أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - عذري مازغ - اليسار المغربي واليسار الإسلامي















المزيد.....

اليسار المغربي واليسار الإسلامي


عذري مازغ

الحوار المتمدن-العدد: 3581 - 2011 / 12 / 19 - 22:46
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


يبدوا الحراك الشعبي في المغرب استثنائيا بشكل عجيب فهو بطيئ جدا بشكل يوحي بالسكون، لكنه حكيم أيضا وذو نفس طويل، ودربه الطويل صعب المراس ولا تستطيع أية حشرة سياسية ان تواصل الطريق على نفسه الطويل وهذا حقا يوحي بإزاحة كبيرة لنمطية سائدة في العقلية السياسية الإنتهازية التي الفت الركوب على الموجة العفوية، ويبدوا فيها الوعي السياسي متميزا ومواكبا لمجريات الأحداث في تنامي جميل وفي عمق أجمل في ملامسته للقضايا المثارة بدءا من تجلياتها في الصراع الإيديولوجي من حيث هو صراع انماط من النماذج التي يراد أن يكون عليها المغرب، ومن حيث أيضا تبلور المواقف السياسية لهذا الطرف اوذاك، إضافة إلى استعراض القوة الجماهيرية لهذا الطرف أو ذاك.
لقد لعبت حركة 20 فبراير دورا متميزا في جدب كل التناقضات إلى مركزها الضروري في الصراع، وخلقت نوعا من المماحقة السياسية بين مختلف التيارات، حملت في تجلياتها اوراق سياسية متعددة ولم تحرقها مرة واحد، لعبت على جس النبض، كما لعبت على أرضية الحد الأدنى من الوفاق، ثم عملت على جس نبض النظام المغربي بشكل مرت كل اجتهاداته وإبداعاته العجيبة في السياسة بالشكل الذي حاول هو واحزابه أن يبدوا بشيء من الحنكة السياسية، وسايرته خطوة خطوة في لعبة تضاد ديموقراطية جميلة، لعبة قبول إجرائية، فحص جميع الإفتراضات المطروحة، تشكل المواقف الإجابية والسلبية في إطار مسارها "الإصلاحي" الذي حاوله النظام ومن ثم، ومن خلال عملية إزاحة لما هو وهم إيديولوجي، في عملية اختبار تاريخي تجلت في "تعديل الدستور" وصولا إلى انتخابات مزيفة بالشكل الذي أتاح فورة نقدية ساهمت بشكل كبير وبالملموس في قفزة نوعية في وعي الجماهير تجلت في وقتها الراهن ومن خلال تظاهرات الأيام الأخيرة، في رفع مستوى سقف المطالب إلى مستوى القطع البنيوي مع نظام هو في جوهره يخدم قضايا الرأسمالية المعولمة أكثر مما يخدم قضايا الشعب.
في هذا السياق كان طبيعي جدا أن توقف جماعة العدل والإحسان في بيانها المنشور في مواقعها الرسمية عملية انخراطها في حركة عشرين فبراير، ومعها سيتضح أيضا مستوى الهيمنة في الشارع السياسي ويتضح أيضا أن الإستثناء المغربي ليس استثناءا إجرائيا بتعبير بريجمان الذي ألهم البراغيت الفرنسية والأمركية والخليجية بقدر ما هو استثناء يراعي الخصوصية المغربية من حيث هي وكما تبلور في الوعي الجهاهيري موقف من القوى التي بها النظام يستمد شرعيته، ويعجبني بهذا الصدد أن أشيد بموقف رفيق من طنجة لا أعرفه شخصيا، حينما أثار في كلمته العفوية موضوع الفوسفاط المغربي الذي يشتري المغاربة أسمدته بثمن خيالي، لا يهم امر الفوسفاط بقدر ما تهم المعادن الأخرى التي أغتصبت من الشعب المغربي في فترة الإستعمار وما زالت حتى الآن تستثمر بالشكل الإستعماري نفسه، لكن يهمني في الأمر ملامسته لمشكلة قائمة في سياق التبعية الإستعمارية، والتي يبدوا فيها بيان العدل والإحسان، برغم لهجته الخصوصية المشحنة بالإسلام إلا أنها مفضوحة بشكل صارخ بنمطيتها الخليجية ونمطيتها التبعية من خلال تطرقها في البند الثامن من بيانها إلى ما سمته ب"بصيانة المصالح المشتركة". وفي سياق الموضوعية العلمية بدون تأويل أو هم يحزنون سأضع البند الثامن في سياقه الكامل كما جاء في بيان العدل والإحسان، يقول البند: “دعوتنا المنتظم الدولي إلى الكف عن دعم أنظمة التسلط التي تتصدى لحق الشعوب في الحرية والكرامة والعدل،فالآليات الديمقراطية كل لا يتجزأ، وصيانة المصالح المشتركة لا تتم إلا في ظل حكم راشد يسنده شعب يملك الكلمة الأولى والأخيرة في تدبير شأنه العام."
