أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامى لبيب - حصاد عام على إنتفاضة المصريين فى 25 يناير















المزيد.....

حصاد عام على إنتفاضة المصريين فى 25 يناير


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 3618 - 2012 / 1 / 25 - 08:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مر عام على الإنتفاضة الشعبية الرائعة للشعب المصرى فى 25 يناير لتستدعى ذكريات مشاهد رائعة لم يعهدها الواقع المصرى الغارق حينها فى البلادة والسكون فتتحرك المياه فى برك آسنة ظلت لعهود طويلة راكدة لتطل فعاليات للمصريين بعد أن تم كسر حاجز الخوف واليأس , ولكن ظلت البرك الآسنة فى داخل المشهد المصرى لم تغادرها ولم يتم تجفيفها لذا يحق لنا أن نتحفظ على وصف ما تم فى 25 يناير بالثورة فهذه الكلمة الساحرة لا تجد إقتراب من المفهوم والتعريف الثورى فهو غضب جماهيرى عشوائى حالمة بالخلاص من نظام فاسد تم أسقاط بعض رموزه ولكن بقيت بنيته قائمة مُمسكة بدفة الأمور ودافعة لأوراق جديدة متمثلة فى المجلس العسكرى وتقديم وجوه وقوى سياسية جديدة غير مستهلكة .
قد نستخدم كلمة الثورة فى السياق فهى كلمة ساحرة نعشق رنينها ولكن ما تم لا يجب ان نضعه فى إطار الثورة التى نعرف ماهي ماهيتها .

الشعب الذى قام بإنتفاضته إحتضن الجيش والمؤسسة العسكرية فى البداية ليصرخ " الشعب والجيش إيد واحدة " ولا اعلم حقيقة هل كان هذا الشعار من الذكاء لتحييد الجيش وخروجه من المواجهة أم هى طيبة وصفاء قلوب المصريين , أو قل هى عدم وجود وعى بأن الجيش هو أداة النظام القوية وما نزوله للشارع إلا لتأمين النظام نفسه فهو لم يكن ليتوانى فى الدفاع عنه !!..فهل يمكن القول بأن السذاجة الثورية تلاقت مع حرص الجيش على عدم التورط فى البداية ليجد أحضان الجماهير تقبله كحامى للثورة !! فتمارس قياداته فكرة قلب الطاولة على مبارك بإيعاز خارجى بإعتباره ورقة إحترقت وعفا عليها الزمن لتبقى سياسة النظام الإستراتيجية كما هى مع وضعية رائعة سيتحقق فيها السيطرة على المشهد والجماهير بدون إراقة حمامات غزيرة من الدماء .. ولكن يبدو أننا أمام تجربة فريدة من نوعها حيث يتكون الوعى الثورى من الممارسة والفعل ليتشكل وعى الثوار ويتبلور من الحدث ليدركوا بعد مرور عام أن الجيش ما هو إلا أداة النظام السابق القوية التى مازالت متواجدة ليرفعوا شعار "يسقط حكم العسكر".

لكى نقول ثورة فمعناه تغيير جذرى شامل ونزع نظام بالطبقة التى تحتضنه ليحتل الثوار والشرائح الطبقية التى يمثلونها كل المشهد معلنين رؤيتهم ودستورهم ونهجهم غير منتظرين لأحد أن يلبى طلباتهم أو يمنحهم أو يحقق بعض المطالب ... ولكن ثوارنا الشرفاء الذين فتحوا على جناين مصر لم يمتلكوا برنامج أو أيدلوجية أوكوادر قادرة على إحتلال أى مشهد !! وحتى الجماهير التى تحركت ورائهم ليس لديها أى وعى سياسى طبقى ذو رؤية , فالمشهد لا يزيد عن إمتلاك الشباب لقراءة وإدراك وإحساس بالشعب المصرى ليتعاملوا مع اللحظة التى تبحث عن تفريغ طاقات الغضب على كل القهر والبؤس والإمتهان ..وأعتقد أنهم لو كانوا يمتلكون أيدلوجية تُترجم مصالح طبقة أو تحالف طبقى تسعى للتحقيق فالدماء المسالة ستكون غزيرة فلا توجد طبقة حاكمة ستسلم وجودها وترحل بسهولة .

