أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبد صموئيل فارس - العدوان الثلاثي الجديد امريكان عسكر إخوان؟!















المزيد.....

العدوان الثلاثي الجديد امريكان عسكر إخوان؟!


عبد صموئيل فارس

الحوار المتمدن-العدد: 3668 - 2012 / 3 / 15 - 21:38
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


الوجود الامريكي في مصر ليس حديث العهد او انه مرتبط بظهور دور الولايات المتحده الامريكيه في معاهدة السلام بين مصر واسرائيل فالدور الامريكي واليد الخفيه تمتد لعقود طويله تصل الي انقلاب يوليو ودورها في اعتلاء الضباط الاحرار

الحكم في البلاد ويكشف احد الباحثين المصريين عن الدور الامريكي وامتداده داخل الاراضي المصريه وتأثيره علي صنع القرار بقوله في معهد أبحاث الأمن القومي بتاريخ 4/8/2008، وقال فيها: ان الولايات المتحدة و(إسرائيل) تقومان بتدعيم الركائز الاساسية التي يستند إليها النظام في مصر، ومن بين هذه الركائز نشر نظام للرقابة والرصد والإنذار قادر علي تحليل الحيثيات التي يجري جمعها وتقييمها ووضعها تحت تصرف القيادات في واشنطن والقدس والقاهرة.. ومن الركائز أيضا الاحتفاظ بقوة تدخل سريع من المارينز في النقاط الحساسة بالعاصمة ــ القاهرة ــ ومرابطة قطع بحرية وطائرات أمريكية في قواعد داخل مصر وبجوارها.. في «الغردقة والسويس ورأس نياس».



وقد جاءت في تقرير عن مجالات التعاون العسكري بين مصر وأمريكا ــ صادر عن تقرير واشنطن: العدد 223 بتاريخ 15 أغسطس 2009 ما نصه: تجري الدولة مناورات مشتركة دورية تحت مسمي «مناورات النجم الساطع بمشاركة عدد من الدول الأوربية الأعضاء في حلف الناتو، وفي عام 2008 جرت مناورات بحرية مشتركة تحت اسم «تحية النسر».



وقد أشار الباحث الأمريكي المتخصص في الشئون العسكرية ماثيو الكسلرود في مجلة «بوليتكس ديفبو» في يونيو 2009 «أن مصر قد قدمت للولايات المتحدة تسهيلات عسكرية متعددة في الفترة بين عام 2005 لاسيما السماح لحوالي 35 ألف انطلاقة طيران أمريكية بعبور مجالها الجوي وحوالي 850 شحنة بحرية للمرور عبر قناة السويس» وهو حجم كبير من التسهيلات يجعلنا نتساءل عن خارطة التسهيلات الأرضية التي خرجت منها أو جاءت إليها تلك الطلعات الجوية وكذلك مراكز التجمع للمارينز.



وحسب الكاتب والصحفي الأمريكي وليم أركن في الجزء الخاص بمصر في مجلده الضخم «الأسماء المشفرة» فإن «العلاقة الأمنية حميمة جدا بين المخابرات المصرية و«السي أي إيه» وتعتبر مصر أحد الشركاء العرب الصامتين، الذين يستضيفون القوات الأمريكية خفية، ويتعاونون مع المؤسسة العسكرية الأمنية الأمريكية، ويدعمون العمليات الأمريكية دائماً تقريباً» (صفحة 110).



وحسب زعم أركن، كانت توجد وقت أحداث 11 سبتمبر قاعدتان عسكريتان تابعتان للقيادة الوسطي الأمريكية في مصر، بالإضافة لعشرين مرفقاً عسكرياً مصرياً تحت تصرف القيادة الوسطي الأمريكية.

