الذي يتميز بالوسواس القهري والعواطف السلبية وضعف الاداء الاجتماعي.

ووفقا للدكتورة وينيل تكون الصدمة ذو شقين: اولا، التعاليم والتطبيقات يمكن ان تكون قاتلة عاطفيا وروحيا وتسبب ، للفرد، اضرار عقلية ونفسية تبقى طيلة الحياة. في الكثير من الحالات تتفاقم الامور بالاعتداء الجنسي او ذو الصبغة الجنسية، ويرجع ذلك الى طبيعة البيئة البطارياركية الابوية.

ثانيا، المغادرين للحقل الديني يتعرضون الى الضغوطات مضاعفا، إذ يكافحون ضغوطات متتالية من جميع الجهات والاطراف. وعادة مايتتضمن ذلك خسارة دعم اجتماعي مفاجئ في الوقت الذي يقف فيه المرء امام إعادة بناء حياة جديدة. عادة المغادرون، للجماعة او الدين، غير مهيؤون للتعامل مع هذه الضغوطات إذ جرى تربيتهم في بيئة الخوف ومهاراتهم في التفكير المستقل والاعتماد على الذات متخلفة، فالايمان لايقوم على القدرة على التفكير المستقل.

والمصابين يملكون اربعة اختلالات رئيسية:
خلل معرفي، Cognitive:
صعوبة في إتخاذ القرار والتفكير النقدي، والتفكك وإرتباك الهوية.
خلل وجداني، Affective:
معاناة من القلق والخوف والتفكير في الانتحار والغضب والحزن والشعور بالذنب والشعور بالوحدة وإفتقاد المعنى.
خلل وظيفي، Functional:
اضطراب النوم والاكل ورؤية كوابيس والعجز الجنسي واستخدام المهدئات.
خلل اجتماعي ثقافي، Social/cultural:
تمزق شبكة الاسرة والقضايا الاجتماعية والعمل وضغوط مالية ومشاكل في إعادة التلائم، وعدم ثقة بالنفس.

شدة الامور تعتمد على الكثير من العوامل، ولكن الجماعة الاكثر تعرضا للخطر هي التي تترك الدين، وتضطر لمغادرة عالمها، وتملك عواطف باقية في الدين، وتنحدر من جماعة دينية شديدة السيطرة.
تفهم معاناة شخص ترك الدين مسألة اخرى تعتمد على نوع الابوية المسيطرة. بسبب الطبيعة الاستبدادية لبعض الطوائف الدينية ستطور مشاكل نفسية طويلة وعميقة قبل ان يتمكن الشخص المعاني من التخلص من قبضة وسيطرة النظام التعسفي.. إنها صدمة ممتلئة بتقارير الرعب والارهاب والعجز: إرهاب الجحيم، وإرهاب المجتمع وإرهاب الموت وإرهاب الوحدة والعجز.

قوانين الدين وقواعده تقوم على اشاعة الخوف وغرسه وترسيخه في النفس منذ الطفولة، خصوصا إذا حتم سوء حظ المرء أن يولد في عائلة دينية او دولة دينية، حيث التلويح بسوط جهنم والشياطين واللعنات الالهية التي لاتنقطع لمن لايؤمن، مسألة ممنهجة. حسب الدكتور اندي طومسون Dr. Andy Thompson, هذه أحدى الطرق ان يقوم الدين بأختطاف مرحلة الطفولة مما يؤدي الى اعراض نفسية، حسب المطروح اعلاه، عند محاولة الخروج منه في مرحلة البلوغ، واحد نماذج هذا الخوف هو "نشوة اللاهوت". fear concerns Rapture theology, حيث في النهاية يتحول الانسان الى رجل دين او مصلح او كاهن او نبي، في سعيه للوصول الى المثالية لتفادي الرعب.

ان يصاب المرء بالهلوسة في سعيه لتفادي الذنب، وليصل الى المستوى المثالي في سعيه ليحقق تمنيات مربيه ووصاياهم، إعتقادا منهم انهم يحموه، هي الجزء الاكثر اثارة في هذه الدراما. مثل هذه التربية، تخلق خوفا من ان لايصل الى الجنة مع بقية افراد العائلة، فتخلق اضطرابات نفسية وتخلف عقلي. الاطفال يتعلمون من الصغر، انه عليهم الايمان انهم معرضين للسقوط في جهنم الى الابد ولن يروا عائلتهم مرة اخرى ابدا. تعليم هذا الامر في مرحلة مبكرة هو حجر اساس لافقادهم قدرتهم على الاختيار والسيطرة عليهم للابد.