ولا شك، بغض النظر عن الفوح في "الحرية والكرامة" ليست في آخر المطاف سوى هذا التقيح التبعي لما يسمى ب" صيانة المصالح المصالح المشتركة" ، ويستوي في الفكر الديني التناقض الجم بين "صيانة المصالح المشتركة" وبين أن تكون هذه المصالح في يد رشيدة أو بمعنى آخر امينة، او بمعنى آخر، أن تكون في يد لها الشرعية السياسية، وهو خطاب موجه للغرب من موقع الوهم بهيمنة التيار على الحركة الجماهيرية عامة وحركة 20 فبراير بشكل خاص، وهو ما يعني بأسلوب بسيط كالذي للمخزن الأبله، أنها هي القوة الوحيدة التي تمثل الوكالة التفاوضية في شأن المغرب. ويعني انسحابها بشكل ما الإفراغ بمحتوى الخطاب اليساري الماركسي بالتحديد.
لا شك أن الحداثة التي نادت بها الولايات المتحدة تدخل ضمن هذا الإطار، لقد أشرت في مقال سابق أن الحداثة عند الغرب الرأسمالي بعامة لا تعني سوى الوثوق بأحزاب او تيارات لها شرعية جماهيرية وتتفهم جيدا خصوصية "المصالح المشتركة" وهي الخصوصية التي لا تتوفر في الأحزاب الماركسية الحقيقية، من منطلق أنها خصوصية تخدم المصالح الغربية أكثر مما هي تخدم قضايانا الوطنية، لكن هذا لا يمنع من وجود نقد آخر لمحتوى خطاب التكتلات اليسارية والتي بدت عارية أمام قوة الجماهير والتي هي من قوة غيرتي على اليسار الماركسي بالخصوص، اثرت مهام الإختلاف على مهمة التآلف، ولكي اوضح موقفي بشكل صريح أقول بأني ماركسي فقط وأعتبر كل التيارات التي لا تتناقض منهجيا مع ماركس في إطار المباديء الكونية للمادية الجدلية، اعتبر نفسي منتميا لها، الماركسية ليست عقيدة، وعلى هذا الأساس، يجب ان نتحلى بسعة صبر، ان نتفهم مثلا أسس انطلاق الماوية، أسس انطلاق الماركسية البنيوية، أسس انطلاق الماركسية اللينينية، الستالينية، الغرامشية، الكوبية، الغيفارية، الكورية الشمالية حتى. هي كلها تجارب تغني الممارسة النضالية لكل الماركسيين وتتيح الق الإبداع، وهي الحياة هكذا، الإمبراطورية الرومانية التي هي أس الديموقراطية الغربية عاشت قرونا على عرق جبين الشعوب التي خضعتها لسيطرتها ولم تكن يوما قوة منتجة، بل قوة عسكرية تفيد روما المركزية ولا تفيد الشعوب الخاضعة، لم يتغير الوضع كما كان في عهد روما، بل تكرس بشكل همجي وبحيل أكثر يبدوا فيها سحر الديموقراطية خلابا، وهذا موضوع آخر ليست له علاقة بمنهج العدل والإحسان. سابدي موقفا آخر، لست ضد الديموقراطية إلا في نمط تشيعها، فليس حقيقيا أن أحزاب يمينية تنتمي إلى ثقافة وضيعة وهي اقلية من خلال مشاريعها التي تؤسس لهيمنة الأغنياء هي القوة العظمى في صندوق العجائب: صندوق الإنتخابات
حركة عشرين فبراير، تظهر بالملموس أن هذا الصندوق العجيب هو صندوق لا علاقة له بالأمر الواقع، وبالبساطة الكريمة، لم تستطع وسائل الإعلام الرسمية أن تظهر لنا طوابير المواطنين يصوتون على برنامج وهمي، بل اقتضت الحاجة ان تظهر شيوخا ينتظرون موتهم في طوابير فارغة. كان بهم أن يشكلوا طوابير في المستشفيات العمومية عوض أن يكونوا امام صندوق العجائب.