" برلمان الثورة " الذى جاء من مخاض الثورة لم يحتضن الثوار الذين أنتجوا المشهد الثورى وأتاحوا بتضحياتهم وضعية تكوين برلمان جديد يحمل إسمهم فقد إحتل كافة مقاعد المجلس التيارات صاحبة القوى التقليدية المراوغة وذلك لأسباب عدة فشباب الثورة شباب مغمور تُرك وحيدا والإنتخابات تحتاج لقوى المال والعزوة والصيت علاوة على إستعجال القوى الإسلامية بالتنسيق مع المجلس العسكرى بالتعجيل بالإنتخابات قبل ان تنظم القوى الثورية نفسها ليكون الإستحواذ على الغالبية البرلمانية واردة بقوة ... ونسى الجميع أو تناسوا أو قل تعمدوا أن يتغافلوا بأنهم يخوضون الإنتخابات بلا دستور !!.. فمقدمة مبتاغهم الإستحواذ على أغلبية مقاعد المجلس بعد الفراغ السياسى الحادث بسقوط الحزب الوطنى وعدم وجود قوى بديلة , وقصر المدة فى إعداد كيانات سياسية جديدة مع تفتت شباب الثورة فى عشرات الإئتلافات وإفتقادهم لوجود ميديا ومال يدعمهم لتنال التيارات الإسلامية اغلبية المقاعد كنتيجة منطقية وليتبقى حلمهم فى تسطير الدستور وتشكيله ليصبغ مصر بصبغتهم لعشرات السنين .!

المشهد الحالى فى مصر غريب الشأن فالثوار الذين أنتجوا كل الحفل ليس لهم حضور وخارج السياق بل يتم تشويه صورتهم لدى شرائح عديدة من الجماهير كونهم يعتريهم الشطط وكمثيرى للشغب والإضطرابات بل مسببين بمظاهراتهم لحالة التدهور الإقتصادى وسوء المعيشة التى تشهدها البلاد , وكأن التظاهرات وميدان التحرير هو مصنع أو وحدة إنتاجية يتعطل فيه الإنتاج ولكن يمكن القول بأنها طبيعة الشعب المصرى الذى يبحث عن الأمان والإستقرار أو قل لأن الشعب وجد الثوار يخوضون فى إجراءات سياسية وإبتعدوا عن أم القضايا المتمثلة فى العدالة الإجتماعية .

هذا المشهد الفنتازى الذى يحاول قلب الصور وقبول صور خارج السياق ليضع مؤاخذات على الثوار تمهيدا لعزلهم مع تصعيد فى المقابل لقوى تقليدية وبديلة للنظام القديم لتحتل كل المشهد ... فالأخوان كأكبر قوى حاضرة بحكم تاريخها تكتسح المشهد الإنتخابى متكئة على الفراغ السياسى ويساعدها تنظيمها وقدرتها على المناورة والتعامل ببرجماتية فهى كانت المنسق الدائم مع النظام فى كل لعب الديمقراطية البائسة السابقة , ولولا غباء احمد عز بحرمانهم من أى حصة فى المجلس السابق ما قاموا ضد النظام ولنا أن لا ننسى أنهم شاركوا فى اليوم الرابع من فعاليات ثورة 25 يناير بعد ان وجدوا أن ثمارها فى طريقها للنضوج , وعلينا ان نتذكر أيضا ً أنهم أول فصيل جلس على مائدة عمر سليمان للتفاوض , كما لا يجب ان نتجاهل التنسيق الدائم مع السفارة الأمريكية فى كل المراحل .
القوى السلفية أكثر بؤساً وإثارة للحيرة فإذا كنا سنقدر حضور الأخوان بتاريخهم وتنظيمهم وبعض الهالات التى تحيط بهم من تقديم بطولات وتضحيات فى التضييق الذى مارسه النظام السابق , فسنجد الظهور الفجائى للقوى السلفية داعياً للإستغراب والدهشة فهم لم يشاركوا فى أحداث 25 يناير بقرار معلن من القيادات السلفية بعدم الخروج على الحاكم !! كما لم نشهد لهم أى حضور سياسى على الإطلاق بل إقتصر حضورهم فى المجتمع المصرى على الدعوة السلفية وتلك التمظهرات فى النقاب واللحية والجلاليب القصيرة وبعض المساعدات لمن هم فى تنظيمهم !! ... يمكن القول انه فى ظل الخواء والفراغ السياسى وقلة وعى الشعب المصرى فى سنه أولى ديمقراطية توسمت شرائح مجتمعية عريضة ان يجلب السلفيون ومثلهم الأخوان الصلاح والفلاح فهم رافعى راية الله والإسلام .

