أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سامي كاب - حظيرة ضباع صحراوية مفترسة














المزيد.....

حظيرة ضباع صحراوية مفترسة


سامي كاب
(Ss)


الحوار المتمدن-العدد: 3519 - 2011 / 10 / 17 - 23:14
المحور: المجتمع المدني
    


حظيرة ضباع صحراوية مفترسة
لعنتي على الاسلام ستبقى قائمة الى ان اموت وستبقى بعد موتي لانني لن اسامح ولن اصفح ابدا
كراهيتي للاسلام دائمة ابدية
الاسلام اللذي دمر حياتي وكياني وحطم نفسيتي والغى انسانيتي وصادر كل حقوقي في الحياة واغتصب مقومات حياتي ومقدراتي وطفولتي وشبابي
هذا الدين المغتصب المختلس المتسلط الغادر الخائن دين الخسة والحقارة والنذالة والحيوانية والدونية
دين الاسلام دين الانذال والخسيسين والحثالات من اقذر حيوانات الارض
انهم يحولون الطفل البريءالى مجرم حاقد مخرب ارهابي قاتل مغتصب سارق ناهب مدمر كذاب منافق متسلط عنيد غبي متغطرس لئيم فاشل هامل متطفل مختلس لا يتصف باي صفة انسانية اذ يقتلون بداخله كل صفات الانسانية ويزرعون العداوة بداخله اتجاه اي انسان بداية من ابيه والى اخر انسان تربطه به علاقة انسانية
يزرعون الكراهية والحقد والشقاق والنزاع والفرقة والاقتتال بين الزوجة وزوجها والابن وابيه والابن وامه وبين الاخ واخيه والفرد والجماعة والقريب والاقارب والصديق والاصدقاء والحبيب والاحبة والجار والجيران والمعلم والطلاب والقائد وتابعيه والمسؤول ومواليه
يدخلون فايروس الاسلام في عقله وقلبه ودمه الى ان يغيرو كيانه كله كطريقة تفكيره واحساسه وادراكه وبرنامج حياته وسلوكه وتصرفاته وحتى شكله ومواصفاته
يفعلون به تماما كما يفعل مصاصو الدماء بضحاياهم فيتحول كل ضحية الى مصاص دماء جديد ضمن سلسلة من السقوط في هاوية المرض المسعور
الاسلام مرض مسعور ينتشر كالنار بالهشيم بين الاطفال والفقراء والاميين وقليلي الثقافة والعلم والمعرفة والضعفاء في تركيبتهم الشخصية ومن هم بحاجة لدعم وتوجيه وقيادة وتقوية لاثبات وجودهم وتحقيق ذواتهم
وبما ان الاسلام يمتاز بالخسة والحقارة الى ابعد حدودها فانه يلتهم الفريسة من النقطة الاضعف دائما وتلك صفات عصابات الغزو والسطو والسلب والنهب والقتل والتخريب والارهاب اللتي اشتهرت بها الصحراء العربية عبر التاريخ
لقد كان اسلوب العصابات هذه هو ذبح الاطفال امام ذويهم واغتصاب النساء امام ذويهن من الرجال والاقارب ثم تعذيب الاقوياء الحماة وقتلهم بطريقة خسيسة دنيئة قتلا بطيئا ليتلذذو بتعذيبهم ويستمتعو بهذا الاجرام النذل الخسيس
وكانو يسبون النساء الجميلات والفتيات الصغيرات لامتهانهن بالدعارة والخدمة واستغلالهن بطريقة الاستعباد او بيعهن لهذا الغرض وكذلك الاطفال المناسبون لهذه الاغراض الاستعبادية في الاستغلال الجنسي والجسدي
وعندما كانو ياخذون الاطفال والنساء كانو يعملون لهم غسيل ادمغة ضد ذويهم المغدورين فيكرهون اهلهم من اب وام واخ وعشيرة بل ويحقدون عليهم ودائما كانو يشاركون في غزو اهلهم عندما يكبرون ويصبحون قادرون على الغزو وكم من رجل عصابات اختطف وهو طفل وتربى بحضن العصابات وعندما كبر غزا اهله وقتل اباه وبقر بطن امه وذبح اخوته والتاريخ يشهد بالاف الشواهد
الاسلام هو شريعة هؤلاء العصابات وهو دين يجمع كل عادات وتقاليد ومفاهيم هذه العصابات اللذين يشكلون المجتمع الصحراوي واسمهم العرب
الاسلام ظهر بارضهم والعصابات هي من رفعت لواءه وهي من اجتاحت العالم خارج نطاق معيشتهم ووطنهم وعاثو بالارض خرابا وتدميرا وارهابا وقتلا واغتصابا وسبيا وعملو كل الفظائع ضد الانسانية ودمرو وسحقو حضارات باكملها وما زالو يمارسون ذات الدور
شاء قدري ان اولد واجد نفسي بين المسلمين في هذه البيئة اللتي لم استوعبها منذ وعيي على الحياة وعملت بكل شفافية وصفاء وحسن نية على ان احقق ذاتي ضمن وعاء حضاري انساني طبيعي خالص
ولكن الاسلام لا يروق له هذا فكنت كالارنب اللذي وقع بين ضباع مفترسة جائعة تحيط به من كل الجوانب
عمدت هذه الضباع على تشريحي والتلذذ على عذاباتي على امتداد سنين حياتي
الاسلام حظيرة ضباع صحراوية مفترسة خسيسة لئيمة حاقدة مجرمة وهذا اقل وصف له



#سامي_كاب (هاشتاغ)       Ss#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مذا جرى للعراق مهد الحضارات ؟
- كي تكون انسانيا تقدميا عصريا متحضرا
- الى كل مسلمة تخفي وجهها عني
- انحطاط القيم وتدني مستوى الاخلاق
- لا تكن متخلفا عن الركب الحضاري للانسان
- الحب من ارقى الاخلاق والقيم عند الانسان
- اتخذ مكانك على مسرح الحياة بنفسك
- سبب صلاتي للشمس والقمر يرتبط بحياتي
- لا احب المراة للغريزة
- هذه هي حبيبتي
- الاحاسيس والمشاعر نتاج تفاعلات حيوية للجسد
- جيوش العرب هي اعداء العرب
- الحب ضرورة حياتية
- توضيح معنى الليبرالية والعلمانية
- لا تتركو الاقباط وحدهم في ساحة الكرامة
- من اسباب نقص الشخصية
- وهم الاله وخرافة الدين
- ادراك معنى الحياة
- من ابجديات الحضارة
- العلاقة الاجتماعية على اساس الوعي والثقة


المزيد.....




- الاحتلال يشن حملة دهم واعتقالات في الضفة الغربية
- الرئيس الايراني: ادعياء حقوق الانسان يقمعون المدافعين عن مظل ...
- -التعاون الإسلامي- تدعو جميع الدول لدعم تقرير بشأن -الأونروا ...
- نادي الأسير الفلسطيني: عمليات الإفراج محدودة مقابل استمرار ح ...
- 8 شهداء بقصف فلسطينيين غرب غزة، واعتقال معلمة بمخيم الجلزون ...
- مسؤول في برنامج الأغذية: شمال غزة يتجه نحو المجاعة
- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سامي كاب - حظيرة ضباع صحراوية مفترسة