ليس لي شأن في مرامي شيوخنا الذين رأوا صورة محمد الخامس في القمر، بل لي شأن آخر، هي هذه القوة الرائدة لمجلس الخليج البدوي على شؤوننا الداخلية في المغرب، والذي في سياقه تبلورت مواقف تيار العدل والإحسان.. لقد تجرأت كثيرا في اتهامه بالخليجية على واقعنا السياسي، ويبدوا الأمر اتهاما مجانيا منا برغم فصاحة بيانه، في تداعيات موقفها المخزي من مقاطعة حركة عشرين فبراير، هي تقول بصريح العبارة:"لكن الحركة حفلت بمن جعل كل همه كبح جماح الشباب، أو بث الإشاعات وتسميم الأجواء، أو الإصرار على فرض سقف معين لهذا الحراك وتسييجه"
إن ما يخيف الجماعة حقا هو ها النفس الذي أشرت إليه سابقا وهو ان يتبدل سقف المطالب من شكلها الإنتهازي إلى شكلها المؤسس لثورة حقيقية الذي ينقض صراحة موقف "المصالح المشتركة" بكل جلال تعميمها العفن، وبهذا الصدد أستطيع القول بأنه ليس الخليج هو من يقود الحراك في المغرب، بل هو الوعي السياسي تبلور في تتبع خطوات النبض السياسي لنظام مهلوك، وطبيعي أن تنسحب كل القوى الإنتهازية، لتبقى قوى اليسار بكل اختلافاتها المنهجية هي القوة التي تعكس إرادة الجماهير، فيا أيها اليساريون، ليس هناك مايفرق بيننا، فالخصوصية التاريخية للمغرب تفرض اجتهاد الماوي والماركسي واللينيني والتروتسكي وما إلى ذلك من الافكار التي تنسجم مع واقعنا وهذا في اعتقادي كان درب الحركة الماركسية إلى الأمام.
لقد راهنت قوة العدل والإحسان ومن خلال بيانها على ما أسميته بالشرعية السياسية الحداثية بكل الفهم المعمق لهينتينجستون المبجل الحداثي: أن تكون الامور في سياق النظام المبجل هي ذاتها ولو تغيرت أشكال السيادة المباشرة، في إطار نوع من صمام الأمان كما هو في النظام الكهربائي، ليكن مسار التيار ثابتا في اتجاه معين، بخلق صمامات ملائمة تعينه على الثبات، أساسها الشرعية الجماهيرية في النظام السياسي، بالخلاصة : الماركسيون ملحدون، ليس لأنهم لا يؤمنين بالله القهار، بل ﻷنهم لا يؤمنون بالهيمنة الخلاقة لطبقة معينة ترى في وجودها وجود الله نفسه.