* العدالة الإجتماعية الغائبة .
ماكان لإنتفاضة الجماهير العظيمة أن تقوم فى 25 يناير بدون شعار العدالة الإجتماعية كباعث حقيقى للثورة والغضب .. فمع إحترام الشعب المصرى للتخلص من الطغيان والإستبداد والأمل فى الحرية والديمقراطية فهى ليست كافية لقيام المصريين بالثورة وتحدى أنظمة قمعية متمرسة فى الشراسة فلقمة الخبز أولا قبل تلك الحريات والشعارات عن الديمقراطية التى يدعون إليها , فالإحباط واليأس والغضب الذى إنتاب الجماهير من جراء الوضع الإقتصادى البائس والغلاء الذى يستنزف الجيوب , والفقر الذى ينهش الأجساد ( 40% من الشعب المصرى تحت خط الفقر و15% تحت خط الفقر المدقع ) وطوابير الشباب العاطل التى تتجاوز 6 ملايين والفساد الذى يزكم الأنوف والرأسمالية الطفيلية الريعية التى تستحوذ على كل الكعكة هى التى جعلت الجماهير تندفع لتشارك وتثور فى أحداث 25 يناير .
العدالة الإجتماعية لم تخرج عن كونها شعار فى أحداث 25 يناير فهى لم تحدد موقفها وإنحيازها للطبقات التى تأمل فى العدالة الإجتماعية وكيفية الوصول لتحقيق عدالة إحتماعية وما هى الطبقات التى تقف حجر عثرة فى تحقيق مصالحها فكل الأمور هلامية ليس لها أرض تقف عليها لينحصر فى إطار شعار فقط له قوته وفعله الساحر الذى منح الجماهير الطاقة ان تتحرك و تقلب الطاولة على نظام مبارك .

شعار العدالة الإجتماعية غائب تماماً من كل المشاهد ولكن فى داخل الشعب المصرى مازالت العيون ترقب وتنتظر من يحقق لها حقها فى حياة كريمة غير مُمتهنة فلا يعنيها أن الثوار مهمون بقضية الحرية والديمقراطية وسيادة القانون والتخلص من أدوات النظام السابق المتمثل فى المؤسسة العسكرية ومحاكمته .. كما لا يعنيها أن السياسيون مهتمون بالهيمنة على السلطة ومراكز صنع القرار وفرض نفوذهم ووجودهم السياسى فالشعب سيتجاوب معهم وسيذهب لينتخبهم بغية أن يتحقق أمله فى حياة كريمة ومساواة وعدالة الإجتماعية ولكنه سرعان ما سينصرف عنهم عندما يجد أنهم مجرد باحثين عن السلطة والهيمنة لينحاز ثانية للثوار القادرين أن يرفعوا مطالبه الحيوية فى الحياة وستكون الانتفاضات الجماهيرية حينها فى سبيلها لتكون ثورة حقيقية تدرك مصالحها الحيوية , وسيتعلم الثوار من خلال التجربة والمحك أين هى معركتهم ليتحسسوا الصراع الطبقى ليتكون تحالف طبقى يعرف اين تكون معركته .

التحديات التى تواجه مصر تتمثل فى منعطفين شديدى العثرة أولهما الدستور وكيف ستكون ملامحه وهل يؤسس لدولة مدنية ديمقراطية تُصان فيه الحريات العامة والخاصة أم سيتجاوز هذه الأمور لينال منها أو يتركها بلا حماية .. وهل يستطيع الإسلاميون أن يخطوا الدستور وفقا لرؤيتهم التى تسمح لهم بالمزيد من الهيمنة على الواقع المصرى ... لا نستطيع ان نجد ضمانة محددة سوى ممارسة قوى المجتمع المدنى كافة جهودها لتحقيق مدنية الدولة ومن هنا لا يهم إكتساح الإسلاميين لأغلبية برلمانية مطلقة فالدستور لن يسمح بأى تشريعات تخترقه فسيكون فعلهم فى إطار الدستور ذاته كما فى تجربة أردوغان .
التحدى الثانى هو حجم التركة الموروثة من فقر وبطالة وتردى وأحوال إقتصادية , وتعثر استثمارات , وعجز فى الميزانية وقروض خارجية وداخلية متعثرة إلى حالة انهيار فى التعليم والصحة والخدمات والمرافق - فمن يستطيع تحمل هذه التركة .؟!
لو إستطاع الإسلاميون أن يبذلوا الجهود فى حل مشاكل مصر الإقتصادية وتحقيق عدالة إجتماعية فسيقف الجميع احتراماً لهم ولكن لو عجزوا فى حمل هذه التركة والتخفيف من ثقلها وداروا عجزهم بالسعى نحو تمظهرات إسلامية نحو فصل الرجال عن النساء فى العمل وماشابه فإن الشعب لن يغفر لهم أن يهملوا قضاياه الحيوية ويسعون فى مناحى لا تغنى ولا تسمن .. وأعتقد ان الأخوان بنضجهم وبرجماتيتهم لن يخوضوا فى هذه الأمور كثيراً ولكن كل الإشكاليات ستكون فى الحضور السلفى كقوى غشيمة لم تتعلم السياسة لتشد الإخوان معهم نحو الإستعجال فى فرض تمظهراتهم , وحينها لن نقول بأن الشعب المصرى سيسقطهم فى الدورة الإنتخابية التالية بل قبلها سيكون إقتلاعهم .