والاباء المتدينيين وكبار السن يعلمون الاطفال ان العالم الواقعي هو عالم سئ تقوده الشياطين والاشرار. بنتيجة ذلك المؤمن لايشعر بنفسه مطمئن في هذا العالم، إذ انه عالم فاني، عالم التجربة، عالم خاطئ، تسيره الشياطين حتى يأتي المسيح او المهدي المنتظر، ليعيد الامور الى نصابها. وحتى ذلك الوقت فالعالم معركة حرب مع الشر ويجب ان نكون حذرين على الدوام من كل شئ ليس على الدين الصحيح.
لذلك، فالذي يرضى عنه الله هو الذي يفقهه في دينه، ومن يخرج عن التعاليم يكون بوسوسة من الشيطان. والماسك دينه كالماسك جمرة، ومن يرضى عنه الله يفتح قلبه للايمان، واما البقية فغضب الله عليهم ولهم بئس المصير.

من الطبيعي ان يعتبر المرء نفسه شخصا صالحا يستحق الحب وعاقل بقدر يدعو للافتخار. غير ان الحب والتفاخر احد الموبقات في الاسلام، إذا لم تكن موجهة الى الله. بل وفي الدين مصدر الخير هو الله، في حين الانسان و الشيطان مصدرا الشر. وبشكل عام، تملك جميع الاديان نصوص تتناول المشكلة بطرق مختلفة، ولكن المبدأ واحد لدى الجميع. كل هذه الضغوطات تؤدي الى اضرار نفسية عميقة عند مغادرة الدين.
المتدين لايمكن ان يصل الى مستوى مرضي على الاطلاق، لذلك فهو على الدوام في حالة شك فيما إذا كان سلوكه صحيح او انه غير كافي. إنه يعيش ، ضميريا، في دورة من الخطيئة تتبع بطلب الصفح والغفران، وتوازيها دورة الاتهامات والشك والتعنيف والمراقبة، التي يخضع لها في البيت والمدرسة والشارع، منتهكة بذلك فرديته وسكونه الروحي. عندما يقول المؤمنين انهم يملكون " علاقة شخصية" مع الاله فهم يعنون قبول التسييد و الخضوع التام، وهم على قناعة كاملة ان عليهم ان يكونوا شاكرين لهذا النوع من الحب. تماما كالزوج المستبد، يملك هذا الاله قوة وصلاحيات مطلقة وكالذكر كلمته هي القانون. التوبة تعطي التابع الصادق، إستراحة من القلق مؤقتة ولربما فترة من المشاعر الايجابية. هذا التأثير يكفي للمحافظة على دورة من سوء المعاملة يتبعها فترة من الصفح. تماما كالزوجة المخلصة، كلما زاد ايمانها كلما كان الضرر اكبر.

التدريس الديني يؤدي ايضا الى تنمية قزمية للقدرات العقلية والتحليل المنطقي، لكون البحث في السبب في عداوة مع الايمان. على العموم وقف رجال الدين على الدوام ضد الفلسفة، فمن تفلسف تزندق (ابن تيمية كتاب الفتاوي). ان الذي يؤمن لايملك الحق بنقد المعرفة الدينية ووضعها تحت التمحيص. مثل هذا التصرف يعتبر خطيئة يجب التكفير عنها.
كل ذلك تعبير واضح عن سوء استخدام السلطة والوصاية والتحكم كما انه محاولة للتغطية على عدم علمية الاساطير المقدسة، وهو الامر الذي تناوله الجزء الاخير من القسم الثاني من مقالات الدكتورة.

تقول الدكتورة وينيل:" والى هذه الاطياف اللاهوتية السامة يمكن ان نضيف الممارسة الضارة التي تجري داخل العوائل المتدينة والكنائس والجماعات الدينية. اضرار من العنف الفيزيائي والجنسي والروحي تحدث في العائلة وفرصة التدريس الديني والتجمعات الدينية، لكون ليس بالامكان مراقبة تسلطهم، ولوجود آلية للحفاظ على السرية والتهرب من المرافبة. والقمع والفرض الجنسي السائد في الاديان يشارك ايضا في خلق بيئة الانتهاك ضد الاطفال. وهيكلية السلطة والعقاب الابوي يسمح بالممارسات التعسفية ضد النساء والاطفال ويحفزها. إن ممارسة الادانات والوصاية على السلوك العاطفي والجنسي تخلق اعباء نفسية هائلة تؤدي الى الانتحار".

وتشير الدكتورة وينيل الى اجوبة لاحدى مريضاتها، التي تعاني من اعراض الصدمة الدينية، إذ كانت في صغرها تحت رعاية جهات دينية ، تقول:" كانت لدي الكثير من المشاعر المكبوتة وافكار لم يجري قبولها ابدا. وعوضا عن ان يحموني من رجل كريه اجبروني على انكار مشاعري وعلى طاعته، مهما كانت رغباته. ليس غريب انه تطورت لدي اعراض رفض الطعام المرضي".

مرض الصدمة الدينية له جانبين، الاول إدمان على سوء استخدام الدين بطريقة ضارة، والثاني محاولة قطع الاتصال مع الايمان والمجتمع الديني. وترك الدين، يعني في المضمون، موت حياة سابقة وقيام حياة جديدة بما يتضمن ذلك من ضرورة لفترة من العزاء والتعزي، حتى بدون الاصابة بمرض الصدمة الدينية.