إذن العلاقات اقوي واعمق مما يتم طرحه علي الساحه من انه مرتبط بمعونه وكل ما يقال مجرد لغو امني يتم الزج به لآغراض ساسيه

التحالف المبكر ايضا بين الاخوان المسلمين والولايات المتحده الامريكيه ملف الإخوان مع أمريكا هو ملف شائك وحساس والمصلحة هى الفيصل فى إيجاد وجود للجماعة فى مصر وفى الشرق الأوسط فالإخوان المسلمين أيضا هم ورقة لن تتخلى عنها أمريكا فإذا كانت أمريكا قد أدارت ظهرها للاخوان المسلمين الذين كانوا خنجرها الذى غرزته فى خاصرة عبد الناصر فلن تتخلى عنهم الفترة المقبلة خاصة على شاشة الشرق الأوسط وهناك تقارير أمريكية تشير إلى أن أمريكا فى طريقها لبلورة استعادة تحالفها القديم مع الاخوان المسلمين وقوى تيارات الإسلام السياسى إلى مراحل تأهيلية وعلى طريقة بعض المراحل المدروسة حتى ولو كانت لاستخدام تلك الحركات للضغط على بعض الأنظمة العربية التى يراها الأمريكان أنظمة متخلفة....


هناك نقطة مهمة يجب أن يعرفها القاصي والداني وهي أن اتصالات الإخوان بأمريكا ليست حديثة وإنما هي اتصالات قديمة وبدأت مع حسن البنا عندما قابل السكرتير الأول للسفارة الأمريكية في شقته بالزمالك [ رجل المخابرات ألأمريكية] وهذا ليس افتراء علي أحد وإنما هذا مسطر بأيدي الإخوان أنفسهم فقد كتب الدكتور محمود عساف والذي يوصف برئيس جهاز المخابرات في جماعة الإخوان في كتابه: «مع الإمام الشهيد حسن البنا» (344 صفحة) ورقم الإيداع بدار الكتب والوثائق المصرية 1993/4415 في ص 13 و14 وتحت عنوان: سكرتير السفارة الأمريكية ما نصه: ( إن فليب ايرلاند السكرتير الأول للسفارة الأمريكية بالقاهرة أرسل مبعوثا من قبله للاستاذ الإمام كي يحدد له موعدا لمقابلته بدار الإخوان ووافق الأستاذ علي المقابلة ولكنه فضل أن تكون في بيت ايرلاند حيث إن المركز العام مراقب من القلم السياسي وسوف يؤولون تلك المقابلة ويفسرونها تفسيرا مغلوطا ليس في صالح الإخوان)...



وتم في هذا اللقاء تدشين أول تحالف بين الإخوان والأمريكان لمحاربة التيار الشيوعي في مصر .... حيث يقول محمود عساف: إن السفير الأمريكي قال لمؤسس الإخوان بلغة عربية سليمة إن موقفكم من الشيوعية معروف لنا ولقد عبرتم كثيرا عن أن الشيوعية إلحاد يجب محاربته وأضاف السفير الأمريكي إن الأساليب البوليسية لن تجدي في محاربة الشيوعية، بل ستزيد الشيوعيين إصرارا وتجعل الناس يتعاطفون معهم باعتبارهم معتدي عليهم....( وكأن التاريخ يعيد نفسه عندما استخدم الاخوان العمل السرى ..واستخدم النظام المصرى الاساليب البوليسية لمحاربة الاخوان ... فازداد الاخوان اصرارا على اصرارهم ..وتعاطف الناس معهم باعتبارهم معتدى عليهم ... فاكتسبوا ارضية فى الشارع المصرى !!! )...

فرد البنا علي السفير الأمريكي بقوله : إن الشيوعية التي بدأت تنتشر في بلادنا العربية وتعتبر خطرا كبيرا علي شعوب المنطقة شأنها في ذلك شأن الصهيونية بل هي أخطر في المدي القريب ولدينا معلومات كثيرة عن التنظيمات الشيوعية في مصر فقال ايرلاند: لقد طلبت مقابلتكم حيث خطرت لي فكرة وهي لماذا لا يتم بيننا وبينكم تعاون في محاربة هذا العدو المشترك وهو الشيوعية؟ أنتم برجالكم ومعلوماتكم ونحن بمعلوماتنا وأموالنا.!!! قال البنا : لا مانع لدينا من مساعدتكم بأن نمدكم بالمعلومات المتوافرة عنها وحبذا لو فكرتم في إنشاء مكتب لمحاربة الشيوعية فحينئذ نستطيع أن نعيركم بعض رجالنا المتخصصين في هذا الأمر، علي أن يكون ذلك بعيدا عنا بصفة رسمية ولكم أن تعاملوا هؤلاء الرجال بما ترونه ملائما دون تدخل من جانبنا غير التصريح لهم بالعمل معكم....ولكن لأسباب خاصة بالأمريكان لم يرسلوا للبنا بتجهيز رجاله للعمل معهم وإن كان هو قد انتظر ذلك طويلا بحسب ما قاله القريبون منه....