أعتقد أن مصر أكبر من أن يبتلعها أو يقودها فصيل سياسى محدد منفردا ً يحدد هويتها فلن تنجح أى محاولة لرسم مصر من جديد أو حشرها فى إطار محدد كما لن يستطيع فصيل سياسى منفرداً أن يحمل كل أعبائها فستقصم ظهره وخصوصاً أن الحمولة ثقيلة والحامل حديث العهد يتلمس الطريق وضياع بوصلته واردة بشدة بحكم خواءه أمام حجم التحديات .

أرى أن الثورة ستكون قادمة ولا أبنى هذه الرؤية كتخفيف من حدة اليأس الذى ينزع الثورة عن أحداث 25 يناير ولكن بالفعل هناك بوادر ثورة تتأسس على حجر زاوية قوى وهو ان الشعب المصرى نزع الخوف من داخله وهذا من الأهمية بمكان لقيام أى فعل ثورى .
المشهد الثورى القادم غريب الشأن فهو لن يتكأ على أيدلوجية ووعى سياسى تقود التحركات و ترسم الخطوات وتُحدد المسار بل يتأسس الفعل الثورى من خلال الإحتكاك والتعلم ليبنى ذاته ومن مخاض التجربة واللحظة ستتكون مفرداته الأيدلوجية متحسسة طريقها من تلمس الصراع والإحتكاك .
قد نكون أمام شكل غريب من الثورات تبنى نفسها بيدها وتتعلم وهى تناضل وتتلمس طريقها من التجربة ويصل الثوار للوعى الطبقى وهم يناضلون .!

دمتم بخير
"من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته " حلم الإنسانية القادم فى عالم متحرر من الأنانية والظلم والجشع .



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زيف الفكر وإزدواجية السلوك وإختلال المعايير - لماذا نحن متخل ...
- ثقافة وروح العبودية - لماذا نحن متخلفون (1)
- الأديان بشرية الهوى والهوية -نحن نتجاوز الآلهة وتشريعاتها (2 ...
- قطرة الماء تتساقط فتسقط معها أوهامنا الكبيرة - خربشة عقل على ...
- الأخلاق والسلوك ما بين الغاية ووهم المقدس - لماذا يؤمنون وكي ...
- نحن نخلق آلهتنا ونمنحها صفاتنا -خربشة عقل على جدران الخرافة ...
- الحجاب بين الوهم والزيف والخداع والقهر - الدين عندما ينتهك إ ...
- هل هو شعب باع ثورته ويبحث عن جلاديه أم هو اليُتم السياسى .. ...
- مراجعة لدور اليسار فى الثورات العربية ونظرة إستشرافية مأمولة
- مشاركة القوى اليسارية والنقابات العمالية والاتحادات الجماهير ...
- فى داخل كل منا ملحد !..إنه الشك يا حبيبى - لماذا يؤمنون وكيف ...
- الثورة الناعمة عرفت طريقها .. شعب سيصنع ثورته من مخاض الألم
- تثبيت المشاهد والمواقف - الدين عندما ينتهك إنسانيتنا (32)
- تحريف الكتب ما بين رغبة السياسى والإخفاق الإلهى - تديين السي ...
- المؤلفة قلوبهم بين الفعل السياسى والأداء الإلهى - تديين السي ...
- العمالة الغبية والثقافة الداعية للتقسيم فى مشروع الشرق الأوس ...
- إبحث عن القضيب !! - لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون (15)
- هل التراث والنص بشع أم نحن من نمتلك البشاعة - الدين عندما ين ...
- مشهد ماسبيرو يزيح الأقنعة والأوهام ويكشف الرؤوس المدفونة فى ...
- إشكاليات منطقية حول الإيمان والإله - خربشة عقل على جدران الخ ...


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامى لبيب - حصاد عام على إنتفاضة المصريين فى 25 يناير