ماذا يعني ترك الدين؟
حسب الدكتورة وينيل، التخلي عن الدين يعني التخلي عن دعم الشبكة الاجتماعية من اصدقاء وعلاقات وتغير الاتجاه ومعنى الحياة والرضى العاطفي والروحي، وهو الامر الذي يصنفه البسيكولوجيين Axis IV of the DSM, مما يعني مشاكل بيئية وبسيكولوجية اجتماعية.
بالنسبة للبعض، حسب شخصيتهم والتفاصيل في ماضيهم الديني، يمكن ان يكفي التخلي عن حضور الصلاة الجماعية والتوقف عن التعاطي مع الجماعات الدينية والاهتمام بالحياة، ولكن بالنسبة للكثيرين ترك الدين سيسبب اكتئاب وقلق وخوف عدا عن تعرض للابتزاز والاستفزاز.

عادة يغير البشر مواقفهم الفكرية من الاعتقاد، ولكن مشاعرهم تبقى خارج التحكم، وتتغير ببطء، ولكن بصعوبة، على الاغلب، بسبب اختلاف آلية عمل كل منهما وتعقيد ديناميكية العلاقة بين النضوج الفكري والنضوج العاطفي.
ذلك يوضح الرعب والخوف من العقوبات الرهيبة التي تحملها غالبية الاديان لاتباعها، خصوصا لمن يفكر بالتخلص من الدين في مرحلة عمرية مبكرة. بعد ترك الدين، يمكن للتارك ان يعاني من عقدة الخوف من تهديدات الترك، إضافة الى وقوعه تحت رحمة إرهاب مراقبة بيئته المتدينة.

التعهدات التي يقدمها المؤمن بالخضوع والانصياع كبيرة وطاغية للغاية، والتهديدات التي يلوح بها لشل إرادته الحرة وإرهابه، في الدنيا والاخرة، لاحدود لعنفها وهمجيتها. السيطرة الدينية تسعى لتمويه وتزوير صورة العالم بحيث يؤمن المرء ان الصورة التي يقدمها الدين هي الصورة الحقيقية والوحيدة الممكنة. كل شئ خارج الصورة الدينية يعتبر خاطئ في احسن الاحوال ومن الشيطان او محاولة لتضليل المؤمن عن الصراط المستقيم في اسوء الاحوال. بذلك يبني الدين سورا حديدا حول وعي المؤمن، وترك هذه البيئة المحمية يحتاج الى تحطيم الفقاعة الهوائية، مما سيعني ان كل فكرة كان يعتقد المرء بصحتها اصبحت موضع شك وإعادة تقييم.



#طريف_سردست (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التمائم والتعاويذ في العصر الاسلامي
- التمائم والتعاويذ، من الوثنية الى الاسلام- 1
- الارضاع والاثارة الجنسية
- الشمس والصليب في المعتقدات القديمة
- البغاء المقدس : الرحمة، بقايا الاله الام 4/5-5
- دور الكاهن الخنثى في البغاء المقدس، 2-5/3
- البغاء المقدس في اليهودية، 1/5
- لماذا لاتنشأ انواع واجناس جديدة اليوم!
- البسيكوباتي والقيم الاخلاقية
- العلاقة بين الذكاء والمجتمعات المتخلفة
- الاصل التاريخي للختان ومبررات اليوم
- من الله الى الكمبيوتر
- الربات التي انتصر عليهن الله
- الموديل الهلوغرامي: التخاطر ومعرفة الماضي والمستقبل
- الموديل الهلوجرامي: الوعي وتزامن الاحداث
- الموديل الهلوجرامي: الوعي واللاوعي
- الموديل الهلوجرامي للكون - الدماغ الهلوجرامي
- الموديل الهلوجرامي للكون - فيزياء الوهم
- حقيقة الكوارث العشرة وخروج شعب اسرائيل
- هل اسس القرآن لدونية ووضاعة الانثى في العقل الاسلامي؟


المزيد.....




- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- اكتشاف آثار جانبية خطيرة لعلاجات يعتمدها مرضى الخرف
- الصين تدعو للتعاون النشط مع روسيا في قضية الهجوم الإرهابي عل ...
- البنتاغون يرفض التعليق على سحب دبابات -أبرامز- من ميدان القت ...
- الإفراج عن أشهر -قاتلة- في بريطانيا
- -وعدته بممارسة الجنس-.. معلمة تعترف بقتل عشيقها -الخائن- ودف ...
- مسؤول: الولايات المتحدة خسرت 3 طائرات مسيرة بالقرب من اليمن ...
- السعودية.. مقطع فيديو يوثق لحظة انفجار -قدر ضغط- في منزل وتس ...
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة نفط بريطانية وإسقاط مسيرة أمير ...
- 4 شهداء و30 مصابا في غارة إسرائيلية على منزل بمخيم النصيرات ...


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - طريف سردست - الامراض التي يسببها الدين-1