في تداعيات الإنسحاب، طرح بيان الجماعة إشكالية هي في عرفه سقف المطالب، وهو أن تكون على شاكلة السقف عند الثورات العربية، وبالحرف قال:... أو محاولة صبغ هذا الحراك بلون إيديولوجي أو سياسي ضدا على هوية  الشعب المغربي المسلم في تناقض واضح مع ما يميز حركة الشارع في كل الدول العربية.
وصحيح أن ما يمز الشارع الخليجي هو الإسلام الخليجي الذي هو القوة الوازنة التي ظهرت في كل من تونس ومصر حسب الإنتخابات "النزيهة" وهي في نفس الوقت تأتي في سياق الحداثة التي بلينا بها، أليس هو في الصميم هو الإسلام الوهابي الذي يشكل الأساس في كل هذه التيارات الإسلاموية؟
ليس صحيحا أنه يشكل إسلاما وازنا على شكيلة الحزب الحاكم في توركيا، ثمة تفاوت تاريخي صارخ ليتشكل عندنا إسلام وازن متشبع بالديموقراطية على الشاكلةالتركية، كأن يكون إسلاما استراتيجيا يراعي المصالح الإقليمية لدولة كبيرة كتركيا او كإيران حتى: ياليت تكون للدول الإسلامية مواقف استراتيجية كمواقف إيران، ليس الأمر من منظور عدائي محض، فإيران تعادي إسرائيل لأن إسرائيل تمثل شكلا مما يسميه الامريكيون أنفسهم بتهديد الأمن القومي، والمعركة في هذا السياق هي معركة نفوذ حول تأمين المصالح القومية، فما موقع قوى دول الشرق الأوسط من المعركة؟ وهل لها أصلا هذا المفهوم الذي لأمريكا حول الأمن القومي أم هي تعتبر نفسها شعوابا أمريكية من خلال نزعة التسلح وخوض حروب بالإنابة عنها؟
لقد أسهمت حقا حركة العدل والإحسان في تأجيج الوضع في المغرب، واتخذت أخيرا موقفا يناسبها حقا من حيث هي تفتقد إلى رؤيا استراتيجية تراعي استقلال المغرب ككيان متميز بتميز ثقافاته وسياسيته المتفتحة على الكثير من المواقف بفضل موقعه الجغرافي، تحيزت لهيمنة الخليج وهو ما يبعدها عن المواقف المتفتحة التي يفرضها وضع المغرب جغرافيا من حيث هو وضع يتميز بتلاقح الثقافات.
هل يكون النهج الديموقراطي هو القوة السياسية المساندة لحركة عشرين فبراير؟ وهل القوى اليسارية التقدميةالأخرى كالنهج الديموقراطي والإشتراكي الموحد وجمعية المعطلين وقوى حقوقية وثقافية كالجمعيات الأمازيغية والجمعية الكبيرة التي تستحق مني كل التقدير كالجمعية المغربية لحقوق الإنسان وآخرين هم قوى وازنة في حركة 20 فبراير؟ من الطبيعي أن يجيب الكثير بالنفي على هذا السؤال، ببساطة سيقال بأنها قوى صغيرة استنادا إلى معطيات الأرقام الرسمية وهذا حق لأي أراد أن يقزم حركة سياسية معينة، لكنه معروف أيضا أن هذه القوى هي القوى الحقيقية المرتبطة بقضايا الشعب، وهذا بالتحديد ما أرادت حركة العدل والإحسان أن تبرره من خلال مقاطعتها لحركة فبراير، أرادت أن تبرهن أنها هي المسؤولة الشرعية عن "المصالح المشتركة" التي تمثل الشكل الحداثي المبجل في السياسة الدولية، فهي أصلا تناضل لأجل هذه المكانة اكثر مما هي تناضل لأجل العدالة الإجتماعية وما يعود قيما على الشعب المغربي، أرادت ان تبرره من خلال أنها حين تقاطع لن يخرج الناس للشارع، أرادت أيضا أن تعطي انطباعا هو أنها القوة الوحيدة المحركة للصراع، ومن دونها ليس هناك سوى الهراء، هي الشرعية ومن دونها ليس هناك اي شيء، ومن ناحية أخرى، هي ومن خلال انسحابها تمثل الشرعية، وهي من حيث لم تستوعب الدرس التاريخي للشعب المغربي، هي انها لم تفهم بعد قيم التغيير السياسي الذي هو ضرورة شعبية في التغيير، ليس هناك مثل معين يقتدى به بل هناك انسحاق ضروري لنموذج معين من التسيير السياسي، لن أدعي انه اشتراكي بحكم مواقفي، بل ساكتفي بالقول هو نموذج أن لا يكون هناك شخص مهمش، وهنا أيضا سياق آخر للماركسية لايسع المجال لمناقشته.