وفي عهد المستشار حسن الهضيبي المرشد الثاني قام بالاتصال بالسفارة الأمريكية في مصر بعد قيام ثورة يوليو 1952 بعدة شهور وطلب من المسئولين في السفارة الأمريكية في اجتماع دام ثلاث ساعات تصفية بعض عناصر قيادة الثورة خاصة جمال عبد الناصر وانسحاب العسكريين من الحكم وطالب الهضيبي عن طريق ممثله الشخصي لدي الخارجية الأمريكية بتأييد الإخوان لمساعي التوصل لتسوية مع إسرائيل من خلال اتصالاتهم بزعماء اليهود في الخارج وفي إسرائيل..... المصادر التي استقينا منها هذه المعلومات هي عبارة عن الوثائق الأمريكية السرية لوزارة الخارجية الأمريكية والتي أفرج عنها في أغسطس سنة 1984 واتيح للباحثين الإطلاع علي ملفاتها من الوثائق السرية الأمريكية غير المنشورة ابتداء من عام 1945 وحتي عام 1956 في الأرشيف القومي الأمريكي بواشنطن ومن الملفات المركزية لوزارة الخارجية التي تضم مئات من الملفات والآلاف من الوثائق المتصلة باتجاهات السياسة الخارجية لأمريكا نحو مصر في تلك الفترة ... أن اتصالات مندوب حسن الهضيبي الذي تربطه علاقة مصاهرة بالهضيبي لم تتم مع السفارة الأمريكية بالقاهرة فحسب بل مع إدارة الشرق الأدني بوزارة الخارجية الأمريكية ليؤكد الفائدة من توثيق صلات الولايات المتحدة بالإخوان وهذا من خلال التقارير المرسلة من السفارة الأمريكية وليس هذا فحسب بل إن أحد نواب المرشد الأول حسن البنا في الأربعينيات كان عميلا للسفارة الأمريكية في مصر ولشدة حرصه كان يلتقي بمندوب السفارة في منزل أحد الصحفيين ليسلم هذا المندوب التقارير المطلوبة عن نشاط الإخوان وهذه التقارير بخط يده.....

في دراسة أعدتها الجماعة حول استراتيجية تعاملها مع الولايات المتحدة الأمريكية تحمل عنوان : (رؤية الإخوان للسياسة الأمريكية وكيفية التعامل معها) انتهت الجماعة إلي وجوب استمرارية الإعلان عن معارضة الجماعة لسياسة الإدارة الأمريكية، مع استمرار السعي لفتح قنوات اتصال معها في ذلك الوقت ... فى ( أواخر 2004) عقد التنظيم الدولي للإخوان اجتماعا في العاصمة التركية اسطنبول، شارك فيه ممثلو الأجنحة الإخوانية بكل مصر ( مصر ـ فلسطين ـ الأردن ـ الجزائر) تمت خلاله مناقشة الانفتاح علي الإدارة الأمريكية انطلاقا من العلاقة القديمة والمستمرة بينهما....


كما استغلت الجماعة سماح السلطات للدكتور عبد المنعم أبو الفتوح للسفر خارج البلاد بالنظر لموقعه كأمين اتحاد الأطباء العرب للمشاركة في حضور المؤتمرات التي يشارك فيها مسئولون أمريكيون ومن بينها مؤتمر عقد بالعاصمة التركية اسطنبول نهاية شهر أبريل عام 2005 تحت عنوان (الجمعيات الأهلية ومؤسسات المجتمع المدني) شارك فيها من الجانب الأمريكي، ريتشارد ميرفي (المساعد السابق لوزير الخارجية الأمريكي لشئون الشرق الأوسط) وجورج تينت (الرئيس السابق للمخابرات الأمريكية)، ومن الإخوان الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح، كما التقي أيضا الدكتور عبد المنعم أبوالفتوح ومهدي عاكف، بالأمريكي جون شانك وهو شخصية بارزة بالكونجرس الأمريكي خلال شهر سبتمبر عام 2004، والذي أبلغهما استعداد السفير الأمريكي بالبلاد لاستقبال قيادات الجماعة والاستماع لوجهة نظرهم واقتراحه بتشكيل وفد إخواني لزيارة أمريكا والالتقاء بالمسئولين بوزارة الخارجية، كما عقد ممثلو الحكومة الامريكية عدة لقاءات مع العديد من الرموز الإخوانية ونوابها بمجلس الشعب من بينها لقاء النائب محمد سعد الكتاتني (مسئول الكتلة البرلمانية للإخوان) بزعيم الأغلبية الديمقراطية بمجلس النواب الأمريكي "ستاني هويد" بمنزل السفير الأمريكي بالقاهرة في 2007/4/4 خلال حفل الاستقبال الذي أقامه السفير الأمريكي بالبلاد بمناسبة زيارة وفد الكونجرس للقاهرة، وسبق هذا اللقاء، لقاء آخر للنائب سعد الكتاتني بالمستشار السياسي للسفارة الأمريكية بالقاهرة للحصول علي تأشيرة دخول للولايات المتحدة الأمريكية خلال شهر مارس 2007، حيث أبلغه الدبلوماسي بإختياره كمندوب اتصال بين جماعة الإخوان والإدارة الأمريكية!!!!!!.... الجدير بالذكر ان الكتاتنى هو رجل امريكا داخل الجماعة !!!!

التحالف الامريكي الاخواني برعاية العسكر هو العدو الحقيقي امام الشعب المصري في استكمال ثورته ضد الظلم والقهر هم الان يقومون بعملية إغراق لترشيحات الرئاسه وتتويه للشعب كل ذلك محاوله منهم للقضاء علي بقايا المد الثوري

السيناريوهات معده ومخطط لها في كل الاحوال للقضاء علي اي صوت يحاول كشف عورات هذا التحالف القذر منذ سنوات قال السادات ان 99 بالمئه من خيوط اللعبه بين ايدي الامريكان اليوم لايوجد خيوط مع احد مصر مستعمره امريكيه

مندوبها السامي حسب مقتضيات الامر مره في صورة عسكر ومره اخوان وقد تقتضي الحاجه غدا ان يكون سلفي او امير من الجماعات الاسلاميه فالولايه الامريكيه تقتضي ان تتعامل مع مختلف السيناريوهات نعم نحن امام عدوان ثلاثي امريكان عسكر اخوان !



#عبد_صموئيل_فارس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من مبارك وقرينته الي المشير وجماعته؟!
- رئيس مصر القادم وسيناريو العسكري ؟!
- كاهن المريناب من معتدي عليه الي الحكم عليه ؟!
- السيده التي هزمت المشير ؟!
- الحمار وقلب المافيا الميت؟!
- أيهما يفضل المصريين الفاسد أم المتطرف رئيسا؟!
- هل تكون العامريه نموذج لمستقبل ينتظر الاقباط ؟!
- السياده عند أصحاب البياده؟!
- هل تورط الكوماندوز المصري في مجزرة بورسعيد ؟!
- فليسقط الشاويش وسنده الدرويش؟!
- الاخوان يبدئون من حيث سقط الوطني ؟!
- العسكر والاسلاميين في مواجهة المصريين؟!
- البرلمان بين الشرعيه الالهيه والشرعيه الثوريه؟!
- يناير احتفاليه أم موجه ثوريه ؟!
- من شعار الاسلام هو الحل... الي الانبوبه اين الحل؟
- شيطنة البرادعي واكاذيب العسكر ؟!
- الآقباط بين التسامح والنظره الذميه لهم
- في ذكري تفجيرات القديسين
- لماذا إستبعاد البرادعي من المشهد دائما؟
- من مواطن الي المصدر رفيع المستوي؟!


المزيد.....




- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...
- بعد اعتقال متظاهرين داعمين للفلسطينيين.. شكوى اتحادية ضد جام ...
- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبد صموئيل فارس - العدوان الثلاثي الجديد امريكان عسكر إخوان؟!