إن الضرورة الثورية الحقيقية هي الضرورة الشيوعية، لا مجال في الوعي الحديث لإله يعذب الناس لفقرهم وهذا ما يجب أن تفهمه جماعة العدل والإحسان، وإذا كان من البد تعذيب فلننتظره لليوم الآخر وليس في الحياة الدنيوية
بقي أن أشير إلى موضوع آخر يتعلق بالمناورة السياسية، وهو موضوع تطرق له الكثير من الرفاق كالزميل أحراث لحسن، في تناوله لبيان العدل والإحسان، ويتجلى في كونه موقف يهدف إلى عزل اليسار الماركسي بشكل خاص، من خلال رفع سقف مطالبه السياسية، لمخالب القوة المخزنية، بمعنى ان جماعة العدل والإحسان لم تكن تطالب أكثر من مطالب خليلتها التي يترأسها بن كيران، في انتظار متوقع أن تفرز نفس النتائج التي أفرزها عبد الرحمان اليوسفي في تجربة اليسار البرلماني.
إن سقف مطالب حركة 20 فبراير، تجاوز الرهان على الوهم من حيث لم يعد الوهم نافعا في التجارب السياسية المخزنية، بل إن الوضع يتطلب إجراء آخر في الوقت الراهن، ليس هو بالضرورة إجراء الضحك على الأذقان.
هنا بدون شك يتمشكل موقف اليسار الحقيقي من اليسار الإسلامي، وهو موقف دعم الإصلاح في سياق "المصالح المشتركة" وموقف نبذها لأنها لا تخدمنا.



#عذري_مازغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألق المحبة القديمة..
- ربيع الأضحوكة العربية
- دور القوى اليسارية في ثورات الربيع العربي
- الثورة المغدورة
- المرأة وبرلمان الأكباش
- الماركس والعولمة
- عيد الكبش
- العمل النقابي ودور التنسيق
- المغرب والجزائر وذاكرة فقر
- ثوار ليبيا: ثوار أم تتار؟
- حول ثقافة المسخ 2
- حول ثقافة المسخ
- لعنة الذكريات
- ذرائع قديمة،أو ثورة الملائكة
- آسفي: كارثة تشيرنوبيل بالمغرب
- أرض الله ضيقة
- إذا كنت في المغرب فلا تستغرب
- المغرب وسياسة تدبير الملهاة
- ليبيا وثورة التراويح: بالأحضان أيتها الإمبريالية المجيدة
- يوميات مغارة الموت (4): تحية لروح الشهيد أوجديد قسو


المزيد.....




- إعلام: وفد مصري إلى تل أبيب وإسرائيل تقبل هدنة مؤقتة وانسحاب ...
- -أنصار الله- تنفي استئناف المفاوضات مع السعودية وتتهم الولاي ...
- وزير الزراعة الأوكراني يستقيل على خلفية شبهات فساد
- ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب عنف- في ...
- دراسة حديثة: العاصفة التي ضربت الإمارات وعمان كان سببها -على ...
- -عقيدة المحيط- الجديدة.. ماذا تخشى إسرائيل؟
- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - عذري مازغ - اليسار المغربي واليسار الإسلامي